اتّهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الجمعة، “نازيين جددًا” في أوكرانيا بارتكاب جرائم في حق مدنيين في يوم إحياء ذكرى ضحايا المحرقة، وذلك في خطاب لطالما استخدمه لتبرير عمليته العسكرية في البلد المجاور.
من جهته، أحيا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الذكرى عبر دعوة العالم إلى الوقوف صفا واحدا في مواجهة “اللامبالاة” و”الكراهية”.
وقال بوتين: “يؤدي نسيان دروس التاريخ إلى تكرار المآسي الرهيبة”، مضيفًا: “تؤكد ذلك الجرائم في حق مدنيين والتطهير العرقي والإجراءات العقابية التي ينظّمها نازيون جدد في أوكرانيا”، وأضاف: “يقاتل جنودنا بشجاعة هذا الشرّ”.
ولتبرير الغزو الروسي لأوكرانيا، ندّد بوتين مرارًا بـ”إبادة” سكان ناطقين بالروسية في شرق أوكرانيا، ووصف نظام الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بأنه نظام “نازي جديد”.
وتابع الرئيس الروسي في بيان نشره الكرملين: “كلّ محاولة لمراجعة مساهمة بلادنا في النصر (خلال الحرب العالمية الثانية) تعود في الواقع إلى تبرير جرائم النازية، وفتح الطريق أمام إعادة إحياء إيديولوجيتها القاتلة”.
ونعى بوتين “ملايين القتلى الأبرياء – من اليهود ومن ممثلي جنسيات أخرى – الذين قُتلوا وتم تعذيبهم وماتوا من الجوع ومن المرض” خلال المحرقة.
وأما زيلينسكي، المتحدّر من أصل يهودي ومن جنوب البلاد الذي يعد أكثر سكانه من الناطقين بالروسية، فقال: “اليوم، كما هو الحال دائما، تكرّم أوكرانيا ذكرى الملايين من ضحايا المحرقة. نعرف ونتذكر أن اللامبالاة تقتل كما تفعل الكراهية”.
رغم كل شيء … روسيا لم تكن دولة محتلة كما فعل الأوروبيون بعد الحرب العالمية الأولى. ولا تؤيد المثليين كما تفعل أوروبا . فالاوروبيون تريد أن تعيش على حساب الدول الافريقية كما تفعل الآن فرنسا مع المغرب .
الوم بوتين على هده الحرب ولكن اتفق معه كيرا
كنت امقته ولكن م تصرفات الغرب المقيتة تاكدت بالملموس كما يقول المثل المغربي
مائة روسي ولا غربي واحد
روسيا دولة تقف مع حلفاءها مباشرة وليس وراء الستار كما يفعل الغرب وأمريكا الأم حيث يدعمون اوكرانيا بالسلاح وبالتقسيط
روسيا وقفت مع سوريا مباشرة بالسلاح وهددت اي دولة اخرى من الاقتراب وساعدت النظام على البقاء
ما يجب ان نستوعبه هي كيف انقلبت النخب السياسية الاوروبية على شعوبها فلم تعد مصلحة شعوبهم هي المقام الأول بل مصلحة العم صام تأتي في الدرجة الأولى والمقام الاول ولتذهب مصلحة الشعوب التي انتخبتهم إلى الجحيم. كل القيادات بأوروبا اكتشفنا بعد ورطة اوكرانيا أنهم سوى بيادق بأيدي امريكي صدق بايدن حينما قال العالم الغربي كله ما هو سوى Patch ثوب نرقع به الدجينز الامريكي
روسيا لم تطلب سوى حياد اوكرانيا وابعاد حدود الناتو عن حدودها وان لاتكون حكومة كييف عميلة للغرب وان كان الاوروبيون خيرين ويحبون مصلحة شعوبهم لما مات اوكرانيا واحدا ولما انكمش اقتصادهم ولما سرفوا فلسا واحدا على زرع الشرور والخراب والحرب والقتل والموت ….حتى شعوب العالم النامي تعاني اقتصادياتها من إذعان النخب السياسية الاوروبية لامريكا …يفضلون ان يمدو يدهم لامريكا عن مدها بالسلم لروسيا لان امريكا تقاسمهم تراهاتهم في حقوق المثليين حقوق الإجهاض حقوق السحاق حقوق الحجر وحقوق البقر و حقوق الانسان التي المراد منها مذخل مسمار جحا من اجل استعباد واستغلال الدول الضعيفة في ثرواتها وعقائدها وحرياتها وثقاليدها المحافظة….
كل الشعوب العربية والإسلامية تساندك أيها البطل انت حجرة عثرة في طريق الناتو الذي أراد أن يجعل من أوكرانيا قاعدة التجسس على روسيا ويهدد أمنها القومي فزلينسكي الذي اتفق معك على عدم الانضمام للناتو خان الوعد ظنا منه انه يمثل فيلم كوميدي فورط نفسه وورط الشعب الأوكراني وجره الى الخراب و الحرب وهو يعلم انه لا يستطيع الانتصار على روسيا مهما تحالفت معه القارة العجوز ومهما حمسته امريكا الإمبريالية الصهيونية التي قتلت الهنود الحمر والعراقيين والافغان وتكره المسلمين النصر حليف روسيا والموت لأمريكا