ضبطت عناصر الشرطة بولاية أمن الدار البيضاء، مساء أمس الجمعة 30 شتنبر 2022، عشرين (20) شخصا من بينهم أربعة قاصرين، وذلك للاشتباه في تورطهم في ارتكاب أعمال السرقة والضرب والجرح والسكر العلني البين وحيازة واستهلاك المخدرات والمؤثرات العقلية.
وأفاد مصدر أمني لجريدة هسبريس أنه جرى توقيف المشتبه فيهم على خلفية إقدامهم، رفقة أشخاص آخرين، على ارتكاب أعمال للشغب والعنف المقرون بجرائم ماسة بالممتلكات خلال تنظيم حفل موسيقي نظمه الرابوران “طوطو” و”دوليبران” بمناسبة مهرجان “البولفار” بمدينة الدار البيضاء.
وتبعا للمصدر عينه، أسفرت عملية الضبط والجس الوقائي عن العثور بحوزة بعض المشتبه فيهم على هواتف محمولة يشتبه في كونها من متحصلات وعائدات جرائم المساس بالممتلكات.
وتم إيداع المشتبه فيهم الراشدين تحت تدبير الحراسة النظرية فيما تم الاحتفاظ بالموقوفين القاصرين تحت تدبير المراقبة رهن إشارة الأبحاث القضائية التي تجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية، فيما لازالت الأبحاث والتحريات جارية بغرض توقيف باقي المشاركين والمساهمين في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
حسب ما رأيته من فيديوهات ف عدد المشاغبين اكبر ب كثير من 20 ! يجب جعل الدخول البولفار ب مقابل مادي حتى لا يوفد له مه هب ودب
بعاد الواقعة خص وزير الثقافة يقدم استقالته في اسرع وقت ايلا عندو علاش يحشم وزارته جايبة شمكار د الخلا ومقدماه كاقدوة للشباب واش على قلتهم؟؟؟
يجب تربية هؤلاء الذي يروعون المجتمع . لا رحمة لاشفقة قيهم
المرجو التوقف عن تنظيم المهرجانات بالمغرب لا نريد مهرجانات الدولة تفتخر بحضور مئات الالاف للمهرجانات وتفتخر بكل ما هو سلبي كتصدير الماء للخارج على شكل خضر وتفتخر بكرة القدم والتفاهة
راه هاد الشي كان من شحال هادي وكتبات الصحافة قبل كورونا على ما كان يقع في مهرجان موازين من انحراف وسكر وسرقة ودعارة ولكن للدولة راي اخر
لا لتنظيم المهرجانات بالمغرب
Ayez pitié de ce pays et de son peuple .On n’a pas besoin de festivals en cette période de crise .
ما يسمى بمهرجان البوليفار هو عبارة عن تجمع للرعاع و الاوباش و الخارجين عن القانون حيت الأغاني الهابطة و الكلمات الساقطة و أتمنى من السلطات المعنية بمنح رخصة التنظيم بإلغائه بصفة نهائية حفاظا على الناشئة و المراهقين من الجنسين من الإنحراف
المخزن ضسر هاد النوع ديال السولكات المنحرفة، من خلال التساهل و قلة الصرامة في مواجة الانحلال، في عهد المرحوم الحسن الثاني، كانت الحريات مضمونة و لكن في إطار المعقول، ما نشهده حاليا هو عبارة عن انفلات آمني و أخلاقي، خرج عن السيطرة للأسف!!
هنيئا لنا بالابطال القدوة طوطو دوليبران واحد شويا يخرج ليكم الأكسطازي شخصيا يجب متابعة منظمي مثل هاته الميكروبات.
مهرجانات السيبة وقلة الاخلاق…لقد اشتكى الكثير من المدعو طوطو لانه لا يمت الى الفن بصلة انما هو قلة حياء في مجتمع محافظ…
يحب القاء القبض على الملقب طوطو هو السبب لما شجع على المخدرات .منن خرج لنا هدا لوسخ عديم التربية.
غير على سميات لي دايرين الحفلة توتو وفانيد الراس خاصهم يتشدو ويتحاكمو، تا هادو يمشيو الناس يتفرجو فيهم ويديرو على قبلهم الفوضى//////// هزلت
اللهم إن هذا منكر اللهم إن هذا منكر اللهم إن هذا منكر
هذا مانستطيع أن نقوله وهذا أضعف الإيمان.
هل في هكذا ظروف يا جماعة الرباط وجماعات البيضاء تهدر الملايير لإحياء الحفلات….!!!!
من الغباء أن تصدمو من الواقعة، فهذا قليل بالنسبة لجمهور أتى لمشاهدة نموذج حي للطيش و الفساد فهل تظنون أن بأتي أناس مأدبون و مستحيون لشخص يظن نفسه ملاكا بفعل الموبقات و يتباهى بها اللهم ردنا اليك ردا جميلا الله يهديهم يا رب اللهم لا تحملنا ما لا طاقة لنا به
كترة التوالد وارسل للزنقة وسير جلس في القهوة حتى شي نهار يعيط ليك بوليس يفرحك بلي إنتاجك انت وزوجتك العزيزة راه مشدود
كنت في كازا 3 أشهر د صيف وقليل فين بانو لي لبوليس في الزنقة،كانو كونجي؟
الى ربيع قلت اخي الكريم ان أيام المرحوم الحسن الثاني كانت هناك صرامة قي محاربة الانحلال الخلقي و نسيت أنه في تلك الفترة كان حتى الآباء لديهم هبة و مكانة داخل الأسرة . كان الأب منين يبغي يدخل للدار كيقرقب السوارت او يحنحن معلنا دخوله كأنه هارون الرشيد . الزمن الجميل
قلة التربية. وقلة الحكم والعفو هما السبب في هاد السيبة والفوضى في البلاد.لم نرى في حياتنا مثل هاد النوع من الرعب والاعتذاء .الشكوى الله.
