44 شركة عالمية تعلن نيتها نقل مقراتها الإقليمية للسعودية
رسميًا.. ريال مدريد يحصد لقب الدوري الإسباني لهذا الموسم السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة تفاصيل جريمة بشعة في إحدى نقاط الحوثيين وضع حجر الأساس لمدينة البابطين السكنية للأرامل والأيتام في مأرب عيدروس الزبيدي يهدد باستخدام القوة لتحقيق الانفصال وتمزيق الجغرافيا اليمنية سيناتور ديموقراطي أمريكي يغضب المليشيات بتعليق ساخر بشأن المنح الحوثية للطلاب في الجامعات الأميركية انطلاق فعاليات أسبوع المرور العربي في مدينة مأرب
44 شركة عالمية تعلن نيتها نقل مقراتها الإقليمية للسعودية
أعلن، اليوم الأربعاء، في السعودية، تأكيد 44 شركة حتى الآن نقل مقارها الإقليمية إلى العاصمة السعودية الرياض، بينها شركات عالمية كبرى.
ووفقاً لقناة "العربية"، أعلن على هامش مؤتمر "مبادرة مستقبل الاستثمار" المنعقد في الرياض، استهداف المملكة نقل 480 مقراً إقليمياً للعاصمة خلال 10 سنوات.
وأضافت أن 44 شركة أكدت حتى الآن نيتها نقل مقارها الإقليمية إلى العاصمة السعودية، مشيرة إلى أن بين تلك الشركات أسماء كبرى؛ كشركة "سامسونغ، وسيمنس، وبيبسيكو، ويونيليفر، وفيليبس، وديدي الصينية".
ومن المتوقع أن يجلب البرنامج 18 مليار دولار للاقتصاد السعودي، ويخلق 30 ألف وظيفة.
وكانت شركة "فيستاس ويند Vestas" الدنماركية لطاقة الرياح أول المعلنين، اليوم الأربعاء، نقل مقرها الإقليمي إلى السعودية على هامش مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار.
وتعد "Vestas" شريكاً عالمياً في مجال حلول الطاقة المستدامة، وتقوم بتصميم وتصنيع وتركيب وخدمة توربينات الرياح في جميع أنحاء العالم.
وكان وزير الاستثمار السعودي خالد الفالح، قال أمس الثلاثاء، إنه سيكون هناك إعلان اليوم عن الترخيص والبدء بتأسيس مقرات إقليمية لشركات عالمية في الرياض.
وبدءاً من العام 2024، ستتوقف الحكومة السعودية والمؤسسات المدعومة من الدولة عن توقيع العقود مع الشركات الأجنبية التي تتخذ من الشرق الأوسط مقار لها في أي دولة أخرى في المنطقة، بحسب ما أعلنته الحكومة، في فبراير الماضي.
وقالت الحكومة السعودية إن هذه الخطوة تهدف إلى الحد من "التسرب الاقتصادي" وتعزيز خلق فرص العمل.
كما خصص ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان 800 مليار دولار لتحويل الرياض إلى واحدة من أكبر 10 اقتصادات مدن في العالم.
وفي حين تضمنت الخطوات السابقة حوافز للشركات للتحرك، احتوى الإعلان، في فبراير الماضي، على تهديد ضمني بخسارة مليارات الدولارات من الصفقات ما لم تنتقل إلى السعودية، فيما أقلق نشاطها في الإمارات.