سجلت العاصمة الألمانية برلين حالتي إصابة بجدري القرود، وأعلنت وزارة الصحة في ولاية برلين، اليوم السبت، أن حالة المريضين مستقرة، ويجرى تتبع المخالطين.
وقالت الجهة الحكومية نفسها: “يمكن توقع تسجيل المزيد من الإصابات خلال الأيام المقبلة”.
وقالت وزيرة الصحة المحلية في ولاية برلين، أولريكه غوته، إنه لا يوجد داع للذعر، مطالبة في المقابل بتوخي الحذر لأن العديد من النتائج العلمية حول المرض لا تزال في مراحلها الأولية.
وقالت غوته: “رغم ذلك يفترض الخبراء أنه لا داعي للخوف من اندلاع جائحة جديد. لكن علينا الآن التحرك بسرعة وحسم لرصد واحتواء حالات الإصابة”.
وسجلت ألمانيا، أمس الجمعة، أول حالة إصابة لديها بجدرى القرود. وبحسب بيانات وزارة الصحة المحلية في ولاية بافاريا فإن المصاب شاب، يبلغ من العمر 26 عاما وينحدر من البرازيل، وسافر من البرتغال إلى ميونخ عبر إسبانيا.
وعادة ما يسبب فيروس جدري القرود أعراضا خفيفة للغاية، ولكن يمكن أن تكون له أيضا مضاعفات حادة.
هاد مغاربة ديال إسبانيا ما عندهومش الزهر يالله فتحو الحدود و البواخر تحركات جاهم جدري القرود غادي يسد عليهم عوتاني نري على زهر
وتستمر الحكاية كل سنة تنتظر الجديد نهاية كورونا بداية القرودة دبا رجعنا قرودة تيضحكو علينا نبشان
ديرو ليه غير البوماضا الصفراء، والدوا الاحمر ،بحال بوشويكة
في انتضار جذري الناقة و الهدهد
المرض بذا ينتشر ردوا البال ماكين مزاح اغلقوا الحدود وخصوصا الحدود الشرقية من جيران السوء.اللهم ادفع عنا البلاء والوباء يارحيم.
انا اشاطر الوزاني على التعليق الجاد في ما يخص بالامراض المعدية يجب الحيطة والحذر قبل النذم .والدين لا يريدون سماع النصيحة هو وشانه ومن يهمه الأمر فاليحافض على نفسه وعاءلته.ومن يريد حرية التجول والتجمعات فهو حر.وعلى المسؤولين اتخاد إجراءات قانونية في هاد الشأن.
لاتستهزؤوا بالامراض المعدية وفي نفس الوقت وجب المحافظة على الهدوء وعدم الهلع والابتعاد تماما عن اي دواء او لقاح جديد لهذا المرض فنحن لا نعلم مصدره اهو فعلا مرض معروف او فيروس مصنوع او مهجن بيولوجيا في مختبراتهم لذا وجب تقوية المناعة واعتبراه مرضا كباقي الامراض له دواء لكن داءما وجب اعتبار الحهات الصحية الرسمية في جهة الشك من حيث المعلومة
كورونا تستوجب وضع الكمامة على الوجه فقط. أما بعد تفشي جدري القرود في كل المعمور سيكون ضروري وضع كمامة كبيرة وعريضة (حجم الجلابة) لتغطي الجسم كله. حفضنا الله وإياكم. إلى حدود الساعة لا داعي للقلق لأن الإصابات قليلة جدا
عقاب الله تعالى للبشر بسبب المعاصي و الإنحراف عن الفطرة السليمة التي فطرنا الله عليها…
المزعج في هاد القصة، انه لا احد يريد ان يدلي بمعلومة كافية تفيد ما مدى خطورة هاد المرض. لانه لحد الان المختصون في تضارب شديد في ما يخص هاد الموضوع. ونحن في اوج وعز الاختلاط البشري. والجذري يعتبر مرضا خطير وفتاك . وبانه مرض يصيب المثلين فقط فاتمنى ان تكون هاد المعلومة صحيحة. الله في زمن ما خسف بيهم الارض.