بحضور المستشار الملكي أندري أزولاي، وسفيرة المملكة بالفاتيكان، رجاء ناجي مكاوي، نظمت أنشطة مشتركة بدولة الفاتيكان، بحضور ممثلين رفيعين للكرسي الرسولي.
كما استقبل البابا فرانسيس، الأسبوع الجاري، المستشار الملكي وسفيرة المملكة، وعبد الله أوزيتان، رئيس مركز الدراسات والأبحاث في القانون العبري بـ”بيت الذاكرة”.
وتحدث البابا عن “القيادة الروحية وصلوات الملك محمد السادس أمير المؤمنين”، التي وصفها بـ”الثمينة”.
ووصفت السفارة المغربية بالفاتيكان الندوة المنظمة في ذكرى زيارة الملك الحسن الثاني إلى الفاتيكان، سنة 1980، وزيارة الملك محمد السادس إلى الدولة ذاتها سنة 2000، بكونها “نشاطا مهما”، وأضافت: “هي ندوة تحتفي بتميز العلاقات والروابط القوية، المبنية على الصداقة والتقدير المتبادل الذي يجمع المملكة المغربية والكرسي الرسولي”.
وتوالت الكلمات حول تجربة المغرب والفاتيكان، في ندوة بعنوان “التعارف والحوار المستمر بين المملكة المغربية والكرسي الرسولي (البابوي): أقوال مشتركة وروحانية نَشطة في سبيل الخير العام”.
كما شارك في الندوة، إلى جانب كاتب دولة الفاتيكان (في مرتبة الوزير الأول)، والمستشار الملكي أندري أزولاي، والسفيرة رجاء ناجي مكاوي، كل من الكاردينال كريستوبال لوبيز روميرو، رئيس أساقفة الرباط، وخالد بطرس عكشة، رئيس مكتب الحوار مع المسلمين في الفاتيكان، وعبد الله أوزيتان، الرئيس المؤسس لمركز الدراسات والأبحاث في القانون العبري بالصويرة.
بيترو بارولين، الكاردينال كاتب دولة الفاتيكان، قال خلال الندوة إن المغرب “كان دائما ملتقى للحضارات”، وطبعه “إرث للتسامح”، وتابع: “بوصفنا مؤمنين، أنا مقتنع بأنه يجب أن نعترف ببهجة بالقيم الدينية المشتركة. الإيديولوجيات والشعارات لن تساعدنا على مواجهة مشكلات حياتنا اليومية ومشكلاتنا المجتمعية، فقط القيم الروحية والأخلاقية هي التي تستطيع ذلك”.
ودعت السفيرة رجاء ناجي مكاوي إلى عدم اقتصار موضوع اللقاء حول “التعارف المتبادل والحوار المستمر” على الجانب العلمي المحض، بل أن يمتد إلى الفعل “المندرج في إطار دينامية نَشِطَة من أجل اللقاء والتعرف المتبادل، كما يدعو إلى ذلك جلالة الملك محمد السادس، أمير المؤمنين”.
وذكرت سفيرة المملكة بالعلاقة بين المغرب والكرسي الرسولي الممتدة، على الأقل، لأحد عشر قرنا.
أندري أزولاي، المستشار الملكي، تحدث عن ضرورة تعبئة روحانياتنا بتعدد حساسياتها، لمواجهة الرجعية والعتاقة و”المخاوف، والشروخ والصدامات التي ظنناها قد اختفت”.
وتابع المستشار الملكي: “لا يمكن أن نبقى متفرجين سلبيين بدون فعل في مواجهة كل هذه التطرفات التي تعيد الظهور”، مقدما مثالا بقتل أناس في الولايات المتحدة بسبب لون بشرتهم.
ووسم أزولاي هذا بـ”التحدي الجمعي”، وحيّى قيم التعايش والعيش المشترك التي هي “عندنا في المغرب ليست اختيارا مؤقتا، بل واجب يمليه علينا تاريخنا”.
المغرب مثال للبلد المسلم الذي يحترم الديانات،فالمغاربة في ظل إمارة المومنين وجدوا ضالتهم المنشودة في الاسلام، الدين السماوي الذي يمتزح مع الحياة امتزاج الروح بالجسد ،ولكنهم مع ذلك يحترمون كل الديانات الكتابية ،وأسقفها وباباواتها.
يقول ربنا: (( قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَىٰ كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ وَلَا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلَا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّهِ ۚ فَإِن تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ)) ٱل عمران.
التسامح والوسطية وعدم التطرف والغلو اشياء ضرورية في كل مجتمع متوازن .
وهذا ما يتميز به بلدنا الحبيب لذلك نعيش الامن والاستقرار ومحبة ملكنا ووطننا وديننا.
how about chapter 9 verse 31 can someone explaine it honestly .clearly to me it says they took their doctos of law and their monks for lords besides allah and massiya the son of mariam and finish the verse but the main issue I have is in here isa is also God just like allah .I know why this vers is like this but muslims denie the truth like always ,
دائما ما يحتمون وراء شعارات التسامح و التفتح الكاذبة, دمرو قيم شعوبهم ببطء حتى وصل الانحلال الاخلاقي لمرحلة لا تصدق .. يدرسون المثلية و التحول في المدارس للاطفال .. اصبح شيئ عادي في اوروبا ان ترى شاذين يتبنون اطفال صغار و هناك لوبيات كبيرة تنفق اموال طائلة للترويج الى كل شيء منحل و الدفاع عنه .. ها هم الان يستهدفون دول الاسلام و هذه البداية فقط .. سياتي يوم سوف يخجل فيه اطفالنا ان يكونو مسلمين … اننا في مرحلة جد خطيرة و امتنا في نوم عميق و مسئولونا اصلا مطبعين مع كل هذا للاسف ..
الهيمنة الشبه المطلقة على السلط السياسية و الدينية و الاقطاعية ،تحت غطاء الحكامة الروحية،هذا هو حال رجال الدين منذ نشأتهم، مع تفعيل سياسة توسع دائرة الاستفادة من المنافع الريعية،…
To lahcen number 4
There is nothing like God
. The Originator of the heavens and the earth. He made for you mates from among yourselves, and pairs of animals, through which He multiplies you. There is nothing like Him. He is the Hearing, the Seeing
To Lahcen comment number 4
That’s not what the verse says, the translation is
They have taken their rabbis and monks as well as the Messiah, son of Mary, as lords besides Allah
The reminder of the verse makes it clear that Isa is not a God by saying
even though they were commanded to worship none but One God. There is no god ˹worthy of worship˺ except Him. Glorified is He above what they associate ˹with Him˺
“وَلَن تَرْضَىٰ عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ۗ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَىٰ ۗ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ”