أسهم الدولي المغربي وليد شديرة، مهاجم نادي باري الإيطالي لكرة القدم، الممارس ضمن دوري الدرجة الثانية، في فوز فريقه على نظيره سبال بأربعة أهداف مقابل ثلاثة، السبت، لحساب الجولة 23 من المسابقة.
وسجل شديرة الهدف الثالث لفريقه في حدود الدقيقة 56، بعدما افتتح زميله ميكاييل فولورنشو حصة التسجيل في الدقيقة 20، في حين أضاف سباستيانو إسبوسيتو الهدف الثاني في الدقيقة 26، قبل أن يختتم ميكرو أنطونوشي أهداف فريقه بهدف رابع.
ويُواصل شديرة تربعه على صدارة هدافي دوري الدرجة الثانية الإيطالي برصيد 13 هدفا، حيث يُعتبر من أبرز هدافي المسابقة.
يُشار إلى أن بعض أندية “الكالتشيو” تسعى إلى التعاقد مع شديرة بداية من فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، خاصة بعد مشاركته مع المنتخب الوطني المغربي في النسخة الأخيرة من نهائيات كأس العالم قطر 2022.
اتمنى ان يقتنص الوداد الفرصة ويتعاقد مع الاعب الموهبة شديرة لعل شرارة المشجعين تشتعل من جديد.
الدرجة الثانية بإيطاليا هي الدرجة الثانية.
في مستويات كرة القدم العليا تهب رياح أخرى وتجري الأمور بسرعة أخرى
يبدو معها الأسرع في الدرجة الثانية واقفا
اذا كانت ستتعلقد معه حقيقة فللعبه في ايطاليا و ليس خاصه بعد مشاركته في كاس العالم
لاعب تقيل بزاف..حسن يبقى في باري الى كانت القضية ماشية معاه مزيان.
لكن ضيع الكثير من الفرص مع المنتخب الوطني وإذا سجل مع نادي أجنبي يبقى هذا شأنه لا يهمنا لان كل ما يهمنا هو العلم الوطني
شديرة وحمدالله وجهان لعملة واحدة يتألقان ويسجلان الأهداف مع فرقهم ويعجزان عن التهديف مع الفريق الوطني بعد أن اعطاهم وليد الركراكي الفرصة في قطر ،
شديرة لاعب موهوب جدا يحتاج فقط المزيد من الوقت والصبر للتأقلم
شديرة و حمد الله لاعبان اتمنى لهم التألق و الأهداف مع فرقهما… الدور الثاني الايطالي و السعودي.
و يجب عليهما ان لا يستجيبا للدعوة اذا طلب منهما اللعب مع المنتخب مستقبلا!!!
واطلب منهما ان لا يفسدا عن المغاربة الفرحة مرة اخرى…
لم افرح في حياتي لورقة حمراء للاعب المنتخب كما فرحت لحمراء شديره… لانها انقذتنا منه في المقابلة الاخيرة… لولا تلك الحمراء و العبه الركراكي في المقابلة الاخيرة مع حمد الله لكانت الطامة الكبرى…
مصائب قوم عند قوم فوائد!!
مهما قيل الاعلام الرياضي حول تصدر اللاعب المغربي اشديرة للهدافين بالقسم التاني للدوري الايطالي ،فاءراه لاعبا عاديا وطريقة تمركزه واخذه الكرة ليس بلاعب كبير يستحق هذه الضجة وقد اعطيت له فرصة رسمية مع المنتخب المغربي بمونديال قطر وفشل اتباته انه هو اللاعب اىناذر للهجوم ..فوليد الركراكي يعلم علم اليقين ان اشديرة لا يصلح للمنتخب المغربي..فالكعبي احسن منه ولم ينادى عليه في مونديال قطر..وكذالك ريان ماي لاعب كبير وبمواصفات عالمية كذالك لم ينادى عليه في مونديال قطر بمعنى ..ان شديرة محظوظ من طرف الاعلام الرياضي للتكلم عليه والنفخ فيه..فهناك جهات اعلامية تحابي شديرة..فحتى الاقسام السفلى لكرة القدم بالمغرب لا يستحق اللعب معها…فيا عجبا على دنيا عالم كرة القدم ..فيها متناقضات ..ضعيف ينفخ فيه ليكون قويا ..والقوي يقام عليه ويقعد من اجل جعله ضعيفا..