بعدما أعلنت شركة “بريداتور أويل آند غاز” البريطانية عن تعليق أشغال التنقيب عن الغاز الطبيعي بأحد الآبار الاستكشافية بمنطقة جرسيف، بسبب صعوبات فنية، تساءل البعض عن حصيلة العديد من الشركات النشطة في المجال بالمغرب.
وأعلنت مجموعة من الشركات البريطانية الفاعلة في الميدان عن وجود مؤهلات غازية وصفتها بـ”الضخمة” في عدد من مواقع التنقيب، حيث تواصل أشغال حفر الآبار المعنية منذ سنوات، بناءً على دراسات تقنية أنجزها فريق متكامل من الخبراء الدوليين.
وتلجأ تلك الشركات إلى تسويق منجزاتها على الصعيد الإعلامي بهدف رفع أسهمها في سوق التداولات، ما من شأنه استقطاب المزيد من الشركاء والمستثمرين في عملياتها الميدانية؛ وبالتالي يُطرح السؤال بخصوص حجم الاكتشافات الغازية الباطنية التي تُروج لها.
في هذا السياق قال مصطفى لبراق، خبير اقتصادي في مجال الطاقة، إن “المؤشر الأساسي الذي يمكن اعتماده لمعرفة حقيقة تلك الاكتشافات هو بلاغات الشركات المعنية بالتنقيب، التي تعتمد على معايير تقنية وفنية قبل التواصل مع الرأي العام”.
وأضاف لبراق، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “عمليات الحفر الفعلية تصطدم بعراقيل تنافي الدراسات المنجزة، ما يتطلب صرف ميزانية جديدة على الأشغال المرتقبة”، مبرزاً أن “الأمر يتعلق في حالة جرسيف ببئر واحد فقط جرى تعليق أشغال حفره”.
وواصل المتحدث ذاته بأن “هذه العراقيل تكون عادية لدى جميع الشركات الدولية التي تقوم بالتنقيب عن الغاز والبترول، لأنها تكون غير متوقعة”، مؤكداً أن “الخطير هو وقف أشغال التنقيب في كل مواقع الحفر، وبالتالي إنهاء مهام الشركة بالبلد، لكن حينما يتعلق الأمر ببئر استكشافية وحيدة فهي ظاهرة معتادة عند الشركات الدولية”.
وأردف الخبير عينه بأن “هذه الشركات تكون مدمجة في سوق البورصة، ما يدفعها إلى التنبؤ بحجم الاكتشافات الغازية بمنطقة معينة لرفع أسهمها بغرض الحصول على المزيد من الأموال”، مشيراً إلى أن “تعليق الأشغال بجرسيف سيتسبب في نزول أسهم شركة بريداتور أويل آند غاز ببورصة لندن”.
فيما أوضح الحسين اليماني، خبير مغربي في مجال الطاقة والغاز، أن “عمليات البحث والاستكشاف تتطلب رساميل مهمة، وتطرح تحديات مرتبطة بالمخاطر العالية لدى الشركات، رغم الدراسات التقنية التي ينجزها فريق الخبراء، إذ إن هامش الخطأ وارد في المجال”.
ولفت اليماني، في حديث إلى هسبريس، إلى أن “المستثمرين يجمعون الأموال من هنا وهناك في مجال التنقيب عن الغاز والبترول، الأمر الذي يفسر عدد الخرجات الدعائية التي تقوم بها الشركات الدولية بهدف رفع أسهمها في البورصة واستقطاب الرساميل”.
ودعا الخبير ذاته إلى “تفادي السقوط في الدعاية المجانية لهذه الشركات”، وزاد شارحاً أن “الأمر يتطلب التأكد من تلك الاكتشافات من خلال الانتظار حتى تصل الشركات إلى نقطة الاستغلال، ومعرفة مدته أيضا، لأن للمغرب تجارب سابقة مع مواقع مكتشفة قمنا باستغلالها لمدة وجيزة”.
كما شدد المتحدث على أن “المصدر الرسمي الذي يمكن أن نعتد به هو البلاغات الرسمية للسلطة العمومية المغربية في مجال التنقيب عن الغاز والبترول”، مبرزاً أن “على الباحثين والخبراء الاحتراس من الأخبار التي يتم تسويقها من لدن الشركات الفاعلة في المجال”.
