شهدت مدينة مكناس، مساء أمس الأربعاء، تدشين المقبرة التاريخية اليهودية بعد أن خضعت لأعمال ترميم واسعة، وذلك بحضور عشرات المغاربة اليهود من المغرب ومختلف أنحاء العالم، غالبيتهم العظمى من مدينة مكناس.
وتم تتويج هذه المناسبة، لأول مرة بمدينة مكناس، بتنظيم احتفالية كبرى بطقوس “الهيلولة” داخل فضاء المقبرة المذكورة، حيث تم إلى غاية ساعة متأخرة من الليل، إشعال الشموع طلبا للبركة، وتنظيم حفل غنائي وحفل عشاء على شرف الحضور.
وتندرج عملية ترميم المقبرة اليهودية بمكناس في إطار المشروع الملكي الذي يروم إعادة تأهيل 180 مقبرة يهودية عريقة بالمغرب وإعادة الاعتبار إليها.
وشملت أشغال إعادة تأهيل هذه المقبرة، فضلا عن تنظيفها، ترميم جميع ممراتها وقبورها وأسوارها وأبوابها، بالإضافة إلى تعزيزها بمتحف يهودي يضم وثائق تاريخية نادرة، ومرافق دينية وصحية.
وترأس إعادة الافتتاح الرسمي للمقبرة اليهودية وإحياء عيد “الهيلولة”، عامل إقليم مكناس عبد الغني الصبار، إلى جانب الأمين العام لمجلس الطوائف اليهودية بالمغرب سيرج بيرديغو، وذلك بحضور شخصيات دبلوماسية، ضمنها القائم بالأعمال في السفارة الأمريكية بالرباط، ديفيد غرين، والقائم بأعمال مكتب الاتصال الإسرائيلي بالرباط ديفيد غوفرين، فضلا عن عدد من الحاخامات من المغرب وأوروبا وإسرائيل.
وتكتسي المقبرة اليهودية بمدينة مكناس، الواقعة جوار السور الإسماعيلي، أهمية تاريخية؛ إذ يعود تاريخ إحداثها إلى ما قبل أزيد من ثلاثة قرون.
وفي كلمة له بالمناسبة، قال الأمين العام لمجلس الطوائف اليهودية بالمغرب، “سيرج بيرديغو”، أن عملية إعادة ترميم المقبرة العريقة لمكناس، الفريدة من نوعها والتي تضم عشرات القبور، كانت معقدة؛ نظرا لمتاخمتها للسور التاريخي لمكناس، ما توجب معه، يقول المسؤول اليهودي، القيام بأشغال تأهيل تراعي خصوصية المعالم التاريخية للمدينة.
وفي تصريح لهسبريس، وصف الأمين العام لمجلس الطوائف اليهودية بالمغرب إعادة افتتاح المقبرة اليهودية بمكناس بـ”اليوم الكبير بالنسبة لليهودية المغربية”، مبرزا أنه بعد سنتين من الأشغال والانتظار بسبب الجائحة، تم أخيرا تدشين المقبرة.
وأكد “بيرديغو”، الذي ولد بالمدينة الاسماعيلية، أن عملية إعادة تأهيل مقبرة مكناس، التي يرجع تاريخ إحداثها إلى سنة 1682 ميلادية، يعد إنجازا ملكيا عظيما، معبرا عن سعادته الغامرة باستقبال نحو 400 يهودي تعود جذورهم إلى مدينة مكناس، قال إنهم عادوا إلى مدينتهم وبلدهم وأصدقائهم المسلمين.
“الهيلولة” لأول مرة بمكناس
من جانبه، قال جيورج سباط، عن مجلس الطوائف اليهودية بالمغرب، إن المقبرة اليهودية بمكناس تحتضن رفات عدد من “الصديقين” اليهود (الأولياء)، مثل “رفاييل برغيدو” و”دافيد حاسين” و”داود بوسيدان” و”مول الكرمة”.
