×

الشامي: مساهمة الرياضة في الناتج الداخلي الخام للمغرب لا تتجاوز 0.5 بالمئة

الشامي: مساهمة الرياضة في الناتج الداخلي الخام للمغرب لا تتجاوز 0.5 بالمئة

الشامي: مساهمة الرياضة في الناتج الداخلي الخام للمغرب لا تتجاوز 0.5 بالمئة

الشامي: مساهمة الرياضة في الناتج الداخلي الخام للمغرب لا تتجاوز 0.5 بالمئة
صور: منير امحيمدات
الأربعاء 6 يوليوز 2022 - 15:00

قدم المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، صباح اليوم الأربعاء، مخرجات رأي حول اقتصاد الرياضة باعتباره خزانا للنمو وفرص الشغل، ورافعة قوية للإدماج والتماسك الاجتماعي، خاصة بالنسبة للشباب والنساء، ومنصة لتحقيق الإشعاع الوطني وتنمية الشعور بالانتماء، بحسب ما أكده أحمد رضى الشامي، رئيس المجلس.

ويأتي هذا الرأي، يقول الشامي، لاستكمال العمل الذي سبق أن أنجزه المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي في سنة 2019 في إطار الإحالة الواردة من مجلس المستشارين حول “السياسة الرياضية بالمغرب”، وذلك من خلال الانكباب على مكونات اقتصاد الرياضة، والوقوف على واقع حال مختلف عناصر سلسلة القيمة، من أجل اقتراح المداخل الكفيلة بتنظيم هذا القطاع وهيكلته وإضفاء الطابع الاحترافي عليه، وجعله صناعة قائمة الذات، بما ينسجم كذلك مع توجهات النموذج التنموي الجديد.

وأضاف المتحدث أنه على الرغم من الامتياز الديموغرافي الذي يمثله الشباب بالنسبة للمغرب من أجل النهوض باقتصاد الرياضة، فإن هذا القطاع لا يزال يعاني من العديد من الاختلالات التي لا تجعل منه بعد رافعة لخلق الثروة وفرص الشغل، ومحركا للدينامية الاقتصادية ولتحفيز التطوير والابتكار.

وتابع الشامي بأن الأنظمة الأساسية النموذجية المعمول بها بموجب القانون رقم 30.09 المتعلق بالتربية البدنية والرياضة، لا تتلاءم مع مختلف الأصناف الرياضية، وهو ما يساهم في تأخير عملية تحول الفاعلين في القطاع الرياضي من جمعيات إلى شركات خاصة، مع ما يقتضي ذلك من تبني قواعد الحكامة والشفافية وتعبئة الموارد المالية اللازمة.

وأكد أن هذه الوضعية تؤثر على جاذبية القطاع إزاء المستثمرين الخواص، مما يحد من إمكانيات التمويل، مشيرا إلى أن ضعف البعد الاحترافي لهذا القطاع يشكل عقبة أمام الأنشطة المرتبطة بشكل مباشر بالرياضة، لا سيما ما يتعلق بالرعاية وحقوق البث وبيع التذاكر والتسويق الرياضي، لكن أيضًا الأنشطة المرتبطة بشكل غير مباشر بالرياضة كالنسيج والمعدات الرياضية والمطاعم والإيواء.

وبخصوص البنيات التحتية الرياضية، سجل رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي تباينا كبيرا، سواء على مستوى أصناف هذه البنيات أو جودتها، مؤكدا أن الملاعب الرياضية مثلا، وفي ظل محدودية إقبال الجماهير والمداخيل، تواجه العديد من الإكراهات، تهم على وجه الخصوص تعدد أنماط التدبير مع ما يرافق ذلك أحيانا من اختلاف وتباين في الأهداف، مما لا يمكن من اعتماد مقاربة متجانسة وواضحة تجاه زبناء هذه الملاعب.

