اهتز دوار الهرارسة، التابع لجماعة العوامرة بإقليم العرائش، مساء الأربعاء، على وقع جريمة قتل ببشعة، بعدما وضع ربّ أسرة يعاني من اضطرابات نفسية حدا لحياة زوجته.
وأوضحت مصادر هسبريس أن الزوج “ع. ر”، الذي يعمل فلاحا، عاد من العمل مساء الأربعاء، ونشب خلاف حاد بينه وبين زوجته “ن. ز”، ليعمد إلى ضربها بواسطة أسطوانة غاز من الحجم الكبير على مستوى الرأس، مسببا لها نزيفا حادا، قبل أن يخنقها بواسطة حبل إلى أن لفظت أنفاسها الأخيرة.
وأضافت المصادر ذاتها أن مرتكب جريمة القتل لاذ بالفرار إلى وجهة مجهولة؛ فيما حلت بمكان الواقعة عناصر الوقاية المدنية والدرك الملكي والسلطة المحلية، حيث جرى نقل جثة الهالكة إلى مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي لالة مريم بالعرائش، وفتح تحقيق في أسباب وحيثيات هذه الجريمة.
يشار إلى أن مصالح الدرك الملكي أطلقت حملة واسعة بجماعة العوامرة للبحث عن الجاني، مستعينة في تحركاتها بالكلاب المدربة، لتتمكن في الأخير من ضبط الزوج الهارب.
الثقافة د عربان هي هدي .المراة مجرد بضاعة .
مع قانون مكافحة العنف ضد النساء بدل ما أذهب إلى السجن من أجل صفعة سأقتلك وأذهب إلى حبل المشنقة الله يعطينا معاكم التشرشيم.
انا لله وانا اليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم اللهم اغفر لها وارحمها وعافها واعف عنها يارب العالمين ،الله يدير شي تأويل ديال الخير هذالشي لولينا كانسمعوا رآه ما كايبشر بالخير
للأسف رحمها الله رحمة واسعة.
كان يخرج حسن ليه يخليها داوية هالمشكلة تحلت وناس راه كين طلاق الا مبغيتيش مرتك طلق ورتاحو الله يهدي مخلق
السلام عليكم
أيها الناس اتقوا الله في أنفسكم وأهليكم.
أغلب المغاربة شأنهم شأن كل شعوب العالم وبعد عامين من الحجر والإغلاق… يعانون من الأمراض النفسية، لاكن القليل من يعرف ويعترف بذلك!
الأمراض النفسية كجميع الأمراض لها دواء وعلاج، وأول علاجها الإقبال على الحياة وزيارة الطبيب.
زعما هادشي لكنسمعوه راه عامل من عوامل التسرع في القتل يعني عندو نية الاجرام وهداعامل من عوامل التخلف العقلي لا انت ولا المرحومة خرجت على نفس حرمها الله وزوجتك لي ربي وصاك عليها بالمعروف وقمت بالقتل وعائلة كاملة شردتها.قمة الجهل والتخلف والغباء الله يهدي ماخلق
الرجال فقدوا اعصابهم بسبب الهجمة الشرسة والمغرضة التي تشنها الجمعيات النسوية عليهم ، كما ان عددا من المخرجات وكاتبات السيناريو قدمن افلاما ومسلسلات يصورن الرجال ذئابا و مخمرين ولاعبي قمار وهاملي اسرهم وابنائهم ، وخائنين ، وفي المقابل يصورن المرأة الانسانة المحافظة والخائفة على بيتها ، المرأة التي تشقى لاجل ابنائها وتتحمل لاجلهم عنف الزوج وجبروته .. ماهذا الذي يجري في المغرب ؟ وما هذه التفاهات التي تقلب الزوجات على ازواجهن حتى يخرجن عن طاعته وقوامته ؟ لقد صورت المرأة ُ المرأةَ بانها ذات حق تتصرف كما تشاء ودون اعتبار للزوج .. ولعل هذا هو سبب هذه الجريمة البشعة ، فلا احد يعود من يوم شاق في الفلاحة ويقتل امرأته الا اذا داس احد عرضه ،، افهموا و عُوا ، الاسرة المغربية تغرق ، فأنقذوها من اباطيل الجمعيات النسوية
من الممكن ان هذا الفلاح كان يعمل لذا مقاول ولما رفض المقاول اعطاء الرشوة لرئيس الجماعة قرر هذا الاخير سحب الصفقة منه؛ فقرر المقاول طرد العمال فانقطع رزق العامل وقرر زرع البطاطس في الحقل، لكن هذا لم يكن كافيا لاطعام ابنائه فانفرج امام زوجته المسكينة.
ما دامت ستقدم شكاية لشرطة ستتغزل فيها أمامه ويهان أمامها قتلها وهكذا على الجمعيات الحقوقية النسوية وهيئات المجتمع المدني والوقاية المدنية تشجيع أخريات على الطغيان على أزواجهن لكي يهاجرن لتركيا للعمل في الدعارة رغما عنهن ويدخلن العملة الصعبة لسيمو مول المدونة.