وأضاف سباط، في تصريح لهسبريس، أن اليهود الذين تعود جذورهم إلى مدينة مكناس توافدوا بهذه المناسبة من مختلف دول العالم عليها للاحتفاء بـ”الهيلولة” لأول مرة بها، وللفرح برجال دينهم الكبار.
يعقوب الترجمان، قاض بالغرفة العبرية للمحكمة الابتدائية بطنجة، اعتبر بدوره أن هذه المناسبة لا تقدر قيمتها بثمن، قائلا إن الاحتفاء بـ”الهيلولة” يعد ليلة مقدسة بامتياز، مضيفا أنه من خلال “الهيلولة” يتم الاحتفال بأشهر أولياء اليهود، ويتعلق الأمر بـ”شمعون بن باروحاي”، الذي وصفه بصاحب المعجزات.
وأكد يعقوب الترجمان، في تصريح لهسبريس، أن عيد “الهيلولة” يعد من أجمل الأعياد اليهودية، مبرزا أن “إحياء هذه المناسبة الدينية غير المسبوقة بمكناس، تعد نقطة انطلاق لتصبح تقليدا سنويا حتى تشكل فرصة لأعداد كبيرة من يهود المدينة لربط حاضرهم بجذورهم التاريخية”.
حتى موتى اليهود يعيشون بسلام و هناء و طمأنينة و نظافة عكس مقبرة المسلمين الغفران و الرحمة بالدارالبيضاء.
اليهود ينصر و يشرف أخاه لو كان ميتا. عكس المواطنين بالهراويين جوار مقبرة الغفران
صوابتو المقابر ديال ليهود او خليتو كولشي رايب بحال تقول مكناس ف الحرب سبحان الله لعجب هدا ملي كانمشي بمكناس كايجيب الله راني ف ماريوبول ما حملتهاش يحسن عوان لي ساكن تماك حتى جرادي ما سلموش من التخريب المتعمد ديال السلطات المحلية ما عندكش فين تخرج و لا تمشي
طبعًا تكلفة الترميم من خزينة الدولة
لي هي غابا مزانية دافعي الضرائب لي هو المواطن الفقير المهلوك الكئيب الكحيان…
نطالب من امير المؤمنين ان يعطي تعليماته للقاءمين علي الحق الديني في المملكة الشريفة ان يحدوا حدوي الجالية اليهودية المغربية ويرمموا مقابر المسلمين كذلك
هادا الترميم نتاع المقبرة اليهودية مزيان نصفق له
نتمنى على الله ان تنظرو بعين الرحمة الى مقابر المسلمين التي اضحت مزابل واوكار للمجرمين وهادا راجع باالاساس لعدم عناية وزارة الاوقاف باالدرجة الاولى ورؤساء الجماعات من الدرجة التانية
يجب اعادة الاعتبار لاموات المسلمين وشكرا
قرأت في بعض المجلات أن عدد اليهود المتبقين في المغرب لا يتجاوز 200 فرد
وكلهم يعيشون في الدارالبيضاء ومراكش .
لكن للاسف الإعلام المأجور والذي يروج التطبيع
يتكلم عن اليهود وكأنهم الأكثرية وكأنهم أصحاب الأرض
وان المغاربة المسلمين أقلية .
فين خليتو مقابر المسلمين لي راها مكرفسا كتر من اللازم
كيف ما كانت قبور المسلمين سواء أحترمت أم لم تحترم أم رممت أم لم ترمم فلا أهمية المهم ما يقع تحت التراب وليس فوق التراب ،فهي رياض من رياض الجنة أم حفر من خفر النار ،ولله الحمد الموت مسلما أكبر تتويج لا يحضره لا عامل ولا وزير ولا أم ولا أب ولا صديق ولا عدو.نعم زيارة واحدة تطل عليك وهي عملك على هيأة رجل قبيح يكلمك يقول لك أنا عملك وتقول له وجهك لا يبشر بخير وآخر جميل منور تفرح به ويقول لك أنا عملك فترحب وتقول وجهك يبشير بخير ،اللهم لا تواخذنا بما يفعل السفهاء منا.
