بينما تتعالى أصوات الحقوقيين والحقوقيات الرافضة لتنفيذ عقوبة الإعدام بالمغرب، لا تجد أسر المكلومين الذين فقدوا أقاربهم جراء جرائم بشعة سوى مطالبة القضاء بإصدار هذه العقوبة، تخفيفا للآلام وردعا لآخرين عن القيام بمثلها.
جريمة مقتل الشابة لبنى الناجحي، ذات الـ23 ربيعا، التي تم العثور عليها جثة هامدة داخل بئر بمنطقة الهراويين ضواحي الدار البيضاء، أعادت إلى الواجهة مطلب تنفيذ عقوبة الإعدام رغم المعارضة الحقوقية للأمر.
وأخرجت جنازة الشابة لبنى، التي ووري جثمانها الثرى أول أمس الأربعاء، العشرات من النساء القاطنات بحي النور، رافعات شعارات مطالبة بإعدام الجاني.
وعبرت العديد من هؤلاء النسوة، وهن يرفعن صورا للضحية، عن مناشدتهن القضاء تنفيذ عقوبة الإعدام في حق الجاني، لردع كل من سولت له نفسه القيام بمثل هذه الجريمة الشنعاء.
خال الضحية لبنى الناجحي أكد بدوره، متحدثا لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن الجاني الذي نفذ هذه الجريمة يستحق عقوبة أكثر من الإعدام، نظرا لهول ما قام به وما خلفه من آثار نفسية لأفراد عائلة الضحية، خصوصا والدتها التي صارت طريحة الفراش، على حد قوله.
من جهته، اعتبر عبد الإله بنعبد السلام، عضو الائتلاف المغربي من أجل إلغاء عقوبة الإعدام، أن “الاحتجاج والمطالبة بهذه العقوبة رد فعلي طبيعي، لكن يجب استحضار مبدأ الحق في الحياة الذي هو ثابت”.
ولفت الحقوقي، ضمن تصريحه لجريدة هسبريس الإلكترونية، إلى أن تنفيذ عقوبة الإعدام في حق الجناة تبين أنها “غير رادعة”، مستدلا على ذلك بـ”تراجع الجريمة في أوروبا التي لا تنفذ العقوبة مقارنة مع بعض الدول التي مازالت تنفذها”.
وأشار المتحدث نفسه إلى أن “تنفيذ عقوبة الإعدام في حق المتهمين تشوبه عدة مخاطر؛ ذلك أنها تستعمل لتصفية المعارضين السياسيين، وتطال أيضا الفئات الضعيفة، ناهيك عن وجود أخطاء قد تقع فيها مؤسسة القضاء”.
ودعا الفاعل الحقوقي إلى “وجوب أن يكون أقارب ضحايا الجرائم حضاريين بالمقارنة بالمجرم الذي ارتكب فعلته لغاية ما”، وزاد: “لا يجب أن نرتكب جريمة باسم القانون”.
واختفت الشابة لبنى الناجحي منذ أسبوعين عن الأنظار، وهو ما دفع أسرتها إلى تقديم شكاية لدى المصالح الأمنية قصد فتح تحقيق في مصيرها.
ورغم المحاولات التي تم القيام بها لم يتم العثور على المختفية، إلى حين قدوم الجاني لدى المصالح الأمنية واعترافه بارتكاب الجريمة في حق الشابة.
وفور تنقل المصالح الأمنية إلى المكان الذي أشار إليه المشتبه فيه، تم استخراج جثة الشابة، ليتم ربط الاتصال بالأسرة قصد التأكد من كونها موضوع شكاية الاختفاء، ليتبين أن المعنية بالأمر ليست سوى لبنى.
المغرب
(منذ: 3 سنوات | 
45 قراءة) 
DW Arabic
صدق الله تعالى حيث يقول: (ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب) وكذب الحقوقيون إذ يقولون : (ليس في القصاص عدل ولا حياة)…
عجبا لمن يدعي الإسلام وهو يناقض القرآن الكريم!
بسم الله الرحمن الرحيم من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ” صدق الله العظيم صدق الله العظيم ،الإعدام غير موجود في المغرب مع العلم انه موجود في الإسلام اي لا تقتلوا النفس التي حرم الله الا بالحق صدق الله العظيم، إنتهى الكلام حسبي الله ونعم الوكيل،
هل من بين المطالبين بإلغاء عقوبة الإعدام أحد تم قتل أبنه أو أبيه أو أمه أو أخيه أو أخته من طرف مجرم لم يفكر في حق الضحية في الحياة فأزهق روحها بدم بارد .
مسألة إلغاء الاعدام لا تخص تلك الفئة الشاذة. يجب على الدولة طرح موضوع إبقاء او إلغاء الاعدام على استفتاء شعبي نزيه..
لا حول و لا قوة الا بالله و اين حق الضحية ؟ الم يكن من حقها هي الاخرى؟ حسبنا الله و نعم الوكيل. انا لله و ان اليه راجعون
اود ان اقول لهاد الحقوقي لو تجرعت مرارة قتل احد من اقاربك فلن تفكر هكدا .الحقيقة لدينا حكم الاعدام في المغرب ولكن اخر مرة طبق متى؟ والله لو كانت السن بالسن والبادي اظلم لما انتشرت هاته الجراءم البشعة في مجتمعنا
الحق في الحياة لكل الاطراف و ليس للجاني فقط ما هذا العبت يا جمعيات تقومون بمجهودات الدفاع عن القاتل الدي هو اصلا لا يكترث لا لحياته و لا لحياة الآخرين
تبا لمثل هذه الجمعيات
نطالب بالغاء الجمعيات اللتي تسمي نفسها حقوقية واللتي تعطي الحق لنفسها لإصدار هذه الفتاوى لصالح المجرم . وتتجاهل حق الضحية.
الحق في الحياة !!!!!!؟؟؟؟ اذا كان الجاني لا يحترم حق حياة الضحية ! فكيف للمجتمع ان يحترم حقه في الحياة؟؟؟؟؟!!!! افكار و طروحات بعض الجمعيات غير منطقية. صراحة انا مع تطبيق عقوبة الاعدام اذا ثبت التعمد و الاصرار في فعل الجرم.
أتمنى أن تكون أحد ضحايا إعتداء بالقتل من طرف وحش آدمي لأحد أقارب هؤلاء الذين يسمون أنفسهم بالحقوقيون ليحسوا بعدها بالإحساس نفسه
يجب الابقاء على عقوبة الاعدام وتنفيذها فوراً للتخفيف عن الاسر المكلومة وعن ميزانية السجون ايضا. الاعدام الاعدام الاعدام
الحق في الحياة للمجرم الدي حرم الضحية من الحياة و شرد أطفاله . اي قانون هذا.
اروبا ليست المغرب والمغرب ليس أوروبا لا مجال للمقارنة من جميع الزوايا لذا يجب الابقاء على الإدانة بالاعدام وتطبيقه اما العقوقيون والعقوقيات وجمعيات النسوية للذل والعار لا كلمة لهم في الابقاء أو إلغاء عقوبة الإعدام = الطريق واضح والرؤية واضحة ولا نقبل الضبابية والارتحالية ، القتل المتعمد أو الخيانة للوطن مع سبق الإصرار والترصد يساوي الإدانة بالاعدام وتطبيقه والا سادت الفوضى والحروب الاهلية وعم قانون الغاب وللتأكد الإستفتاء على هذا القانون سيؤيده ٩٩،٩٩ من الربعين مليون من الشعب ولا اقول ٩٩،٩٩ في المئة من الشعب
الحقوقيون الحقيقيون هم من يأخدون بايادي الضحايا والمظلومين وليس من يطلب برفع عقوبة الإعدام على المجرمين القاتلين عمدا.
الاعدام موجود في أمريكا و الدول النتقدمة، و هو موجود في ديننا أيضا لما يحمل من تخفيف لهول الجريمة لدى أسر الضحية. هذا موضوع محسوم.
السيد عبد الإله :أليس لمن نكل بجتتهم وتم اغتصابهم قبل القتل الحق في الحياة ؟ طبعا لهما معا القاتل والمقتول الحق في الحياة وبما ان هناك روح أُزهِقت ف القاتل تُزهَق روحه القصاص يا اخى
عقوبة الاعدام جاءت بها كل الدايانات السماوية وهي رادعة لا محالة وهده الجمعيات التى تدعي حقوق الانسان هب التى خربت العالم باسره …والسجن ليس حلا حيث انه كيف يعقل ان يقتل شخص انسان او عدة اشخاص و يدخل السجن ليصرف عليه من مال الشعب …القتل الخطء هو الدي يجب ان لا تنفد فيه عقوبة الاعدام اما من يتربص بالناس ويخطط ويقتل فهدا الاعدام قليل في حقة …جمعيات حقوق الانسان لا تساند الا المجرمين الخطيرين ولهدا عم الفساد وتناما العهر وتنمر المجرمون حتى اصبحوا يتطاولون حتى على الشرطة والامن وصرنا نعيش في غابة والله المستعان .