المغرب
(منذ: 1 سنوات | 
57 قراءة) 
DW Arabic
هذا عمل البرلمان باستدعاء السيدة بنخضرة لمساءلتها وايضا ليكن الوضوح في اجوبتها . فببلادنا هناك خبراء لهم صيت يمكنهم معرفة حقائق الامور وعلى الشركات البريطانية ان تعطي من حين لاخر اي جديد وان لا تبقى حتى مرور فثرة طويلة لتقول بصعوبة اتمام الحفر
هههههههههه. واش راكم تتكلموا من نيتكم. هده سنوات راكم تتكلموا على الاستكشاف. عيينا من الكذب ☺☺
ربما تلقوا اموال من جهات معادية لنمو الاقتصاد المغربي
هناك من بكتري ابواق ويشتري الدمم
نسوا الله فانساهم انفسهم
الاكتشاف الوحيد هو بنادم …اليابان ماعندها والو غير بنادم الي درس او تكون مهنيا واجتهد واشتغل وساهم في نهضة البلاد وتقدمها وهي من اضم الدول اقتصاديا واجتماعيا …الجزاءر تعوم فوق المواد البترولية ولكن سلطة وشعب متخلف والكل في الهاوية …….في المغرب اكثر من 70% من ممتهني الفراشة والكرويلة والفقر هربو من الدراسة والتكوين وينتضرون فقط الوزيعة ..حلل وناقش
وماذا بعد؟:
سنوات ونحن نسمع عن اكتشافات الغاز ببلدنا، لكن يبدو ان ما كان يقوله لي بعض الاصدقاء من ان كل ذلك لا مصداقية له صحيح…لقد افاق الجبل فولد فأرا…يضاف الى ذلك موقف اوروبا منا الذي يبدو أنه آخذ في التحول بسبب غاز ونفط الجزائر:أليست العلاقات الدولية تقوم على المصالح؟مقارنة بالجزائر ليس لدينا نحن ما نقدمه لاوروپا…
بيع الأسهم في سوق التنبؤات الغازية و البترولية ….. هذه الشركات للتنقيب دائما رابحة سواء اكتشفت شىء و النسبة 1٪ ام لم تكشفه بنسبة 99٪…..
ممكن للعدو أن يعط لمستخدم شركة اموالا مهمة كا الرشوة لمنع أو الهروب من استخراج كمية غاز مهمة ؛ لصالح المغرب؛ على المغرب ان يعلم أن له عدو لدون مستعد أن يفعل كل شيء لمنع ازدهار المغرب من كل شيء؛ على المغرب اعط رخصة لشركة أخرى مختلفة لإعدت الحفر من كل أماكن التي حفرت؛ العدو مجرم خطير يحرب كل مصالح المغرب؛
هذه مسؤولية البرلمان والمستشارين ان كانوا فعلا على قيد الحيات المهنية اقول :
اليوم حان الوقت لربط المسؤولية بالمحاسبة على كل من تعامل مع هذا الملف الذي انهب خزينة الدولة دون حسيب ولى رقيب (( اين المسؤولة عن تدبير الملف )). اللهم ان هذا منكر ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم (( كل يوم يطلع علينا واحد من المسؤولين بالتهديد والوعيد ويتغنون بايقاف دعم صندوق المقاصة )) واليوم هاهو صندوق الريع قد فتح أبوابه أمام المسائلة )) لايسعنا الا ان نقول حسبنا الله ونعم الوكيل ؟
الواقع الغير معروف عند الجميع هو استكشاف الغاز والبترول والإعلان عنه مرتبط بوقائع ظرفية جيوسياسية ،فاللوبيات الإقتصادية والسياسية والدول العظمى تؤثر وتزجه شركات التنقيب حسب وضع كل دولة .الله يرحمنا بالمطر والأمن.
كفى كفى كفى حمقتونا بكذوبكم!
