احتضن المركز الاستشفائي الإقليمي لأسا الزاك، السبت، قافلة طبية وجراحية متعددة التخصصات نظمها نادي روتاري أكادير أوفلا الانبعاث بشراكة مع كل من مؤسسة محمد السادس لإعادة إدماج السجناء والمركز الاستشفائي الإقليمي سالف الذكر.
وباشر الطاقم الطبي والتمريضي، الذي يضم 11 طبيبا متخصصا وأطرا تمريضية وإدارية، عمليات تقديم الخدمات والاستشارات الطبية لفائدة العشرات من المواطنين الوافدين على المرفق الصحي.
وتضم المبادرة الإنسانية، التي حطت الرحال أيضا في وقت متزامن بجماعة المحبس، تخصصات طب وجراحة الأطفال والمسالك البولية والجهاز الهضمي والمفاصل والسرطان والقلب والشرايين والطب العام والأمراض الجلدية.
كما ستعرف هذه القافلة، التي يهدف المشرفون عليها تقريب الخدمات الصحية من المناطق النائية، الأحد، تقديم مجموعة الاستشارات الطبية العامة والمتخصصة وتوزيع الأدوية على المستفيدين.
سعد لحميداني، الطبيب الجراح وعضو نادي روتاري أكادير أوفلا الانبعاث، قال إن عدد المستفيدين من القافلة بلغ في اليوم الأول 520 شخصا استفادوا من تشخيصات طبية في مختلف التخصصات و13 شخصا خضعوا لعمليات جراحية.
وأضاف لحميداني، في تصريح لهسبريس، أن هذه العملية التي ينظمها نادي روتاري بمعية شركائه تأتي في إطار برنامجه المسطر لهذه السنة من أجل تمكين ساكنة المناطق النائية من الاستفادة من خدمات طبية هي في حاجة ماسة إليها.
القافلة ليس هو الحل في القرن 21 نحن دول أحد مع أوروبا وتستعمل القافلة هدا تستعمله الول الفقيرة من الواجب على الحكومة والشىء الوحيد الدي لم تقم به حتى حكومة نحن نريد بناء المستشفيات في كل المدن لم نرى بناء المستشفيات لمادا عندنا وزير الصحة ورؤساء الجهة علي أن انتضر القافلة الإنسان عليه أن يدهب إلى المستشفى للفحوصات أو حتى أن يكون على فراش الموت بناء المستشفيات في كل المدن لان المستشفى يخصه أن يكون قريب لا كل المغاربة نسافر إلى العاصمة مستشفيات ومراكز طبية في كل حي وتوضيف الأطباء والممرضين والممرضات والمعاملة والنظافة لان موجود اهمال كثير في المستشفى اين تخسر الأموال