الشواهد الفرنسية لا قيمة لها ، يجب الحصول على البريطانية و الأمريكية.

لماذا دائما شهادة دولة غربية؟؟؟؟!!!!لماذا شهادة محلية مغربية لمسةهلك مغربي او شهادة دولة جارة عربية لا تحضى باي اهتمام. تعطون للغرب اكثر ما يستحق مما يزيد في كبريائه….

فرنسا دايرا مع المغرب يخ منو و عيني فيه يعطيونا التيساع فرنسا بلد متخلف

شهادة لا تساوي شيئا ، الهرولة نحو فرنسا، التبعية المطلقة، رضا المستعمر، فرنسا خربت افريقيا وخربتنا معها، علينا ان نفتك منها حقوقنا التاريخية ونقطع معها لغويا وثقافيا وسياسيا.
مازال في بلدنا من يرضع من حليب فرنسا وولاءه لها أكثر من بلده، وللأسف هم متوغلون في دواليب الدولة.

أينما استدار رأسي نجد الفرنسيس أعطيني حريتي

الشيء الجيد في هذا الخبر هو أن الاجتماع كان في الرباط بالمغرب. جاؤوا إلينا بدلاً من الذهاب إليهم. هذا هو النمط من الآن فصاعدا. قم بدعوة فرنسا ودول التأشيرات الأخرى إلى المغرب من أجل إحداث ثورة في الاقتصاديات المحلية. يجب ألا نشعر بخيبة أمل من تخفيض حصة التأشيرة أو الموقف الفرنسي بشأن بعض القضايا. يجب أن نواصل خططنا كما ينبغي. نحن نتشارك الكثير مع فرنسا بقدر ما نتشارك الأشياء مع الدول العربية التي ترفض إصدار تأشيرات لنا … حافظ على هدوئك واستمر في القيام بالأعمال كالمعتاد. يمكن لخفض التأشيرات والقيود أن تحول المد لصالحنا إذا 1 – أصبحنا مبدعين من خلال التوجه إلى البلدان الخالية من التأشيرات و 2 – دعوة الفرنسيين والأوروبيين والأمريكيين الشماليين إلى المغرب بدلاً من الذهاب إليهم. يمكن لهذين الشيئين تغيير قواعد اللعبة بشكل حقيقي…..^^….*

معظم الذين يسبون فرنسا يتمون الهجرة اليها او ارسال اولادهم للدراسة او لحرق الفيزا…المعطيات موجودة في الانترنيت

ههههههه هادوك لي كايقراو بلا ما يفهموا، كيفاش على يحسابلكوم القرض الفلاحي واه ديال المغرب ههههههههه
راه شركة فرنسية ماشي مغربية اصلا

كنت أفضل أن تكون هد الشهادة ألمانية أو أمريكية ، المغاربة تعبوا من اللغة الفرنسية و التصرفات الفرنسية التي تتلاعب بمصالح المغرب مند الإستعمار

الشواهد الفرنسية لا قيمة لها يجب الإعتماد على الإنجليزية والإسبانية فقط انتهت مدة صلاحية لغة الإستعمار الهدام.

وماذا عن القرار الذي اتخذه رئيس فرنسا ماكرون الذي اقترح فيه على الزعماء الاوروبيين طرح نزاع الصحراء المغربية  للنقاش في المنتدى الارو متوسطي .. ان دل هذا على شيء فإنما يدل على استمرار تفاقم العلاقات بين فرنسا و المغرب و إستمالة الجزائر لكسب ودها و للحصول على الكميات التي تريدها من الغاز .

لانه ابن فرنسا و خادمها يمتص دماء الفلاحين الصغار فلذلك تمنحه شواهد الرضى و التبعية

الشواهد الفرنسية كلها مزورة ولا تقة فيها

إنها شهادة لا قيمة لها. الواجب هو ابتعاد عن هذه الدولة الحرباء، التي لا تقة فيها و لا يهمها إلا مصالحها، واستبدالها بدول أخرى مثل بريطانيا وألمانيا. هذه هي الشهادة القيمة المربحة التي سيكون لها وقع و معنى الإنتاج الحقيقي للثمار، والمصالح المشتركة، والكل فيها مستفيد ورابح بالمناصفة والعدل ، وليس كالتي تريد الحليب كله إلا القليل منه.