تعرف أسعار مواد “حليب الأطفال” ارتفاعا ملحوظا، ما دفع بعض الأسر إلى التوجه نحو اعتماد طرق أخرى لإرضاع أطفالها، من ضمنها اقتناء الحليب مباشرة من الإنترنت أو اللجوء إلى أنواع غير صالحة للرضع.
وأكد الفريق الحركي ضمن سؤال شفوي أن “هذا الارتفاع أدى إلى لجوء بعض الأسر إلى اقتناء الحليب عبر الأنترنيت، بسبب ضعف القدرة الشرائية، الأمر الذي يشكل خطرا على صحة الأطفال، نظرا لكون هذه المواد المقتناة عبر الأنترنيت غير مراقبة”.
وفي هذا الإطار، طالب نواب الحركة الشعبية وزيرة الاقتصاد والمالية بالكشف عن التدابير المتخذة لضبط أسعار حليب الأطفال بالشكل الذي يتناسب والقدرة الشرائية للأسر المغربية.
وفي السياق نفسه نبهت الدكتورة إيمان فؤاد، المتخصصة في طب الأطفال، إلى خطورة لجوء بعض الأسر إلى استعمال الحليب العادي الذي يباع لدى البقال، بالنظر إلى تكلفته الأرخص، موضحة أنه “حليب لا يناسب نهائيا بنية الأطفال، ويؤثر بشكل سلبي على المعدة، ويسبب أضرارا على مستوى الكليتين والأمعاء”.
وفي ما يهم اقتناء الحليب باللجوء إلى الإنترنت، أكدت الطبيبة، في تصريح لهسبريس، أن “الأمر قد يشكل خطورة في حال عدم توفر الشروط السليمة للتوصيل، أو التعرض لدرجة حرارة مرتفعة، أو في حال اقتناء علب منتهية الصلاحية، وغيرها من شروط السلامة التي تضمنها الشركات المعروفة، التي تباع منتجاتها بالصيدليات”.
من جهة أخرى، قالت الطبيبة إن الرضاعة الطبيعية يمكن أن تشكل البديل والحل، إذ نبهت إلى أن الحليب الصناعي لا يمكن نهائيا أن يحل محل حليب الأم مهما حاول المصنعون تقريبه منه، كما يؤكدون من خلال الإعلانات.
وسجلت المتحدثة بأسف تراجع معدلات الرضاعة الطبيعية بالمغرب، خاصة في صفوف نساء لهن القدرة عليها، ولا يعانين من أمراض تمنعهن منها، مشيرة إلى أن “هناك بعض الأفكار المغلوطة التي تدفع عددا منهن إلى التخلي عن الإرضاع، من قبيل ندرة الحليب وعدم تلبية الكمية المتوفرة بثدي الأم للحاجيات الغذائية للطفل”، وهو أمر غير صحيح وفقها، مضيفة أن “الكميات التي تمنح الأم للطفل كافية وإن بدت عكس ذلك بالنسبة للأمهات”.
ودعت المتخصصة ذاتها إلى ضرورة القيام بحملات تحسيسة وتوعوية بمختلف الوسائل، ومن ضمنها وسائل الإعلام، من أجل التأكيد على أهمية العودة إلى الرضاعة الطبيعية لتحقيق نمو سليم للأطفال بالمغرب من ناحية، وتجنيب الأسر الأعباء المادية المرتبطة بحليب الصيدليات من جهة أخرى.
المغرب
(منذ: 2 سنوات | 
14 قراءة) 
DW Arabic
و ماذا تفعل هاته الانواع الخطيرة في السوق ؟؟!! و اين هي الرقابة ؟؟!
لا بأس أن تتم العودة إلى الرضاعة الطبيعية التي أصبح يستفيد منها الكبار بدل الصغار !
تاكيدات اخرى تقر ان الحكومة تخلت عن حماية المواطن والاخطر هي تخليها عن حماية الاطفال كذلك !!
المواطن صار مرهقا من جميع الجوانب بحيث مصاريف التعليم والصحة ذهبت بمدخراته زيادة على الارتفاع المهول غير المبرر في مختلف السلع والخدمات منها مافيا المحروقات وهاهم الاطفال يكتوون بنار الاسعار !!
