وقال الأصبحي، للمسيرة، إن استخدام الأسلحة المحرمة دوليا من قبل دول تحالف العدوان أدى لزيادة مرضى الغسيل الكلوي، إضافة لاستمرار الحصار الذي يمنع دخول أدوية مرضى الفشل الكلوي لليمن.

وأوضح أن الدولة كانت معنية بدعم مراكز الغسيل الكلوي لكن بسبب العدوان أصبحت المنظمات الدولية هي الجهة الداعمة واليوم هذه المنظمات قلصت دعمها.

وطالب الأصبحي المنظمات الدولية بتوحيد جهودها لتلبية العمل الإنساني في اليمن.

كما جدد المطالبة بفتح مطار صنعاء الدولي أمام الرحلات الإنسانية وإدخال المستلزمات الطبية خصوصا الأمراض المزمنة كالسرطان والفشل الكلوي.