وسجل المجلس أن المواطنات والمواطنين لا يخصصون إلا حيزا قليلا من الوقت الحر للنشاط الرياضي، حسب الإحصائيات الرسمية، مبرزا أن هذا الواقع يحيل إلى أهمية تسليط الضوء على المحددات الأخرى لهذا الاقتصاد، ألا وهي مكانة الرياضة في منظومة التعليم المدرسي والجامعي، ومستوى أداء النخب الرياضية، ومدى توفر البنيات التحتية الرياضية والتأطير المناسبيْن، وتنظيم أوقات العمل والتعليم والتكوين، موردا أن قدرات معظم الجامعات الرياضية محدودة في استقطاب عدد كاف من المنخرطين، كما يتضح من خلال تدني عدد الرياضيين المجازين، الذي لم يتعد 337.400 في سنة 2016، أي ما يمثل 1 في المائة من مجموع الساكنة (23 في المائة في فرنسا، 4 في المائة في تركيا، 1.3 في تونس). وفي غياب إحصائياتٍ رسمية محينة، يظل هذا المؤشر بعيدا عن هدف مليون مجاز الذي سطرته استراتيجية 2020.

وقال الشامي إن غياب نظام أساسي خاص بالرياضيين المحترفين والرياضيين من المستوى العالي يضمن استقرارا ماليا واجتماعيا للممارسين، يجعل من مهنة “الرياضي” مهنة ضعيفة الاستقطاب والتثمين.

ضعف رأس المال البشري والحكامة

واقترح المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي عددا من التوصيات تهم المستوى التشريعي والتنظيمي بإجراء مراجعة شاملة للقانون رقم 30.09 المتعلق بالتربية البدنية والرياضة، وكذا الأنظمة الأساسية النموذجية المعتمدة بموجب هذا القانون، بما يجعلها تتلاءم مع مختلف الأصناف الرياضية، مشددا على أهمية تعديل القانون رقم 17.95 كما تم تغييره وتتميمه المتعلق بشركات المساهمة، من أجل تيسير الانتقال من صفة الجمعيات الرياضية إلى شركات خاصة.

وعلى مستوى الرأسمال البشري، اقترح المجلس وضع استراتيجية للتكوين والمواكبة في مجال مهن الرياضة، من خلال إشراك الفاعلين المعنيين (الجامعات الرياضية، الأندية، الجماعات الترابية، مكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل، الوكالة الوطنية لإنعاش التشغيل والكفاءات…)، والتنقيب عن المواهب منذ سن مبكرة، ‌من خلال العمل على الخصوص على تعزيز برامج المسابقات المدرسية والجامعية وإعادة التركيز على البطولات الموجهة للشباب في مؤسسات التعليم الثانوي، وجعل مدارس الأندية وملاعب القرب مشاتل لعملية استقطاب المواهب.

وأوصى المجلس بالعمل على إحداث نظام أساسي خاص بالرياضيين المحترفين والرياضيين من المستوى العالي، يضمن الاستقرار المالي والاجتماعي لهؤلاء الممارسين، بما في ذلك توفير الحماية الاجتماعية التي تتلاءم مع خصوصيات مهنة الرياضي ومخاطرها، كالتقاعد المبكر، والتأمين عن الحوادث المهنية، وتيسير سبل تغيير المسارات المهنية ذات الصلة بالرياضة، وكذا النهوض بصورة المرأة المغربية في الرياضة، من خلال تسليط الضوء على إنجازات البطلات المغربيات في مختلف الأصناف الرياضية، وتمكين النساء من الولوج العادل إلى مختلف الأصناف الرياضية إلى جانب الرجال.

وعلى مستوى الحكامة والتمويل، اقترح الشامي إعادة النظر في الطريقة والجدولة الزمنية المعتمدة في توزيع الدعم العمومي، بهدف تمكين الجامعات الرياضية من وضوح الرؤية، لا سيما الجامعات الصغرى، ووضع قواعد ومعايير أكثر إنصافا لتوزيع الدعم، وكذا تحرير سوق حقوق البث التلفزي، مع الحرص على التوزيع العادل، ووفق مبدأ الاستحقاق، للعائدات المحصلة من حقوق البث.

كما اقترح إعادة النظر في الاستراتيجية المعتمدة في مجال التذاكر، من أجل استقطاب فئات جديدة من الجماهير، لاسيما النساء والطبقة الوسطى، من خلال اقتراح مجموعة من الخيارات والعمل على تأمين التظاهرات الرياضية ومحاربة العنف وشغب الملاعب.

ويتطلع المجلس عبر التنزيل الفعلي لهذه التوصيات إلى الرفع من حصة مساهمة الرياضة في الناتج الداخلي الإجمالي التي قدرت سنة 2020 بحوالي 0.5 في المائة، وهو ما من شأنه إرساء الالتقائية بين القطاع الجمعوي الحالي الذي يعتبر الرياضة نشاطا ترفيهيا، وبين الرياضة كقطاع اقتصادي يستقطب الاستثمارات الخاصة وقادر على خلق الثروة ومناصب الشغل بكيفية مستدامة.