خصوصا مع غياب حكومة رموز الاحتكار وفشلها في الحد من عربدة رموز الاحتكار
عمرني شفت حكومة افشل من هذ الحكومة احتكرو الاقتصاد الوطني لاتباعهم و عائلاتهم و الجميع يتفرج من جمعيات برمانيين معارضة واش مكينش شي وكيل ملك اقدر اوقف اخنوش عند حده ؟
تقنيات و ألاعيب التسويق العصرية هي التي جعلت الناس يعتبرون حليب الصيدليات و المنتجات الغذائية المصنعة الموجهة للأطفال موادا أساسية لنمو سليم. كبرنا بحليب أمهاتنا و الحليب العادي و الخبز و الشاي فقط و ها نحن نقترب من الثمانين بخطى ثابتة.
النوع الخطير هو النوع الباهظ في الثمن. أما باقي الانواع فهي صحية على الصحة النفسية والاقتصادية للمواطن البسيط. متى كانت الحكومات والشركات الجشعة تهمها صحة المواطن ؟؟
حسبنا الله ونعم الوكيل في من كان السبب
المغرب بلد فقير ،عدد الأغنياء فيه كبير وكبير جدا.
مفارقة صعبة.
التفسير الوحيد لهذه المفارقة هو أن هؤلاء الاغنياء لا يؤدون الضرائب ويهربون نصيبا من ثرواتهم للخارج.
من الأحسن يشري معزة حليب طبيعي لامتيل له
الموضوع. يتكلم عن حليب الاطفال و ذباب جيران السوء يتكلمون عن الفقر و الحكومة تخلت و النظام ووووو جيران السوء يسكنون هنا يدفعون ثمن الكراء بالتعليقات المعادية للمغرب و للمغاربة و الموقع يسترزق بالخيانة
عشنا حتى ولينا نسمعو ان حليب الأم يمكن أن يكون هو البديل.
بنادم كيقرا غير أخبار المصائب و الكوارث حول المغرب، و كأن المغرب في حرب أهلية تشارك فيها قوات أجنبية في دولة توجد في منطقة من العالم لا قيمة لها.
المغرب “لاباس عليه” نسبيا ماشي الجنة و لكن ماشي الجحيم و حنا عندنا مصائب تفوق دولا كأفغانستان (بكامل الإحترام للأفغان).
الرتبة 123 تلخص كل شيء.
للتذكير: لست من هوك، مغربي حتى النخاع، عانيت السجن في المغرب أيام سنوات الرصاص.
حرام هادشي، البلاد عندها و الكلاب كيخربوها و أقصد بالكلاب النخبة المتملقة التي عانت من سنوات الرصاص و حاليا تنافق و تتملق.
onsa et la douane c quoi leur rôle s il y a des marques dangereuses sur le marché
et si l etat ne subventionne pas le lait pour les bébés parsequ ils n ont pas de lobby ou de syndicats .
المسؤولون لم يرحموا حتى الرضع . اللهم إن هادا منكر. تريدون أن تربطوا علاقة طيبة مع أمريكية يجب معاملة الرضع كما هو هنا في أمريكا و كندا.
تاوحد مكره هد لوالدين لي تيقلبو على بديل ورخيص ماباغين غا لهير لولادهم ولكن مافيات لحليب لي خلاتهم يديرو هدشي والله يصوب لدرويش فهاد لبلاد
ارتفاع أسعار الحليب الخاص بالأطفال جزء لا يتجزأ من من ارتفاع أسعار جميع المواد وبالتالي لا حاجة للإنتاج البشري. إذا لم تكن لدي إمكانيات كافية لتحمل مسؤولية العائلة فلماذا أفكر في الزواج فبالاخرى إنجاب الأطفال. لقد أصبحنا نعيش في وضع مادي خطير بسبب السياسات الاقتصادية الدولية الفاشلة. وبالتالي يجب مقاطعة الزواج والانجاب حتى تبقى البورجوازية المتوحشة تبحث عن الموارد البشرية ولن تجدها. شخصيا أفضل العيش وحيدا بدل إنجاب أطفال ليعيشوا في العذاب طول حياتهم. لا تغطية صحية في المستوى. لا تعليم. لا دعم أسري. لا شغل. لا لا لا لا شيء. فلماذا التفكير في الإنجاب. دعوهم يبحثوا عن الحلول.
اش هاد لعجب ها عار الله الحكومة الى كان فيكم شي واحد عاصي ايتوب لله ويرجع الى الى الطريق الصحيح وحتى الشتاء ما طاحت وبغينا غير الشتاء معاكم ماصبناها
مادخل الحكومة ؟ كل النساء اللواتي يحترمن انفسهن يرضعن اولادهن حولين كاملين .. حليب الغبرة عاد بان ملي خرجات المراة للزنقة … ولكن استسمح اصبحت المراة فقط للزنقة والرجال للمواقع التافهة وعلى الحكومة ان توفر كل شيء ..