يهمنا فقط المعاملة بالمثل: مقابر المسلمين مثل الاطلال والخراب والفساد. اليست هناك كرامة لقبور المسلمين .مقبرة الرحمة والغفرن وسيدي مسعود تعاني من عدم الصيانة .القبور وسط غابة من الاعشاب
واغلب القبور ذهبت معالمه بسبب الامطار .وبعض الاغنياء اشتروا قبورا نموذجية بكل شروط الجودة .
انه الاحتقار للشعب الطيب .مثل الاحتقار في المستشفى والادارة والتعليم و……
ارجو ان تصل رسالتي الى من يهمه الامر .
اتضح اننا نهرب الى الامام باسم التسامح فعوض ان نعطي قيمة للفقراء ونحميهم من الهشاشة بدأنا نبحث عن الهوية المغربية وطمسنا حق الفقير في الحياة عن اي تسامح تتكلمون ان اليهود المغاربة اما انهم في اسرائيل ساكتون عن الظلم الدي تقترفه اسرائيل او انهم يينتمون الى لوبيات متفرقة في العالم وتدافع عن الصهيونية سواء بالمال او الاعلام او السكوت عن الظلم.ان اليهودية كدين لم تعد مرتبطة كالديانات الاخرى بالتسامح والتعايش بل اضحت تغدي العنصرية والمشكل الكبير ان بلادنا في الاخير طبعت مع قلعة الابرتايد وهي اسرائيل ان من يجب ان يتسامح ويقوم بالسلم الحقيقي مع الناس جميعا هم اليهود فلا داعي لتدكير المغاربة بالتسامح مع اليهود لان المغاربة متسامحين اصلا فالدي يجب عليه ان يتعلم التسامح بالطبشور واللوحة هم اليهود وخاصة الصهاينة . ان مشكلنا هو الهروب الى الامام من اجل الابتعاد عن الحقيقية باسم السلم والتسامح والتعددية وما الى دلك من كلمات رنانة لا يستفيد منها الفقير
السلام علينا و عليكم . مرحبا بكم و بعيدكم
مكناس عاصمة اسماعيليه ماضيها افضل من حاضرها، ارجوكم اهتموا بهذه المدينة كيف كانت قبل 10 سنوات و كيف أصبحت، كانت ممتلئة بالسياح و من اجمل مدن المغرب اما الآن كلها خراب و مشاريع لم تكتمل و منظر المدينة سيئ جدا.
الدين الاسلامي يحثنا علي التعايش نع باقي الاديان،ولكن الا يري المسؤولون المغاربة انهم يكيلون بمكيالين ويعملرن علي تحسبس المواطن المغربي المسلم بالحكرة والاهانة وهو في بلده المغرب. ماذا عسانا نقول للمواطن العادي وهو يري الاعتناء وبسخاء مع مقبزة يهودية وبمكناس وغيرها من المدن المغزبية المقابر الاسلانية يستحيي المريء ويخاف ان يدخل اليها وهي مملوءة بالاعشاب والقاذورات والمتسكعين..لماذا يهتم المسؤولون بالمقابر اليهودية بدرجة مفرطة في السخاء ولا يلتفتون حتي للمقابر الاخري.. هل هذا كذلك يدخل في اطار السياسة؟!فاتقوا الله في انفسكم يا من لهم الحل والعقد في وطننا المقهور..
ترميم مقبرة اليهود فيه رسالة مفادها التعايش والتسامح والسلام بين الأديان وفيه ترويج للسياحة بمدينة مكناس المدينة الميتة المنسية ، المسلمين تخلوا عنها ربما اليهود سوف يقومون بتنميتها فسيكون تحدي بين الأديان على إحياء المدينة
من خلال الموضوع لي قريت فهمت بأن مقابر اليهود رممت بمال وزارة الأوقاف الإسلامية ولا يمكن عيني فيهوم ضبابة وياك قدامهوم المقابر الإسلامية من العهد الإسماعيلي عمرها ترممات ولا حشاوها ليها دبا حنا بغينا نعرفو علاش مهمشين هاد المدينة العريقة او مهمشين التاريخ ديالها رغم تاريخها الإسلامي العريق…. ؟! ؟!
