نفت المديرية الجهوية للمياه والغابات ومحاربة التصحر للشمال الغربي- القنيطرة بناء تجزئات سكنية بالعقار الغابوي لغابة معمورة، مبرزة أن الامر يتعلق بأراض سلالية.
وأوضحت في بيان توضيحي، أن المناطق التي تحدثت عنها بعض المنابر الاعلامية توجد “داخل المدار الحضري لمدينة القنيطرة، وانها تشهد بالفعل إنجاز مشاريع سكنية، إلا أن الأمر لا يتعلق بتاتا بالعقار الغابوي لغابة المعمورة بل بأراض سلالية تم غرسها في الستينات بالأوكاليبتوس، وليس بأشجار الفلين”.
وأشارت الى “أنه نظرا للدور الأساسي الذي تلعبه الغابات الحضرية بالإقليم في المجال البيئي والاجتماعي والاقتصادي وعلى المستوى الجمالي، تحرص المديرية الجهوية للمياه والغابات على حماية وتدبير وتهيئة هذه الغابات وفق مقاربة تشاركية من خلال إبرام اتفاقيات شراكة مع جميع الفاعلين المحليين بغية ضمان تنمية شاملة وفعالية أكثر”.
وأعربت المديرية الجهوية للمياه والغابات للشمال الغربي عن شكرها الخالص للمجهودات المبذولة من طرف الفاعلين والناشطين في المجال البيئي بالمنطقة، مضيفة انها تبقي أبواب المديرية مفتوحة في وجه الراغبين بالمزيد من المعطيات والتوضيحات إذا اقتضى الأمر.
المغرب
(منذ: 3 سنوات | 
23 قراءة) 
DW Arabic
C’est une extrême et fabuleuse sagesse de dire :qu’avant d’abattre un arbre il faut penser à en planter 100 d’autres.Mais malheureusement nous sommes très loin de cette culture
إلا أن التلوث الذي يصيب غاباتنا يندى له الجبين .. لا أدري ما هو السبب و من هو المتسبب ..لكن على الوزارة أن تجتهد في هذا الموضوع..نريد غابات نظيفة .. هذا ممكن لا يتطلب شركات عالمية للتنقيب و لا مستثمرين عالميين …يتطلب جمع الأزبال و توعية الناس..أعباد الله حتى هذا صعب علينا ؟
حشومة و عار ان آلاف الهكتارات تنتزع منها الاشجار و تقطع و تباع في ضروف غامضة !! هته الجرائم في حق الطبيعة و شجع بعض المسؤولين المحليين بالقنيطرة ارادوا بذلك جعل القنيطرة تنخرها الاسمنت في كل الاتجاهات و لا أحد يبالي بخطورة الموقف ! اليس من حقنا و اولادنا و الاجيال القادمة كقنيطريين ان ننعم بجو و مساحات خضراء نقي دون ثلوت ام ان اصحاب لوبيات العقار لهم نظرة مغايرة !! من يتحمل مسؤولية اعدام آلاف بل مائات الآلاف من الاشجار و تهريبها الى الاسواق بالقنيطرة ..مدينتنا القنيطرة تستغيت فهل منقد ؟؟!
لا يهم سواء تعلق الامر باشجار الفلين او باشجار الاوكاليبتوس . الاشجار تماما لا يجب اجثتاتها بل الزيادة فيها وخصوصا الاشجار المذكورة في المقال . دائما عندما نريد ايجاد مخرج نتكلم عن اراضي سلالية او عن ملك عام . المهم هناك قوانين عالمية تمنع اجثتات الاشجار الا في حالة ذبولها او موتها وتعويضها باخرى
هذه المديرية الجهوية للغابات ومحاربة التصحر بالغرب،ان كانت لا تعلم فهذه مصيبة وان كلنا تتكلم من مكاتبها من خلال التقارير المزوزة لمعاوينيها بعين المكان فهذا تقصي كبير منها،فكيف تدعي انه هذه الهكتارات وبالالاف اراضي سلالية.. وان كانت كذلك كيف تم الاستلاء عليها واجتثت ملايين الاشجار منها في ظروف غامضة. والمسافر العادي عبر القطار يلاخظ هذه الجريمة النكراء التي وقعت في ذلك الحزام الطبيعي الاخضر.. وبين عشية وضحاها تحولت هذه المساخات الشاسعة الي ضيعات محروسة ومسكونة بفيلات وغرست باشجار تجارية مثمرة… من المحظوظين من هذه الاراضي ياوزير الفلاحة… ؟!!وما دور الدولة في مسؤوليتها علي الاراضي السلالية وخاصة وزارة الداخلية ؟!