قبح الله الجهل
لا حول ولا قوة إلا بالله. ماذا فعلت حكومتنا مع مواليد الطبقة المغربية الكادحة
رجوع الامهات للرضاعة الطبيعية و اعطاء الأمهات العاملات اماكن مهيئة و مخصصة للرضاعة هو الحل الأنسب ثم دعم حليب الرضاعة ثانيا الامهات التي يتعدر عليهن الرضاعة لاسباب اخرى . غير دالك ف اننا سنجني على اجيال قادمة .
في هذه الظروف الصعبة يجب مراقبة أثمنة جميع المواد الغذاءية بصفة شديدة و دقيقة لمعرفة أصل الزيادات هل هي شرعية أو نصب على المواطنين .
بعض السلع لا علاقة لها بالزيادات في السوق الدولية.
المراقبة
المراقبة
المراقبة
والأنواع الخطيرة من يمح اها بالدخول لأرض الوطن أو من سمح بإنتاجها وتوزيعها في الأسواق.
الحل أن تىجع النساء للرضاعة الطبيعية لتكون هي وطفلها بخير إن لم تكن وضعت السيليكون في ثدييها وإن كانت لا ترغب في تدلي ثدييها بعد الرضاعة .
الأساس أنك متزوجة ولك أسرة لماذا تبحثين عن صدر مشدود ورشيق فزوجك سيكون واعيا وراضيا أنه بعد الرضاعة يحدث ارتخاء في الثدي .
تجنب الرضاعة الطبيعية بحجة ان الثدي تلحقه تىهلات دليل على أنك لا زلت ترغبين في اللعب وراء الستار .
بالواضح بافة باغا تخرجي ويتلوطو عليك المسخين أ المسخة
ويل لأمة لا ترحم صغيرها، و لا توقر كبيرها
الرضع و الشيوخ أمانة في عنققك أيها المسؤول
تبقى الرضاعة الطبيعية هي الحل والوحيد لتفادي بعض الأمراض التي نصيب الطفل وتعطيه المناعة
ما قالته هذه الطبيبة عن ندرة حليب الأم غير صحيح تماما. فالطفل لديه حاجيات محددة من معدل الحليب لكل رضعة حتى ينمو طبيعيا في الأشهر الستة الأولى خصوصا. ان لم يحصل على هذه الكمية رغم محاولاته و محاولات الأم، سيفقد الوزن كثيرا و هذا خطر عليه. النساء اليوم معرضات لضمور مخزون الحليب و حتى انقطاعه لأسباب كثيرة، منها التلوث، التغذية، لكن أهمها يبقى غياب الدعم النفسي و التوتر و العنف و اكتئاب ما بعد الولادة، ما يقضي تماما على عملية إنتاج الحليب حتى عند الحيونات، إضافة إلى عوامل أخرى كالمرض أو مضاعفات الولادة الخ. …
يجب على الطبيبة مراجعة تصريحها لأنها تضع اللوم على النساء كافة، رغم أن الكثيرات يجف حليبهن دون أدنى اختيار منهن، و يعانين أشد المعاناة مع أطفالهن الذين يتضورون جوعا و بكاء أمام أعينهن و لا بديل سوى to supplement بالحليب الصناعي. أما الحمقاوات اللواتي يرفضن الرضاعة الطبيعية لأسباب غبية (رغم انها تحمي من سرطان الثدي و تساعد في ترميم الرحم و انقاص الوزن)، فهذا اول عقوق لأطفالهن حيث يحرمنهم من الأكل الصحي المناسب لأجسامهم الذي خلقه الله خصيصا لهم. فليتقين الله في أولادهن.
بعض النساء قليل فهن الحليب أشري واحد معزة وبدأ اعلفها بشي مكلة طبيعية كالشعير وضرى وهذا خير
هذا اللي خاصو الدعم ويولي ثمن رمزي ولما لا مجاني.
الكل يوجه اللوم لى الحكومة عوض اللوم الى الاب او الام كلهم يريدون ان يعيشون حياة الغرب كولشي واجد يمكن رضاعة الأطفال من الام او اخذ الحليب من أمهات لهم وفرة الحليب عبر تكوين كروب هدا يو جد في امريكا ولماذا دائمًا الحكومة الحكومة شعب فاشل
Si ça peut aider, il en existe des petites machines qui s’appellent tire-lait. Ce qui permet d’avoir du lait maternel d’avance dans le cas où les mamans travaillent en plus c’est plus bénéfique pour le développement de l’enfant, moins coûteux pour le porte monnaie en plus on récupère une partie de son argent à la vente une fois l’enfant sevré.
