تمكنت عناصر المركز القضائي للدرك الملكي بتزنيت، اليوم الجمعة، من توقيف أربعينية يشتبه في تورطها في قضية متعلقة بالضرب المفضي إلى الموت في حق والدتها الستينية.
ووفقا للمعطيات المتوفرة لجريدة هسبريس، فقد تم توقيف المشتبه فيها بعدما كانت في حالة فرار منذ ارتكابها جريمة قتل في حق والدتها إثر تعريضها لضربة حجر على مستوى الرأس داخل منزلهما الكائن بدوار العوينة، التابع لجماعة أكلو بإقليم تزنيت.
وأضافت المعطيات ذاتها أن فرقة دركية تابعة للمركز القضائي بتزنيت انتقلت، اليوم الجمعة، إلى دوار العوينة وتمكنت من العثور على الحجر أداة الجريمة داخل أحد المنازل المهجورة، كما قامت بوضع الموقوفة تحت تدبير الحراسة النظرية لفائدة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة.
تجدر الإشارة إلى أن مصالح الدرك الملكي عثرت قبل أربعة أسابيع على جثة امرأة بدوار العوينة عليها آثار الضرب على مستوى الرأس، قبل أن تقود التحريات الأولية إلى تحديد هوية المشتبه فيها التي لم تكن سوى ابنتها.
لاحولولا قوة الا بالله العلي العظيم .
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .
اللهم لطفك ،اللهم رد بنا إلى دينك ردا جميلا
تحديد هوية المشتبه فيها التي لم تكن إلا ابنتها اين انتم الان يا من يطالب برفع او حذف عقوبة الإعدام ؟؟ قتل البنت لامها التي حملتها تسعة أشهر ارضعتها سهرت الليالي من اجلها وتوفير راحتها الا يتم رجم هذه الا يتم تطبيق الإعدام في حقها ؟ بعد ان سلبت روح امها التي رفع القران من قيمتها وجعل الجنة تحت اقدامها اقسى العقوبات في حق هذه المجرمة ولا تاخذكم فيها رحمة
لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم، الله يلطف بنا.
حسبي الله ونعم الوكيل. الله يرحمها ويغفر لها ، للاسف هذا هو جزاءها لانها ولدتها وكبرتها. بما ان الاعدام لايطبق في بلادنا فالحكم عليها ب40 سنة فسجن انفرادي . جزاء ماقترفت يديها من جريمة ضد الاصول.
لا حول ولا قوة الا بالله العلي القدير
الى المعلق” الرضى”يا هذا. الاسلام يدعوا الى مكارم الاخلاق .ويجب عدم الخلط ما بين الدين الاسلامي وما يفعله المسلمون. الاسلام بريء من هذه الافعال براءة الذءب من دم يوسف عليه السلام.
لا حول ولاقوة الابالله العلي العظيم
قبل أن تحاسبوا البنت المذنبة ابحثوا عن الأسباب و انتظروا نتائج التحقيق
من قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَّكُمْ} الآية:
ادا كنت مسلما فستغفر ربك. ودا كنت غير دلك ففعل ما شئت .هل الآسلام يأمرنا بالجريمة
اوا هزيها 9 شهور وسهري ليالي عليها وفاخير ضربك حجرة راس تقتلك شخصيا الى مسمعتش صوت الأم ديالي كل يوم وبعيدة عليها وخاصني نصوني قبل متنعس ونتأكد انها بخير منعسش معرفتش هاد نوع منين كيجيب هاد قصوحية وهاد قلب حجر تعيا تفهم متفهم والو لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم
إلى صاحب تعليق 11( شريفي)،مهما كان الأمر ياأخي ،فهي الوالدة التي أوصانا الله أن لا نعصيها ،إلا في عصيانه س،و،تعالى، إنها من أهل جهنم على حسب ضني ،(والله أعلم بشؤونه )
لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم
اللهم نسألك اللطف يالطيف
لاله الا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
ان الله يوصي بالوالدين احسانا ولاتقل لهما اف
يا ابني مهما كانت الظروف لا تصل الى قتل البنت امها في الموقف هذا نتذكر من قصص الانبياء قصة ابراهيم عليه السلام مع ابيه آزر عندما أعلن ابراهيم توحيده لله فهدده والده (لإن لم تنته يا إبراهيم لارجمنك ) فكان رد ابنه (سلام ساستغفر لك ربي ) اعد الاب العدة لحرقه ولم يرد بالمثل هكذا تكون البنوة هكذا يكون رضى الوالدين فلا تدافع عنها فهي مجرمة في حق امها مهما قلت كانت الظروف …… لا رضى ربي ولا رضى الوالدين.. غادي تندم ولا ينفعنا الندم
قولوا لاحول ولا قوة إلا بالله .الله هو الدي مطلع على خبايا الامور
هناك جملة تقولها الأمهات تععبر تعديب نفسي يومي قد يخلق وحشا يوما ما و هي للياتك كاع تزوجو يا البايرة و خصوصا حين تصل الفتاة لهذا السن و هذا طبعا لا يبرر القتل
لا نعلم ظروف هذه الواقعة هل الابنة الاربعينية بكامل قواها العقلية هل الأم القتولة رحمها الله كان لها اولاد آخرين هل كانت تعدل بينهم هل الأمر متعلق بحادث او خلاف انتهي بجريمة قتل ام ان البنت كانت تخطط لقتل والدتها ربما من أجل الإرث او خلاف وعقد منذ الصغر .
عيب امر هذا الزمان ، هل هذا ما أخبرنا به سيد الخلق صلى الله عليه وسلم ان تلدة الأمة ربتها
لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم
يجب أن تطبق عقوبة الإعدام الردع المجرمين و خصوصا متل هدا نوع الجرام
حسبي الله ونعم الوكيل
يا لطيف يالطيف. يالطيف لاحول ولاقوة الا بالله
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم هكذا يكون الاحسان بالوالدين الذي اوصانا به الله في اكثر من اية في القرأن الكريم اللهم الطف بنا وردنا اليك ردا جميلا.
الذي يجب معرفته أن الهالكة وابنتها الوحيدة يعانيان من أمراض عقلية مند عشرات السنين، ولم يتم الاعتناء بهما ولا يستفيذان من أية رعاية صحية. رحم الله الفقيدة
الفتاة مصابة بمرض عقلي الجميع يعرف ذلك كان الله معها ورحم الله والدتها