لولى معاهد اوربا الشرقية لما وصل الدواء الى الدواوير ولما كان للاحياء الشعبية طبيب وصيدلي وطبيب الاسنان. ولولى تلك المعاهد لما اصبحت الخدمات الطبية الخاصة بهاد الديموقراطية.وكفى من محاولة نشر الافكار الاستعمارية ومهاجمة الفكر الشيوعي الدي اصلا لم يعد موجودا ،على حساب الاطر والطلبة. وكفى من الحسد والبغض . انا شخصيا ارفض ان يضيع مستقبل اي انسان كان مقبلا على التخرج في ظل تواجد الحلول.و اقولها الى اولائك الدين يعبثون بمشاعر الناس ستظلون تزحفون و تزحفون،حتى اخر ساعات عمركم. وفعلا هنالك اطباء اثبتو للجميع مدى كفائتهم وبراعتهم رغم كل المضايقات ومحاولة التقليل من شأنهم. انا متعاطف اتضامن مع كل حملة الشواهد من دول شرق اوربا ضدا في قبحكم وحسدكم الدي ازعجنا بالفعل. مهما على شأنكم فانتم لاشيئ بدون اخلاق نبيلة، وبدون مشاعر انسانية حقة، افضل ان يفحصني دالك الطبيب المبتدئ الخلوق العديم الكفائة القادم من اوكرانيا، على ان يفحصني لقدر الله امثالكم.

مبادرة حسنة وخطوة أولى في أفق إيجاد الحلول المناسبة لإنقاذ مستقبل هؤلاء الطلبة من الضياع لأنهم في الاخير هم أبناءنا ومواطنين مغاربة فلاعيب اذا استكملوا دراستهم داخل بلدهم عوض ارسالهم إلى بلدان أخرى لاستكمال دراستهم فيما فوطنهم أولى من الاستفادة منهم والله المستعان

ها حنا غنشوقو اش غدير الدولة بعد هاد المنصة الالكترونية وتحميل الوثائق .. كيبان لي غير كيلعبو على الوقت وصافي.
الله يدير لهدوك لوليدات شي ناويل الخير.

الضحك على الدقون عاطينا منصة وهمية لي دخل ليها يلقاها مغلوقة لا حول ولا قوة الا بالله