الله الله، هذه غير البداية… غابة بدأت تدب اليها الايادي التي لا ترحم و السماسرة الذين لا ضمير لهم و لا حس اجتماعي و لا بيئي سوى الدرهم ثم الدرهم و الهمزة، بضع سنوات فقط و ستجد العلب الاسمنتية و السيارات تعوض الاشجار و نزهات الأسر كما حدث مع غابة عين الشقف بفاس بعدما وصلت اليها ايادي اثمة و تواطء معها مسؤولون و جمعيات الغدر دون مراعات لهذه المعلمة البيئية التاريخية بقلب فاس رئة فاس متنفس الفاسيين الى جانب ضفاف واد فاس التي تم وأدها دون رحمة و لا غيرة و لا ضمير و لا احترام لتاريخ فاس و ساكنة فاس و صارت اليوم عبارة عن عمارات و مباني شوهت المكان و قتلت اجمل ماكان بفاس، نعم ضفاف نهر الجواهر صارت علبة اسمنتية و النهر اصبح عبارة عن مصرف صحي للمصانع و مطرف لمهلفات البناء و دور السكن اضافة الى غابة ظهر المهراز الذي نهبت اشجاره… الطبيعة بقلب فاس نحرت و الكل يتفرج و الكل متواطئ مع سماسرة العقار و من لا ضمير لهم… يجب فتح تحقيق فوري و معاقبة اىمتواطئين في تفويت و المتاجرة بالطبيعة بفاس.. جريمة ارتكبت بحق عين الشقف و ضفاف نهر الجواهر و غابة ظهر المهراز و الكل صامت و الكل متواطء..
والله يعطينا وجهكم أي حاجة تتلقاوا لها حل وتخريجا
بالفعل تم تفويت غابة حضرية بالقنيطرة وبوسط المدينة يا حسرة وغير بعيد عن محطة القطار الكبيرة للتيجيفي لبناء عمارات سكنية خصص اغلب الشقق للمسؤولين وكبار الموظفين فيما ستبنى محلات للسبا والتجارة… هذا المكان كان من الممكن أن يجهز ويصبح رنة للمدينة التي بدات تختنق بالاسمنت لا أن يخصص لبعض المحظوظين
المجال البيئي والغطاء المجال الغابوي على وجه الخصوص في طريق الاندثار الوشيك . اعتقد وحسب ما بحثت فيه ان نسبة الأشجار ومنذ الاستعمار ليومنا هذا قد تراجعت باكثر من 70/.لاسباب كثيرة على رأسها الفشل الذريع لمندوبية(الحافي) وغياب دورها الواضح سواء في الحراسة او الردع او الابحاث او التجديد او الحماية… فاغلب الغابويين لا يطبقون القانون مقابل رشاوي او تقاعسهم وتكاسلهم والا فلما نجد بائعو الاخشاب والفحم ومنتوجات الشجر النفيس(الأرز مثلا) في فيلات ومحلات فخمة …لانه يتم قطعه وتهريبه في غياب تام لدور الرقابة والجزر ..زد على ذلك الرعي الجائر و الجفاف والحرائق.. اخشى ما اخشاه ان تصير بلادنا جرداء وقاحلة مستقبلا.. وينعكس ذلك على المناخ والبيئة عموما
حقيقة حرام ما يجري في القنيطرة توسع عمراني كبير على حساب المساحات الخضراء الغابة كانت هي المتنفس الوحي الذي يمد مدينة القنيطرة بالاوكسجين ويحميها من التلوث لكن لوبيات العقار اصبحوا اقوى من جمعيات المحافضة على البيئة وحولوها إلى اسمنت توسع مدينة القنيطرة لم يسايره تطور بنيتها التحتية حيت معظم شوارعها تعاني من اختناق مروري كما تعاني من غياب مساحات خضراء رغم توفرها على أكبر فرشة مائية اقول لكم ايها المسؤولين انه لنا لقاء مع رب العالمين الذي سيحاسبكم على خيانتكم لثقة الناخبين
فعلا يلاحظ عند مدخل مدينة القنيطرة الإجهاز على مساحات شاسعة من غابات الاوكالبتوس بغرض تحويلها إلى مناطق سكنية.مايحز في النفس هو عدم الاهتمام بالبيئة وتجهيز مساحات خضراء لهذه السكنات الجديدة وبناء مرافق رياضية واجتماعية وإدارية.في منطقة أليانس هناك نقص في المرافق الإدارية والرياضية والدينية.نتمنى أن تجبر السلطات شركة اليانس دارنا بالوفاء بالتزاماتها.
