دولة القمع والتعدي على حريات الرأي سياسة تكميم الافواه صامدون للقاح رافضون اخنوش ارحل

ستتكرر تلك الوقفات. فالشعب لا يمل. لكن الذين سيملون وينهكون هم خذام المخزن الذين يؤتى بهم مع الفجر ولا يجدون حتى مراحض لقضاء حاجاتهم.

لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم.. لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم..
تصفيقات حارة للحكومة الجديدة نجحت في القمع بامتياز

رافض ن اشغلكم هداك ؤ الناس ألي جالسين في القهوة مالهم واش السيبة

أين هن النساء الشرطيات ؟ لماذا لا نرى النساء الشرطيات يشاركن في تفريق التجمعات ؟ غياب النساء الشرطيات عن المشهد يعطي الذرائع للنساء بالتظاهر بالإغماء والصراخ و المبالغة في التبوحيط.

اوى أشنو كنتوا كتسناو من حكومة كل أفرادها أصحاب مشاريع وأموال. كنتو كتسناو انهم سوف يحنون فيكم لا ابدا هادوا شبعانين فلوس لمعجبوش الحال غادي ازطموا عليه

على من يهمه الأمر وأمانة العباد في عنقه أن يقوم بواجبه في وقف هذا العبث اللاسياسي واللامسؤول من هذه الحكومة قبل فوات الأوان خاصة أن الشعب يرزح تحت وطأة ارتفاع المواد الاستهلاكية مزامنة مع موجدة القمع الغير مسبوق وردة على المكتسبات التي حققتها البلاد في ما مضى فيجب وقف سياسة إعادة التربية للمغاربة ومتبنيها المرجو النشر يا هيسبريس .

إذا كان الشعب بدون حريات. سلبت و حجزت بسبب وثيقة لا جدوى منها. لا تشفي و لا تمرض. و لا تنهي هذا الوباء. فالشعب سينزل الى الشارع. و سيرفض الاقصاء.

هل هذا البوليسي من كوكب اخر؟ هل لا يفهم انه بدون جواز لا يمكنه دخول الحمام و المقهى؟ في اوروبا يقوم البوليسي في مضاهرات ضد جواز التلقيج بتجاهل الناس و الحشود لان مصيره واحد في اخر الامر.

مؤسف جدا، الدولة بقيادت جلالة الملك قطعت أشواط هامة نحو الإزدهار لكن للأسف يتم تخريب كل شيء بقرارات ارتجالية غير مدروسة و غير قانونية أظهرت للعالم بأننا بعيدون عن الديمقراطية كل البعد و تهدي لأعدائنا سكين على طبق من دهب ليستعملوه ضدنا و يقولون أن الدولة المغربية استبدادية و لا تحترم حقوق الإنسان…
غدا تأتي شردمت بنبطوش و البوليزاريوا لتطعن في الحكم الذاتي…

وكيلنا ربي حسبنا الله ونعم الوكيل

خاص كل واحد يقول كلمته و لكن في حدود الوقت و التغطية الصحافية بنسبة حضور هذا الصوت في المجتمع…. و بالواتساب و باقي الوسائل التواصل، يعطي الانطباع أنهم الصوت الحاضر بقوة رغم أن يقال ٧٠% تلقحوا؟؟؟ و على أي لا للغوات و إذا قالوا لك فرق الجولة فرقوها و مع ذلك لا للقمع و العنف

إذا كان اللقاح اختياري حسب ملاقوا الحكومة
فلماذا تحرم الناس من حريتهم في قضاء أغراضهم
مع كامل الأسف الإستبداد بالمغرب هو سيد والموقف
الناس يتظاهرون سلميا للمطالبة بحقهم
ومع ذلك تقوم السلطات بقمعهم
هذا هو المنكر بعينيه
أهذا هو مغرب الحق والقانون؟
أقول هذا وأنا مُلقح التلقيحتين لأني إخترت ذلك عن طواعية واختيار ولكن يضرني
أن أرى نساء بلادي وهن يعتدى عليهن لأنهن لا يردن التلقيح

لم تفرض الدولة التلقيح لذالك ليس واجبا والتلقيح اختياري
لكن ليس من حق المواطن التدخل في شؤون الدولة فالدولة لم تفرض جواز التلقيح وإنما أعطت الحق للملقحين بالعيش الكريم والتمتع بجميع الضروريات واستثنت غير الملقحين وهاذا الامر يجب ان يراعي اليه غير الملقح فإذا اراد التمتع بالعيش الكريم فليتلقح واذا لم يرد فليس له الحق في الكثير من الامور
ان الحكمة غابت عن بعض الناس
ان المواطن محكوم كل المواطنين محكومين بكل قانون جديد او قديم وما فائدة الحديث مع رجال الامن فليس هم من يضعون القوانين وإنما عملهم السهر على جعل المواطن تحت القانون او بمعنى آخر يطبق القانون
يجب على كل مواطن الذهاب الى مراكز التلقيح لتلقي اللقاح
واخذ جواز التلقيح والعيش في سلام ووئام
فكل من لم يتلقح علما ان التلقيح مجاني فيجب ان يعيد النضر في نفسه ويجب ان يتحمل مسؤوليته وعواقب افعاله فليس هناك من سيدافع عنه وهذه هي الحقيقة
فاعتبرو يا ؤولي الالباب

تضامنا مع النائبة البرلمانية الاخت منيب و الذين يعارضون فرض جواز اللقاح لولوج المرافق العمومية و الخاصة نقول ان الامر كما قالت الاخت منيب يستعلق بالشطط في استعمال السلطة و نزيد بالقول ان القرار لم يحظى بموافقة البرلمان و بالتالي يتعين اللجوء الى القضاء بالمحكمة الدستورية للطعن في قرار وزير الصحة بخصوص الزامية الادلاء بجواز التلقيح للولوج الى المرافق العمومية و الخاصة اما التظاهر في الظروف الحالية مع تفشي جانحة كورونا فلا معنى له الا لمن يري في ذلك فرصة كسب ورقة الناخبين او جر البلد الى الفتنة حتى و ان كان وزير الصحة السباق اليها في عجرفته و تسرعه في اتخاذ القرارات كما فعل في السابق مع طبيب تطوان و تبين فيما بعد براءة الطبيب من كل ما نسب اليه من قبل وزير الصحة و لا حول و لا قوة الا بالله

ليس هناك أكثر فتكا بالبشرية من فيروس الضلم و الفساد و الحكرة الذي يجعل المصاب به يتمنى الموت و لا يجده لأنه يخشى من عقاب الله تعالى إذا مات منتحرا