طالب المتحدث الرسمي باسم الحكومة الإيرانية، بهادري جهرمي، اليوم الأحد، بضرورة تشكيل لجنة دولية لتقصي الحقائق، “للتعامل مع انتهاك حقوق مئات الآلاف من المحتجين الفرنسيين”.
وأفادت وكالة مهر للأنباء بأن جهرمي كتب على حسابه الخاص في “تويتر”: “حكومة (الرئيس الفرنسي) إيمانويل ماكرون مسؤولة بشكل مباشر عن انتهاكات واسعة النطاق لحقوق الإنسان والمعاملة القاسية للمتظاهرين الراغبين في الحصول على حقوقهم. يجب أن تكون فرنسا مسؤولة عن أفعالها تجاه مواطني هذا البلد”.
وأضاف المسؤول الإيراني أن “تشكيل لجنة دولية لتقصي الحقائق أمرٌ ضروري للتعامل مع انتهاك حقوق مئات الآلاف من المتظاهرين الفرنسيين”.
وفي سياق مُتصل انتقد المتحدث باسم وزارة الخارجية ناصر كنعاني “صمت الوزيرات والنسويات في أوروبا وكندا وأستراليا تجاه قمع المتظاهرين في فرنسا، وخاصة النساء”، متسائلا: “أين الوزيرات في أوروبا وكندا وأستراليا من هذا القمع؟”.
وشهدت فرنسا احتجاجات في أعقاب قرار حكومي يقضي بتمرير قانون لرفع سن التقاعد، ودافع الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، عن القرار واعتبره ضروريا.
رغم انني ضد النظام الإيراني و لكن هذا التنديد يحسب لهذا النظام و اتمنى من الانظمة الافريقية تقوم بنفس العمل و تندد
فرنسا تعطي لنفسها الحق في مراقبة حقوق الانسان في العالم وتستعمل لوبيات للتأثير على الرأي العام الأوروبي والعالمي كما حصل مع المغرب من طرف البرلمان الأوروبي في الوقت الذي تمارس قواتها سواء في الداخل أو الخارج أعمال قتل واعتقالات دون محاسبة
أحيي شجاعة إيران على هذه الادانة و أتمنى من جميع الدول الأفريقية أن تحدوا حدوها.
من حق ايران ان تستنكر ما يقع من انتهاك لحقوق الإنسان في اروبا وخاصة فرنسا وان تدين صمت وسكوت نساء الغرب على ما يتعرضن له نساء فرنسا من ضرب ورفس وإهانة من قبل الشرطة ومن حقها وحق كل دول العالم ان يتساءل هل المتابعة الدولية لحقوق الإنسان تفرض على غير سواها
سلام . فرنسا تعنيف المتضاهريين وايران تقتل المتضاهرين . الشبكة عتعاير الغربال
بحال حميدو بحال وليدو و الفرق الفرنسيون يعيشون احسن بكثير من الإيرانيين و لا تسمع بفرنسي حراك بايران
في 2016 زادو في سن لانتريت وماحتجيناش وزادو في زبدة وزيت وأتاي ودجاج ولحم وبيض وزادو ساعة ومحتجيناش وتنبينو الشجاعة ديالنا في تعليقات على فرنسا والجزائر
اهنئ الحكومة الإيرانية على هذه المبادرة التي يعتبرها الغرب حكرا عليهم ، فهم لا يترددون في انتقاد و ربما توبيخ دول العالم الثالث فيما يتعلق بقمع المتظاهرين ، لذا وجب التعامل معهم بالمثل.
أنظروا من يتكلم عن حقوق الإنسان هههههههه
و لماذا يهاجر. الايرانيون لفرنسا
ادا كانت فرنسا لا تعجبكم فلماذا تدهبون إليها اما مسؤولو إيران فيريدون تحويل الانظار عن ازماتهم
انا ضد سياسة ماكرون اما الاحتجاجات فادا عرفت أعمال شغب و تخريب فهل الشرطة ستتفرج فعندما وقعت بايران قتلوا عددا من المحتجين و دبا تيحلو فمهم
en france il n ya ni égalité ni fraternité ni liberte .
il n ya que le rasisme et l hypocrite.
لا يهمني ما وقع لكن من عنف المحتجين و نحن سمعنا بان الشرطة الفرنسية و حتى رجال المطافئ تخلت عن ماكرون
انا ضد نفاق فرنسا و لكن لن اؤيد إيران التي تسببت في قتل الملايين
الهوكيون هم من يشجعون تصريحات الملايين………….
On a jamais vu des monstres défendre les droits de ľHomme.. Incroyable mais vrai.
عجبا.بالامس كانت فرنسا تدين الاحتجاجات في ايران.واليوم انقلبت الاسطوانة.
لا لا يا ايران المنظمات الدولية صالحة إلا عندكم وعند دول العالم الثالث !!! هذه المنظمات صنيعة الاستخبارات الغربية لضرب الأمن والاستقرار…..إسرائيل تقتل وادمر وووو هل من منظمة؟
مادا فعلت إيران في الاحتجاجات الأخيرة بعدة مدن القمع ثم القمع و الاعتقالات هههه من أنت يا إيران حتى تنددي بما تفعله فرنسا الأحرى بحكومة الشر أن تتنحى عن الحكم في إيران إذا كانت فعلا تندد بالقمع
يجب على المغرب ان يندد على هده الأعمال الإرهابية من الشرطة ضد الشعب الاعزل.
هزلت والله هزلت ، ايران التي تعدم المتضاهريين شنقا والتي قتلت شابة فقط من أجل غطاء الراس تعطي دروسا لدولة ديمقراطية ،ياللعجب العجاب!!!
عجبا ايران تطبق المثل اللذي يقول الشبكة كاتعيب الغربال.منذ وفاة مهسا وإيران تقمع المتظاهرين وتسجنهم وتقتلهم وتسلب حقوقهم في التظاهر السلمي للمطالبة بحقوقهم المشروعة وتأتي الان لتندد بما تفعله فرنسا ضد متظاهريها.والله أن أجدادنا كانونا محقون في جميع الأمثلة التي كانوا يقولونها ومن بين هذه الأمثلة الشبكة كاتعيب الغربال كما قلت أعلاه وكذلك المثل الآخر اللذي يقول من بيته من زجاج فلا يقذف بيوت الناس بالحجارة وهذا ما تفعله بالضبط إيران تجاه فرنسا
من حق فرنسا ان تندد لأنها هي من أوصلت الخميني للحكم
فرنسا عندها عقلية امبريالية اما إيران فهي عندها عقلية مدهبية و عرقية
حقيقة هزلت!
أعتى الأنظمة الديكتاتورية وحثالة العالم تندّد بالقمع!
فحتى لو لم يتّفق البعض مع دولة فرنسا فلا مجال للمقارنة!
اين البرلمان الاوروبي …..لماذا السكوت عما يحري في فرنسا….ابن حقوق االإنسان…..فقط يتكلمون عن الآخرين