يعجز اللسان عن الكلام
ماذا عن مقابر المسلمين التي أضحت تأوي المتشردين والحيوانات !
ماذا عن بعض حفاري القبور الدين يخرجون عظام الميت المتلاشية يرمون بها هنا وهناك ويذفنون مكانه آخر
ماذا عن المشعودين والمشعودات يتجولون في الساعات الأولى من بزوغ الشمس يحفرون ويعبتون في أعراض الناس
حتى الميت لم يعد يجد مكانه في هده الأرض السعيدة
حسبنا الله ونعم الوكيل
نحن في بلدنا نسمح لهم بترميم مقابرهم و هم ينتهكون حتى حرمات جناءزنا!!؟؟
نحن المكناسيبن نطلب من صاحب الجلالة ان يشمل بعطفه على هده المدينة المنكوبة.
غالبية دول العالم تهتم بالمقابر و تعتني بها إلا مقابر المسلمين فتبدو حزينة و مهمشة و هذا مرده إلى مصدر ديني غير مفهوم و لايقبله عاقل و إلى سباك و نوم عميق لمسؤولين. ما أتمناه هو أن تتغير هده العقلية و يعتنى بالمقابر. ثانيا ما هو مطلوب كذلك هو العناية ببعض المدن الهشة بما فيها مكناس التي تبدو كذلك مهمشة و لا ترتقي الى المدن الراقية. شأن مكناس ينطبق على مدن أخري كبني ملال و اخنيفرة ووووووووووووووووووو
نحن مع تعايش المسلمين و اليهود المغاربة و أن تتم صيانة معابدهم و مقابرهم على حساب ميزانية الدولة. لكن على الدولة أن تأخذ بعين الاعتبار أن الغالبية الساحقة من سكان هذا البلد الشريف هم من المسلمين. يعني حسب التقرير أنه سيتم ترميم 180 مقبرة يهودية في المقابل يجب على الدولة ترميم 1620 مقبرة إسلامية أي 90% للمسلمين و 10% لليهود.
أما أن يتم ترميم 180 مقبرة يهودية من مال الضرائب الذي أساهم فيه في المقابل يتم إهمال المقابر الإسلامية فهذا حرام و عيب و حشومة. الكل يعرف حالة المقابر الإسلامية ( أوساخ قاذورات عفن مجرمين نباشي القبور………….و اللائحة طويلة)
الله يهدي ما خلق.
إذا لم تستحوا فافعلوا ما شئتم
Allah loves the jews he gave them the home land and he prefers them than any other kind it is in quoran not a lie
لقد حثت كافة الأديان والثقافات والحضارات على احترام الأموات،وهذا واجب ديني واجتماعي وحضاري؛لكن وللأسف الشديد تجد مقابر المسلمين بهذا البلد الأمين غير منظمة ولا نظيفة؛فمقبرة باب الفتوح بفاس،على سبيل المثال لا الحصر، والتي هي مرقد الأولياء والصالحين والعلماء،أغنياء ومستضعفين، ومنهم أبوي وإخوتي وأجدادي والأقرباء…، مليئة بالأعشاب والحشائش الشوكية وغيرها؛والمقابر بأطوال مختلفة،يصعب على أي إنسان المرور بينها بفعل طولها،والأشواك التى نبتت بينها،وهو منظر غير حضاري، ومخالف تماما لعاداتنا وتقاليدنا وخلقنا؛رحم الله الحسن الثاني،فزيارته لهذه المقبرة( ضريح سيدي احرازهم وبجواره قبر أحد الأمراء العلويين) في بداية سبعينات القرن الماضي،بمعية الأميرين الجليلين أنذاك سيدي محمد ( أمير المؤمنين) ومولاي رشيد فرضت على الدولة وعلى المسئولين إصلاحها،لكن مع مرور الزمن، عاد بعض الناس ليستهينوا بالموتى ويؤذونهم؛نتمنى بأن تبادر السلطات الإدارية والمنتخبة،مشكورة،بإصلاح وترميم هذه المعلمة الجليلة القدر التي ترقد راضية مرضية، بعدوة الأندلس-باب الفتوح بالعاصمة الروحية والعلمية للمملكة،ورحم الله موتانا كافة أجمعين.
