يسعى المغرب إلى إدخال مزيد من التحسينات على الجوانب المتعلقة بترشيد الاعتقال الاحتياطي، وتحسين أداء قضاة التحقيق والنيابة العامة على مستوى تعزيز بدائل له، تنفيذا لمضامين توجهات السياسة الجنائية التي تشرف عليها رئاسة النيابة العامة في مجال تعزيز حقوق وحريات الأفراد.
وأجمع المشاركون في الندوة التكوينية الجهوية، التي نظمتها رئاسة النيابة العامة بمدينة الدار البيضاء حول موضوع “توطيد جهود النيابة العامة في ترشيد الاعتقال الاحتياطي” بدعم من الاتحاد الأوروبي، اليوم الأربعاء، على أن المجهودات التي تبذلها رئاسة النيابة العامة في هذا المجال قد ساهمت بشكل كبير في تحقيق نتائج إيجابية على مستوى التفعيل.
واعتبر المتدخلون أنه بفضل المجهودات التي تبذل حاليا يتواصل تحسين مؤشرات الاعتقال الاحتياطي، في اتجاه تخفيض عدد النزلاء بالسجون المغربية.
وقال مولاي الحسن الداكي، الوكيل العام للملك لدى محكمة النقض رئيس النيابة العامة، في كلمة ألقاها بالنيابة عنه أحمد الوالي العلمي رئيس قطب الدعوى العمومية وتتبع تنفيذ السياسة الجنائية، إن الوكلاء العامين ووكلاء الملك وقضاة التحقيق على وعي تام بجسامة المسؤولية في تدبير الاعتقال الاحتياطي وترشيده، على اعتبار أنهم يشكلون الحماة الأساسيين لحرية الأفراد بنص الدستور.
وأضاف رئيس النيابة العامة، في كلمته خلال هذا الملتقى الذي نظم بدعم من الرئيس المنتدب للمجلس الأعلى للسلطة القضائية، أن “ترشيد الاعتقال الاحتياطي يعتبر محورا مركزيا في تنفيذ السياسة الجنائية، ويجد مكانه دائما في الاجتماعات واللقاءات التي تعنى بالعدالة الجنائية، على اعتبار أن الاعتقال الاحتياطي يمس الفرد في أحد حقوقه الأساسية التي كرستها المواثيق الدولية والكتب السماوية ألا وهو الحق في الحرية، كما أنه يشكل مرآة حقيقية لمدى احترام قواعد وشروط المحاكمة العادلة وتفعيل قرينة البراءة التي تعتبر حجر الزاوية في الأنظمة القضائية الحالية، فأي إفراط أو سوء تقدير في الاعتقال الاحتياطي معناه انتهاك لحرية الإنسان وهدم لقرينة البراءة”.
وتابع المسؤول ذاته في كلمته: “أكدنا مرارا لقضاة النيابة العامة أن تحريك الدعوى العمومية في حالة اعتقال يجب إعماله في الأحوال الاستثنائية التي تكون فيها حقوق أخرى قد تم المساس بها بشكل صارخ من طرف المشتبه فيه، فلا بد من توفر المبررات القانونية المحددة في المواد 47 و73 و74 من قانون المسطرة الجنائية، والتي تتمثل في حالة التلبس وخطورة الفعل الجرمي وانعدام ضمانات الحضور وتوفر دلائل قوية على ارتكاب المشتبه به للجريمة ومدى تأثير هذه الأخيرة على حقوق الغير أو على النظام والأمن العام”.
وأشار الداكي إلى أنه على الرغم من المكانة التي حظي بها موضوع الاعتقال الاحتياطي ضمن أولويات السياسة الجنائية فإن أداء الفاعلين في حقل العدالة الجنائية لا يزال يثير الكثير من الانتقاد، خاصة أن نسبته ما فتئت ترتفع بشكل مضطرد ليصل في نهاية شهر شتنبر 2021 إلى حوالي 45 في المائة.
وفي هذا الإطار، قال رئيس النيابة العامة: “إذا كانت جهود رئاسة النيابة العامة في البداية أعطت نتائج طيبة عكستها الأرقام المسجلة في معدلات الاعتقال الاحتياطي، حيث انخفضت إلى 37 في المائة في متم شهر مارس 2019؛ فإن الآثار السلبية، التي أفرزها انتشار وباء كوفيد 19 على سير العدالة عموما وعلى تدبير جلسات المعتقلين الاحتياطيين على وجه الخصوص، انعكست بشكل ملحوظ على نتائج السنوات الماضية؛ الأمر الذي يقتضي منا جميعا، قضاة الحكم والتحقيق والنيابة العامة، أن نضاعف الجهود، سواء عبر ترشيد اللجوء إلى الاعتقال عند تحريك المتابعات أو من خلال الرفع من نجاعة الأداء عند البت في قضايا المعتقلين”.
