تخوض الممثلة المغربية ساندية تاج الدين تجربة جديدة تنضاف إلى مسارها المهني، بعد تألقها في عالم الدراما المغربية عبر مجموعة من المسلسلات التي جسدت فيها أدوارا بارزة ومختلفة استطاعت من خلالها كسب ثقة المشاهد المغربي في فترة وجيزة.
وكشفت ساندية تاج الدين، في تصريح لهسبريس، أنها ستطل على جمهورها عبر بوابة الفيديو كليب من خلال عمل سيجمعها بنجم “الراي” الفنان الجزائري الشاب خالد والفنان المغربي أحمد شوقي، تحت قيادة المخرج محمد علي، وأعربت عن سعادتها وفخرها بهذه المغامرة الجديدة التي وصفتها بالمميزة.
وقالت ساندية إن الفيديو كليب عبارة عن قصة غجرية تسلط الضوء على علاقة حب قوية لكن تتأثر بالماديات، تلعب فيها دور البطولة، مضيفة: “قمت بأداء مهنتي الأصلية كممثلة، ولم أكن مجرد عارضة فقط”.
وعن تفاصيل هذا العمل، أوردت ساندية أن “الأغنية جميلة جدا تجمع بين اللهجة المغربية والإسبانية، صورت على طريقة الفيديو كليب بين مدينتي المحمدية والدار البيضاء والنواحي”، مبرزة أن “الاشتغال مع طاقم العمل مر في ظروف سليمة، وهم حاليا بصدد الاشتغال على الحملة الدعائية في انتظار إصدار الكليب للجمهور خلال الأيام القليلة القادمة”.
في سياق آخر، صرحت ساندية لهسبريس بأن القاعات السينمائية المغربية تستعد لطرح شريط طويل جديد بعنوان “دادوس”، من إخراج عبد الواحد مجاهد، تجسد فيه دور فتاة شريرة وعنيفة تمارس الرياضة، ثم تلتقي بشخصيات أخرى، إحداها يتقمصها رفيق بوبكر، ويشكلون فريقا خماسيا في قالب لا يخلو من الفكاهة.
وأوضحت نجمة “بنات العساس” أن العمل مع المخرج عبد الواحد مجاهد كان مريحا جدا لأنه صديقها، إضافة إلى زملائها الممثلين الذين أضفوا الطاقة الإيجابية على موقع التصوير وجعلوا الأجواء ممتعة.
اليوم نقولها بصراحة تلك الممثلات يمثلن باجسادهم وهذا ما يبحث عنه المشاهد فضلا عن المخرج الذي يتعامل مع الجسد لانه يعلم ان الغريزة الفطرية في الانسان يميل الى هذا الطرح.واقول اتقين الله يا بنات المسلمين لانكن ستعرضن امام رب العزة والجلال بعد الموت .والله يغار على كل مسلمة تغري الرجال واما اصحاب القلوب المريضة مثل شاب خالد لا يهمه عرض المسلمات لانه لا اخلاق له ولا ثقافة له.واستغفر الله العظيم.
والله العظيم الى ماعندكم كرامة… اش عندنا مانديرو بهاذ المعتوه ديال خالد…. داءما المغاربة سيبقون اغبياء… هاذ المال العام غير شايط نعطيوه لي يسوى ولي مايسوى…
اللتعليق رقم واحد .. كفيت ووفيت..
السلام
لسنا بحاقدين او ناقمين على الفن و لكن الان اصبح عفن و الفن دخل مرحلة الدعارة الفنية لان لغد الجسد و ابراز المفاتن هي المصطلح الجديد في تقييم اي عمل فني .
اضم صوتي الى المعلق رقم 1.كفيت و وفيت .
بالصدفة البارحة و انا اتصفح موقع .. وجدت أغنية فنان العرب محمد ….. تحت اسم ابعاد كنتم و لا قريبين سجلت في 1979 و الله سمفونية كلمات جميلة لا تخدش الحياء لحن رقيق دون ان ننسى الفنانين المغاربة الدين بصموا على مشوار فني نقي من الشواءب و الغريزة الحيوانية.