فتحت فرقة الشرطة القضائية بالمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة المحمدية، أول أمس الاثنين، بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة؛ وذلك لتوقيف جميع المتورطين في تزوير أوراق مالية أجنبية بقيمة ستة ملايين و496 ألف أورو.
وكانت عناصر الأمن الوطني بمدينة المحمدية قد عثرت بداخل حاوية للنفايات بالشارع العام بالمدينة ذاتها على 14 ألفا و952 ورقة مالية مزورة من فئة 100 و200 و500 أورو، حيث تم فتح بحث قضائي وإخضاع مسرح الجريمة للمعاينات والإجراءات المتعلقة بالشرطة العلمية والتقنية.
وقد أحيلت الأوراق المالية المزيفة والعينات المحجوزة على معهد العلوم والأدلة الجنائية للأمن الوطني، لإخضاعها للخبرات التقنية والعلمية اللازمة؛ فيما تواصل فرقة الشرطة القضائية بالمحمدية أبحاثها لتوقيف جميع المتورطين في هذه القضية، وكذا رصد الامتدادات المحتملة وطنيا ودوليا لهذا النشاط الإجرامي.
هوما غادين و تايعيقو مع ريوسهوم
يبدو ان من رماها زور اوراق اكثر منها وربما بجودة افضل.
السٶال المطروح لماذا تم رمي هذه المبالغ الضخمة المزورة والتي من شانها ان تضيق الخناق علی المزورين وكان الاولی حرقها؟ هل هي رسالة لمنظمات اجرامية عابرة للقارات مبطنة؟ كلها اجوبة اكيد ستصل اليها الجهات الوصية علی هذا القطاع.
في نظري تزوير العملة الصعبة لا تشكل بتاتًا اي مشكل للاقتصاد المغربي، عكس العملة المحلية التي ستأتر سلبا كالتضخم.
انهم الاجانب الأفارقة يملكون سيارات فاخرة و يكرون شقق فاخرة مرتفعة الثمن و دائما في الشوارع يتجولون بسياراتهم ناهيك عن المطاعم الفاخرة و الحانات كل يوم هل عيون السلطة نائمة عنهم؟!؟؟ إن إنهم يخشون الاقتراب منهم؟!؟! بفضل الأفارقة الاجانب الجريمة بالمغرب تتطور في جميع المجالات الإجرامية
ومن اخبر الشرطة حتى عثرو على عته الاموال المزورة هذا تحذير للمزورين
إلى 4 khalid52
ذكرت أن تزوير العملة لا يشكل خطرا على المغرب.
هل تعلم أن تلك العملة المزورة إذا لم تتفطن لها السلطات وأراد المغرب إستعمالها لشراء بضائع من الخارج وثبين للبلد المصدر للبضاعة أن تلك الأوراق مزورة فستجلب المصائب للدولة المغربية وسيفقد المغرب ثقة العالم؟
هذه الأوراق النقذية ربما ثم تزويرها لشراء شيء ممنوع مثل المخذرات ؛ لأنه لا يعقل أن تكون موجهة إلى السوق الذاخلية حيث سيثم إكتشافها بسرعة من طرف مكتب الصرف
ان تزوير العملة هي أخطر جريمة يمكن ان يرتكبها المجرم أخطر من القتل في نظري لان القاتل يقتل فردا واحدا اما مزور العملة فيقتل شعبا باكمله فالاعدام وتنفيذه هو أقل عقوبة له ففاعها يضرب اقتصاد البلد في مقتل ويجعل المواطنين في حيرة من أمرهم ويشكون في اي شيئ وتنتشر الفتنة والخوف وتنعدم التقة انها كما قلت جريمة وطنية خطيرة جدا مثل التجسس وخيانة الأمة فمثل من يخون شعبه و بلده عسكريا نفس التاثير اذا خانه اقتصاديا وأكثر وعلى كل من فكر في مثل هاته الخساسات عليه ان يعلم ان كل أجهزة الدولة ستجند لمحاصرته والعثور عليه ولو عاد إلى بطن أمه ويمكنها اعامه ولو خارج الوطن ولن ترحمه يمكن ان تختلس وتسرق وتهرب لكن ان تزور عملة البلد فلن تفلت من قبضة المخزن ابدا فحداري ان يغر احدكم الشيطان يا اخوان نصيحة مني وانا اعرف ما اقول