نتمنى أن يحدو هم كذلك في القدس نفس حدو المغاربة الكرماء و يكرمو و يرممو مقابر موتانا في حي المغاربة في القدس حتى يتمكن كل مغربي من زيارة مقابر أجداده المغاربة في القدس و أن يحافظو على وقف أجدادنا اللذين أوقفوه بالقدس و يسلموه للمسلمين هناك ليسيرو أمور وقف أجدادنا المغاربة بالقدس الشريف.
ليس لأول مرة .منذ سنوات التقيت بمئات من اليهود العالم مع اصدقائي من اليهود المغاربة في الدار البيضاء وتحاورنا وناولنا الحديث. قالو انهم سيقومون بالاحتفال بمكناس ثم بني ملال ثم مراكش الى الصويرة لزيارة أضرحة اليهود الصالحين. …
لقد حثت كافة الأديان والثقافات والحضارات على احترام الأموات،وهذا واجب ديني واجتماعي وحضاري؛لكن وللأسف الشديد تجد مقابر المسلمين عندنا غير منظمة ولا نظيفة؛فمقبرة باب الفتوح بفاس،على سبيل المثال لا الحصر، والتي هي مرقد الأولياء والصالحين والعلماء،أغنياء ومستضعفين، ومنهم أبوي وأجدادي مليئة
بالأعشاب والحشائش الشوكية وغيرها؛والمقابر بأطوال مختلفة،يصعب على أي إنسان المرور بينها بفعل طولها،والأشواك التى نبتت بينها،وهو منظر غير حضاري، ومخالف تماما لعاداتنا وتقاليدنا وخلقنا؛رحم الله الحسن الثاني،فزيارته لهذه المقبرة( ضريح سيدي احرازهم وبجواره قبر أحد الأمراء العلويين) في بداية سبعينات القرن الماضي،بمعية الأميرين الجليلين أنذاك سيدي محمد ( أمير المؤمنين) ومولاي رشيد فرضت على
على الدولة وعلى المسئولين إصلاحها لكن مع مرور الزمن، عاد بعض الناس ليستهينوا بالموتى ويؤذونهم؛نتمنى بأن تبادر السلطات الإدارية والمنتخبة،مشكورة،بإصلاح وترميم هذه المعلمة الجليلة القدر التي ترقد راضية مرضية، بعدوة الأندلس-باب الفتوح بالعاصمة الروحية والعلمية للمملكة،ورحم الله موتانا كافة أجمعين.
أرى أننا الآن بحاجة لوزارتين جديدتين، وزارة الأوقاف والشؤون اليهودية، ووزارة الأوقاف والشؤون الإلحادية.
لست ضد هذا، لكن لايجب إغفال الأغلبية.
