حيث يكافح القطاع واحدةً من أسوأ حالات تفشي إنفلونزا الطيور على الإطلاق، مما دفع محلات البقالة إلى تقنين البيض والتطلع إلى الاتحاد الأوروبي لملء فجوة السوق.

وفقًا لمجلس صناعة البيض البريطاني، أدى الجمع بين تكاليف الطاقة المرتفعة والضغط الإضافي على العرض بسبب الإعدام الإجباري لمئات الآلاف من الدجاج بسبب إنفلونزا الطيور إلى نقص في البيض على أرفف البيع بالتجزئة.

قالت الجمعية: "لم يكن أمام العديد من مزارع البيض خيار سوى التوقف عن الإنتاج بدلاً من مواجهة خطر خسارة المال مع كل بيضة ينتجونها".

تصاعدت التوترات لدرجة أن الاتحاد الوطني للمزارعين في المملكة المتحدة دعا إلى إجراء تحقيق عاجل من قبل وزارة البيئة والغذاء والشؤون الريفية حول ما إذا كان إعلان "ظروف السوق الاستثنائية" يمكن تبريره.