هل هي حماية المستهلك ام حماية الهالك، اوقفوا باعة الماحيا ، والتجار والمصنعين والعاملين في هذه السموم من مخدرات ومهلوسات وقرقوبي ،

حماية المواطن اخر ما تفكر فيه المنظومة المتحكمة وهذا يتبين من خلال كثير من الظواهر منها الغلاء الفاحش وتفشي العنف وتسلط رموز الاحتكار وظروف اللاعقاب واللامتابعة وتغول رموز الفساد السياسي الحزبي والسلطوي وعربدة رموز الاحتكار !! هناك تخلي شامل وكامل عن المواطن من جميع النواحي الدولة لم تعد توفر اي خدمة للمواطن !!

كفى كذبا على المغاربة ! فكلنا نعلم أن 99% من الذين يقتنون الخمور سواء من المحلات المرخصة أو غير النرخصة هم مسلمون وليسوا يهودا أو نصارى ..

من ناحية أخرى، فالمحرم محرم سواء تم بيعه في محل مرخص أو غير مرخص .. ثم أين هو شعار “لا أحلل حراما ولا أحرم حلال” ؟ أم أن إعطاء الرخص للمحلات كي تبيع الخمور للمسلمين وغير المسلمين ليس بحرام ؟!!!

بل إن الحرام هو بيع وشراء وشرب الخمر. أما إعطاء الرخصة لبيع الخمر فإثمه أكبر بكثير لأنه يدخل في نطاق تحليل ما حرم الله ولقد أجمع العلماء على أن كل من أحل ما حرمه الله فهو خارج من الملة ..

السيد البخاري اسمح لي من فضلك متى كان شارب الخمر مسلما وفي أي كتاب إسلامي اطلعت عليها المغرب دولة فيها اقلية مؤمنة حقا وكثير من المسلمين وهناك من يدعي الإسلام اما لكون والديه مسلمين او لانه ولد من أصل عربي أو امازيغي او صحراوي وضن نفسه مسلما بحيث لا يطبق من الإسلام الا الجوع في رمضان والشهادتين وكان الإسلام طقوس معينة يطبق ما يحلوا له اختياريا اواجبارا وهناك النصارى واليهود وهم اقلية والباقي هم لا دينيون يصومون ويسكرون ويزنون ويكذبون ويختلسون وينافقون ويقترفون كل المبيقات والمحرمات اما خلط الأمور وخصوصا تحوير خطاب الملك حسب هواك وقصدك فهذا لا يستقيم واخرجت النص من سياقه لاهداف نعرفها وهي غير بريئة فعندما تبني الدولة المساجد فهي لا تجبر الكل على الصلاة وعندما ترخص الحانات فهي تقرر نصوص جنائية تعاقب من يدعي الإسلام على شرب الخمر فايران لما فرضت الحجاب راينا شرارة واحدة ماذا صنعت ورد فعل المجتمع

لو كانت هناك صرامة في الحكم لما.رءينا هاد الغضب الدي كثر كاننا نعيش في الغابة.

مراقبتوش حتي الاسعار الملتهب في جميع المواد الغذائية الأساسية او المحروقات مشيت غير الشراب هوا لبانلكم الحرام بين والحلال بين انتم كتهضرو علي شحاجة لحرم الله اما المعقول كديرو طم والكن الحساب عند الله نخد حقنا