كل ما قيل على مكناس صحيح هناك تقصير لكن اضن هذه البادرة من يهود مكناس في الداخل والخارج سوف يعطي للمدينة نظرة وسوف يرجعها مكانتها التاريخية تاريخ المقبرة مهم جدا في النهوض بهذه المدينة وسوف يحثم على مسؤلي المذينة رغم انفهم في استقبال السياح الاتين من شتى بقاع العالم والترحيب بهم والسهر عليهم وهذا بالطبع فيه استفادة للمدينة اقتصاديا واعلاميا واجتماعيا
وسوف يرقى بها في المراتب العليا كجميع المدن أخرى التي هي اقل من مدينة مكناس للذكر ان السيد سيرج برديكوا هو من مواليد مكناس وسوف يدافع عليها واخر رئيس الجالية اليهودية في أمريكا هو مكناس حر قالها بنفسه سوف يرجع مكانة مكناس احسن من قبل وارجعوا إلى بيديوهاته يتكلم على النادي المكناسي بحرقة ،لاتيأيسوا يا أهل مكناس فالقادم خير اذا مسؤلون المدينة لا يعرفون تدبيرها فهاهم إخوانهم اليهود اتو ليرفعوا من شأنها بالتاريخها وبالحجة والبرهان هل مناك مقبرة في المغرب اقدم منها لا بالطبع وهذا انتصار للمذينة اتمنى ان يرفعوا عارضة لملكنا الهمام بالتفكير بالمدينةواررجاع مكنتها بين المدن العتيقة لان صوتهم مسموع علينا في حضرته. الله الوطن الملك.
يعني لم تبقَ غير المقبرة اليهودية ؟؟؟؟ !!!! مكناس كلها مدينة منسية ، مُهمشة ، مقابر المسلمين مهملة ضائعة فيها ، يسكنها المُنحرفون و الشماكرية ، بنيتها التحتية القديمة منهارة ، لا طرقات في المستوى ، لا ممرات تحت أرضية لا قناطر تنفس حركة السير المختنقة ، و حتى معالمها الطبيعية الأصلية التي ميّزتها في العقود و الحقبة الماضية تعرضت للإتلاف و الضياع ، مثل الشعبة السعيدة ، la vallée heureuse , بانيو ، و حديقة الحبول التاريخية ، و….و…..و… و حتى ناديها العريق ، النادي المكناسي بفروعه ، كرة القدم ، كرة اليد ، الكرة الطائرة ، السباحة ، ……. ، الذي كان يفتخر به المكناسيون ، كلها أفلست ، هل هذه مؤامرة لقتل مدينة مكناس العريقة نهائيا ؟؟!!….من وراءها ؟؟؟!! و لماذا هذا الظلم ؟؟!!!!…
bro – firstly you must to understand quran
secondly – what u said is ture but it’s not the truth because you have to complet the Quranic verse to understand the meaning .the jewes are the best kind of people but God distinguished the Children of Israel with many features that the Children of Israel could not appreciate, and although they were among the best of nations before the advent of Islam, they remained misguided and did not believe in the truth and did not follow the word of God and the Sunnah of His Messenger, Muhammad, may God’s prayers and peace be upon him.
اما المسلمين فليحرقوا امواتهم أنا من حي البساتين حيث يحتاج بشكل فوري الى مقبرة عاجلة وللأسف نداءات ومطااب ساكنة البساتين لازالت تنادي بمشروع المقبرة ولا مجيب فكيف لا نغير من اليهود…تريد مقبرة عاجلة بحي البساتين
كم مقبرة لليهود بالمغرب وكم مقبرة للمسلمين بالمغرب.
تصور لو كانت بالمغرب 30 مقبرة للمسلمين!!!
لاتوجد مقبرة واحدة لليهود بالصحراء المغربية ذات المساحة الشاسعة.
Les Marocains veulent que le Maroc reste toujours une terre de paix. … On est tous SOLIDAIRE avec le peuple Palestien MAIS on est contre toute idéologie étrangère.