لا ينكر البناء وضياع الغابة بالإهمال والرعب الجائر إلا جاهل أو مستفيد ،ونحن نمر في الطريق السيار يظهر بالوضوح كيف تم السيطرة على مئات الهكتارات من غابة المعمورة .
حافضوا على غابة المعمورة فهي رئة المدينة
قنيطرة عمرات بالبنايات وكثرات فيها الناس ولينا ما نلقاو مساحة خضراء نفوجو فيها غير المعمورة والجو تلوث بالبنزين والسكان ما تلقاش شى أسرة ما فيهاش شى واحد يعانى من الضيقة
هذه حقيقة لا يمكن إنكارها يكفي أن تدخل إلى تطبيق Google earth لتعرف حجم اكتساح المباني لغابة المعمورة وتكتشف حجم اللعبة التي تلعبها جهات فوق الدولة .
أعربت المديرية الجهوية للمياه والغابات للشمال الغربي عن شكرها الخالص للمجهودات المبذولة من طرف الفاعلين والناشطين في المجال البيئي بالمنطقة، مضيفة انها تبقي أبواب المديرية مفتوحة في وجه الراغبين بالمزيد من المعطيات والتوضيحات إذا اقتضى الأمر.
لا اعرف هل اصنف هته الفقرة ضمن لغة الخشب
ام لغة دبيخيشي كما تشاء برر الامتيزات و التجاوزات بالمحاضر او حتى بالاستثناء في القانون يأخي نعلم ان تقليم الاشجار يتم بمحضر موقع من طرف اكثر من جهة معنية فما بالك بالاجتثاث المشكل انكم تتعمدون استحمار الهيئات و العقول الغيورة و لكن هته الاخطاء و صمة عار على المسؤولية و خصوصا انها
تضرب في عمق انخراط البلد لتكيف و ابتكار حلول لموجهة افة انحباس المناخ و لنا التزام مع المنتظم الدولي و اعتمادات ممنوحة تكفي لنزع ملكية هته الارض الصدئة حسب اعتقادي هذا الكنز المتاخم للشواطئ الاطلسية و المتوسطية يجب تحصنه ضمن الثرات الاممي خصوصا ان ملفات اجرامية في المحاكم المغربية تكشف عن تورط اسماء وازنة من اعيان و مسؤولين يلهثون وراء الاثرات الغير المشروع عن طريق هته العقارات .
مديرية المياه و الغابات تكاد تحمل الاسم فقط دورها غير موجود على أرض الواقع لا غابات كالبلدان الأوربية واخرها اسبانيا .لا اهتمام بما هو موجود من شجيرات والتي تكاد ان تنقرض كما حصل في العديد من المناطق حيث اجتثت غابات وكان لم تكن موجودة بتاتا لانباتات ولا …..
انهم يتقاضون اجورا زهيدة مقابل الاسترخاء والنوم في الكراسي الفخمة داخل الادارات
هناك بعين عتيق جنوب تمارة عين ماء بها تنوع بيولوجي مهم و ماء يتدفق باستمرار قبالة باشوية المركز و مع ذلك ادعى احدهم ملكية المكان و شيد فوقه عمارات سكنية دون اكتراث للوضع البيئي للمكان
اين انت يا ايها المندوب السامي للغاليات