تصدرت “قضايا المناخ وارتفاع درجة الحرارة” مؤخرا عناوين الصحف العالمية وتقارير الهيئات المختصة، كما نبهت الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ إلى خطورة اشتداد موجات الحرارة في السنوات القادمة.
الارتفاع الحاصل في درجة الحرارة الذي يعيشه العالم يفسره محمد بنعبو، خبير في المناخ والتنمية المستدامة، بـ”تراكم ملايين الأطنان من ثنائي أكسيد الكربون والغازات الدفيئة التي تؤدي إلى الاحتباس الحراري، وبالتالي ارتفاع درجة حرارة كوكب الأرض؛ بالإضافة إلى أنه يوما بعد يوم تزداد هذه الغازات الدفيئة على مستوى الغلاف الجوي”، منبها إلى “التداعيات الخطيرة لذلك، التي تترجم في اندلاع الحرائق، وانتشار الأمراض وارتفاع نسب الوفيات، كما حدث الصيف الماضي غرب كندا، حيث سجلت مئات الوفيات”.
ونبه الخبير ذاته، في اتصال مع هسبريس، إلى أن “ارتفاع درجة الحرارة يؤدي إلى ارتفاع مستوى البحار ودرجة حموضة المحيطات، وبالتالي التأثير بشكل سلبي على التنوع البيولوجي داخل أعماقها، وذوبان القطب الشمالي والثلوج والكميات المتجمدة من الجبال، ما يؤثر على التزود بالمياه الصالحة للشرب ومياه السقي في مجموعة من بلدان عالم، ويهدد الأمن المائي والأمن الغذائي لسكان دول شرق آسيا ومجموعة من دول أمريكا اللاتينية؛ وبالتالي التأثير على بقاء الإنسان على كوكب الأرض”.
وينبه الخبراء إلى أن المخاطر الصحية التي ستنتج عن هذه التحولات المناخية سيكون لها وقع أكبر على الفئات الهشة من الأطفال الصغار والمسنين.
في هذا السياق يعرف المغرب ارتفاعا في نسبة المواطنين الذين تفوق أعمارهم سبعين وثمانين سنة، وهي فئة أكثر عرضة لارتفاع الحرارة، والإصابة بالاختناق والأزمات القلبية، والأمراض ذات الصلة بارتفاع درجة الحرارة، التي تؤدي أحيانا إلى الوفاة المفاجئة.
وفي الإطار نفسه ذكرت نادية حمايتي، الباحثة ورئيسة جمعية لاسييسطا لحماية البيئة، أن “نسبة الولادات تراجعت في المغرب، وهو ما كشفته المندوبية السامية للتخطيط، وبالتالي تقلصت فئة الشباب في الهرم السكاني، وهو ما يستدعي القيام بإجراءات موجهة إلى فئة المسنين، على غرار ما تقوم به أوروبا في فترات ارتفاع درجة الحرارة، حيث يتم تحسيس المواطنين المعنيين، وتوجيه رسائل نصية لهم ليتخذوا الاحتياطات اللازمة، من قبيل المكوث في البيوت، وشرب الماء؛ كما يتم تنظيم زيارات من طرف الجهات الصحية إلى منازل هؤلاء للاطمئنان على صحتهم”.
أزمة في أفق 2025
1.1 درجة حرارية إضافية في ما يهم حرارة الأرض هو الرقم الذي يسجله العالم إلى حدود اليوم، فيما تطمح الدول إلى أن تقف عند 1.5 كنسبة أشار إليها اتفاق باريس، وألا يتم تجاوزها في أفق 2100؛ إلا أن الخبير بنعبو سجل بأسف “إمكانية الوصول إلى هذا الرقم في أي لحظة بين 2022 و2025، وذلك وفق تقارير هيئة علماء المناخ”.
وتابع المتحدث ذاته بأنه “تم تسجيل سنة 2020 كأحر سنة منذ بداية الثورة الصناعية، فيما اعتبر شهر يوليوز الماضي من أشد الشهور حرارة على مدار السنوات الماضية؛ لذلك يمكن أن نصل إلى معدل 1.5 درجة حرارية في أفق 2025، وهذا يشكل خطرا على التنوع البيولوجي والمنظومة البيئية التي يتغذى منها الإنسان، سواء من حيث الأوكسجين أو الموارد المائية التي تتناقص مع مرور الزمن”.