الدين يطالبون بإلغاء عقوبة الإعدام والحق في الحية.من خول لهؤلاء المجرمين سلب حياة الناس الأبرياء دون وجه حق ؟ ألا يستحقون القتل
هذا المجرم خاصو الإعدام لاشيء غير الإعدام هاذا مجرم دجرد من الإنسانية بالله عليكم يا الحقوقيين كيفاش كدافعو على مجرمين متسبب في كارتة اجتماعية وهي الاغتصاب والاحتجازوالقتل وبت الرعب وعدم الامن في الساكنة
أنفس بي النفس ومن إعتدا عليكم فعتدو عليه بما عتدا عليكم ومن قال غير هادا فئنهو منافق ولا يحس بي الاخر وإذا قتلا له فلدت كبده سيقول العكس ويطالب بي الإعدام
القرأن يكلم أولى الألباب و يقول لهم “و لكم في القصاص حياة يا أولي الألباب” يطمع فقط في البوز لو جرح أحد االمجرمين إبنا من أبنائهم لقاموا لقتله
يقول الحقوقي ان يجب احترام مبدأ حق الحياة وهل الضحية لم يكن لها هذا الحق حتى يسلب حياتها???!!! ويسترسل في حديثه عن الحضارة والتحضر ويبرر دفاعه عن المجرمين بحجة استغلال العقوبة لأغراض سياسية وهذا ضحك على الدقون بالنسبة لكل جرم عقاب وعقاب سلب حياة الأبرياء الاعدام حتى يكون عبرة لغيره لا يعقل ان ينعم بالحياة من سلب حياة غيره ونتحمل مصاريفه من أكل وشرب وإقامة وحرس……
قلة الجرائم في اوربا كما قال الحقوقي(ان كان يتوفر علىى احصائيات رغم اني اشك) راجع الى عوامل اخرى ربما اهمها السجن يهذب ليس كما عندنا يعلم الإجرام، كثره الوعي تجعل الجميع متعاون على محاربه الجريمه، عندنا الجريمه تقع ولا يكلف نفسه عناء ا لا في المساعده ولا في طلبها،وهنا في اوربا تاتي الشرطه بسرعه عند الحاجه،اما عندنا الخبار في راسك. امريكا التي هي امريكا وتتشدق بحقوق الإنسان، وتمثال الحريه و و و و…تنفد الإعدام.
ديننا واضح القاتل عمدا يقتل إلا إن تجاوز عليه اصحاب الحق. نقطه إلى السطر. اما تلك الجمعيات اصبحنا نعرف حقيقتها،هي مموله من الخارج لتحقيق اهداف محدده
لازم نطبق عقوبة الإعدام إذا نحن أردنا أن نحد من هذه الظاهرة التي استفحلت في مجتمعنا المغربي وتزداد تصاعديا سنة بعد سنة. والله يقول :”النفس بالنفس والعين بالعين والأذن بالأذن والسن بالسن والجروح قصاص” صدق الله العظيم.
والله إن هؤلاء الحقوقيين سيدفعون بالمغرب إلى مالا يحمد عقباه،ماذا لو كانت ابنة هذا المدافع على هاته الجرائم هي من تعرضت لهذا الحادث لا قدر الله؟! هل سيبقى متشبتا بنفس الرأي؟!لاأظن.إن ردع الجناة بعقوبة الإعدام هو من سيوقف هذا النزيف وهذا مطابق أيضا للشريعة الإسلامية ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
تعازينا الحارة لأسرة الضحية على إثر هذا المصاب الجلل.
وأوجه كلامي لعبد الإله بنعبد السلام، عضو الائتلاف المغربي من أجل إلغاء عقوبة الإعدام، عن أي حق في الحياة تتحدثون ؟ وهل الضحية المسكينة لبنى لم تكن تملك هذا الحق ؟ ليقوم الجاني بسلبها إياه؟
أسئلة عديدة تطرح نفسها إزاء فكركم و تصوركم لمبدأ الحق الحياة !!!
إن الحق في الحياة هو حق غير قابل للمساومة يتمتع به كل إنسان على كوكب الأرض، و قد كفله الخالق جل جلاله لكل مخلوق على وجه البسيطة، و القصاص إنما شُرع ليضمن هذا الحق.
كل من يناهض عقوبة الاعدام فهو ظالم.
عجبا يقدم شخص على قتل إنسان عدوانا واصرارا ثم نقول بكل بساطة لا للاعدام اهذا حق بل هذا تحريف الشرعة وقانين الإسلام.
حكم الله مسطر في القرآن الكريم ومن خالفه فهو ظالم او كافر او فاسق. والله أعلم
يجب أن يطبق الإعدام في حق كل مجرم سولت له نفسه قتل اي شخص لأن من قتل شخص بغير حق كأنما قتل الناس جميعا واذا طبق الإعدام في حق هؤلاء المجرمين اللذين لا رحمة في قلوبهم
قلة الجرائم في اوربا كما قال الحقوقي(ان كان يتوفر علىى احصائيات رغم اني اشك) راجع الى عوامل اخرى ربما اهمها السجن يهذب ليس كما عندنا يعلم الإجرام، كثره الوعي تجعل الجميع متعاون على محاربه الجريمه، عندنا الجريمه تقع ولا يكلف نفسه عناء ا لا في المساعده ولا في طلبها،وهنا في اوربا تاتي الشرطه بسرعه عند الحاجه،اما عندنا الخبار في راسك. امريكا التي هي امريكا وتتشدق بحقوق الإنسان، وتمثال الحريه و و و و…تنفد الإعدام.
ديننا واضح القاتل عمدا يقتل إلا إن تجاوز عليه اصحاب الحق. نقطه إلى السطر. اما تلك الجمعيات اصبحنا نعرف حقيقتها،هي مموله من الخارج لتحقيق اهداف محدده
السلام عليمم في نظظَري ان الذين يدافعون عن الغا غقوبة الاعذام لهم دوافع من منظمات في بلدان غير اسلامية ومعاديه للاسلام الذي يقر بأن النفس بالنفس اي انمن قتل نفسا يقتل
اوا نهم متبعين للهوي والنفس والعاطفة وعدم العدل فالشريعة من اللهوهو ارحم بعباده وهي مبنية علي العدل والرخمه
نعم للاعدام ولا لجرائم القتل اي حقوق ومساواة تنادي بها هذه الجمعيات وما هذا التناقض ومن اعطى الحق لهؤلاء ليترافعوا على من سفك الدماء وقتل بغير وجه حق
الجريمة تراجعت في اوربا لان حكامها يقتسمون الثروة مع شعوبهم ولم يستفردو بالسلطة لانفسهم لان قوانينهم تجبر على التعليم حتى سن 16 سنة لانهم ينشرون الوعي و يملؤون فراغ ابنائهم بالرياضة و الهوايات المتعددة لان اكثرهم نزع الحقد و الحسد من قلوبهم لانهم عرفو معنى احترام حقوق الانسان في نظري يجب رفع عقوبة اعدام حقوق المواطن و اعدام كرامته و شرفه حتى غدونا ندرس ابنا ئنا في مادة الاجتماعيات سنة خامس ان رجلا تزوج قاصر وتطعنون في دينكم و نبيكم في دولة امارة المومنيين اين هو الامير عندما طعن في رسوله وهو لايدري
عبد الإله بنسلام أقول لك الحق في الحياة مكفول للضحية أيضا. وإلا هل ترضى أن يقتل شخصا عائلتك كلها ويعبث بجتتهم ثم لا يعدم.ومشكلتك أنك لم تجرب هذا وأنا أكيد أنه لو وقع لك هذا كنت ستنتقم بقتل المجرم. كفى كذبا وبهتانا فالله سبحانه فسر لنا العقوبة في هاته الحالة فلا تتفلسف علينا. هل أن رحيم بالعباد أكثر من الخالق؟ الله يهديك
قال تعالى : و لكم في القصاص حياة يا اولي الألباب( صدق الله العظيم)
لا اجتهاد مع النص .خاصة بمثل هده الواقعة .
انا فيما يتعلق بخصوص الحقوقيين الدين يستدلون في دفاعهم عن إلغاء عقوبة الإعدام بالحق في الحياة ،أليس لضحايا القتل الحق في الحياة ؟ و الملاحظ ان اغلب الحقوقيين أصبحوا يستدلون بنصوص من الدستور للدفاع عن المجرمين متناسين حقوق الضحايا .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.اللهم إرحم جميع الضحايا واجعل مثواهم الجنة.أما بخصوص الإعدام فهو شرع شرعه القرآن.ونحن نعمل بالشريعة الإسلامية.فالإعدام يجب أن يطبق في الحين لمن تبثت إدانته بالقتل بالأدلة الثابتة والسلام عليكم
وأشار المتحدث نفسه إلى أن “تنفيذ عقوبة الإعدام في حق المتهمين تشوبه عدة مخاطر؛ ذلك أنها تستعمل لتصفية المعارضين السياسيين، وتطال أيضا الفئات الضعيفة، ناهيك عن وجود أخطاء قد تقع فيها مؤسسة القضاء”. ou se trouvent les droits et les libertes
تعازينا لعائلة المفقودة الشابة لبنى و انا لله وأنا اليه راجعون.