وأعد المجلس هذا الرأي وفق منهجية تشاركية مع المواطنين أطلقها على المنصة الرقمية “أشارك”، وقد بلغ مجموع التفاعلات مع الموضوع 69397، من بينها 887 إجابة على الاستبيان الخاص بهذه الاستشارة، وتقدم نتائج الاستشارة تمثلات المواطنات والمواطنين المشاركين بخصوص اقتصاد الرياضة في المغرب والأسباب التي لا تشجع على حضورهم في التظاهرات الرياضية، وكذا حول آرائهم بشأن التنقيب عن المواهب الرياضية وبشأن ملاعب القرب.

وفي هذا الإطار، صرح 51 في المائة من المشاركين بأنهم يمارسون الرياضة بشكلٍ منتظم، وحوالي 12 في المائة أكدوا مشاركتهم في المنافسات الرياضية، فيما يرى 64 في المائة من المشاركين أن ألعاب القوى توجد على رأس الرياضات التي يتعين الرهان عليها من قبل السياسات العمومية، تليها كرة القدم بنسبة 60 في المائة، ثم كرة السلة بنسبة 43 في المائة.

وصرح 54 في المائة من المستجوبين بأن عملية التنقيب عن المواهب الرياضية ينبغي أن تجرى داخل المدارس، فيما رأى 20 في المائة أنها يجب أن تتم على مستوى ملاعب القرب، وعلى مستوى الأندية الرياضية كانت النسبة 10 في المائة.

وأكد نصف المستجوبين أنهم غير راضين بتاتا عن إمكانية الولوج إلى ملاعب القرب، واقترح المجلس في هذا الصدد إعادة النظر في الأنماط الحالية للتدبير، واعتماد دفاتر تحملات واضحة ومرنة وموحدة، وتشجيع الشراكة بين القطاعين العام والخاص والتدبير المفوض.

تيسير الجاسم سلمان المؤشر م. ماليا Voska Sport

‫تعليقات الزوار

15
  • عبد ربه
    الأربعاء 6 يوليوز 2022 - 15:24

    وماذا عن دفعكم بتوصيتكم للبرلمان والحكومة حول وجوب أن تكون فئة الأشخاص في وضعية الشارع (بدون مأوى) هي أول من يتم تقييدها في السجل الإجتماعي الموحد للإستفادة من برامج الدعم المقدمة من طرف الدولة (مشروع الإحسان العمومي)؟ ألم تكونوا سيادة رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي و البيئي السيد أحمد رضى الشامي أول من أوصى الحكومة بذلك؟ ألا ترون أن الحكومة تجاهلت توصياتكم سيادة الرئيس وضربت بكل مجهوداتكم عرض الحائط؟ أليس حريا حث الحكومة على النظر لفئة الأشخاص في وضعية الشارع لتمكينها من جميع الحقوق التي يتمتع بها جل المواطنين في الحصول مثلا على بطاقة التعريف الوطنية وغير ذلك؟ وكذا أن تكون أول من يستفيد من برامج الدعم المقدمة من طرف الدولة وأن تُعطاها قيمة الدعم كل مرة نقدا كما حدث عدة مرات؟ نتمنى منكم أن تمضوا قدما في الموضوع وأن لا تتناسو هاته الفئة المعوزة والتي تعيش الفقر المقدع.

  • متتبع
    الأربعاء 6 يوليوز 2022 - 15:27

    نتساءل ان رءيس فريق لكرة القدم يترشح ويعين مكتب و لا يحاسبون خلال مجالسهم بحكم جمعية . الرجاء والوداد ملايير كحلة لا تستفيد منها الدولة في الضراءب بصلة والموظف 3000 درهم في الشهر خلص الضراءب. نطلب قانون يحاسب الفرق في المداخيل و المصاريف .وكل لاعب يحترف خلص الضراءب .