واخا يكون عندنا القانون ديال حمو رابي ..الظلم هو الظلم .ولما عندكش فلان وفلان ..تبقى طالع هابط حتى تفهم راسك..هذا هو مغربنا..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اشمن ترشيد هذه سياسة قد لي تعطي قد لي تستافذ من السراح نحن منخرطو ودادية سكنية باسفي من سنة 2007 لحد الان لم نستفيد من البقع قمنا بوضع شكاية من اجل النصب والاحتيال ضد المكتب السابق في اختلاس ازيد من مليار و400مليون سنتيم وتم اعتقالهم من طرف قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية وتم منحهم السراح المؤقت من طرف غرفة المشورة بمحكمة الاستئناف بدون ضمانات واين هي حقوق المنخرطين هل هاذ هو العدل السراح المؤقت يجب أن يكون لمن تتوفر فيه الشروط وليس لناهبي أموال وحقوق الناس
الأسف عندنا المتهم مدان حتى يثبت برائته
لهذا تجد أعداد المعتقلين إحتياطيا في إرتفاع مهول
زد على ذلك الإستهتار بالحريات الفردية
و مع كل هذا يضل المجرمون الحقيقيو ن خارج أسوار السجن
لا مجهود يبذل للإمساك بهم
سير شكي و جيب الدليل أو حتى يسيل الدم عاد يمكن يتحرك معاك شي حد أو بوساطة
مشكلة القضاء المغربي ليست في سن القوانين بل ما مدى التقيد بها وشكرا
اذا كانت الصور حديثة اين هي الكمامة؟؟؟
بخلاصة (المتهم بريء حتى تثبت إدانته) شحال من واحد مسكين يبقى سنة في السجن ثم يخرج براءة وهدا ما لا يوجد في جميع الدول الديموقراطية
رجال الحموشي زادو فيه:
إلى رءيس النيابة العامة:
بلاغ الحكومة يقول : مطالبة الأشخاص بالادلاء بالجواز الصحي للولوج إلى الادارات العمومية و… . وليس المطالبة بالجواز في الشارع العام.
عندما كانت زوجتي عاءدة من مقر عملها، اوقفها رجال الحموشي وطالبوها في الشارع العام بالجواز الصحي.
حسبي الله ونعم الوكيل
هناك من يعتقل أشهر طويلة قبل المحاكمة ويخرج بريء أمام القاضي لكن حياته تحطمت بعد أن فقد شغله وتشوهت سمعته إجتماعيا.
القضاء المغربي يعمل بمبدء المتهم مذنب وليس المتهم بريء حتى تثبت إدانته
في دولة يعتقل الشخص بالتعليمات و يحكم عليه بناءا على التعليمات ناهيك عن تغيير المحاضر بالرشى و تخفيف الأحكام بالرشى هنا نقول ألا وجود للعدل
نعم لترشيد وعقلنة الاعتقال الاحتياطي للمواطنين المؤدبين المتخلقين المسلمين الذين ارتكبوا تجاوزات وأخطاء غير متعمدة .ولا ثم لا ثم لا للمشرملين واللصوص وحاملي السيوف والسكاكين والأدوات الحادة التي يعتدون بها على المواطنين ثم لا لتجار المخدرات بجميع اصنافهم وكل الظالمين الذين يظلمون الناس ظلما وعدوانا.كما نتمنى على النيابة العامة أيضا عدم تمتيع هؤلاء بالعفو بل إنزال أقصى العقوبات في حق كل من تسول له نفسه الاعتداء على أخاه المسلم ظلما وعدوانا.
هادو هما الناس لي خرجو علينا الناس لي كتاجرو فقضايا كل قضية و التمن ديالها حتى لين غدي ابقا المغرب بلاد الرشوة و الفساد والدولة لي باغا هدشي حقاش مميمكنش هدشي معرفينوش بل كساعدو باش الامن والدرك وكيل الملك و القضاة كترشاو فالقضايا والمحامي هو الوسيط دائما مابين الراشي و المرتشي انا لي مبغاش أتفهم ليا ان الحموشي مدير العام … و مراقبة التراب الوطني زعمة هدشي مدخلش فالمراقبة ولا كتستغل ضعف الناس
الأصل هو محاربة أسباب جرائم الحق العام عبر تعزيز التربية داخل الأسرة والمدرسة والمجتمع والإعلام ..وتوفير الشغل للباحثين عنه…وتدالرفع من الترفيه النظيف والإيجاب…
ومحاربة مجرمي الحق العام والفاسظين والنواب اللصوص وسيدي بورشوة وخدام الدولة….