من فضلكم دعو جنبا المقارنة بأوروبا.السيد المسؤول الحقوقي يقول ‘تراجع الجريمة في أوروبا حيث لا تنفد بها جريمة الإعدام ‘.أوروبا تعتني بشبابها ولا ترميهم بالشارع كما يحدث بدور الخيرية عند بلوغ الشباب 18سنة يرمى بهم للشارع ليصبحوا فريسة و عرضة لجميع المخاطر .ناهيك عن سوء التربية في الأسرة والمدرسة .نحن في زمن صعب مليء بالمخاطر حيث تترافع الاصوات فقط عند وقوع الفاجعة . فحتى الشرطة رفضت شكاية اختفاء الضحية (كما جاء على لسان اختها) و اخبرتهم ان الضحية ربما ( هربت) لأنها تريد العيش بعيدا عن عاءلةها رضااءا و اختيارا منها.
فهل هذا هو دور الشرطة في دولة الحق والقانون .
أكثر ما يثير اشمئزازي من موقف “الحقوقيين” هو حديثهم عن حق القاتل المغتصب مع سبق الاصرار و الترصد عن حقه في الحياة، أين حق الضحية في الحياة ؟ أين حق الجنين في بطن أمه في الحياة ؟
المجرم القاتل لا حق له في الحياة لأن الله الذي خلقه ووهب له الحياة هو الذي حكم عليه بالقتل ونزعه حق الحياة بقوله في محكم تنزيله ( يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى ) صدق الله وكذبت الجمعيات لا حقوقية
السلام عليكم ورحمه الله تعالى وبركاته
الذين يطالبون بإلغاء عقوبة الإعدام ويعتبرون الحياة حق نسوا قول الله تعالى ” ولكم في القصاص حياة ” لو قطعت يد السارق و اعدم القاتل لما وصلنا إلى ما نحن عليه
فعلا إن هؤلاء الأشخاص الذين يطلقون على أنفسهم اسم “حقوقيون” يهذون و يتناقضون مع أنفسهم حينما يقولون “يجب استحضار مبدأ الحق في الحياة الذي هو ثابت” ألم يصادر الجاني أو الجناة حق شخص بريئ في الحياة؟ ألم يفعل ذلك متعمدا و هو بكامل وعيه؟ ألم يفعل ذلك ربما مع سبق الإصرار و الترصد؟ ألم يتسبب لذويه بآلام و جراح لن تندمل و قد يموت هو أيضا كمدا؟ إذن فما يطالبون به ليس حقا و ليس عدلا. فإذا كان الخالق عز وجل الذي خلق الإنسان و يعلم خباياه و ما توسوس به نفسه قد شرع القصاص و هو العدل سبحانه، فلا مجال مطلقا لأن تقوم فئة معدودة على رؤوس الأصابع، لا تمثل المجتمع و تتحدث باسمه عن إلغاء عقوبة الإعدام. الإعدام يجب أن ينفذ في حق من يستحقه.
من قتل نفسا يجب أن يقتل. هذا حكم الله (النفس بالنفس) وهل هناك حكم اعدل من حكم الله؟
الحق في الحياة حق ثابت .بالنسبة الجاني …..وتلك البنت ماهو حقها اسي الفاهم ..وتلك العائلة المكلومة….انتم يامرتزقة هم سبب ما وصلنا اليه من انحطاط اخلاقي….ا
لو عاش هؤلاء الذين يسمون أنفسهم حقوقين ما يعانيه الذين فقدوا فلذات أكبادهم بطرق أقل ما يمكن أن نقول عنها أنها بشعة، ساعتها هل سيستمرون في الدفاع عن هذه الذئاب، أكيد لا وألف لا. ان صنفنا دفاعهم عن هؤلاء ضمن الحقوق وما الى ذلك فالأطفال الذين يغتصبون ويقتلون وينكل بهم أتسأل أليس لهم نفس الحقوق؟ ألا يحق له أن يعيش حياته كالأخرين؟
كفاكم عبثا بل كفاكم كذبا وانتهازية.
وأنا من المؤيدين لاعدام مثل هؤلاء، وتطهير المجتمع منهم، بل تطهيره من كل من يروع المواطنين ويهدد أمنهم.
تدافع عن حق القاتل في الحياة ؟؟! وأين حق المقتول والمحروم من الحياه . خرجتم عن حقوق الله وقاوانين الخالق لانكم اكيد لا تقرأون كتاب الله او ربما لا تصلون حتى … لهذه الاسباب والقوانين التي ارتجلتم من جعل الجرائم تزداد بشكل مخيف ..لسوف تحاسبون على كل ما صنعتم ..الحر بالحر والعبد بالعبد والانثى بأنثى …ليدوق الجاني حر ما جنى على غيره وليكون عبرة لكل من سيحاول قتل شخص سيفكر في عاقبته بعض الجريمة ويتراجع .
( يجب استحضار مبدأ الحق في الحياة كما هو تابث ),لدي سؤال للسيد الحقوقي كما يدعي: هل مبدأ الحق في الحياة للشابة التي قتلت ليس تابث، وأقول له لو كانت الهالكة بنتك مادا كان سيكون ردك. ما هده الوقاحة استغلال كلمة حقوقي لمصالح شخصية أصبحت عادية عند البعض .من قتل عن عمد يجب أن يقتل حتى يكون عبرة، ليس من المعقول أن يمكث سنتين أو ثلاث في السجن ويطلق سراحه ويقدموا له ثريبورثور ليفعل أكثر من السابق.
الذين هم ضد عقوبة الاعدام لديهم اسباب مهمة من بينها:
انه يتم في عديد من الدول استغلالها سياسيا حيث يتم تصفية الخصوم السياسيين او المخالفين اديولوجيا و بتلفيق لهم تهم ثقيلة و اعدامهم.
او يتم اعدام الضعفاء فقط و تطبيق عقوبة الاعدام فقط على من لا حصانة له.
او يتم اعدام ابرياء بالخطا او تلفيق لهم تهم القتل من جهات مجهولة.
فرنسا خلدت هده الايام دكرى التخلي عن عقوبة الإعدام وهؤلاء المحتجين ليسوا إلا رعاع وأبواق المستعمر والمقتاتون من بقايا الأنظمة الإستعمارية البغيضة.ففي دكراهم التي احتفلوا بها هده الأيام اكدوا على أنهم سيمحون هده العقوبة في مستعماراتهم.وها بعض رعاعنا المحسوبين منهم يطبلون لقراراتهم .
الحق في الحياة هو الأساس… الإعدام ليس إلا “الاخد بالثأر “الموجود في المجتمعات القديمة … الإعدام يجب إلغائه من القانون الجنائي بصفة نهائية من أجل الحياة… لا يمكن للقانون أن يكون مجرما أكثر من المجرم… الإعدام ليس حلا للجريمة.
واش هاد اصحاب إلغاءعقوبة الاعدام مرضى ؟ بغيت شي واحد فيهم يجي شي مجرم يغتصب ليه بنتو و يقتلها ديك الساعة يعنقو و يبوسو و يستاضفو فدارو و قولو حقك في الحياة تابث اما د بنتي معلش العالم لديه مشكل ديموغرافي عويص القصاص فيه حياة كما ذكر القرآن لناذا نترك مجرمين و مرضى نفسيين يرتكبون الجراپم يحيدو بنادم مزيان يقدر ينفع العالم و يبقاو هما !! ثم من هم حتى يفاوضو أقارب الضحية في حقهم ليس من حقهم
هذه الحادثة المفجعة رسالة لمن ينادون بإلغاء عقوبة الإعدام.
هولاء الذين يسمون انفسهم حقوقيون هل نجدهم يتكلمون عن حقوق المواطن العادي في الصحة في التعليم في الشغل الخ يدافعون عن المجرمون. هذا اللذي في المقال هل سيقول نفس الكلام لو ان الضحية ابنته؟؟ هذه الفتاة اليس لها الحق في الحياة؟ ما ينفق على المجرم في السجن من اين ياتي اليس من جيوب اولياء الضحة. خلاصة القول ما يسمى بالحقوقيون ليسوا سوى بائعي الكلام….
