اختارت صحيفة “ليكيب” الفرنسية الدولي المغربي سفيان بوفال، لاعب نادي أنجيه الفرنسي لكرة القدم، أفضل لاعب في المباراة التي جمعت فريقه بمضيفه باريس سان جيرمان، الجمعة، إلى جانب “النجم” الفرنسي كيليان مبابي؛ وذلك بتنقيط “7” لكل واحد منهما.
وأكدت الجريدة الفرنسية أن بوفال قدم مباراة كبيرة أمام الباريسيين في ملعب “حديقة الأمراء”، وشكل مصدر إزعاج كبير لرفاق مواطنه أشرف حكيمي، بعد أن صنع الفارق من خلال مراوغاته وإمكانياته الكبيرة، كما كان وراء تمريرة حاسمة أعطت الهدف الوحيد لفريقه بواسطة زميله أنجيلو فولغيني.
وقدم بوفال إشارات قوية مع بداية الموسم الحالي بقميص أنجيه، كما نال ثقة الناخب الوطني وحيد خاليلوزيتش الذي بات يعتمد عليه خلال المباريات الأخيرة، قبل أن يترك بصمته في آخر لقاء مع “أسود الأطلس” بعد أن سجل هدفا رائعا في شباك المنتخب الغيني ضمن التصفيات الإفريقية المؤهلة إلى “مونديال 2022”.
يُشار إلى أن المواجهة التي جمعت باريس سان جيرمان وضيفه أنجيه، لحساب الجولة العاشرة من الدوري الفرنسي الدرجة الأولى “الليغ 1″، عرفت مشاركة أشرف حكيمي من جانب أصحاب الأرض وسفيان بوفال المتألق بقميص الفريق الضيف، وكسبها الباريسيون بهدفين لواحد.
بوفال من الاعبين المراوغين الاواءلعالميا لم يجد بعد المدرب الدي يعطيه التقة الكاملة داخل الملعب نتمنى له التوفيق .
اللاعب بوفال له مهارات وتقنيات عالية. وقد أبان عن هذا مؤخرا في المقابلات الأخيرة مع الفريق الوطني المغربي. وسيكون إضافة جيدة للمنتخب الوطني مع بقية عناصر المنتخب فيما هو قادم من المباريات والمنافسات.
بوفال رسمي و متألق بفريقه. و مع هذا لم يحضر المونديال . و حاليا يلعب بضع دقائق مع المنتخب. في حين الاغلبية لم تلعب دقيقة واحدة مع فرقها. و رغم ذلك رسمية. قام بحركة احتجاج حضارية لما رفض الاحتفال بهدفه ليوصل الرساءل . كفى من تهميشي فانا لاعب يعول عليه.
طريقة لعبه عفا عنها اازمن، التهريج في كرة القدم، أنظروا إلى المنتخب الإيطالي و الإسباني لعب واقعي خال من الأنانية و الفردانية، لعب جماعي ممتع و خرافي، أما من يشجع لعب الزناقي فهو لا يفقه في كرة القدم
حقيقة بوفال رسميته لا تناقش في المنتخب وكذالك زياش والحافيظي
لإيجادل اثنان بمهارة سفيان بوفال في مراوغة الخصم وهو شيء مطلوب ان يكون لديك لاعب يجيد الاختراق ولكن الكرة الحديثة ترتكز على الشمولية في اللعب ووضع المهارة التي قد تصبح أنانية جانبا لمصلحة الفريق وهو الشيء الذي يفتقده اللاعب الدي يصبح عبئا على المدرب
Le problème avec Boufal, c’est qu’on lui interdit de perdre la balle. Tandis que Messi , Neymar et Mbappé quand ils perdent la balle ce n’est pas grave. Ils leur mettent même un joueur de garde pour faire le sale boulot à leur place au ça s ou.
شعب معروف عليه التطبيل بان ماتش نهار يدير ماتش ناقص يبدأ يسب اكثرية اللاعبين المغاربة كيتنفخو فيساع مراوغة وهدف عادي رجعوه هدف انطولوجي وبيضة عندهم شي حاجة وكيبداو بالتهليل الكرة الحديثة ولات جماعية والسرعة وفي أقل من دقيقة كتبنى هجمة وتوصل لمعترك الخصم ماشي تعجان الكرة لي دوز احمد البهجة بنادم يمشي يتفرج فالدوربات الكبرى باش يعرف الفرق وينقص من التطبيل
بوفال لاعب من العيار الثقيل.نتمنى له مزيد من العطاء مع فريقه وكدلك مع المنتخب الوطني. يمتاز بالسرعة في المراوغة وامتلاك الكرة. وهي مواصفات انقرضت.
Un grand joueur s il n exagére pas et essaye d être efficace devant le but et avec ces coéquipiers
لاعب مهاري يراوغ بسهولة اي مدافع مثله يحتاج إليه أي مدرب لأن عملته ناذرة حتى لو اقحمته كاحتياطي في اللحظات الأخيرة من أي مباراة بالكاد سيصنع لك فرصتين أو ثلاث خطيرة قابلة للتهديف هذا اذا كان بجانبه لاعب هذاف يستغل مهاراته وتمريراته . بوفال مع الأندية التي لعب لها كان مراوغا يخترق الدفاعات عند مربع العمليات واستفادت منه هذه الأندية الأوروبية العيب الوحيد في بوفال هو لياقته البدنية بوفال حين يفقد الكرة لاتنتظر منه استرجاعها مثل لاعبين في العالم مثل نيمار ميسي مبابي برغم أن الثلاثة لياقتهم تفوق بوفال . بعض المهاريين فيهم هذه النزعة السلبية لكن مراوغاتهم الحاسمة هي التي تغطي هذه السلبية كما نقول رب ضارة نافعة وهي الحكمة التي لايمكن لأي مدرب الاستغناء عنها لأن إيجابياتها سيف دو حدين حد حاف ولكن الآخر يدبحك وهو الذي ينطبق على بوفال .
فإلى الذين لايحبون اللعب الفردي ولو كان في إطار جماعي اقول لهم انكم همشتم نقطة قوة بوفال في اختراق المربعات وركزتم على سلبيته الوحيدة التي يتجاوزها كل المدربين لأنهم يفهمون في لعبة كرة القدم فهل أنتم تفهمون مثلهم ؟