تشابه كبير بين المونديالين وسنحيلكم لأوجه الشبه التي تبشرنا بمشيئة الله تعالى بتكرار ملحمة وادي الحجارة المكسيكية لما تأهلنا للدور الموالي لأول مرة كأول منتخب عربي أفريقي توفق في هذا المسعى.

في المكسيك تعادلنا سلبيا في أول مباراة بولونيا المشرقية أوروبيا وأنهينا المجموعة في الصدارة و أمام كرواتيا التي تمثل نفس المدرسة تعادلنا أيضا بنفس النتيجة. 

1986 جمع هذه الأرقام أي واحد زائد 9 زائد 8 زائد 6 هو 24 و جمع 2022 هو أيضا 24 . 

 في 1986 تواجد الزاكي من الوداد الذي احترف في اسبانيا بعدها في مرمى الفريق الوطني وفي 2022 بونو المنطلق من الوداد الى الليغا كان في مرمى الفريق الوطني ٫ فما رأيكم أليست رائحة المكسيك تطوف في سماءات الدوحة؟