هذا ا الحقوقي اخد يصرح بذون ان يفكر ،فأحد يتكلم عن وجود أخطاء قد تقع فيها مؤسسة القضاء، واقول له أين هو الخطأ في هذه الحالة والجانى هو من اعترف بجرمه وادلى الشرطة إلى المكان الذي ترك فيه الجثة. ويقول هذا الحقوقي أيضا ان حكم الإعدام يشجع على الانتقام من الفئة الضعيفة في المجتمع وكذلك المعارضين السياسيين وكأننا نعيش تحت نظام كوريا الشمالية او أفغانستان. أو إيران. التصريح لهذا الحقوقي الذي آثار انتباهي هو أن جرم القتل تقلس بسبب حدف حكم الإعدام في أروبا وتصريحك غير صحيح لانه يوما تقع جرائم قتل في كل فئات المجتمع الاروبي ها من يقتل للانتقام، والآخر يقتل من احل السرقة، والثالت يقتل من أجل اخد الثأر، والأخير يقتل من أجل الترفيه على النفس وانت تقول ان أروبا تقلس فيها جريمة القتل بسبب إلغاء حكم الإعدام هل تظن اننا أغبياء،
مسألة الحق في الحياة مبدأ تام بالنسبة لمن لم يقترف اي جريمة تسلب الحياة لشخص آخر ( حلال عليه حرام علينا ) .
الله سبحانه وتعالى قال في كتابه الكريم ( ولكم في القصاص حياة أخرى ) يعني السن بالسن والنفس بالنفس والعين بالعين والبادىء أظلم.
اما هؤلاء الحياحة بحقوق الإنسان والحق في الحياة وحظر الإعدام ووووووو فإن لهم أهداف أخرى ( ويريدون ان يطفؤوا نور الله والله متم نوره ولو كره الكافرون ).
بعض الدول المتقدمة والمنحلة خلقيا مازالت تطبق الإعدام اما انتم فغايتكم معروفة وليست خافية على اي احد .
هد الحقوقيون كيبانو غير في الاعدام في حق المرأة في الحرية الفردية في الشواذ
1 مكينشي الحقوقيون الي كيهضرو علي ظاهرة الطلاق واشنو هي الاسباب
2 مكينشي زعما الحقوقيون دالزيادة في المواد الاساسية فحال الزيت والبروبان والسميد والحديد الالومينيوم الخشب الاجهزة المنزيلة تامين السيارات وزيد على ذالك
يجب على السلط الثلاث وضع مشروع قانون الإعدام للحد من هذه الجرائم البشعة التي هي سبب في عرقلة تقدم البلاد و هذه الجرائم
نحن مع سن وتطبيق عقوبة الإعدام لمقترفي الجرائم الكبرى كالقتل وخيانة الوطن… أما أولائك الذين ينادون بإلغائها، مطالبهم بإحكام الضمير…
أين حق الحيات، عندما تسلب أرواح الآخرين هذرا وغدرا، أيها الحقوقي ……… ……..vraiment c’est n’importe quoi
الحق في الحياة لمن ؟؟؟؟؟
للذي سولت له نفسه قتل اخيه وجاره وصديقه وزميله بأبشع الطرق
الحق في الحياة لمن ؟؟؟؟؟
هل لضحايا المجرمين الذي يرتفع عددهم سنة بعد اخرى
ماهذا المنطق التلاعبي التدليسي ضد الانسانية
بكل بساطة وكما جاء في كتاب رب الكون
الاعدام يسقط ان اراد أهله المقتول التنازل عن القضية.هذا هو الشرط الاوحد والوحيد
لا اريد الدخول في جدل عقوبة الإعدام، ولكن ومن خلال هذا المنبر اناشد المواطنين والسلطات على إيجاد حل للابار المهجورة او غير المغطية.
فذلك يشجع الجريمة، فاحيانا يتم ارتكاب الجريمة لان الفاعل يعتقد انه لن يكشف.
هذا نداء ناتج عن تكرار جرانم الآبار.
“وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ”
صدق الله العظيم.
من قتل يقتل
اليس لضحية الحق في الحياة اكثر من المجرم والقاتل
اقول للذين ينادون بالغاء عقوبة الاعدام بان الفتنة ناءمة لعن الله موقظها.فالاعدام هو الرادع الوحيد لكل من سولت له نفسه ازهاق ارواح بريءة ببرودة دم .فارجعوا عن غيكم.فامريكا رغم تقدمها في الديموقراطية لازالت تطبق عقوبة الاعدام.
“ما الداعي إلى التوجه للعدالة؟ ما فائدة السجن سواء كان عشر سنوات أو عشرين أو مائة إذا كان القتيل يتمتع بحياة انتزعها بالعنف من شخص آخر؟ وهل من المعقول أن يجد القاتل الحماية من القانون الذي يعفيه من الإعدام، ويجد القتيل نفسه دون من يطالب بدمه؟ أي عدالة هذه؟ وهل إلغاء أوروبا لعقوبة الإعدام يستحق أن يكون نموذجا لنا؟”.
وأشار إلى أن “عقوبة الإعدام ظلت موجودة في المجتمعات الأوروبية طيلة قرون، منذ فجر التاريخ، إلى العصر الحديث، ولا تزال الكثير من الدول تطبق هذه العقوبة إلى اليوم، بينها الولايات المتحدة، طليعة الديمقراطية الغربية”.
الكنبوري.
(الإعدام في حالات الجرائم المتعمدة و الثابتة مثل القتل و الاغتصاب بعيدا عن المحاكمات السياسة)
هذه الجمعيات العقوقية التي تعارض عقوبة الإعدام غالبا مايكون اعضائها علمانيون مرتدون عن الدين الإسلامي الحنيف وهم يعملون لاجندة خارجية التي تحاول حذف التعاليم التي جاء بها القرآن الكريم كما أنها معروفة بالدفاع عن كل الرذائل التي تسود في المجتمع على سبيل المثال الزنى الذي سموه بالعلاقات الرضائية التي لن تزيد الطين إلا بلة بالنسبة للمجتمع والأسرة بينما تكون العلاقات الرضائية الحقيقية التي أحلها الله ورضي عنها.
هذا الحقوقي الذي يقدم هذا التحليل الضعيف و الذي يقارن بطريقة سطحية الإجرام في الدول الأوروبية او يبرر المطالبة بالإلغاء لحماية المعارضين السياسيين : الإعدام يكون لمن يقتل نفسا بغير حق و حسب ما أقره الإسلام
أين أنت يا أستاذة أبو عياش.
لو كانت هده البنت أختك او ابنتك او جارتك مذا ستفعلين ايها الأستاذة..
وكأنك لا زلت في دولة سويد
أتعجب للكثير من المغاربة الذين يطالبون بالحقوق و يتسابقون للعيش في أمريكا وأوروبا لكنهم عند وقع أي جريمة في المغرب تجدهم يطالبون بالإعدام !!!
ما هذا التناقض ؟؟ هل هؤلاء يريدون دستورا كله إعدام مثل كتاب القذافي الأخضر أم يريدون الطريقة الإيرانية التي تشنق الناس في الشوارع أم يريدون حزبا بعثيا على طريقة صدام أو حافظ الأسد حيث يتم إعدام كل معارض دون محاكمة ؟؟؟
أطالب بإعدام كل من يطالب بإلغاء عقوبة الإعدام…..
الإعدام ثم الإعدام يجب ان يطبق على كل مجرم حقير تسول له نفسه ان يقتل نفسا الذي حرم الله عز وجل قتلها إلا بالحق .فجمعيات حقوق الإنسان التي تعترض على حكم الإعدام عندما تتذوق هي الأخرى آلام وشعور كل الضحايا حينها تعترض على حكم الإعدام .
هدا الحقوقي المطالب برفع الإعدام عليه أن ينتضر اليوم اللدي يغتصبون له عزيز و يقتلوه ..ثم يرينا معنى التسامح و الرقي …سير الله يسلكهم عليم
ودعا الفاعل الحقوقي إلى “وجوب أن يكون أقارب ضحايا الجرائم حضاريين بالمقارنة بالمجرم الذي ارتكب فعلته لغاية ما”، وزاد: “لا يجب أن نرتكب جريمة باسم القانون”..اي منطق هذا اللي فهم شي حاجة ايفهمنا.
من يريد الغاء عقوبة الإعدام يجب ان يحس بما يحس به الاخرين الدين فقدوا احباب وابناء،اما اللدين يدافعون عنهم فهم مثلهم قتلة ومجرمين
هاد بنعبد السلام لوكان بنتوا لطالب اكتر من الاعدام يقارن بلادنا باروبا قارة العلم والشعل وانعدام التحرش بالنساء والأطفال.
نعم للاعدام ثم نعم للاعدام.
والاعدام الفوري في ساحة عمومية.
