انتقدت السفارة الروسية بأوتاوا خلط السلطات الكندية بين مفهومي الميول الجنسية الفردية وحقوق الإنسان، ومحاولتها تشويه صورة روسيا لتبنيها قانون حظر الدعاية للمثلية الجنسية.
وبحسب ما أوردته وكالة تاس الروسية، اليوم السبت، أشارت السفارة إلى بيان نشرته وزارة الخارجية الكندية عبر موقعها الإلكتروني حول تبني روسيا قانون حظر الدعاية للمثلية الجنسية، موضحة أن “كندا وعددا من الدول الأخرى التي تدعم الأجندة النيوليبرالية تشوه صورة القيم والمبادئ الإنسانية التقليدية، وتخلط عمدا بين مفاهيم الميل الجنسي الفردي وحقوق الإنسان العالمية”.
وقالت السفارة الروسية إن القانون الروسي الجديد “ينص على حظر توزيع المواد التي تروج للعلاقات الجنسية بين أفراد من الجنس نفسه، أو الميل الجنسي الفردي، والميل الجنسي للأطفال، وكذلك تغيير الجنس”، وأوضحت أنه “لا يوجد تمييز ضد الأقليات الجنسية أو أي أقليات أخرى في روسيا”.
كما أكدت السفارة ذاتها أن الترويج للعلاقات غير التقليدية “ينتهك حقوق المواطنين الروس الذين يريدون حماية أنفسهم وأطفالهم من فرض مبادئ غريبة دخيلة على قيمهم الروحية والأخلاقية”، وأشارت إلى أن “التفضيلات الفردية للمواطنين البالغين وعلاقاتهم الشخصية ليست مسألة سياسة، فعلى أي أساس يتم إقحامها في السياسات الدولية، وفرضها على الآخرين”.
كما أوضح البيان أن روسيا “لا تتدخل في السياسة الكندية المحلية، كونها من اختصاص السلطات الكندية والشعب الكندي”، وأضاف: “نأمل أن تحترم السلطات الكندية القوانين الروسية، وإرادة المواطنين الروس في الحفاظ على قيمهم التقليدية وتعزيزها والتعبير عنها”.
الغرب المنافق يريدون نشر مرضهم و شدودهم في جميع دول العالم لشدة حقدهم على الدول التي تعيش على الفطرة(الذكر ذكر و الأنثى أنثى)
هذا هو ما أحترمه في المجتمع الروسي، فهم على العموم مجتمع محافظ و أعرف بأن لديهم قوانين صارمة و عقوبات قاسية و شديدة ضد مثليي الجنس. هذا هو الأصل و هم على صواب. هناك فرق بين الحريات الشخصية و الشذوذ الجنسي. الحرية هي أن تمارس حقوقك المشروعة دون تجاوز الخطوط الحمراء و بدون تغيير سنة الله و تبديل الفطرة. و شكرا هيسبريس
روسيا كات عطي الدروس لكندا في حقوق الإنسان ، علامة الساعة …
مسيحي يقوم بما يجب المسلمين فعله
بعض الدول الغربية عليها أن تفهم ان سلطتها تنتهي عند حدودها، بأي حق يتدخلون في أنظمة الدول الأخرى ؟ انتوما بغيتو المثليين شغلكم هذاك وحدين اخرين ما بغاوهمش
الغرب يحاول فرض اضطراب الجنسي على دول اخرى ، عوض بحث عن علاج لاضطرابهم الجنسي يتم تطبيع مع اضطرابهم وتعليم اطفال صغار ذلك
هاده روسيا التي يحاربها الغرب و يحاصرها لأنها تحمي أمنها و أمن مواطنيها و تريد العيش بعزة و الحفاظ على قيمها و مبادئها من كل ما هو غريب و منحرف عن الفطرة . يجب على الألمان أن يقرءوا هذا البيان و يخجلوا من أنفسهم و من سلوكهم في قطر و محاولة لفت الإ نتباه إلى كون رفض الدعاية للمثلية المقيتة فيها عدم احترام حقوق الإنسان و أين ذهبت مسألة احترام ثقافة و عادات الغير و أين ذهب مبدأ احترام اختلاف الآخر هل يجب على الناس في العالم العيش وفق رغبتكم و هواكم و طريقتكم الذنيئة المنحلة أيها المتخلفون العفنون و الله عجبا لهاته الغطرسةو ايتغلال مناسبة كروية و محفل رياضي للترويج للعفن و الخماج و الرغبة في فرض نمط حياة منحلة و منحرفة عن الفطرة السوية على الآخر . بئسا أيها الغرب الحقير المنافق و بوركت روسيا للدفاع عن قيمها و مبادئها و ما تؤمن به
المثلية ممنوعة في الصين و روسيا و بولادنا و كوريا و الدول المسلمة يعني اكثر من 6 مليارات البشرية ضد المثلية
متى كانت المثلية موجودة مند بروز الإنسان في العصر القديم اي الإنسان البدائي وأيضا الطب الشرعي ينفي وجود المثلية في العلاقات البشرية
هي مرض ولا يوجد كائن ينجذب الى نفس جنسه
هذا هو الغرب المنحرف الذي يعتبره حكام الأغبياء وبعض من العبيد قدوة بل وتجد الأغبياء المغاربة يقلدونهم في لغاتهم ويفضلونها على العربية والامازيغية
الغرب المنافق من اروبا الي كندا واستراليا والولايات المتحدة. مليء بالشواذ واللواطيين.. طبيعة تربيتهم الماجنة وانعدام وازع الاخلاق والحياء لديهم ،عوامل تدفعهم الي التنفس من عقدهم وامراضهم الجنسية عبر ادعائهم الدفاع عن الحرية وحقوق الانسان.. هل المثلية واللواط حقوق انسان؟!كفاكم نفاقا وفسادا ايها الغربيون المرضي. !!
