المدن العربية لاتصلح أن تكون مدن اقتصادية أو متروبولية ذات صيت عالمي أكبر خطأ تم ارتكابه هو الاستثمار في مدن كالدارالبيضاء وطنجة الذين ظلوا يستنزفون النسبة الكبرى من الدخل الوطني بدون أية مردودية إنه لمن العيب والعار أن تكون قوة اقتصادية عظمى كالدارالبيضاء بها سيارات أجرة في حالة يرثى لها فليس العيب في الأسطول فثمة هناك مجهودات لتجديد الأسطول وأما عقليات سائقي سيارات الأجرة فهي عقليات عنصرية وعدوانية واستبدادية تعود لسنوات الرصاص منظومة سيارات الأجرة في الدارالبيضاء مهترئة كبناية خربة فمنظومة المأذونية أعطت الرخص لجهات محسوبة على التيار الديني والوطني وهؤلاء يمشون بالعرف ولادراية لهم بأخلاقيات المهنة وأما النقابات فزادت الطين بلة وكرست الفساد في القطاع حتى وصل إلى الأذنين وشكلت لوبي قوي يعطي حصانة لسائقي سيارات الأجرة ويفلتهم من أية محاسبة أو عقاب وجعلت يد شرطة سيارات الأجرة مغلولة أمام هؤلاء والحل الوحيد هو التحول إلى الليبيرالية المتطرفة وتشجيع منظومةUber ومقاطعة سيارات الأجرة الحمراء مع إنزال أقصى العقوبات بأي عمل أرعن قد يقدم عليه سائقو سيارة الأجرة من باب رد الفعل على الوضع الجديد

التطبيقات وهو الحل المناسب .فالتطبيقات تساير التطور اما سيارات الريع اكل عليها الدهر .ونحن تواكب التطور.و
ننبذ كل مايسيء لبللدنا الحبيب .

ألم يحن الوقت بعد لإلغاء نظام العبودية الحديث المتمثل في الكريمات؟ نظام ريعي لايوجد الا في المغرب وهو شبيه جدا بنظام العبودية في القرون الأولى. يجب فتح مجال النقل لكل من أنشأ شركة قانونية وفقا لدفتر تحملات واقعي وليس فقط بكن حصل على كريمة بفعل الحظ او الرشوة اَغيرها. في الدول التي تحترم نفسها يكفي ان تنشئ شركة نقل وتسجيل العاملين لديك ثم تطلب رخصة لمزاولة النشاط والكل رابح. الدولة تربح قطاعا منظما وضرائب و السائق طضمن حقوقه وتقاعده وصاحب الشركة يضمن عائدات معقولة أما في الوضع في المغرب فهو التخلف بكل معنى الكلمة. صاحب الكريمة ينام في فراشه حتى منتصف النهار ثم يذهب للمقهى ليقبض الروسيطة من عبده السائق الذي لا تقاعد له ولا حقوق له ويمكنه طرده في اي وقت

بعض اصحاب الطاكسيات جعلوا المغاربة يكرهونهم بافعالهم وسوء معاملتهم بجشعهم وقلة احترماهم للزبائن. افضل اوبر عليهم لانهم بكل بساطة يسايرون العصر ويستحقون المهملة معهم لأنك تشعر معهم بالراحة وحسن الكلام والهندام وسيارات جميلة.

عندي سيارة لا استعملها الآن تفاجأت بشكل كبير من معاملة جل اصحاب الطاكسي .كما تفرض عليهم رخصة السائق المهني يجب أن تفرص عليهم دروس في التربية والأخلاق وحسن المعاملة

صراحة هذه التطبيقات تقدم خدمات ذات جودة عالية و لاعلاقة لها بسيارة الأجرة. و نود من خلال هذه المقالات ان نرسل طلبنا إلى المسؤولين بتقنين هذا القطاع فهو يتماشى مع النهج المعتمد لاعتبار مدينة الدارالبيضاء مدينة ذكية. نحن كبيضاويين وجذنا ضالتنا في إستعمال هذه الوسيلة الجديدة للنقل

أليس من العيب والعار أن تبقى مدينة الدار البيضاء الكبرى العاصمة الاقتصادية للمملكة رهينة نقل اكل عليه الدهر وشرب. أليس هناك مسؤول رشيد ينظر بعين الاعتبار والرحمة إلى الساكنة البيضاوية من اجل تخليصهم من عصابة المأدونيات التي ضربت شرقا و غربا دون اعتبار لأي أحد .رجاءا يا مسؤولي هذه المدينة أوقفوا هذه الفوضى العارمة التي نتلقاها من قبل أصحاب الطاكسات. في مختلف شوارع المدينة.

بصراحة وجب على الدولة التحرك لتقنين النقل عبر التطبيقات

Sa sent la fin de ce système Mafieux, Lagrimat, bienvenue les applications

Dans le monde entier le système Taxis/ Agréments fait partie du passé, sauf au Maroc, Chfara mabrawch Italko mn Lbzola kayn li 3ndo 200 Grima.