المقارنة التي قدمها المدعو عبد الإله بنعبد السلام، عضو الائتلاف المغربي من أجل إلغاء عقوبة الإعدام بين بعض الدول التي تطبق عقوبة الإعدام وبين بعض الدول الأوروبية التي لا تطبقها مقارنة غير علمية وتفتقد لأبسط شروط المقارنة وينطبق عليها القول لا مقارنة مع وجود الفارق. ما يسمون أنفسهم حقوقيون يسترزقون بالحقوق ويحصلون على تمويلات كبيرة من الغرب وينسون أن أبسط الحقوق الإنسانية لا تتوفر في المجتمعات التي يعيشون فيها وكان عليهم أن يدافعوا عن هذه الحقوق أولا…
استغرب لأمر هؤلاء الحقوقيون الذين يطالبون بالغاء عقوبة الإعدام باسم الحق في الحياة لمجرم لم يتورع في ان يدوس على هذا الحق ويسلب حياة غيره بدون وجه حق.
الحقوقيون في المغرب يدافعون عن المجرمين و عن المثليين و أعداء شرع الله. لهدا نحن ملزمين بمناسبة الحقوقيين و الجمعيات
من يسمون الحقوقيين لا يمثلون الا انفسهم ،لأن من يتجرأ على مخالفة شرع الله يضع نفسه في مقام الرب كما قال النبي صلى الله عليه وسلم ل عدي بن حاتم الطائي تعليقا على الآية”” اتخذوا احبارهم ورهبانهم اربابا من دون الله…” الآية
لأنهم شرعوا لهم وأحلوا ما احلوا وحرموا ما حرموا
حقوق الإنسان للإنسان والقاتل ليس إنسانا..
لا فرق بين مجرم يقتل الناس وحقوقي يطالب بإلغاء عقوبة الإعدام كلاهما قاتلان الأول يقتل مع سبق الإصرار والترصد والثاني يوفر له الحماية القانونية…برأيي أول من يجب إعدامه هم الحقوقيون والحقوقيات.
هولاء الحقوقيون مثل الذيذان يقتاتون من أجساد الموتى المقتوليين، هم يدعون الحقوق ولا يمتتلون إلى الا السن بالسن والعين بالعين هو العدالة الحقيقية، الحقوقيون يمتتنون مهنة ياخذون عليه المال فهم مثل المحامي لا يهمهم من مات
انا مع تنفيد عقوبة الاعدام ضد عديمي الرحمة تحت شعار بأي دنب قتلت
عييييب عليكم الكذب يا دعاة الحقوق !!! على الأقل كونوا صادقين.!
من أين جئتم بأن الجريمة تراجعت في الدول التي لا تنفذ الإعدام ؟؟!!
اين تعيشون؟ ابحثوا و ستجدون في الأنترنت ما يلي : الجريمة في السعودية تعد معدلاتها منخفضة مقارنة بالمعدل العالمي للجريمة، فنسبة الجريمة في السعودية 0.8 لكل 100,000 نسمة، مقارنة بالمعدل العالمي البالغ 7.6 لكل 100,000 نسمة
الى صاحب التعليق رقم 3 اقول لك الله يعطيك الصحة فعلا هؤولاء لم يمسس منهم اي فرد من عائلتهم بسوء او ربما هم ليست لهم عائلة اصلا حتى يشعرون بنفس الشعور الدي يحس به كل مكلوم فقد احد اقاربه بطريقة بشعة ممن يدافعون عنهم …سبحان الله هادو غاديين ضد التيار
قال عز من قاءل: ( العين بالعين و السن بالسن و الأذن بالاذن و الحرمات قصاص ) صدق الله العظيم. هل دين الله و هل القانون الالاهي لم يعد صالحا ؟ هذه أمور محسومة قطعا مثل قضايا الإرث و الزكاة و غير ذلك. هؤلاء الحقوقيون و الحقوقيات يدعون الرقي و كلام الله و الدستور الإلهي أرقى منهم. كأنهم يقولون أن كلام الله فيه خلل و لم يعد صالحا معاد الله و حاشا لله تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا. و شكرا هيسبريس
تنفيذ عقوبة الإعدام في حق الجناة تبين أنها “غير رادعة”، مستدلا على ذلك بـ”تراجع الجريمة في أوروبا.
رادعة رادعة رادعة رادعة رادعة رادعة
وجب اعطاء مهلة تقدر بالسنتين او السنة حسب اجتهاد القضاء للنظر في العقوبة كي لا يظلم احد .و ادا ثبت الجرم بعد دلك فوجب اتخاد الحكم لانه لن يردع احد ان لم ينفد الحكم و لو في اشد الحالات
علينا ان ننطلق من هذا يمكن قتله وهذا لا فمناهضوا الاعدام يخشون عن انفسهم ربما اقترفوه ولا ندري هم او ذويهم
على الأقل يجب أن يكون سجن خاص بمن إرتكب جريمة قتل. حبس إنفرادي و مؤبد و لا يخرج إلا بمقيد في يديه و رجله و مكان النزهة يكون كله إسمنت. حتى يتم ردع المجرمون و يعرفون ما ينتظرهم
نعم لتنفيد عقوبة الاعدام، لا لالغاءها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عقوبة الاعدام هو شرع الله أولا والذي يعارضه يعني أنه يعارض حكم الله هذا من ناحية الدين من الناحية الإنسانية ذالك الذي قتل وربما عذب قبل أن يقتل أليس له الحق في الحياة من أعطى الحق لهذا الوحش أن يسلبه حياته سؤال إلى هذا الحقوقي المزعوم لم سلب لأحد من أفراد العائلة الحياة هل سيخرج للمطالبة بالعفو عليه لا أظن ذالك الهدف عنده ليس الشخص الذي سيعدم وإنما كم سيدخل في جيبه من هذه الجمعية والجميع يعلم ذالك والجميع يعلم ما الهدف وراء هذه الجمعيات
أقول للحقوقي الذي قال في معرض كلامه إلغاء عقوبة الإعدام و الجناه لهم الحق في الحياة
و اين حق المجني عليهم الذين سلبوا حياتهم بأبشع الطرق
كفاكم الهرولة وراء شعارات الغرب
القصاص هو الحل النفس بالنفس والعين بالعين اين هو حق الضحية وحق اهلها ادا الغى هدا القانون عقوبة الاعدام ستغلى في حالة واحدة ادا سامحه اهل الضحية أما الاسلام فهو واضح
إلى.السيد.عبد.الاله.بن.عبد.السلام.المدافع…عن.الغاء.عفوبة.الاعدام.مارايك..لو…قدر.الله.لك.بجريمة.بشعاء..لأي.فرد.من..أفراد.عاءلتك..التي.تعيش.معهم..يوميا…داخل.منزلك…مادا.ستفعل.ومادا………….ستطلب. من.القضاء..؟؟ الإعدام..ام.العقوبة.السجنية.وبعدها……..الحرية..للقاتل….
….
لماذا المغرب لم يعلن عن الاعدام لردع البشرية الغير مرغوب فيها في هذا الوطن و هذا الاعدام سيوفر نقص اللكتضاض في السجون
أولا ، لا يجوز مقارنة المغرب بأوروبا ، لأن ظروف العيش في السجن الأوروبي أقسى من خارجه .أما المغرب فالعكس ، ظروف العيش في السجن أفضل من خارجه ، كل ما يوفره السجن في المغرب للسجناء من أكل و شرب و أدوية و رياضة و أنشطة …إلخ (كل شيئ مجاني) يعتبر تشجيعا للجريمة .
ثانيا ، نحن دولة و مسلمة .. و يقول الله تعالى : وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ [المائدة:44]
سؤال لكل من يريد إلغاء عقوبة الإعدام : هل الدعوة للحكم بغير ما أنزل الله تعتبر تحريضا على الكفر ؟
الإعدام .. الإعدام .. الإعدام !!
السلام عليكم هاد الحقوقي لي ضد عقوبة الاعدام وكيقول لايمكن احرمان القاتل من حق الحياة وهدوك لي كتقتلوا ماتحرموش من حق الحياة بلا ذنب هو بعدا الى تعدم راه دار علاش ولكن كيفما كيقول المثل المغربي ماكيحس بالمزود غير لي مخبوط به
﴿وَكَتَبۡنَا عَلَیۡهِمۡ فِیهَاۤ أَنَّ ٱلنَّفۡسَ بِٱلنَّفۡسِ وَٱلۡعَیۡنَ بِٱلۡعَیۡنِ وَٱلۡأَنفَ بِٱلۡأَنفِ وَٱلۡأُذُنَ بِٱلۡأُذُنِ وَٱلسِّنَّ بِٱلسِّنِّ وَٱلۡجُرُوحَ قِصَاصࣱۚ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِۦ فَهُوَ كَفَّارَةࣱ لَّهُۥۚ وَمَن لَّمۡ یَحۡكُم بِمَاۤ أَنزَلَ ٱللَّهُ فَأُو۟لَـٰۤىِٕكَ هُمُ ٱلظَّـٰلِمُونَ﴾ [المائدة ٤٥]
النفس بالنفس و العين بالعين هذا هو شرع الله.. و نتمنى للحقوقيين انه يصابو بجؤيمة قتل في حق ابنلئهم حتى نراهم يدافعون عن القاتل، و نرى رد فعلهم. حسبتا الله ونعم الوكيل فيهم
اكبر دولتين في العالم تطبق الإعدام الصين و أمريكا مع التنفيذ المشكل في الحقوقيين يتبعون اي شيء تكلم فيه الإسلام فلو كان الإسلام ضد القصاص العادل لدافعت الجمعيات الحقوقية عن حق القتيل ولن تتنازل الا بأخذ القصاص من القاتل ….