لم نعد نستوعب مدى خطورة ما يقع يوما بعد يوم من هدم للمنظةمة القيمية الكونية التي انبنت عليها الانسانية. بعض المفاهيم اصبحت عرضة للتكييف حسب اهواء من يتحكمون في القرار والاقتصاد وعالم المال والاعمال. فالمثلية اليوم تفتح سوقا استهلاكيا هائلا لمن احدثوا منظومة متكاملة تدر عليهم ارباحا طائلة في عدة مجالات نفس الشيء سبق مع مفهوم الثورة الجنسية في الستينات وظاهرة الوشم وpearcing ونفس الامر بدا يقع مع المخدرات ذات المسميات المتنوعة. كل هذه الظواهر الهدامة للقيم المونية مثل الاسرة والاخلاق والحفاظ على سلامة العقل والبدن.
إن الغرب أطلق الشهوات لدرجة أن الطبيعي لم تعد به متعة، هذا هو ما يسمى الكبت لكن بمواجهة حقوق الإنسان.
سياسة الهجرة إلى كندا خصوصا بالنسبة للعرب و المسلمين مبنية على طمس مبادئ الاسلام من خلال تنشئة أبناء المهاجرين على الفسق و الفجور.
هذا مايريد الغرب نشره في المجتمعات لا سيما المجتمعات الإسلامية باسم الحريات الفردية يامن لم يفق من سباته العميق من العرب الحداثيين الذين يظنون أن الحداثة تكون بحرية فعل الخبائث المخالفة للفطرة البشرية( ولا تحسبن الله غافل عما يعمل الظالمون) صدق الله العظيم.
الإسم الصحيح هو الشدود الجنسي و ليس المثلية مثل البغية يسمنها الأم العزباء. لم ينجح أعدأ البشرية في نشر الأوبئة وتدمير البشرية فلجؤا إلى نشر مرض الشدود الجنسي لما له من خطر على الإنسانية: تدمير النفسية و الجسدية و الإجتماعية
الغرب يريد فرض لا أخلاقه على الجميع وهنا أرفع القبعة إحتراما وتقديرا لقطر التي وقفت سدا منبع في وجه المثالية. كندا من الدول المتدنية أخلاقيا وليس للمثالية أي علاقة بحقوقً الإنسان. اللهم اكفنا شرهم
موضوع المثلية الجنسية والانفلات الاخلاقي في الغرب هو المفتاخ المفقود لفهم ما يجري بين الروس والاوكران. فالامريكيون والاوربيون يدركون جيدا ان المثلية مخالفة للطبيعة وللفطرة البشرية لكنهم وجدوا فيها سلاحا جديدا لتدمير الشعوب واضعافها عبر نشر الفساد الاخلاقي فيها لتسهل السيطرة عليها، والروس كانوا واعين بخطورة الشذوذ على مجتمعم لذا وضعوا لانفسهم سياجا قانونيا لحماية مجتمعاتهم فثارت ثائرة الغرب الفاسد فانطلق يبحث عن سبل استفزاز الروس عبر تهديدهم من خلال اوكرانيا وذلك بالتغلغل فيها والاقتراب شيئا فشيئا من الحدود الروسية وزرع الثقافة الغربية مما اثارة حفيظة الروس الذين بادروا الى قطع راس الافعى الاوكراني وتحصين حدودهم من الغزو الاوربي والامريكي
آخر دولة تتكلم على حقوق الإنسان هي روسيا التي اخترعت الفلقة.
هدا ماشي مرض هدا الله يحفظ سخط الاهي. على لعباد.. و الله العظيم.. بيكرمنا برحماته
روسيا تقاوم بكل ما لديها لإحباط مخططات الغرب المفضوحة في فرض ثقافتهم الغائطية على الشعوب التي تتمسك بالمبادئ والقيم العليا…ورغم ضعف المسلمين فالإسلام هو السد المنيع لفساد يأجوج ومأجوج.
المنحطين أخلاقيا ينتقدون سياسة روسيا في محاربة الانحطاط الأخلاقي..
روسيا الاشتراكية الماركسية تمنع الدعاية للمثلية الجنسية وتحدر ترويج كل المواد المتعلقة بالممارسات الشادة فماذا عن الدول الاسلامية؟
هل المغرب يحظر الترويج للمثلية الجنسية؟