من جهتها، أوضحت نادية حمايتي أن “المجتمع المدني دائما يندد بالوتيرة البطيئة في تطبيق التزامات الدول للحد من انبعاثات الغازات الدفيئة، التي تتسبب في الاحتباس الحراري، بالإضافة إلى الممارسات البشرية الملوثة”.
وحول ما إذا كانت أمام المغرب فرصة للنجاة من تداعيات هذه التحولات، قالت المتحدثة في تصريح لهسبريس إن “المغرب نجح في تدبير جائحة كورونا، وأثبت أن له قدرة على تدبير الأوبئة”، داعية إلى “الاستفادة من هذه التجربة من أجل سن إجراءات استباقية، والاطلاع على الممارسات المثلى للدول التي تشبه المغرب”.
لي جات من عند الله مرحبا بيها غير ماتجي من عندكوم ( الزيادات و داكشي )
اللهم احفظنا يارب العالمين اللهم الطف بنا
ولهذا يجب التحلي بالاستقامة وابتشبث بالصراط المستقيم الذي رسمه الله لنا في الدنيا عبر ديننا الحنيف قبل فوات الأوان
إذن فلنستعد للجواز البيئي نسمع مثلا أن الحرارة المرتفعة لم يشهدها العالم منذ 90 عاما….. إذن الاحتباس الحراري كان موجود منذ 90 عاما أو أن التساقطات الثلجية في دولة ما نسمع سكانها يقولون لم نشهد مثل هذا منذ 150 عاما و نفس السؤال يطرح… الاحتباس الحراري كان منذ 150 عاما…..وجدوا راسكوم للجواز البيئي
بغيتو تناقشو حتى أمور ديال الله .لاقوة الاقوة الله معندك متحلل. اعطينا الحلول غير فهذ الزيادات ليكنشفو اما الغايب لايعلمه إلا الله
مجرد توقعات لا يعلم الغيب إلى الله
شي ملاحدة من 2012 و كايساينو نهاية العالم و فوج اخر متيق انرحلو للمريخ كل مرة دراسة جديدة و شي كوكوب ايضرب الارض مهم افلام ولا عندم مسلسل و متيقينو
المنظمات الدولية التي ما فتئت تطحن الشعوب في ورطة وكذلك حكومة أخنوش، ويحتاج هؤلاء لمهلة 3 سنوات تدخل فيها الشعوب في سبات شتوي تام. شعوب إن علمت أن الموت سيحيط بها ابتداء من 2025، لن تجد اليوم حاجة لأي مقاومة أو إنتفاضة في سبيل العيش الكريم.
والله غالب على أمره، هذه الحرب النفسية البشعة لأجل الالهاء عن مواضيع الساعة. نعيشو اللحظة مزيان ، أما الغيب لا يعلمه إلا الله.
ما يهدد الوجود البشري المغربي في الوقت الحالي هو ارتفاع الأسعار والفساد الذي يأكل الأخضر و اليابس ولا يترك للإنسان البسيط ما يسد به رمقه،ولعلنا دخلنا في موجة أخرى من علامات الساعة وهي غلاء الأسعار والله أعلى وأعلم.
{ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ} الروم 41
أي: استعلن الفساد في البر والبحر أي: فساد معايشهم ونقصها وحلول الآفات بها، وفي أنفسهم من الأمراض والوباء وغير ذلك، وذلك بسبب ما قدمت أيديهم من الأعمال الفاسدة المفسدة بطبعها.
هذه المذكورة { لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا } أي: ليعلموا أنه المجازي على الأعمال فعجل لهم نموذجا من جزاء أعمالهم في الدنيا { لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ } عن أعمالهم التي أثرت لهم من الفساد ما أثرت، فتصلح أحوالهم ويستقيم أمرهم. فسبحان من أنعم ببلائه وتفضل بعقوبته وإلا فلو أذاقهم جميع ما كسبوا ما ترك على ظهرها من دابة.
انا قهرني غير ارتفاع الاسعار وبخصوص الارض عمرني مفت كازا
مثل هذه التقارير تسبب الخوف والاكتئاب وعدم الاطمئنان والهلع اللهم لطفك يارب
العالم يعاني من ارتفاع حرارة الأرض وسكان العالم الأن حوالي 8 مليار نسمة وفي أفق 2050 سيصل عدد سكان العالم حوالي 15 مليار نسمة
كيف سيكون الوضع أنداك؟
و قتلتونا بالسلبية و الاكتئاب و بااااركا وليتو نتوما كتعلمو الغيب و غير خليونا ا سيدي اللي جات من عند ربي مرحبا بيها
تزايد عدد سكان العالم يعني استهلاك المزيد من البترول والغاز الطبيعي ممايؤدي الى ارتفاع غاز ثنائي أكسيد الكربون وبتالي ارتفاع حرارة الأرض وكثرت الجفاف وندرة المياه،.. ولكن إنخفاض عدد سكان الأرض يتنخفض استهلاك البترول والغاز وبتالي انخفاض دراجة حرارة الأرض وبتالي اختفاء الجفاف و توفر الماء.