اين بحر من البترول والغاز الذي تتغنون به؟
شركات الوهم والنصابة تتلاعب بعقول المغاربة
في اعتقادي لو كنت مسؤول سأحاكم كل المسؤولين عن الطاقة :
اولا لماذا منذ عقود كانوا ينفون جملة و تفصيلا عدم وجود الغاز بالمغرب .
ثانيا لماذا لم يتم تعجيل وثيرة التنقيب .
هذه مؤامرة من المؤامرات التي تحاك ضد المغرب سياسيا واقتصادية وحقوقيا واجتماعي وثقافيا وديني للنيل من التطور والنجاح الذي بدأ يعرفه المغرب وأصبح من البلدان الصاعدة كل أصبح لا يروق جيران السوء ولا القوى الاستعمار ية. فمنذ مدة ونحن نسمع عن اكتشافات مهمة وضخمة هنا وهناك يصاحبها لغط إعلامي كبير أن المغرب سيصبح بلدا نفطيا وغازيا يدخل من خلاله إلى نادي الدول المنتجة والمصدر. وبعد أسابيع يتضح ان كل تلك البرهرجة مجرد تصريحات وإعلانات كاذبة الغاية منها رفع أسهم هذه الشركات في السوق العالمية. دون حسيب ولا رقيب.
C’est normal quand on confie la mission de l’exploration à une compagnie qui s’appelle PREDATOR. Je ne sais pas s’il faut en rire ou en pleurer. Si on avait confié l’exploration à sonatrach , je suis certain qu’ on serait trouvé déjà un océan de pétrole et de gaz au Maroc.
في إعتقادي ما قامت به الشركة البريطانية بالتوقف عن التنقيب عن الغاز غلطة كبيرة فهادا القرار لا يخدم ها ولا يخدم المغرب و أنا متآكد أن الغاز متوفر و بكميات كبيرة الشيء الوحيد هو يتطلب الصبر تم الصبر
اللي قرا شويا ديال الاقتصاد غادي يعرف معنى le maintien des prix. بمعنى واخا يلقاو مخزون عملاق فلا يمكن تسويقه للحفاظ على الاثمنة في السوق العالمية. حتى اصحاب البلد لا يمكنهم الاستمتاع بخيراتها. هناك توازنات و استراتيجيات عالمية. ممكن المغرب ياخد فلوس من تحتها غي باش يبقى الوضع على ما هو عليه او كاين حتى فرضية الحرب… و الله اعلم
حسن هذه الأموال تمشي للتعليم والبنية التحتية و كذلك الصحة
آن الأوان ان تتفرغ بن خضراء لمطبخ عائلتها…سنوات وهي على رأس القطاع و لا شيء غير السراب..
كميات وافرة و جودة عالية… مرة أخرى، و أخرى، و أخرى.
يبدو لي بأن تلك الشركات الأجنبية متفقة مع اللوبي الفساد في المغرب من أجل الحصول على أموال كبيرة من خلال إشهار إكتشاف البترول وغيره داخل المغرب.
سنين وهم يبيعون الوهم للشعب المغربي انا اتذكر من أواخر الثمانينات القرن الماضي وانا اسمع بأن قد اكتشف البترول بالمغرب وحتى لهاد الساعة لا نرا شيء… جعجة بدون طحين.
او راه البرلمان الاوروبي هدر على بحال هدشي وعباد الله راه الفساد فكولشي راه الاوربيين عياو ميعاونونا او مبان لهم والو غي البلاد كول النهار زايدة في الخسران او الاعانات دياولهم مبانت وقولو لي غي شي قطاع مزيان او علاش كادببين علينا فينهوا الغاز لصدعتونا به رؤوسنا وبركا من الفساد والتقاو الله في البلاد وفي الشعب
حتي يزيد عاد نسميوه سعيد
هذه مدة من الزمن ونحن نسمع نفس الأسطوانة ونترقب ولكن غير لخوى الخاوي
انها ثقافة التعتيم التي نشئنا عليها مسلسل تركي بارد وسخون الموجاة السلبية لاتنتهي والصدمات كذلك بين صندوق المقاصة وصندوق التقاعد والقدرة الشرائية انتهاءا بالتنقيب على المحروقات كاين ما كاين حتى هرمنا