أعلن العاهل الأردني، الخميس، فرض قيود عل “اتصالات وتحركات وإقامة” ولي العهد السابق الأمير حمزة، بناء على قرار مجلس العائلة المالكة، وذلك بعد أكثر من عام من اتهامه بالمشاركة في زعزعة أمن المملكة ونظام الحكم.
وقال الملك عبد الله الثاني في رسالة إلى الأردنيين بثت عبر وسائل الإعلام الرسمية: “قرّرتُ الموافقة على توصية المجلس المشكّل بموجب قانون الأسرة المالكة، بتقييد اتصالات الأمير حمزة وإقامته وتحركاته”، مشيرا الى أن أخاه غير الشقيق “يعيش في وهم أفقده القدرة على تمييز الواقع من الخيال”.
وكان حمزة بن الحسين، الأخ غير الشقيق للعاهل الأردني، قد أعلن قبل أسابيع قليلة في رسالة نشرها على حسابه عبر تويتر، تخليه عن لقب الأمير.
وقال حينها إنه توصل إلى أن قناعته الشخصية لا تتماشى مع النهج والتوجهات والأساليب الحديثة لمؤسسات الأردن، مؤكداً أنه سيبقى مخلصاً لبلاده حسب استطاعته في حياته الخاصة.
دولة الأردن لم تعد تقبل رأسين. قريبا سنسمع رأسا قد ازيحت.
إذا خرج التوتر بين أفراد الأسرة الملكية إلى العلن فقد يفتح الطريق أمام الوصوليين أصحاب الفتن للاستيلاء على الحكم وبعدها تكون نهاية عهد الأسرة الملكية. حبذا لو حلوا مشاكلهم بينهم داخل بيتهم
ان كنت عقلانيا و تفكيرك طبيعي و تريد الدفاع عن الحق في البلاد العربية، فانصحك بالهحرة الى من بلدك و الا …….
نحن نعيش هنا لاننا نعتمد على شوية شوية من الحاجة: شوية النفاق، شوية الخوف ……..
عنده نفس الوهم بعد تخليه عن لقبه مثله مثل الأمير السابق هشام ابن عم أمير المؤمنين محمد السادس حفضه الله و رضي الله عنه و أرضاه ! قاما بنفس الفعل كأنهما تلقيا تعليمات من جهة واحدة
هادا سخن عليه راسو ومدعم من أيادي خفية.
الله يحفظ العائلة الملكية الاردنية من كل شر لأنها هي ضمان استقرار الاردن وهي الدولة الوحيدة المستقرة في مكان فيه غير الفتن وغسيل دماغ العقول الضعيفة والأحاديث المتسخة التي تبيع اوطانها.
عاشت المملكة الهاشمية وعاشت المملكة المغربية ويحفظ الشرق الأوسط من الفتن.
هشام امه لبنانية لكن حمزة امه أمريكية و صهره من أكبر شيوخ الأردن.
الفتنة أشد من القتل اللهم احفظ الاردن الشقيقة.
يبدو أن هذا الأمير له طموحات وأطماع أكبر من حجمه. وعندما تكون الأطماع أكبر من حجم الطَّمَّاع ،يكون مصير هذا الأخير هو الهلاك ،وبئس المصير.. يجب على الملك الأردني لَجْمَ هذا الأمير قبل أن تأتي أطماعه على الأخضر واليابس في الأردن.
قرار في محله
الأمير حمزة اصبح العوبة في ايادي خارجية ستستغله لزعزعة استقرار الأردن
وقد تعامل معه أخوه الملك بكثير من الصبر والتجاوز
اللهم احفظ المملكة الأردنية الهاشمية
لقد صبر عليه أخوه كثير
فانطبق عليه المثل : لقد أعدر من أندر
الدول العربية في غنى عن مزيد من البلبلة والتشردم
قرار في محله وصاىب من العاهل الأردني ليس في صالح الدولة ترك المشاغبين العبث بالمصالح العليا للبلاد وخاصة في هذه الظروف العصيبة التي يعيشها العالم.
أظن أن عاهل الأردن صبر كثيرا عن تصرفات ودسائس الأمير حمزة. إذا استمر الحال على ما هو عليه، فإن الأردن تسير نحو المجهول. حفظ الله المملكة الأردنية الهاشمية.
حفظ الله الشقيقة الأردن ملكا وشعبا من كل سوء ومكروه ،
حفظ الله الملك عبد الله وأسرته الشريفة من الخونة وزارعي الفتنة…لا تسامح مع الخونة…
تحياتي للشعب الأردني الشقيق ولكل الأخوة والأشقاء والأحباب في الخليج العربي الشقيق نتمنى لكم الأمن والطمآنينة والازدهار والإستقرار…
اللهم أدم على هذه المملكة الهاشمية دوام الاستقرار والتقدم والازدهار، وأزل عنهم هذا التنافر والتصادع واجعلهما في غيابات النسيان واحفظ ملك البلاد حضرة عبد الله التاني الذي لم يبخل يوما على المملكة المغربية في مدها كل أنواع المساعدة.