يا للمفارقة الحزينة!! في اغلب الدول الاسلامية والمغرب خاصة،يتجول اليهودي الاسرائلي بكل حرية وامن وتفرش له الزرابي المزركشة طمعا في (ماله) ويستقبل بحفاوة منقطعة النظير،ولكن بفلسطين يركل ويدهس السكان الاصليون الفلسطينيون من طرف الجنود الاسرائليين وباوامر من سياسيهم. ولم تنجو حتي المقابر من الحفر والجرف والاستيطان،فلا حرمة للموتي بالمقابر ولا المحمولين علي النعوش ولا كرامة وحرية للاحياء..وللحكمة فان المعاملة بالمثل هي اضعف الايمان..فاتقوا الله واحترموا دينكم يا اولو الامر…
في الدوار فين كنسكن الفضل راجع المهاجرين الي في هولاندا بعض المرا كنشوف المقابر المسلمين المزبلة الملاب الضالة القمر الشراب الفساد لا رقيب ولا خسيب
حتى لانظلم احد ترميم المقابر اليهوديه هو ليس من برنامج اي حزب مغربي او جمعية مغربية اوحتى الدولة نفسها انما هو برنامج يهودي محض تم اتخاده مند اربعة سنوات هناك جمعية يهودية تهتم وتتابع وتمول كل مشروع تمت برمجته من طرف لجنة خاصة تترأسها احدى اليهوديات تسمى راشا مقرها الدار البيضاء وهي تقوم بجمع التبرعات من احفاد وابناء وجمعيات وووووللعلم فهناك منافسة قوية في هدا الباب في ما بين اليهود انفسم حيث ان مثلا اليهود الامازيغ لجهة سوس يتباهون باصلاح وتزيين مقبرة اجدادهم على يهود تافلالت ويهود بن احمد -مزاب-على يهود صفرو وهكدا تحتدم المنافسة في ما بينهم واما الدولة تتحمل شيء واحد وهو تأمي الزوار لاغير وهدا ما عشته انا شخصيا بصفتي مقاو بناء وا٠وكلت لي مهمة ترميم واصلاح مقبرتين لاموات اليهود بمدينة الريصاني واخرى بارفود وكامة وتاحناوت ناحية مراكش
أجمل صورة عن مغرب اليوم، مغرب السلام و التعايش، بلد يطمح لمد جسور المحبة و السلام لتعم كل العالم، فالسلام اساس التنمية و الرخاء.
Depuis la normalisation, les marocains sont innondés d’informations concernant les faits et gestes des isréliens leur retour triomphal au Maroc. Nous ne ratons aucune de leurs occasions religieuses ou de reconquête de l’opinion publique marocaine pour l’instrumentaliser au profit de leur cause et de leur projet de justification de leur mainsmise future sur l’économie de notre pays comme c’est le cas au niveau mondial. Nos journaux sont d’un enthoutisame frappant quand à la valorisation du retour de la politique sioniste au Maroc à travers ses missions diplomatiques et sa toile d’araignée secrète. C’est le vrai projet de remplacement de la cause palestienne par la réinstallation de la politique sionsite dans notre pays. Al Qods est un lieu sacré pour les musulmans avant de l’être pour les palestiniens. Vive la Palestine
المقابر الإسلامية تعانى الإهمال واتخاذها اوكارا للمخدرات والشفارة بل وحتى للدعارة واموالنا تنفق على المقابر اليهودية الصهيونية يالها من مهزلة
مزيان. المقابر المسلمة تحتاج اكثر من ترميم. كيف بكيلين ولا لا
اما هم في فلسطين فيحضرون لمديرة الأعلام في القدس بل و يحشرون لهدم قبة الصخرة يوم 29.05
هم لا يحترمون لا الانسان و لا الحيوان و لا الحجر و لا الشجر. يدمرون كل شيء
مرحبا وتحية لإخواننا اليهود المغاربة السكان الأصليين لحي الملاح بمكناس.
واقيلا نقلبوها يهودية. بان ليا هوما لي صادقا لهم فهاد لبلاد
احترموا أحياء المسلمين كما تحترمون أموات اليهود الذين لا يحترمون لا الأحياء ولا الأموات ولكم العبرة في ما يفعلون بالفلسطينيين الأحياء منهم والأموات ولم تسلم من أذاهم المقابر التي جرفوها وحولوا بعضها إلى حانات ومراقص. أما مقابر المسلمين في بلادنا فتشكو إلى الله التهميش حتى لا أقول أكثر.
