قرر الديمقراطييون شن حربًا على الملياردير الأمريكي إيلون ماسك من أجل إيقاف صفقة استحواذه على منصة “تويتر”.

وروج الديمقراطيون لاتهام “ماسك” بالتحرش الجنسي، وذلك بسبب ميل الأخير لدعم الجمهوريين، كما يرتبط بعلاقة وثيقة مع الرئيس السابق دونالد ترامب.

وزعمت وسائل إعلام قريبة من الديمقراطيين أن شركة سبيس إكس دفعت 250 ألف دولار في عام 2018 لتسوية دعوى رفعتها مضيفة طيران ضد إيلون ماسك.

وأكد “ماسك” أن تلك الاتهامات غير صحيحة وذات دوافع سياسية، ومتوقعاً أن يشهد المزيد من تلك الفبركات.