نعم كلنا نحب الحياة لكن ان تجد شخص يغتصب طفل ويقتله ويترك الأثر البالغ في نفس أمه التى تظل طول حياتها وهي تبكي وفي الاخير يخرج المجرم بعد سنوات معدودة اذن لا داعي للسجن فكيف للشخص اختلس بنك أو ضرب شخص ان يدخل السجن اذن هي تقيد حرية الإنسان حسب زعمكم فلا يعقل أن تضع شخص في زنزانة لمدة 20 عام هذا يعتبر جريمة في حق الإنسانية اين حق التجوال والتنقل وممارسة الحياة …
أقل و أخف عقوبة تنفد في حق القاتل عمدا هي الإعدام فليس هناك اسوأ ممن يعتدي على حق غيره في الحياة و يحرمه منها و يحرم أهله منه و يبت الإحساس بغياب الأمن في المجتمع فمن يقتل إنسانا فهو يهدد حق الناس في الحياة و من لم يحترم حق غيره لا تحترم حقوقه هذا هو العدل. أما هؤلاء ل masochiste ممن لا يحسون ادنى اشمئزاز اتجاه من يعتدون على الغير و يدافعون عن حق المجرمين في الحياة فلا تفسير لهذا سوى انهم يعانون من خلل ما يجعلهم يتقبلون بشاعة ما يرتكبه المجرمون أو انهم يسعون إلى البروز من خلال النضال باسم حقوق الانسان.
هؤلاء المطالبين بإلغاء الإعدام لو أصيبوا في الصميم بمقتل أحد أقربائهم .لا قدر الله. لطالبوا بتنفيذ الإعدام في حق المجرمين .هنا ينتصر الواقع عن الأفكار.أرجو ان يطبق حكم الإعدام على كل من يستحقه ولنا الثقة في العدالة
هذا ا الحقوقي اخد يصرح بذون ان يفكر ،فأحد يتكلم عن وجود أخطاء قد تقع فيها مؤسسة القضاء، واقول له أين هو الخطأ في هذه الحالة والجانى هو من اعترف بجرمه وادلى الشرطة إلى المكان الذي ترك فيه الجثة. ويقول هذا الحقوقي أيضا ان حكم الإعدام يشجع على الانتقام من الفئة الضعيفة في المجتمع وكذلك المعارضين السياسيين وكأننا نعيش تحت نظام كوريا الشمالية او أفغانستان. أو إيران. التصريح لهذا الحقوقي الذي آثار انتباهي هو أن جرم القتل تقلس بسبب حدف حكم الإعدام في أروبا وتصريحك غير صحيح لانه يوما تقع جرائم قتل في كل فئات المجتمع الاروبي ها من يقتل للانتقام، والآخر يقتل من احل السرقة، والثالت يقتل من أجل اخد الثأر، والأخير يقتل من أجل الترفيه على النفس وانت تقول ان أروبا تقلس فيها جريمة القتل بسبب إلغاء حكم الإعدام هل تظن اننا أغبياء،
يقول صاحبنا ان الجريمة في اوروبا لا يعلم ان الجريمة مثلا في انجلترا 4نساء يقتلن على يد رجل في كل 4 ايام انها العلمانية التي يتبجح بها هؤلاء القلة القليلة من المجتمع المغربي ف الى الجحيم نعم الاعدام
عقوبة الاعدام حكم مدني وضعي يطبق في امريكا والصين… لو راح يتم مناقشتها راح يتم من هذا المنطلق ووفقا لقوانين والتزامات دولية..
” عبد الإله بنعبد السلام، عضو الائتلاف المغربي من أجل إلغاء عقوبة الإعدام، أن “الاحتجاج والمطالبة بهذه العقوبة رد فعلي طبيعي، لكن يجب استحضار مبدأ الحق في الحياة الذي هو ثابت”.
تبا لكم ولمنطقكم
مستدلا على ذلك بـ”تراجع الجريمة في أوروبا التي لا تنفذ العقوبة مقارنة مع بعض الدول التي مازالت تنفذها”.
حق أريد به باطل ومقارنة لا أساس لها نحن لسنا في أوروبا والمغرب دولة إسلامية شاء من شاء وأبى من أبى. ولماذا لا يذكر هذا الحقوقي وغيره حالة الولايات المتحدة الأمريكية والتي مازال الكثير من ولاياتها تطبق عقوبة الإعدام !!!!!! التحجج بأن الإعدام لا يردع المجرمين ولا يخفض من نسب الجريمة كلام فارغ. الإعدام هو قصاص أقارب الضحية من المجرم وإسقاطه ظلم شديد ومحاربة لشرع الله العادل الرادع للجور والظلم. إتقوا الله في حرمات الله
أوليس للمرحومة للمرحومة لبنى الحق في الحياة. …؟
اسمعوا يا حقوقيين( اول شيء يقضي فيه الله عز وجل يوم القيامة هي الدماء ) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم..لايزال المؤمن في فسحة من دينه ما لم يرق دما حراما..انظروا بما تجيبون به ربكم يوم القيامة..يا جمعيات..وحقوقيين.
Il faut laisser le choix aux ascendant et descendants de pardonner ou non les criminels, y compris pour la peine de mort, la prison, etc.
Ce n’est pas aux associations ni aux personnes non concernées de choisir.
كل من سولت له نفسه أن يقتل نفسا من غير حق يجب إعدامه.أود أقول لكم تدافعون على الحق في الحياة للإرهابيين و المجرمين و نسيتم المواطنين الأبرياء الصالحين حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم.
فئة قليلة فقط من المنتسبين الى الهيئات الحقوقية هي التي تقف الى جانب قاتلي البشر بمطالبتها الغاء الإعدام من التشريع المغربي. اما الاغلبية الساحقة من المغاربة فهي مع تطبيق الاعدام في حق كل مجرم خطير يقتل النفوس بغير حق.
القران الكريم طبعا يجيز الغاء عقوبة الاعدام و القصاص:
“فَمَن تَصَدَّقَ بِهِۦ فَهُوَ كَفَّارَةࣱ لَّهُۥۚ”
فقد الغى سيدنا عمر ابن الخطاب و هو من الخلفاء الراشدين عقوبة قطع يد السارق عندما كثرت السرقة بسبب الفقر و الفاقة.
الى المعلق رقم2 ، يا أخي هذا كلام الله لا يجب إنقاص حرف أو زيادته. يقول تعالى ” من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ” صدق الله العظيم
سيد بن عبد السلام هل إذا خطفت ابنتك، فلدة كبدك ووجدتها بعد بحث طويل جثة مرمية في بئر ويعلم الله ماذا فعل بها قبل قتلها، هل ستبقى حضاريا كما تطالب أهل الضحية
عجيب امر هذه الجمعيات المغفلة
فهي تدافع على طرفي نقيض
الطر الأول الذي تدافع عنه هذه الجمعيات هم الأطفال والنساء
وفي نفس الوقت تدافع هذه الجمعيات عن المجرمين مغتصبي وقاتلي الأطفال والنساء
ما حاس بالمزود غير اللي مضروب بيه
من قتل يقتل .. شيء بديهي و طبيعي و منطقي … كلما ابتعدنا عن تقاليدنا و تعاليم ديننا غرقنا في الضياع والمشاكل و كثرت الفتن علينا أن نستفيق من أوهام هذه الجمعيات الفاشلة اللتي تمولها لوبيات أجنبية لسحق تماسك الأسرة المغربية..
يجب على من يدعو إلى إلغاء عقوبة الاعدام أن يراجع نفسه . فنحن لسنا السويد أو النورفيج حيت معدل الجريمة شبه منعدم ، نخن في مجتمع يعج بالمجرمين و القتلة و البسيكوباتيين ، السجن وحده لن يردع و لن يرد لكل دي حق حقه ، أمريكا التي هي دولة عضمى و تدافع عن حقوق الانسان لم تلغي عقوبة الاعدام !! لماذا نخن نركز دائما على أمور ثانوية بينما نتناسى ماهو أهم و ضروري للمواطن كفرص الشغل و القضاء على الفساد وووووو
عبدالاله بن عبدالسلام يرى أن الجاني له ألحق في الحياة ويقول بعدم تنفيد الاعدام،سؤالي لمثل هؤلاء المتنطعين: ما ذنب تلك الفتاة التي قتلت ولماذا تقتل بتلك الطريقة أليس هي الأخرى لها ألحق في الحياة؟؟ الجزاء الاوفى والعقوبة الرادعة لكل من حرم إنسانا من الحياة هو أن يحرم من الحياة لا خيار أمام العدالة إلا هذه العقوبة،انتهى الكلام وتصريحك مردود عليك.