هل تعلم ان هناك امهات عندها الحليب قليل جدا شبه معدوم !! هناك اجساد و هناك ثدي اشكال و هناك اجساد تنتج الحليب بكثرة و هناك العكس …… ليس كل من يشتري حليب الاطفال لان الام ترفض الرضاعة !!! هذا النوع من النساء قليل جدا نجده عند الطبقة الغنية يعني النسبة المئوية لا تتعدى 0,00001 ٪
حسبنا الله ونعمة الوكيل ،إلى أين ؟؟؟ الزيادة في كل شيء لا حول ولاقوة الابالله العلي العظيم قتلتونا وقهرتونا بالزيادات
اقتنعت ان نمادج كثيرة تريد الحكومة ان توزع عاجلا وليس اجلا حليب الغبرة والخروق ديال الصغار والمسنين باثمان زهيدة بل مجانا ..والشغل للدين لا يفهمون شيءا بل الاجور دون اداء اي واجب ….ثم خلق مجموعة كبيرة من المواقع التافهة مع انترنيت مجاني ..
عفاكم بغيت نعرف واش حتى حليب الأطفال كاين انواع خطيرة و غير خطيرة؟؟؟؟ و فهمونا الله يجازيكم خير
تحملون المسؤولية للام، ماذا عساها إن تعذر عليها منح. الحليب لابنها في حالات مرض، فقر دم، فيروس متنقل عبر الثدي
تحملون المسؤولية للبقال،وهو يبيع مواد حلبية ذات علامات مشهورة ومسجلة ( لا داعي لذكر اسمائها ) باستثناء عدم منحها لرضع قبل 7 اشهر
المسؤلية كلها تتحملها الدولة مشتركة مع شركات انتاج هده المادة،وبعض التجار الذين يعملون على تخزينها من اجل تراكم الأموال على حساب والدين الرضع،
يجب على الدولة لدعم هده المادة عن طريق ( الدفتر للطفل،وبأذن من طبيب سبيطار الحومة، منحه مجانا من طرفه،اوشرائه بنصف ثمنه من الصيدلية بترخيص منه او المقدم الحومى،ليستطيع الوالدين من شراء بيكية لكوش فيما تبقى من 100 درهم مثلا،
حتى الاطفال لم ينجوا من العقاب بارتفاع اسعار حليبهم .بينما في الذول المتقدمة بالمجان .لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
سرقة جيوب الفقراء بلعلالي ، نفس نوع الحليب في الجزائر بنصف الثمن ، ابحتو لكي تعرفو الحقيقة.
بما أن هذه الانواع خطيرة فلماذا يتم عرضها للبيع واش حنا في دولة ولا غابة
الرضاعة من ثدي المراة حولين كاملين كما فعلت الامهات مند عصر الجاهلية الاولى . التي كان يعتبر الرجل رجلا والمراة مراة .اما الجاهلية التي نعيش فيها واعرة في الشفاوي الخاوي ومواقع التواصل التافهة كروتيني اليومي والتسكع في الزناقي والمقاهي …بالمناسبة ادا كانت المراة لا تقدر على ابسط الاشياء من ثديها لطفلها فلاجناح عليها ان تلد الاطفال …..
ومن يطبل لدويلة الجزاءر فليدهب اليها دون رجعة ادا كان يحب الطوابير .. ..بطبيعة الحال ارض الله واسعة فهناك اراضي تقبل على الفاشلين والاميين والتافهين وووو .اما المغرب فيجب ان يتخلص منهم لانهم عالة …على البلاد والعباد
قبح اللله الجهل
ولمادا تحرم الأم رضيعها من حليب وفره الله في تديها به كل أنواع الفيتامين و الحماية و الأدوية و بلامقابل بل تأخد به حسنات و تحافض على صحتها و صحة رضيعها. هادا لايجوز
سرقة جيوب المغاربة بلعلالي ، نفس س نوع الحليب بنصف الثمن في الجزائر ، ابحتو لكي تعرفو الحقيقة .
على الطبيبة المختصة أن تشير إلى الوضعية الهشة المعيشية وبالتالي كيف للأم أن ترضع الإبن في هذه الحالة ناهيك عن الاثمنة الخيالية في ارتفاع مستمر لحليب الطفل في الصيدلية أوضح للطبيبة المتخصصة أن العمل اليومي وان كان العكس المرهق هناك ضغوطات نفسية واجتماعية تعيشها الأمهات فكيف يمكن لهن أن يرضعوا الرضاعة الطبيعية التي تمثل ربما سوى 20 % .