كان يعاني من اظطرابات نفسية وزوجته تعلم انه يعاني فميف لها تدخل معه في شجار او صراع حاد هاذ النوع من الناس الذين يعانون من امراظ نفسية يجب على زوجاتهن التعامل معهم بكل حظر و متسع من الخاطر وبهذا قد تساهم في علاجه عوظ تخراج العينين في ازواجهم والله اهلم
الله يرحمها ويغفر لها
قمة الجهل نسب كل ما يحدث للمطالبين بحقوقهم.. راه المرض النفسي من كلامك كيبدأ. حيت أغلب من يتحدث عن القوامة كينسى انها ماشي تشريف لكن تكليف القوامة تتكون بما انفقوا يعني اذا كان الرجل ف الدار بحال قلته قوامته كتنقص لانه مكيحترمش اصلا معنى القوامة.. القوامة اولد الناس أنه يكفل لمرته الحياة المريحة يشقى و ينفق ماشي بحال اغلب انصاف الرجال الي رجعوا باغينها ساهلة و يرجعوا المرأة خدامة داخل البيت و خارجه و عبدة لرغباته.. القوامة هو أنه يصونها و يعاملها باحترام و ف حالة طلاقها بإحسان.. ما نراه اولد الناس من تسيب النساء هو عدم كفاءة الرجل الي نسى أنه رجل. بنادم عايش بحال الحيوان كمارته تقطع الخميرة من الدار داخل معوبس خارج معوبس هداك ميستاهلش اصلا القوامة. و خطينا من حقوق الزمر احترموا على الأقل حقوق الإسلام الي كرم بها المرأة سواء بنت او اخت او ام او زوجة.. اتقوا الله في نساءكم راه كلمة زوينة تبدل حالها
أكفس دوار هوا الهرارسة اللي كايمشي ليه كايتهرس
ثقافة داللمازيغ والدواوير فى الشمال صعيبة بزاف راه ولات حالات الانتحار والقتل منتشرة عندهم بزاف شفشاون والعرائش سجلت نسبة قتل وانتحار كبيرة فى السنوات الأخيرة
يجب على الدولة ان تتحمل مسؤوليتها الكاملة اتجاه هؤلاء المرضى النفسيين وكذلك الأسر، لأنها قنابل موقوتة في المجتمع ترهب الأسر والناس في الشارع والأماكن العمومية،وذلك ببناء مستشفيات خاصة والصرامة في التتبع،والزام الأطباء والممرضين والاطر الطبية عامة بتحمل مسؤوليتهم الكاملة.
يجب ان تفهم الدولة ان أن ازمة الأسرة ليس في كثرة القوانين لصالح المرأة وإنما أزمة أخلاق وتربية والتعامل… إن الضغوطات اليومية التي يعيشها الرجل والمراة تجعل كل واحد لا يطيق الأخر فبدل المحبة ينتشر الكره والحقد بين الزوجة والزوج و حتى عائلاتهم. (حين كانت المرأة ضعيفة فالمجتمع يحميها والرجل يقاتل من اجلها اما اليوم حيث اصبحت قوية بالقوانين والجمعيات اصبح الرجل يقتلها بدل حمايتها.
هدا يلاه دخل من الخدمة حطات له البوطة كاز رجع عمر البوطة .وصدقو ف المشاكل. حتى شي نساء مكيفهموش وقت الطلبات .تخلي راجل حتى ارتاح ويشرب شي كاس عاد ارا البوطة . المهم الله ارحمها . والله اعاونو مسكين.
ان لله وانا اليه راجعون هده لأيام اطلب من لنساء التريت من المتطلبات القضية مؤزمة الله يدير شي تأويل الخير
قبل لولوج وظيفة التعليم بتونس،وربما دول اخرى،يجب الادلاء بشهادة طبية من طرف المختصين تثبت الخلو من اي مرض تفسي او عصبي،و الا يتم الرفض.ارى انه يجب تطبيق هذه الامور عندنا وحتى في الزواج الذي هو معاشرة عمر،وحالات اخرى كثيرة.
ce coupable mérite la peine de mort, s’il croit que lui seul bosse dans le chantier, elle aussi bosse dans son foyer, nos hommes n’ont pas le sens de partage de responsabilité, ils sont égoïstes et autoritaires
بعض العائلات عندما تريد تزويج ابنها المريض نفسيا ،تقوم باخفاء حقيقة مرضه عن الزوجة المستقبلية .
وبطبيعة الحال ملي تمشي الزوجة المقبرة والزوج للسجن غادين يكونو تركو وراهم أطفال مصيرهم مجهول. لان إنجاب الأطفال أسهل شيء الناس عندنا حادكة فيه !
أشمن راحل أشمن إمرأة . الرحل يعاني من ٱضكرابات نفسية و قلة اليد. بينما المسؤولين المشرفين على الشأن العام عارفين في الفساد و الإفساد . و مرٌضوا السواد الاعظم أمراض جيبية و نفسية . لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم . أسباب الجريمة و هو ٱنعدام تكافؤ الفرص . على العموم نسأل الله السلامة و يحد من هذه الأوضاع المزرية .
هاده القضية بين الرجل والمرأة لا يعلمها الا الله بذون تأويل في هاد الشان لا نتهم احدا منهم المعلومات المفيدة خافية عنا رحمها الله.
كل من قتل نفس في المغرب،اما ان تكون له اظطرابات عقلية او نفسية.
لماذا لا يقولون الحقيقة؟:جاء مهلوك من الخدمة ،بقات عليه في تعنعين .طلعوا له الدم و ظربها و قتلها.
لا أظن أن أي إنسان يريدان يرمي نفسه في السجن فهناك لحظات تمر علينا صعبة جدا جدا. يجب علينا أن نحدرها .اللهم ارحمها ورحم الجميع يا ارحم الراحمين