حالات كورونا تتزايد. والريع كذلك يتزايد و النموذج المستشفى الجهوي الحسن الثاني باكادير. فيلات فاخرة و مساكن استفاد منها موظفون يتوفرون على عقارات و ملكيات بالمدينة. انه الريع يا سادة و الهدف هو التفويت و الاستفادة و الاغتناء على حساب المواطنين الضعفاء اينك يا وزير الصحة ؟

من يتحمل المسؤولية؟! بالطبع لن يتحملها إلا الشعب المقهور والمغلوب على أمره. .

القنيطرة مدينة ملوثة …هواءها ملوث ماؤها ملوث كل شئ فيها ملوث …حتى الغطاء الأخضر بالمدينة اكتسحه البناء الأسمنتي ، غابة المعمورة التي تعتبر رئة المدينة غارقة في الأزبال والقاذورات وهي غابة مهملة وكأنها غير مملوكة لأحد ،…التجهيزات فيها مخربة وطالها الصدأ والقدم ، حتى اللقلاق في المدينة يشكو حظه العاثر في هذه المدينة البئيسة ،…المدخل للمدينة من الطريق السيار مخنوق ،…فالداخل للمدينة من الشارع الذي تتواجد به مدرسة الشرطة محكوم عليه أن ينتظر وينتظر حتى يفقد اعصابه ،،، القينطرة هي مدينة التناقضات : الساكنية وطهرون وغيرها تنتمي للقنيطرة العشوائة والمتهالكة ,,,والقنيطرة الأخرى قنيطرة محطة القطار مدينة أريد لها أن تكون فترينا القنيطرة …أعباد الله : اهتمو بالمجال الأخضر كفي من الاسمنت …اعباد الله كفى من تلثويت هواء ومياه القنيطرة ، أشمن ربح عندنا في الصناعة إذا مرض أطفال القنيطرة وأصيب شكانها بكل أشكال أمراض التنفس والربو ؟ أعباد الله راه أطفال القنيطرة لا يجدون فضاءات للعب ولا للترفيه …اهتموا بالانسان القنيطري وبراحته وكفي من جشع أباطرة العقار ومافيا الاسمنت التي خربت المدينة