الدليمي لكار انت محق…مكناس أهملت وتأخرت كثيرا في الوقت الذي كانت تعتبر من اجمل المدن اامغربية …تأخرت على جميع الأصعدة بما في ذلك الرياضة بعدما كانت رائدة في هذا المجال
الاولياء اليهود فيهم شمعون بن باروحاي وأيضا سيدي أبو حصيرة دفين دمنهور في مصر وكذلك جاكوب وصمويل وكثير من العلماء اليهود الذين يحضون باحترام اليهود .
والمقابر ديال للمغاربة المسلمين عامين بالسكايرية والمشعودين سير على بركة لله
اصبحت ارض المغرب مقاطعة من مخطط اسرائيل الكبرى التي خطط لها من قبل وعد بلفور و هاهي اليوم و بعد سقوط ليبيا اصبح لها قدم و ساق و بحضور قوي بالمغرب و بعدها ستكون الجزائر و تونس الهدف التالي و لننظر الى مصر التي كانت اعظم بلد عربي اصبحت كالقط الاليف تجاه قضية سد اسرائيل الكبرى و هو السد الذي بنته و ترعاه المزعومة اسرائيل و لن تقدر مصر على الاعتداء على مياه هذا السد
قالها القذافي انذاك لكن زعموا انه لا يفقه كثيرا في السياسة و انه احمق و ها نحن نرى اليوم ما يجري هو الامر الواقع
هذا الاسبوع قناة اسرائيليةً ستبدا الشروع في العمل داخل امارةً المومنين
et les cimitiere des musulman sont catastrophique plein de decher et de salter et tjs on trouve des poubele de decher a cote de chaque cimitiere partou au maroc on espere qu on fera pareille avec nos cimitiere
نهنىء اليهود بهذه المناسبة و نتمنى ان تعيش البشرية في سلام بغض النظر عن اللون و العرق و الدين و المذهب و الفكر ، لاشيء اغلى من حياة إنسان ، و اذا كان النقاش لازما فيكون في اطار حوار راقي الهدف منه ليس نشر هذه الفكرة أو تلك و إنما تحسين ظروف الحياة على هذا الكوكب و العيش في سلام ، قتل الملايين بسبب افكار و مذاهب منذ الازل ما الفائدة ؟ الأمر لا يستحق …
يجب عليك أن ثبحث من يهذذ السلام ؟
الإحتلال أم المحتل ؟
إعلاميا يروج المحتل هو من يهدد السلام
وهذا ” قالب إعلامي ” .
إذا كنت ذكيا فإنك تستطيع فهم من هو الضحية و من هو الجلاد.
المسلم لا يعتدي على أحد بل هو معتدى عليه
تكريم مقابر اليهود وإهمال مقابر المسلمين ، الذل والتبعية العمياء لليهود خوفا منهم وتقربا إليهم ، وتوجد مقابر إسلامية مهملة يتسكع فيها المتشردون والأفارقة ويتخذونها ملاجئ ، الذل وما بعده ذل الخوف من قتلة الصحافية الفلسطينية وقتلة أبناء الشعب الفلسطيني ، أليس بعد هذا الذل ذل أكبر.
واحد خينا داخل هذا الموقع يبدل مجهود جبار
يكتب جميع التعليقات كلها ترحاب وحب وإيخاء
بزاف على هذا الحب أصبح يسميهم الأصليون .
كف من فضلك عن تسويق الخزعبلات .
هل تضن نحن المغاربة بلداء حتي تسوق لنا أنت الخزعبول
نحن نعرف أنك منهم وتتقمص شخصية مغربي
كف عن تسويق الخزعبول إنك تزيد الطين بلا .
مغرب الحب
مغرب التعايش
مغرب الإحترام
إحترام دين الآخر
تعايش الأذيان
بلا بلا بلا بلا ………..
الهدف واحد هو الدفاع عن أشقائه
هل تضن أنك ذكي ؟
وهم يعتدون على أشقاؤنا المسلمين بشكل يومي
ويدنسون المسجد الأقصى
لا يحترمون أحد يعتدون على مغاربة في باب المغاربة
إسألهم ؟
الحياة أخد وعطاء وليست إستغلال من جانب واحد .