عبَّر الناخب الوطني وليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني المغربي الأول لكرة القدم، عن سعادته بالبادرة الإنسانية للعناصر الوطنية، وذلك بعد الزيارة التي خصصها “أسود الأطلس”، الثلاثاء، للسجن المحلي بمدينة سلا.
وقال الركراكي عقب هذه الزيارة: “سنحاول القيام بخطوة اجتماعية مماثلة في كل تجمع إعدادي إذا سنحت الفرصة، لأن من المهم أن نكون هنا”.
وأضاف: “كانت زيارة رائعة وخطوة مهمة لجامعة الكرة ولنا كذلك، الأجواء جيدة والتنظيم كذلك، رأينا شباباً في وضعية صعبة، وحضرنا لنمنحهم الحب والطاقة الإيجابية”.
وتابع: “سنزور دار الأيتام كذلك يوم الجمعة، المنتخب المغربي حق للجميع، وهو مِلك للمغاربة أجمعين”.
يشار إلى أن هذه الزيارة تأتي في إطار تنظيم إدارة السجون نسخة جديدة من الجامعة الربيعية بالسجون، تحت شعار “الرياضة بالمؤسسات السجنية: إعلاء للقيم الوطنية ودعامة للتأهيل لإعادة الإدماج”.
السجن يجب أن يبقى سجنا، هذا ظلم في حق الضحايا الذين تم الاعتداء عليهم.
إعادة الإدماج لها سبلها، لكن هذا التكريم لا يستحقه من سرق واعتدى واغتصب…
الى التعليق رقم واحد
من سرق واعتدى واغتصب تتم معاقبته وهو بالسجن كل يوم.
هل تقبل أن تبادله المكان مقابل أن يزورك المنتخب المغربي مرة واحدة في حياتك؟
هاته البادرات من أهدافها اعطاء أمل لمن أخطأ في السابق أنه يستطيع أن يقبل من جديد في المجتمع بعد أن عوقب.
والا فسيخرج من السجن ليسرق ويعتدي ويغتصب من جديد.
ومن هنا مصطلح “اعادة الادماج” أي أنهم لم يكونو مندمجين في المجتمع ودالك سبب جرائمهم. أما نبدهم سيؤدي الى زيادة عدم اندماجهم وزيادة الجرائم فور خروجهم من السجن.
كان ممكن تزورو معامل أو الفلاحة أو المدارس والمواطنين الصالحين أما المجرمين فباراكا عليهوم واكلين ومعالجين بفلوس ضرائب المغاربة لي تيفيقو بكري
الخوف كل الخوف من أن يكون المنتخب لا يزال يحلق في السماء ولم تنزل أقدامهم إلى الأرض,
المونديال انتهى.. قدمتم لوحة لم تكن في الحسبان.. فعلتم كل شيء. لكن….
حدث مع الرجاء نفس الأمر ٢٠١٣ فعلوا ما فعلوا في مراكش وقبل النهاية ذهبوا لزيارة المستشفيات ودور الايتام… حلقوا بعيدا جدا ولم يستطيعوا الخروج من السياق الا وقد انهزموا امام البايرن وضيعوا لقب البطولة الوطنية في موسم سهل.
أحب المنتخب وأحببت جدا ككل المغاربة ما صنعوه وأفتخر به… ولكن.. هكذا .. اخشى من فضيحة امام البرازيل.. بالعربية تاعرابت.. حطوا رجليكم للارض وبداو الاحتهاد والمعقول للاستحقاقات القادمة
Une initiative louable qu’il faut saluer , un prisonnier est à priori un citoyen récupérable à la sortie et combien sont nombreux d’anciens prisonniers qui sont devenus des citoyens exemplaires
يكفي أنهم تابعو المونديال في البلازما، وعندهم من يعد لهم الطعام في الصباح والغذاء والعشاء.
ضع نفسك مكان احد الضحايا اللواتي فتك عرضها أو أحد التجار الذي تم الإعتداء جسديا وماليا. هذا التكريم لا يسمى إعادة الإدماج، بل تشهير بخامة السجون: التلفزة لمتابعة المونديال ، الأكل والشرب ، الحمام…ثم التكريم !
هناك من هم في السجن لاخطاء ارتكبوها وهناك أبرياء ومظاليم لم يستطيعوا أن يثبتوا العكس فكلنا خطاؤون والمجتمع لايرحم اما أن تكون صالحا او طالحا فهؤلاء سجناء اذا كانوا قد اجرموا واخطؤوا فإنهم حركموا من أغلى شيء في الوجود وهو الحرية وتبقى هذه الالتفاثة من أعضاء المنتخب بادرة طيبة تعطيهم روح الاندماج بعد الخروج من السجن والندم والسعي وراء الاستقامة ولاحق لنا أن نقول اكثر من الدعاء لهم بالهداية في هذا الشهر الفضيل واعتناقهم الحرية مرة اخرى