لم يكن إجراء المحادثات الجماعية عبر تطبيقات التراسل الرقمية سهلا حتى قدم تطبيق “زووم” لمؤتمرات الفيديو إمكانية تبادل رابط لكي يسهل إجراء المحادثات الجماعية على طريقة المؤتمرات.
والآن يريد تطبيق التواصل الاجتماعي “واتساب” تسهيل المحادثات الجماعية لمستخدميه دون الحاجة إلى جمع الكثير من أرقام الهواتف، ولا إنشاء غرفة محادثة جماعية على التطبيق.
وقال مارك تسوكربيرج، رئيس مجموعة ميتا بلاتفورمس، المالكة لتطبيق “واتساب”: “أطلقنا روابط المحادثات على واتساب ابتداء من الأسبوع الحالي، وبالتالي يمكنكم الاشتراك في رابط لبدء محادثة جماعية بخطوة واحدة”.
وقال ويل كاتكارت، رئيس “واتساب”، إن الخاصية الجديدة ستكون متاحة لإجراء محادثات صوتية ومرئية خلال الأسبوع الحالي.
وعلى خلاف كل من “زووم” و”غوغل هانغ أوت”، أي رابط على تطبيق “واتساب” لمحادثة جماعية يحتاج إلى تثبيت التطبيق على أجهزة كل المشتركين في المحادثة.
وسيجد أي شخص يريد بدء محادثة جماعية صوتية أو مرئية عبر “واتساب” في المستقبل خيار “أنشئ رابط اتصال” على رأس خيارات قائمة “اتصالات” (كولز).
وقال تسوكربيرج إن المطورين يختبرون حاليا إمكانية السماح بإجراء محادثة فيديو جماعية بمشاركة ما يصل إلى 32 مستخدما، مع ضمان الخصوصية والأمان الكاملين.
مع قرب الاحتفال بالذكرى الخامسة لاستقلالية النيابة العامة يوم 7 أكتوبر 2022 أي بعد 5 أيام فقط بعد الآن أتخيل تواجد قضاة المحاكم التجارية ومحاكم جرائم الأموال وإعلاميين ومهندسين ماضلين وخبراء محلفين وسياسيين ورئيس لجنة حق الوصول إلى المعلومات (22 في المجموع) في إجتماع مفتوح عبر الواتساب حول ملف تصفية مقاولات في قطاع البناء والأشغال العمومية تشغل آلاف المهندسين والاداريين والتقنيين والعمال. إمكانية معالجة الملفات والشكايات بإتقان وبسرعة ستمكن المؤسسات الدستورية من الحفاظ على النسيج المقاولاتي المغربي وتقويته بدل هدم بعض ركائزه القوية بالخبرات المهنية.
ابتعدو عن ميتا وبرامجها لانها ستدمر حياتكم الاجتماعية. التدمير قد بدأ يظهر جليا مع الجيل الصاعد.
تتمة لتعليقي رقم 1:
مادام تسوكربيرج ومساعديه المطورين يختبرون حاليا إمكانية السماح بإجراء محادثة فيديو جماعية بمشاركة ما يصل إلى 32 مستخدما مع ضمان الخصوصية والأمان الكاملين الفريق السالف الذكر يبقى مفتوح لإضافة مقاولين ومعدين دهنيين ومواطنين شهود.
تصوروا معي ذلك الفريق المكون من 32 شخص يعالجون طلب تصفية مقاولة مغربية كبيرة تأسست في 1987 وبيعت لمقاولة هاوي لا يفكر الا في تقوية الأرباح بكل الطرق المشروعة وغير مشروعة. تخيلوا معي قضاة المحاكم التجارية والمالية وقضاة النيابة العامة يرفضوا طلب التصفية القضائية ويحثون الرئيس المدير العام لتلك المقاولة على تقوية موارده البشرية بكفاءات قادرة على مواصلة الإنتاج والحفاظ على فرص الشغل وفتح المجال للتخصصات الجديدة المساعدة على إحترام دفاتر التحملات الخاصة والعامة. تخيلوا معي الكونفدرالية الوطنية للبناء والأشغال العمومية طرف مهتم بالملف ومستعد لمواكبة ذلك المقاول حتى يقف من جديد على رجليه ويشتغل بعقلية جديدة تراعي توصيات المؤسسات الدستورية من بينها مجلس المنافسة والمجلس الأعلى للحسابات والمجلس الأعلى للسلطة القضائية.
لصاحب التعليق رقم 2 ولقراء التعليقات أقول: لا تبتعدوا كلية، إبتعدوا عن كل ما مضر بالنفس وبالمجتمع وواظبوا على كل ما هو نافع للفرد والجماعة والمجتمع والوطن وللبشرية جمعاء. لل تنسوا أن الإصلاحات الجوهرية في قطاع القضاء مثلا يتطلب إستعمال الواتساب وباقي تقنيات التواصل المساعدة على معالجة الشكايات والملفات بجودة عالية وبكلفة مالية معقولة وفي مدد زمنية منطقية.
un grand merci aux etats unis pour ca technologie
merci pour l,Internet
merci pour smart phone
merci pour le fameux Google
merci pour what’s up
merci pour Facebook
merci pour you tube
merci twitter
merci aux genies Americans