المسألة مرتبطة بنمو سكان العالم فقط!!!!
اقتراب يوم تقوم الساعة، والله اعلم،نسأل الله العفو والعافية والسلامة
قال الله عز وجل بعد بسم الله الرحمن الرحيم :ولكم في الأرض مستقر ومتاع إلى حين صدق الله العظيم هذا الملك ت ديال الله لي كتبها علينا مرحبا الله لا يظلم احد ما اصابنا وما سيصيبنا فمن عند أنفسنا فلنتب الي الله
ل المكوث في البيوت، وشرب الماء؛ كما يتم تنظيم زيارات من طرف الجهات الصحية إلى منازل هؤلاء للاطمئنان على صحتهم”. الله يعطينا وجهك راه تسعين عام مزال كيكافحو من اجل لقمة العيش .. اما الزيارات الصحية فالبيوت سمحولكم وفرو لهم غي الانسولين وفانيد ارتفاع الضغط
المناخ يتغير و الاوبئة تزداد و الغلا. البطالة و قلة الامن … فتن كقطع الليل المظلم …. اللهم إرحمنا و ردنا إلى دينك ردا جميلا
Malheureusement le constat décevant est flagrant, des solutions s’imposent et l’intelligence humaine qui est l’origine de ce chaos peut relever le défi et y remédier à ce fléau soyons optimistes pour éviter de tomber dans le fatalisme
لامفر من قدر الله إلى قدر الله أمر ربنا سبحانه وتعالى لايريد لنا الا الخير والحمد لله والشكر لله
(لا تقوم الساعة حتى تعود أرض العرب مروجا وأنهارا) هاذا وحي و كلام الرسول (ص) فيه ، فالغرب ضد ما كله ديني ، الإحتباس الحراري كذبة لا وجود لها ، عكس العلماء الحقيقيون يقولون أن الأرض في طريقها للجمود كما كانت من قبل ، العصر الجليدي الأول و الثاني ، لكنهم يخفون هاته الحقيقة لشي ما في أنفسهم.
سيدي الكريم مازال المواطن المغربي لا يهتم لقضايا البيئية مثلا في تارودانت تحرق الازبال ليلا و تسبب في سحب دخان كثيفة و سط طقس حار ودون تدخل للسلطة و لا للجماعة الحضرية واغلب هده الحرائق يتسبب فيها موظفوا البلدية المكلفون بتنظيف الشوارع اد ان اغلبهم يمتلك قطعان من المواشي فيعمد لحرق الازبال و البلاستيك و المطاط و الاطارات ووو لكي يوفر مساحة في عربته لجمع المزيد من القمامة المنزلية لا طعامها لمواشيه اتمنى من الصحافة ان تكتب عن هده الظاهرة لتنوير الراي العام و للفت انتباه السياسي سحب من الدخان تطال احياء عديدة ليلا دون ان تتحرك السلطات حتى السيد وهبي غائب و منشغل رغم ان هدا مطلب بسيط للمواطن و سهل جدا تحقيقه فبدل ان يكون السور التاريخي مكانا لجدب السياح و مساحة نظيفة نجده الان مكبا للنفايات في كل جزء منه خصوصا جوار ثانوية رحال المسكيني
لتجنب كوارث المستقبل يجب على العالم أن يمنع السكان من انجاب أكثر من طفل واحد .
ويكون هناك توازن في عدد الوفيات وعدد الولادات في العالم
هكدا يمكننا تفادي المجاعة الحروب ارتفاع حرارة ارض الأوبئة وكل المخاطر الأخرى
وسيعيش الكل في سلام بسياسة الطفل الواحد.