  • مغربي
    الأربعاء 6 يوليوز 2022 - 15:31

    يقال في المغرب لا تستغرب… الشامي من الوزارة الى المجلس الاقتصادي الى ادراج شركته التي تهتم بتسويق المنتوجات التكنولوجي ببورصة الدار البيضاء …سير على الله

  • ALI
    الأربعاء 6 يوليوز 2022 - 15:32

    يقول المثل”إذا لم يأتي بها القلم يأتي بها القدم” ولكن يجب ممارسة كرة القدم منذ الصغر.

  • كورة
    الأربعاء 6 يوليوز 2022 - 16:04

    وملي ما كتساهم الرياضة بوالو فالاقتصاد المغربي علاش كتصرفو الملايير من فلوس الشعب على الكورة وكتخلصو المدربين بمئات الملايين شهريا بحال ايلا غيصنعو ليكم النووي والدرونز وكتبذرو فلوس الفقراء والمحرومين على المنتخب الفاشل الي عمرو ما حقق شي بطولة فحياتو او لا كتصرفو ديك الملايير باش تخدرو وتدروكيو الشباب العاطل باش تخليوه كيفكر غ فالكورة وفالغوات فالقهاوي باش ما يفيقش من التبويقة ويبدا كيفكر فمستقبالو ويطالب بحقوقو الي سلبتوها منو ونهبتوها وكتهربوها بينما وسيشل والحنان الضريبية .ولكن الحمد لله الي كاينة الموت والحساب والعقاب وكل واحد كيخلص الي كيتسالو

  • شكلي علي
    الأربعاء 6 يوليوز 2022 - 16:21

    في هذا البلد الرياضة انتهت منذ ان استولت على الجامعة الدولة العميقة وفرضت خادم الدولة على راس كل جامعة انهارت المردودية في اغلب الرياضات التي كانت فخر المغرب مثل ألعاب القوى والتنس والملاكمة وبقيت الكرة تستعملها المنظومة المتحكم كمخدر للتنويم والتخدير وخصصت لها ملايير من اموال الشعب البلد في امس الحاجة لها لبناء الطرق والمدارس والمستشفيات عِوَض مركبات فارهة تعشش فيها الطيور لا مردودية لها فقط ليقولوا المغرب اول بلد في مركبات للكرة !! الكرة تلتهم الملايير وتنتج الشغب لكن تبقي عليها المنظومة لالهاء الشعب لاغير !!

  • samir
    الأربعاء 6 يوليوز 2022 - 16:29

    الصراحة كفانا من هاته الخطابات… نريد ان مثل هؤلاء ان يكونو اصحاب معامل تنافس شركات كبرى في العالم و تشغل الاف الايدي وليس مجلس او لجنة او مندوبية تاكل المال العام لتقول لنا مالا يخفى على الصغير قبل الكبير…

  • سليم
    الأربعاء 6 يوليوز 2022 - 16:30

    0.5 يعني ضعيفة جدا …الحكومة الملتحية كانت ضد الرياضة باستتناء كرة القدم التي كانت تنضر اليها كخزان احتياطي للاصوات الملتحية او نصف الملتحية . لكن الان هناك حكومة جديدة ايوا طورو الرياضة والفن في المدارس و خلقوا الحياة من جديد و التنافس الشريف ونبل الاخلاق والروح الرياضية …ومن بعد لابد ستكون هناك قفزة نوعية … وستقضون انداك على السماوي والشعودة والكسل والبخل و البروباغاندا…

  • سمير
    الأربعاء 6 يوليوز 2022 - 16:41

    هدا غير مقبول…اما ان هناك بانضية يتلاعبون بالارقام ام لصوص يسرقون الميزانيات. يجب اولا اقفال باب الرياضة على كل من هو امي…هناك الكثير من الشباب ليسو اميون و هؤلاء لهم الاسبقية…الاميون يعطيوهوم كروسة يبيعوا فيها الخضرة او الكرموص و خاصهوم يشاركو في دروس محو الامية ادا ارادو ان يلتحقوا بالرياضة من بعد …و التي هي نبل الاخلاق ليس العكس كما نرى في كثير من المقابلات او شغب الملاعب. لكن للاسف المسيريين يخلقون الفوضى حتى تغطي على التبزنيس الدين يخوضون قيه

  • متساءل
    الأربعاء 6 يوليوز 2022 - 17:27

    لكي نعرف عن ماذا نتكلم ماهي الدول التي تساهم فيها الرياضة في مداخيل مهمة بالنسبة لها؟

    في الغالب هي دول صناعية ذات شركات رياضية كبرى تصنع الفرجة و تجلب الاستثمارات والاشهار وجمهورها له قذرة شراءية مهمة…
    تعتمد على الجانب العلمي في عملها في البحت والتطوير والاستقطاب.