لي ملاحظتان: أولا ،إن هؤلاء الذين يسمون أنفسهم جمعيات أو منظمات حقوقية،وواقع الحال أنهم أبعد مايكونون كذلك،وأحيي التدخل الذي سماهم بالعقوقيين والعقوقيات ،لأنهم بدعوتهم إلى إلغاء عقوبة الإعدام فإنهم يدعون إلى إلغاء حق الجماعة في ردع كل من سولت له نفسه المس بالحق في الحياة ،وهذا حق كوني لا يجوز لأي كان المساس به مهما كانت الدوافع وراء ازهاق روح بشرية .والملاحظة الثانية هي أن هؤلاء الذين يدعون بأنهم جمعيات مدنية ،ماهم كذلك ،فهم أقل من القلة لا يمثلون حتى أقلية المجتمع ،بالرغم من أن لديهم إطار قانوني .والدليل على ذلك ، أنه كلما أثير هذا الموضوع في هسبريس و في منابر أخرى ،نجد أن 99،99 %إن لم نقل 100% من التعليقات والمداخلات تشجب هذه الدعوات الواهية وتندد بها ،وبالتالي فإن الأمر لا يستدعي حتى طرحه للإستفتاء ،لأنه محسوم .
سمحو لي يا هاذ الناس اللي كطالبو بحق الحياة للمجرم . بغيت نسولكم . في أي شريحة من المجتمع المغربي كاينة جرائم القتل بكثرة؟ الطبقات الشعبية الفقيرة هي اللي كتعاني من التشرميل والمخدرات والكريساج والتحرش والسطو على المنازل والخوف الدائم . انتوما الفوق بعيد عليكم هاذ الشي وما يوصلكمش . كيفاش تفسرو لي واحد قتل روح وتحكم وبعد 12عام خرج ثم قتل روح اخرى والآن تطلبو ليه حق الحياة . مضاع لكم والو غير بغيتو يتقال علينا ناس متقدمين .
أعتقد أن هؤلاء الذين يدعون أنهم حقوقيون ويدافعون عن الحق في الحياة، لشخص قتل وشوه الجثة وهو في كامل قواه العقلية، إضافة الى الحالة النفسية شيء مؤسف لما يطالبون به من إلغاء عقوبة الإعدام
الاسلام عند البعض هو الامتناع عن الاكل والشرب في شهر رمضان وتوفير خروف العيد بأي طريقة كانت حتى لو عن طريق الربا اما الاسلام الحقيقي المتمثل في شرع الله فقدفوا به في المحيط
قال تعالى
“أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ فَذَٰلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيم وَلَا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِين فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتِهِمْ سَاهُون الَّذِينَ هُمْ يُرَاءُون وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُون”.
الى كل من يندد بالغاء عقوبة الاعدام من جمعيات و حقوقيين ماذا انتم فاعلون ان تم قتل فرد من افراد اسرتكم بطريقة وحشية ؟
ارى ان الطريقة السليمة لحل جميع مشاكل القتل و الاغتصاب هي تطبيق حكم الاعدام في مكان او ساحة عامة لتكون عبرة الى كل الوحوش الادمية .حكم رادع الى كل من له شهوة حيوانية و مكبوتات ينشر بها فسادا داخل مجتمعه .
و نعلم كل العلم ان الله رحيم بعباده و يبقى العفو على الجاني من القصاص جزاءه كبير عند الله لكن لكن وقف تنفيد حكم الاعدام و الغاءه ليس حلا لانتشار الجريمة .
اصبحت جراءم القتل و الاغتصاب جد مرتفعة بالمغرب في السنوات الاخيرة و الحل هو الرجوع لما شرعه الله .
نعم لتطبيق حكم الاعدام .
يا ايها الحقوقيون..تتحدثون عن الشخص بان له الحق في الحياة!!!
والشخص المسلوبة حياته والذي تم قتله..اين حياته؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
العقوبة الردعية الاعدام لم يأتي بها الاسلام عبثا..
وانت ايها الحقوقي تخاف من تأدية غرامة عند عدم وقوفك في علامة قف..ولا تخافو من الله عندما قال(ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب).
كفاكم مغالطات وقفوا عند حدودكم..وعند مقتل ابنكم فلكم الحق ان تسامحوا الجاني
اعتبر عبد الإله بنعبد السلام، عضو الائتلاف المغربي من أجل إلغاء عقوبة الإعدام، أن “الاحتجاج والمطالبة بهذه العقوبة رد فعلي طبيعي، لكن يجب استحضار مبدأ الحق في الحياة الذي هو ثابت” ؟؟؟؟؟؟؟ و اين حق لبنى في الحياة ؟ اذا اعدم قاتلها فسيخاف القتلة و يزجرون و نصون حياة لبنيات في المستقبل، و صدق الله تعالى : ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب. لكن اين الي الالباب و العقول الذين لا ينظرون عند انوفهم و الذين يستحضرون قول العرب : القتل ينفي القتل، اي قتل المجرم يحد من جرائم القتل
يشككون ولا يثقون في احكام الخالق فمن نحن حتى يسمعوا صوتنا.
ولكن بدون ادنى شك سنسمع اصواتهم يوم القيامة فهل من متعض
هل هناك عدل فوق عدل الله سبحانه وتعالى .اتقوا الله يا من يدعون بالحقوقيين .أليس من حق المقتول أن يعيش هو الآخر ؟ إذن لماذا لا تريدون ردع القاتل بالقتل ؟ .
هذه الجمعيات لا تمثل اي فرد في المجتمع المغربي ولا تهتم بالحقوق الحقيقية للمجتمع الا بما يملي عليها من اعداء الوطن
ومطالبها كلها تخريب الاسرة والمجتمع والدولة وتحريض علي الفساد والجريمة وهدم القيم الإنسانية
اما عن انخفاض الجريمة في الدول الغربية فهذا كذب وافتراء في المانيا التي تعتبر الدولة الاجتماعية الاولي في اروبا تقتل فيه 9 نساء كل اسبوع وفي اروبا سنة 2020 تم اغتصاب 21 مليون قاصرة ووو
لذلك اري من الواجب الاسراع الي حلها والغاء وجودها
أكبر عذو للمجتمع المغربي هو الجمعيات الحقوقية لأنها ممول من الخارج لنشر الفساد وتفكيك الأسرة ونشر الاجرام و الدعارة وقوم لوط.شكرا لكل مغربي أصيل
الحق في الحياة فعلا،ولكن للجميع ،ليس فقط للمجرمين اسي الخقوقي ديال اخر الزمان….
ولكن كما جاء في التعاليق، لا زلت لم تدوق مرارة فقدان احد من اقاربك …..لو فقدت احد من أبناءك او الحد من اخوانك او امك او اباك بطريقة باشعة حينها سوف تكون أول المنادين بالإعدام…..
فعلا لا للاعدام في الأمور الأخرى اة القضايا الأخرى، اما في حق المجرمين فالأيام لازم في حقهم…فلا تخلط الأوراق يا السي الحقوقي
حق المجرم في الحياة يسقط بمجرد الاعتداء على حياة شخص آخر. حياة بحياة هذا هو العدل والمنطق اما تلك الجمعيات المشبوهة الممولة من الخارج فهي فقط تنفذ اجندات خارجية لزعزعة الاستقرار تماما كما فعلت مع النساء و مدونة الزواج حتى أصبح عدد المطلقين اكبر بكثير من عدد المتزوجين
هاد أعداء الله لي كيطالبو بإلغاء الإعدام تصلح ليهم المشنقة.
لما تقرا مواقف هؤلاء الحقوقيين تصاب بالغيثان كيف تطلب من ناس مكلوم غي فلذة كبديهما ان يكونوا حضاريين اكثر من الجناة اليس احتقارا واستهزاء بذوي الضحايا ان يقول ان حق الحياة ثابت والذي او التي اغتصب وقتل وقطع اطرافا حقه في الحياة غير ثابت هذا المتهور لوكانت ابنته هؤ من قتلت هل سيكون حضاريا ويقبل يدي الجاني ويطلب مز القاضي اطلاق صراحه حتى لا يحرمه من حقه في الحياة،اسال هذا الحقوقي الكبير مافاىدة الاحتفاظ بمجرم اغتصب وقتل وشوه الجثة او احرقها في السجن وتسمينه الا تخجل من نفسك وتتق الله في اهل الضحايا ثم من اعطاك الحق ان تنوؤ على المغاربة لتطالب بالغاء عقوبة الاعدام انت بالكاد تمثل نفسك ومجموعة من المتبجحين في جمعيتكم
لم نعد نعرف اي طريق نتبع ، هل نترك دين الله وما حلله من قصاص ،ام نتبع دين هؤلاء الحقوقيين الذين يطالبون المجتمع باحترام قانونهم الوضعي : الحق في الحياة.