الوقت لي يوليو المغاربة سواسية أمام القضاء النقاش يكون مجدي اما المواطن العادي يدير مخالفة بسيطة يدخل للحبس الاحتياطي وسط المجرمين حتى يطيب عاد يقولو له سمح لينا هذا هو القانون والمواطن درجة أولى يدير جريمة يزلق فيها جمل يتابع خارج الاعتقال الاحتياطي ويبقى يتسارى مع الضحية ديالو بكل حرية. العدل هو الأساس الأول للمواطنة
الكثير من الشطط في استعمال الإعتقال الإحتياطي و الحراسة النظرية و التي تطبق حسب الأهواء دون مراعاة الحالات التي حددها القانون و التي يهدف منها الحد من خطورة الجرم او الشخص أما في الواقع ما زال هناك من يستخدم هذا الحق للتعسف و الإضرار المعنوي و المادي بالمتهم دون اعتبار قاعدة المتهم بريء حتى تثبت إدانته فيتم الزج به في الاعتقال بكل بساطة و تكون نتيجة ذلك تعقيد المشكل بدل حلّه بأقل الأضرار
من بين مآسي منظومة العدالة في المغرب اعتماد محاضر الضابطة القضائية التي تتحكم في اعدادها أهواء محرريها وانحيازهم لأطراف معينة و الخبراء الذين لا يمارسون عملهم بالجدية والنزاهة اللازمتين.
دائما ما تجرى مثل هذه اللقاءات والندوات وبنفس العنوان لكن للأسف لا يوجد إي إجراء على المستوى الواقعي يؤسس لنا لهذه العقلنة ، مازالت نفس المواد هي التي تنظم مساطر الاعتقال الاحتياطي .
خلاصة القول انه في المغرب ليست هناك منظومة قضاء تستجيب المعايير الدولية !! بل المنظمات المختصة تعتبر ان القضاء في المغرب غير مستقل عن السلطة التنفيذية ! وهذا ما يجعله قضاء منهار !!
يجب تغيير نمط القضاء باعتماد مجموعة من المحلفين كمواطنين من مختلف الشرائح لتكون لهم الكلمة الاخيرة كما هو معممول في الدول الديموقراطية وعدم الاقتصار ععلى قاضي واحد وبعض الاحيان مع مستشاريه الذين لن يخالفوه الرئي مع عدم اعطائهم التقديرية
مخافر الشرطة و المحاكم والسجون أماكن مغلقة ممنوع على غبر الحاملين لجواز التلقيح دخولها. يجب تطبيق القانون و عدم إجخال المجرمن العتاة هذه المراكز دون تأويل للقانون أو اختراع تخريجات لخرق القانون
ادا سقط مجرم فى شباك الضابطة القضائية غير ملقح ولا يملك جواز التلقيح
مادا سيكون مصيره انتظر جاب كيفما كان من فضلكم
المسؤولون القضائيون يناقشون كيفية الأستئتاس بمبدأ الحكامةو الترشيدفي تطبيق قوانبن البلادفي نفس الوقت الذي تدوس فيه وزارة الصحة و الداخلية على كل القوانين والتشريعات التي تضمن حرية المواطن في تنقله وجسده وماله ، متجاوزة بذلك حتى بنود الدستور. إنه التاجر الذي يروج لبيع نظارات شمسية في مملكة العميان .فمتى سمعنا مسؤولا قضائيا يصرح بأن الإجراءات التي سلكتها مؤخرا السلطات المغربية لا هي شرعية و لا هي قانونية و لا هي أخلاقية ؟ القضاء يعني العدل والإنصاف فهل يتذكر هذا الجمع بأن السلطات حرمت المواطنين من حقوق مدنية ببلاغ أفتاه هدا الوزير أو ذاك على كاتبه الخاض؟متى كان بلاغ حكومي بمثابة قانون ؟متى يصدح بالحق من عادة يمثل ملاذ كل مظلوم فيقول بأنه لا أحد بما فيه الدولة يحق له قانونيا أن يحرم المواطن من حقوق مدنية أساسية كبشر (التنقل/ التصرف الحر في أمواله /حرمة جسده/ الحصول على الخدمات الإدارية) إلا بحكم قضائي نهائي قابل للتنفيذ ؟بعد اللقاءات التي تلد تعويضات ،ألا صجمع هدا الجمع علي صك إتهام في حق الحكومة=انتحال صفة /الشطط /القتل الخطأ /هتك العرض بالتدليس/ خيانة الأمانة( الشعب أمانة في عنقها.)
يجب ازالة مؤسسة قاضى التحقيق والاستفادة منهم بالقضاء المدنى او الجنحى لانه لادور له ولايفيد شيئا فى القضايا فهو يعتمد على محاضر الضابطة القضائية فقط