    نحن في المغرب لدينا مادة خام ولكن اينه العمل على صعيد كامل التراب الوطني لاخد كمثال احدثث اكادمية محمد السادس لكرة القدم كم لاعب في المنتخبات الصغرى تخرج منها وكم محترف أيضا مر منها…
    تخيلوا معي اكاديميات جهوية من نفس الشاملة وبنفس الامكانيات في العدو الريفي في السباحة في الجمباز في الفنون القتالية في كرة السلة…
    كم ستستفسد مختلف المنتخبات وكم ميدالية جديدة ستضاف

    ولكن قبل كل هذا كله يجب زحزحة المقاولين من ناحية السبونسورينغ بشروط تفضيلية وخلق الفرجة لجلب المتفرجين ومعهم الإنفاق الذي يجب ان تعود نسبة مهمة منه للرياضة

  • omar
    الأربعاء 6 يوليوز 2022 - 20:17

    واخا هكاك كل ماتش في الخارج تانصفو عليه 20 مليار بلا انتصار واخا المدرب ترزينا. القجع خاصو يعطي الحساب

  • مغربي
    الأربعاء 6 يوليوز 2022 - 22:16

    الغير منطقي والغير المتقبل في نتائج وبحوث ودراسات المجلس…هو أنه لا يعطيك الطرق والوسائل العلمية التي تم تحصل بها على النتيجة.. بل فجأة يصدر تقرير عن.قطاع X وعن ظاهرة…. في حين ان المندوبية السامية للتخطيط وبنك المغرب يبقى الاطارين الأكثر علمية ومنهجية و مصداقية في إصدار التقارير كما عو متداول علميا وعالميا

  • مواطن بسيط
    الخميس 7 يوليوز 2022 - 00:18

    إذن لم تصرف عليها المليارات وتنهب منها المليارات.الأولة تمويل اللحث العلمي

  • كريمو
    الخميس 7 يوليوز 2022 - 11:30

    واش البلاد الي كيتكراو فيها ملاعب القرب ب200 و 150 درهم للساعة واش هادي سياسة رياضية لانتاج المواهب و مساهمة الرياضة فالاقتصاد الوطني ؟؟؟

  • كريمو
    الخميس 7 يوليوز 2022 - 12:05

    فالبرازيل غير كرة القدم كتساهم ب 10 % من الاقتصاد البرازيلي دون احتساب الرياضات الاخرى،
    اما نحن احيانا تلد لنا ام مغربية موهبة بالفطرة بدون تدخل الدولة و التي تدعي فيما بعد أنها سهرت على موهبته،
    كما لاننسى ابناء جاليتنا المكونين في بلاد المهجر و الذي يجود علينا باغلب الرياضيين ، حتى لاعبي الهوكي المغربي والتزلج على الجليد فهم من ابناء مغاربة كندا ، حتى لاعبي التنس حاليا هم اسرائيلي من جذوز يهوذية مغربية و لاعب اخر جزائري (بنشتريت و لامين وهاب).

صوت وصورة
موخاريق ومخرجات الحوار الاجتماعي
الأربعاء 1 ماي 2024 - 21:07 6

موخاريق ومخرجات الحوار الاجتماعي

صوت وصورة
رسائل بنكيران في فاتح ماي
الأربعاء 1 ماي 2024 - 19:02 17

رسائل بنكيران في فاتح ماي

صوت وصورة
شعارات فاتح ماي في المغرب
الأربعاء 1 ماي 2024 - 13:37 2

شعارات فاتح ماي في المغرب

صوت وصورة
"سفاح صفرو" يخلف الحزن
الأربعاء 1 ماي 2024 - 12:30 12

"سفاح صفرو" يخلف الحزن

صوت وصورة
صدى قميص بركان في العيون
الأربعاء 1 ماي 2024 - 11:30 11

صدى قميص بركان في العيون

صوت وصورة
طنجة تحتفي بموسيقى الجاز
الأربعاء 1 ماي 2024 - 10:30 1

طنجة تحتفي بموسيقى الجاز

المغرب      |      المصدر: هسبرس    (منذ: 2 سنوات | 17 قراءة)
.