أشاد رئيس المجلس الوطني (البرلمان) لدولة الإمارات العربية المتحدة، صقر غباش، بالدور الرائد الذي يضطلع به الملك محمد السادس رئيس لجنة القدس، من أجل دعم صمود المقدسيين.
كما ثمن غباش، في كلمة خلال أعمال المؤتمر الطارىء الثالث والثلاثين للاتحاد البرلماني العربي اليوم السبت بالقاهرة، دور الملك محمد السادس في الدفاع عن المدينة المقدسة.
وذكر صقر غباش بمواقف بلاده التي تصدت إلى جانب الدول العربية، سياسيا ودبلوماسيا لجميع الإجراءات والقرارات الإسرائيلية التي استهدفت طمس أو تغيير هوية المسجد الأقصى، أو تغيير الوضع القانوني والتاريخي في القدس، وطابعها العربي والإسلامي.
ودعا للعمل على وقف ومنع الممارسات الإسرائيلية التي تؤدي إلى تصعيد خطير وتهديد لأمن المنطقة برمتها، موضحا أن الاكتفاء بالحلول المؤقتة والم سكنة فقط لن يحقق النتيجة التي يمكن الاطمئنان إليها خلال الفترة القادمة”.
وأشار إلى ضرورة التمسك بآليات تنفيذ حل القضية الفلسطينية، بشكل دائم وعادل، وفقا للمرتكزات الثلاثة الثابتة وهي المرجعيات الدولية ذات الصلة، ومبادرة السلام العربية، والعودة إلى حدود الرابع من يونيو 1967، حتى يتمكن الشعب الفلسطيني من إقامة دولته المستقلة على ترابها الوطني، وعاصمتها القدس الشرقية.
ويشارك المغرب في الاجتماع بوفد يضم على الخصوص رئيس مجلس المستشارين النعم ميارة وسفير المغرب بالقاهرة ومندوبه الدائم لدى جامعة الدول العربية أحمد التازي.
المغرب
(منذ: 2 سنوات | 
11 قراءة) 
DW Arabic
باختصار شديد، الله. الوطن. الملك.
وفقك الله وأعانك على قضاء حوائج الناس عاش الملك وأعانك المغرب
عاش ملكنا الهمام و اعانك على القوم الضالين
ولم يذكر المهللون والمطبلون اللذين يدعون دائما دفاعهم عن الشعب الفلسطيني. ام يدافعون في الأحلام فقط، وفي الابواق.
شفتو هدو هما الاشقاء دائما معنا في الصراء والضراء الله يحفض دولة الامارات حكومة وشعبا وحكاما
دولة الامارات العربية دائما نجدها تدافع عنا في حميع المنتديات والمؤتمرات ..ابناء زايد بررة ويتصدون لخصومنا ……شكرا لكم على قول الحقيقة ….النغرب يدافع عن القدس والملك رئيس لجنة القدس. وموتوا يا جمهورية الموز الكابرانية ..
الأشقاء بالفليسطين لا يملكون قرار باختصار باتو على شكل جبهات متعددة الاسماء و ابتوجهات و اديولوجيات تتحكم بهم مصادر الدعم و مع ذلك يبقى المغرب المغاربة في طليعة دول داعمة للاشقاء بالفلسطنيين من أجل حصول على دولة مستقلة على حدود 1967 عاصمتها القدس بل الدعم المغربي فريد من نوعه في الشق الإنساني و الثقافي و حفاظ على الهوية بيت قصيد و مربط في القضية بامتياز عبر بيت مال قدس رغم ان زلات بل هناك أخطاء يرتكبوها أشقاء ضد المغرب المغاربة بين الفينة و اخرى كلما ظهرت إليهم مصالح الضيقة لأشخاص فيهم قبيحة و رخيصة و احيانا قد ترقى انها لا تغتفر خاصة وان المغرب المغاربة لا يتاجر بالقضية الفلسطينية بالقدر ما يبحث عن السلم و السلام والتعايش و التسامح و الاعتدال بين اسراءيل و فلسطين بعيدا عن شعارات رنانة و قومية جوفاء و تعبئة التي تتغدى على دماء الأبرياء من الشعبين .