أعلنت الشرطة الإسرائيلية، السبت، أنها اعتقلت 42 شخصا غداة إطلاق نار أوقع قتلى أمام كنيس في القدس الشرقية، من بينهم أفراد من عائلة مطلق النار الفلسطيني.
وأكدت الشرطة في بيان أنها “اعتقلت 42 مشتبها بهم للاستجواب، البعض منهم من أفراد عائلة الإرهابي” إضافة إلى سكان من الحي الذي يسكن فيه في القدس الشرقية التي احتلها اسرائيل وضمتها.
اسراءيل تعتقل وتدمر وتخرب وتستعمر وتهجر وتضم الارضي الفلسطينية منذ سنوات هذا ليس بجديد منذ زمن بعيد والظلم والطغيان مستمر لايسعنا الاان نقول حسبنا الله ونعم الوكيل لاحولة ولاقوة الا بالله.
اللهم رُد بيت المقدس إلى حظيرة المسلمين اللهم أعز الإسلام والمسلمين اللهم فرج الهم والغم عن المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها
انا اتحفظ على مصطلح ( عائلة الارهابي) ، منذ وصول الحكومة الحالية المتطرفة ، بدأ ت اعمال العنف ، الحكومة المتطرفة تستفز الفلسطينيين وهي المسؤولة على الاولى عن التصعيد
يا سبحان الله!!!من هو الإرهابي هنا؟
وتنتظر الجزائر الرد الليبي والمصري بفتح حدودها والسماح للجيش الجزائري بالعبور إلى فلسطين لتحريرها من الاحتلال الإسرائيلي. دولة المليون ونصف المليون شهيد قوة عظمى لا تكتفي بكلمات جوفاء
البعض منهم من عائلة الارهابي في الحقيقة يجب عدم التركيز على هذه الكلمة لان الشاب الفلسطيني رد على هجوم في جنين أسقط 8 قتلى او اكثر من بينهم امرأة مسنة تبلغ 60 سنة هو دفاع على العرض على الكرامة ومن مات مات شهيدا ومن يتم سجنه يتم تعديبه ككل الشباب او الكبار المسجونين الذين يتم تلفيق لهم اكثر من تهمة ليخلدوا في السجن
اشهد يا تاريخ، عدم تحرير فلسطين سببه ليبيا ومصر اللتان تصران على منع جيش مليون ونصف المليون شهيد بالعبور إلى فلسطين لتحريرها من الإحتلال الغاشم
الارهابي الحقيقي من يضم الاراضي و يقتلع الشجر و يبني المستوطنات و يخنق الشعب الفلسطيني بالحوجز و الممرات الضيقة ويهتم الاعراض و يزهق النفوس لا فرق لديه بين عجوز و طفل من سينهي اسرائيل تطرفها الاعمى .مضاع حق ورائه طالب .
انا ضد قتل المدنيين من كلا الطرفين و العنف يولد الانتقام و الضحايا هم المدنيون اما من يسترزق من القضية فيعيشون في الخارج و ليس في صالحهم إيجاد حل للقضية فحتى حزب الله لم يعد يقوم بحماقات فعندما اسروا جنديا واحدا اسرائيليا تسببوا في تدمير نصف بيروت
احتلال إسرائيل مشكل تاريخي و لا بد أن تكون تنازلات و كدلك ادا كانت فلسطين بعد حل الدولتين ستبقى دائما تعتمد على المساعدات و اثرياؤها بالخارج لن يدخلوا للاستثمار ببلدهم فمن الأحسن ان تبق هكدا في انتظار نظرة مستقبلية