حقيقة لا أفهم سبب تنظيم مثل هاته المهرجانات في هاد الوقت بالذات….واستدعاء من يسمون أنفسهم بالفنانين والحقيقة هم مجرد تفاهات لا يمت ما يسمى بفنهم أية علاقة بثراتنا المغربي الأصيل ولا بتقاليدنا ولا بتربيتنا ولا بجذورنا…..إنها بدع تم استيرادها من الخارج وأعتقد انها تسيء للتنشءة الصاعدة أكثر من افادتها خصوصا إذا تمعنا النظر في الأجواء التي تمر فيها والنوعية من الشباب التي تحضر ذلك بالإضافة إلى مجموعة من السلوكات المنحرفة والمخلة التي تسيء إلينا أكثر من افادتنا…..نتمنى من الوزارة الوصية مراجعة مثل هاته الأمور والعمل على القطع نهائيا مع ذلك….إذا كانت لديها فعلا نظرة سليمة لمستقبل هاته التنشءة الصاعدة….مجرد رأي
هذا هو الجمهور الراقي ديال طوطو ولا بوعو ولا مانعرف اش سميتو حيت عندو كلمات تبارك الله عليه غير ديال التربية والاخلاق.
أليس هذا ما يريدونه أصلًا ؟؟؟؟
وامابغيناااااش مهرجانااااات واك وااااك اعباد الله
الشباب الحاضر بكثرة الى مكان الحفل استلهم حريته الخارجة عن القانون حين وضع نفسه واخد القدوة السلبية من مغني الراب الذي احيا سابقا حفلا ساقطا بالرباط.
عادي جدا أن يوجد هذا الصنف من المنحرفين في هدا المهرجان
حااان الوقت لدق ناقوص الخطر في ما يتعلق بالشباب و خاصة جيل سنوات ال2000. مستوى دراسي ضعيف إلى منعدم و أغلبيتهم لاااا نية أو رغبة لهم في تحصيل ثقافي، أخلاق شبه منعدمة و حينما تذكرهم بها أو تحدثهم عن القيم، فإنك تبدو لهم كائنا فضائيا. حتى التكوين المهني لا يشغل بالهم. هؤلاء يشكلون خطرا حقيقيا على المجتمع في الحاضر و المستقبل. ثم كيف لوزارة الثقافة و الحكومة معها أن تقبلا بوجود “فنان” يقوم بإضهار شتى أنواع السلوكيات المرفوضة و تدعوه. أ هذا هو النموذج المبتغى ؟ يجب إحصاء من هم لا مستوى دراسي أو تحصيل علمي لهم و لا تكوين و هم في هذا السن و دعوتهم إلى التجنيد الإجباري. فهو الكفيل بإعادة تهييئهم و إنقاذ ما يمكن إنقاذه.
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، :(ولن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم )صدق الله العظيم ، المغاربة والعرب أصبحوا أضحوكة امام العالم بتقليد الغرب فقط في التفاهات والسخافات والعري والعربدة،… (ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ).
يجب معاقبة الجنات من هذا النوع معاملة صارمة وإرساله إلى أبعد سجن عن مقر سكنا عائلتهم سيفطوهوم لزاكورة أو وارزازات أو الراشيدية أو السمارة إدوز عامين في هذه المناطق يعني 2 دشهو دغشت في هاد المناطق إبدا إحلم بشاطئ عين الذياب أوتكون المراقبة صريمة عليه ويصعاب على ماماه أوباباه إديولو السلة كل جمعة ويمنع من التدخين ويلا فرعن لعصا لمن عصا هاكدا يجيب أن يكون إصلاح هؤلائي المتفرعنين
الاصل ان توقفوا الراب نفسه المجنون الذي بتحريضه على المخدرات وتلفظه بالالفاظ النابية سبب هذه الفوضى وخدش حياء العائلات والشباب في كل مكان . هذا الراب يجب ان تتابعه النيابة العامة والوزير يجب ان يستقيل من منصب الشعب .. هذا الذي كان المفروض ان يقع لا العكس
هذا المهرجان تافه و محتواه فارغ و لا يقدم أي فائدة، بل يعتمد على اتفه المغنين واحط الاغاني ويجمع جميع الصور المخلة بالحياء، بل اكثر من هذا تروج وسطه جميع المخدرات والمصائب المضرة بالصحة……
الله يرحم الحسن الثاني وإدريس البصري
لبراهش بغيت ليهم التعلاق من الأظافر….جيل لا دين لأخلاق لاوطنية
أقصى العقوبات المشاغبين لولا لطف الله لكانت أكبر كارثة،مدينة الدارالبيضاء ليست بحاجة لمثل هذا المهرجان ،جل الشباب يتناول المخدرات ووزارة الثقافة تختار مثل هذا المغني عديم الأخلاق،كفى ثم كفى شبابنا ضائع