الحمد لله. الا كنا غاديين نتهناو من هذ العالم في 2025 فهذا خبر جيد.الأرض اليابسة يبقى فيها غير النباتات و سراق الزيت و الحلزونات. السعادة…
يريدون تغطية على هذه الزيادات الكارثية في الاسعار الزيت 130درهم اكثر من هذه الكوارث الطبيعية وهذه الاقتباسات الحرارية حنا محروقين محروقين بلا شمس حسبنا الله ونعم الوكيل
كما يتم تنظيم زيارات من طرف الجهات الصحية إلى منازل هؤلاء للاطمئنان على صحتهم
اريد شخصا واحدا يشرح لي لماذا تزداد حرارة الارض سنة بعد اخرى ، لكي اخرج بمعلومة مفيدة
إن للكون رب يحميه أما البشر فضره أقرب من نفعه .وما يسمى بالكوارت الطبيعية فهي جزء من ما خلق الله في هذا الكون ،فالحياة سطرها لنا الخالق ولا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق اللهم لاتجعنا منهم
اش عندو ميعراف هاد خبير أو شواف
المسألة واضحة ولا تحتاج لا لدراسات ولا غيرها. ببساطة، مواليد الستينات والسبعينات يحسون ذلك ، حيث كانت الأمطار تتهاطل حتى بالصيف. أما الآن فقد جفت جل العيون والضايات والانهار الكبرى قطعت تواصلها بالبحر، أم الربيع نموذجا. السبب واضح، الانفجار الديموغرافي يسبب ارتفاع الاستهلاك للطاقة والغذاء، مما يعني تناقص الغابات التي تلعب دورا كبيرا في دورة الكربون. إذ أنها تمتصه من الهواء فتخزنه في جدعها وتطرح الأوكسجين. عندما نحرق الخشب أو البترول، يطرح المزيد من ثاني اوكسيد الكربون. إذن نحتاج اشجارا اكثر لتخزينه طييعيا.
اعتقد ان العد العكسي لحياة هذا الكوكب بدأت للتو ،كما بدانا اول خلق نعيده ، لكل بداية نهاية ، الارض تسير نحو الحتف المحتوم
ابْني و عَلِّي تمشي و تخلِّي. هذا الكلام موجه لاصحاب لكروش لحرام كيبنيو الفيلات و كيسرقو و مكيرحموش لمساكن الدنيا فانية طال الزمن او قصر فهنيئا لمن هم على صراط مستقيم.
الحياة ماشية إلى الزوال في الارض.وهذا ماتشير اليه الديانات والعلم.حيث ان الارض ستبتلع من الشمس ويحرق ويسحق ويدمر كل ما فيها في حرارة تتجاوز ملايين الدرجات .حتما سيحدث هذا في المستقبل بعد ملايين السنين. عند مشاهدة حياة النجوم المماثلة للشمس في الفضاء.هذا ما يدفع الدول المتقدمة إلى استثمار ملايير الدولارات.في العلم.عسى ان يحدث اختراق علمي يمكن من السفر إلى مجرات وكواكب جديدة.بعد موت الأرض والشمس.ومجرتنا.حتما سيسافر الاغنياء وأصحاب السلطة خارج الارض.ويبقى الفقراء في الارض لمواجهة مصيرهم بالفناء.
الحياة تعني الوجود على وجه البسيطة لكل مكوناتها العاقلة في مقدمتها الانسان و الغير العاقلة من حيوان و محيطه البيئي اي المجال البيولوجي من نبات و محيطات مائية تحقق التوازن و التنوع البيلوجي . و قد حان الوقت بمؤشرات خطيرة تهدد الوجود بشكل عام بسبب الاختباس الحراري الذي تسببه الغازات الدفيئة . على مستوى الغلاف الجوي . وممارسات الانسان الملوثة للطبيعة و المناخ . ان اتفاق باريز الهادف الى الحد من الاحتباس الحراري و ارتفاع درجة الحرارة التي باتت تسبب الحراءئق و ارتفاع الوفيات كما وقع السنة الماضية في كندا . يجب ان تكون له مقدمة في سلوك الدول الصناعية الكبرى اتجاه انهيار المجال البيئي و الاحتباس الحراري بالغلاف الجوي .. ان العالم اليوم لم يعد في حاجة الى التراكم الراسمالي . من اجل الهيمنة على الاسواق التجارية الكبرى . و خلق سلسلة من قروض العالم الثالث لتكريس التبعية عبر وصولية عمياء .بل تاكد انه في حاجة الى رواد الفضيلة في جانبها الانساني و الوجودي الرفيع . انه الروح الدفينة التي تؤمن للانسان الحياة و تجعله يطمئن للمستقبل . بعيدا عن لغة الحرب بكل اصنافها المعادية للانسان.
لله في كونه شؤون ، هو من خلق كل شئ وهو العالم بالكيفية التي سيدبر بها خلقه … فسبحان الله