السؤال المطروح يجب إعادة النظر في ثمن حليب الرضيع بالصيدليات وفق الشروط المعمول بها من طرف وزارة الصحة العمومية وليس الا.
celui qui a les enfants doit avoir les moyens de les supporters, et de les eduquer
barraka mene lbka.
عندما ترى معلق يرد على معلقة تشتكي ضلم الأثمنة الغير مبررة ويتكلم عن الرضاعة أنها كانت مند الجاهلية وليست مند أن خلق الله الإنسان فعلم أننا مازلنا نعيش في الجاهلية
واحد من اهم المواد الاساسية للمواطنين و يعبثون في اسعاره هذه جريمة في حق البسطاء لكن لا باس احسن ان نقف في طابور لاقتناء الحليب المدعم بقيمة نصف سعر الحليب الاخر اه نسيت لا يوجد دعم
حليب خطير
خمر خطير
مشاريع خطيرة
كل شيء خطير
و مازال الخطر قادم
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم حتى الصغار الرضع لم يسلموا من غش منعدمي الضمير
مانقدرش تشريلو الحليب ماتولدوش اخويا وتكرفس عليه وباغي الدولة تقريه وتخدموا .
اش كيديرو هادوك الأنواع الخطيرة في ارض الوطن
على الأمهات العودة إلى الرضاعة الطبيعية فهي مفيدة إلى الأم والرضيع و بامتياز أن كن يردن المحافظة على صحتهم و صحة أطفالهن. و هذا يجعل الأسر تعيش بعيدة عن كل المشاكل.
يبدو ان اخنوش بعد المحروقات يتجه لى الاطفال لتجويعهم ولما لا مادام ان ليس هناك معارضة لاقافه
العيالات اليوم العياقة وتبووزيق واش من الضروري حك ديال الحليب من الصيدلية الزوجة الى بغات الحليب دير سميدة بالحليب اولا روز بالحليب وتاكل الفواكه وترضع الطفل رضاعة عادية وديال الام مكاينش محسن منو الطفل تيكبر واقف اما طاس الحليب وراه غير مخلط هاهي زوجة ديالي مزال صغيرة فعمرها 37 سنة ولادي كبرى رضعات ثلات اطفال تنوفرليها المؤكولات ديالها وماشاء الله رضعاتهم عادي لمدة سنتين رضاعة الطبيعية والله مكاين محسن منها كاينين بعض زوجات معندهمش الحليب تشتري حليب معقم من عند بائع البقالة أحسن من طاس خاس غير الانسان يفكر شكرا هسبريس
ما كاين ما أخطر على صحة المواطن النفسية وعائلته من الغلاء وتفريغ الجيوب وهاد الدراسات التسويقية بغطاء العلم. شخصيا اتماشى مع الوقت والا غلات شي حاجة ادعها واتركها واذهب الى ما يوافق ميزانيتي الخاصة ويلبس حاجياتي متوكلا على الله. ناس زمان واش كبرو بشي حليب فرمسيان وطلعوا جيل ديال الرجال.
الملاحظ هاد التلقيحات واجراءات وزراة الصحة وتلقيح الاطفال وزيد عليها الصناعات الغذائية والدعايات التي تحلب المواطن المسالة كلها فيها (إن واخواتها)، العيالات ديال دابا كيقيلو يسرطوا والحليب الله يجيب او الرضيع يبدا في الرضاعة وينفر بعد شهور قليلة بعد الولادة ولا تعلم ما السبب والحليب موجود في الثدي.
هكذا كملت الباهية و لله في خلقه شؤون.
تعليقي لن يعجب الكثير لأنني من مدينة وجدة حيث كان ثمن علبة الحليب ثلاثون درهما وأحيانا أقل من ذلك كان يأتي مهرب من الجزائر لأنه كان مدعوم من طرف دولتهم لماذا لا يتم تدعيم ثمت حليب الأطفال ليتمكن الفقير من إرضاع أبناءه عوض لجوءه لأشياء أخرى تضر بصحة أطفاله وأحيانا لا قدر الله تودي بحياة بعض الرضع ولكن ما يحيرني لماذا الفقير لايستفيد من أي نوع من أنواع الدعم إذا قلت لي البوطة نقولك المسكين يستفيد من واحدة في الشهر أما الغني فانظر كم بوطة يستفيد ولا يمكن كيستفد من راميد !!؟؟
بلد يدعم الخبز ولا يدعم حليب الاطفال يا سلام ….تخيلو ان حليب اطفال كان يدخل بتهريب من جزائر كان ثمنه لا يتجاوز 20 درهم لان جزائر تدعمه لنصف كيلو بينما عندنا كانت علبة نصف كيلو ثمنها يتجاوز 60 درهم ….