اي حق لمجرم تجرأ وقتل إنسانا بريئا. اي حق لمجرم لم يحترمك قانونكم قانون الحق في الحياة للآخر.
افيقو راكوم عيقتو. تخالفون لتعرفوا
لكن يجب استحضار مبدأ الحق في الحياة الذي هو ثابت
وهل ليس للضحية الحق في الحياة
اذا كان الجاني الذي يقتل نفسا مع سبق الاصرار والترصد لا يحترم حق الضحية في الحياة فكيف يمكن ان تحترم حياته . يقول الله تعالى : وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (179)
لنفرض جدلا انكم تؤمنون بالديمقراطية وحقوق الإنسان والحق في الحياة،دعونا نقوم باستفتاء وطني وسترون ان اغلب المغاربة يؤيدون الإعدام .حيث من يعدم الناس بدم بارد ويمثل بجتثهم يلقى اهتماما واحتضانا منكم ليس لأنكم تؤمنون بالديمقراطية ولكن لانكم تتبعون الغربفيما يفعل.لكل خصوصياته.لو كان الحلمن عندنا لتم رفضه لا لشيء سوى أنه من عندنا.ولكن عندما يكون من الغرب نجبر على اتباعه من أجل العولمة والحقوق و كل تلك المصطلحات الفضفاضة التي يستعملها الغرب من أجل مصالحه ولا تهمه حقوقكم ولا أ رواحكم.فيقو ا يا إمع.
العين بالعين والبادء اضلم نعم لعقوبة الاعدام وسيد الأدلة الاعتراف فكيف لمحامي أن يطلب أسرة الضحية أن تكون متحضرة عار يا استاد ادا كانت الحضارة بالنسبة إليك هي التنازل عن حق شرعي لكن اقول لك أن تحضر بعض من يطالبون بابقاء عقوبة الإعدام قد يتنازلون ويسامحون القاتل اخدا بمبدأ شرعي يحث عليه الشرع وهو العفو وتحرير رقبة ولكن بعد أن تأخذ العدالة مجراها الطبيعي والشرعي
هل نحن اكثر تقدما من الولايات المتحدة او الصين هاد الدول تطبق عقوبة الاعدام بمعنى اخر تطبق شرع الله او القصاص في القتل الغاء عقوبة الاعدام سيزيد من الجريمة ويصبح القتل عادي مجرد 10سنوات ومع العفو الملكي قد يخرج المجرم دون حتى اكمال عقوبته يجب اعادة النظر في العفو الملكي والمطالبين بالغاء عقوبة الاعدام لكن للاسف وزراة العدل او القضاء غير مستقل من المفروض ان يكون مستقلا ويلغي العفو الملكي الدي ينعكس على المجتمع المغربي بالسلبية ويحبط عمل ومجهود رجال الامن عندما يمسكون بمجرم او لص وبعض سنوات قليلة في السجن يخرج بعفو ملكي ليرتكب جريمة اخرى اما الغاء الاعدام سيرجع المغرب لعهد السيبة
تشكل عقوبة الاعدام احد موانع تكاثر الاجرام في المجتمع وجزاء وردعا لكل من تسول له نفسه الاعتداء على الغير بالقتل ، ونظرا لتكاثر وتعدد مثل هذه العمليات التي تهدد الاستقرار المجتمعي والبشري في العديد من المجتمعات نتيجة انحرافات سلوك العديد من المجرمين وسلب حقوق الغير في الحياة والعيش ، تبقى وسيلة الاعدام خير تطبيق لهولاء
الاعدام الاعدام الاعدام للقتلة والمجرمين والمغتصبين
في نظري المتواضع للحد من بشاعة الجرائم يجب تنفيذ الاعدام وإلا سنعيش على اخبار جرائم القتل كل يوم. انتشر القتل العمد في بلادنا بطريقة مهولة ومفزعة وذلك منذ التسعينيات. تنفيذ الاعدام ولا غير الا الإعدام
المبدا الصحيح هو : الحق في الحياة لمن يحترم الحق في الحياة ومن لا يحترم الحق في الحياة لا حق له في الخياة
خاص نشوفو شي عضو في لجنة مناهضة عقوبة الإعدام فقد أحد أفراد أسرته ماذا سيكون رد فعله
يجب الصرف على المحرومين بالمؤبد القتلة.من اموال مناهضي الاعدام.وليس دافع الضريبة المغربي.من قتل يعدم.سواء كان ولد الشعب.او ابن وزير او مستشار ملكي او اميرا.ادا غاب العدل.انتهت الدولة.
هو ليس الاعدام ولكن القصاص….لأن الاعدام حكم الانسان والقصاص حكم إلاهي
باختصار الحق الواحد التابت هنا هو القصاص من المجرم، وهنا نتحدث عن جرائم القتل والاغتصاب وما شابه ولا نتحدث عن الصراع والاختلاف في امور السياسة
الذين ينادون بإلغاء عقوبة الاعدام ( غوغائيون لا اقل ولا اكثر)
من جهته، اعتبر عبد الإله بنعبد السلام، عضو الائتلاف المغربي من أجل إلغاء عقوبة الإعدام، أن “الاحتجاج والمطالبة بهذه العقوبة رد فعلي طبيعي، لكن يجب استحضار مبدأ الحق في الحياة الذي هو ثابت”. كلام هذا الشخص وكل أمثاله لا معنى له على الإطلاق بل هو كلام كاذب ومقترفوه لا يشعرون. لأنهم لا يعلمون ما يقولون ومع ذلك يفتون فيه. فهم هكذا و بالظبط يقولون على الله ما لا يعلمون. لا يعلم الحق في الحياة إلا من خلقها وأعطاها. وحكمه سبحانه في هذا معروف لدى الجميع وهو النفس بالنفس. أما من أراد أن يمحّص ويلقي السمع وهو شهيد، فلن يعلم الحق في الحياة ويقدّره حق قدره إلا من تخيّل نفسه أنها تُنزع منه نزعا وهو طبعا لها محب وللموت كاره. فالحق في الحياة يجب أن يعلمه الجميع وليس الدولة ودستورها ومؤسساتها وحدها. بل أي إنسان حي دون استثناء يجب عليه العلم بالحق في الحياة على أبلغ وجه. فيكفي لهذا أن يضع المرء و دون استثناء دوما في ذهنه أن حياة الآخرين تساوي حياته، وأن حق الآخرين في الحياة يساوي حقه فيها. وبالتالي إن قتل عمدا وبغير حق يُقتل. من غير هذا فإنكم تقولون ما لا تعلمون. أكثر من هذا، إنكم على الله تتقولون.
انا ارى ان عقوبة الاعدام لايجب الغائها و التنفيذ يبقى بيد ولي الضحية ان يطلب التنفيد او لا وابقاء المؤبد
لايمكن ان تضع قانون يمنع حق الضحية
عدم تنفيذ عقوبة الاعدام يشجع المجرم عل القتل لانه يعلم انه لن يقتل و سيبق حي و ممكن ان يصبح حرا يوما ما
اسي بنعبد الله ..ااالفاهم فحقوق الإنسان …القاتل له الحق فالحياة ..وهذيك الأسرة المكلومة وهديك الام طريحة الفراش الي قتل فيهم المجرم الحياة ولذة العيش ..زورهم تشوف حالتهم عاد انصر الحق فالحياة للمجرم ..
اسالك ..لو كانت ابنتك هي الضحية او اختك او امك او زوجتك ..هل ستخرج للشارع لتطالب بحق المجرم في الحياة و الغاء الإعدام ..اتمنى أن تجيب عن ذلك بصراحة دون التواء ..أجب بما يقوله عقلك وضميرك وقلبك ولا تنافق
انتظر ردك
أليس هؤلاء الحقوقيين المناوئين لتنفيذ عقوبة الإعدام بديمقراطيين ؟
فالنحتكم إلى رأي الشعب في موضوع من يكون مع الإبقاء على عقوبة الإعدام وتنفيذها فعليا في حق المجرمين مع تسليط الأضواء على تنفيذها حتى يرتدع باقي المجرمين الأحياء ومن يكون مع إلغاء هذه العقوبة وذلك بواسطة استفتاء شعبي نزيه وسنرضى بالتيجة مهما كانت. لأن هؤلاء الحقوقيين الذين ينادون بإلغاء عقوبة الإعدام لا يمثلون إلا أنفغسهم والاستفتاء سيبين مدى تجاوب الرأي العام مع أطروحتهم
يجب القصاص من الجاني وعقوبة الإعدام هي الاحق في حقه لكي يكون عبرة لكل من سولت له نفسه زهق روح بريَئة…..
إلى أين نسير بهذه الجرائم البشعة في وطننا هذا…. إلى أين؟؟؟؟
لاحول ولا قوة الا بالله العظيم
Il faut prendre des mesures drastiques vis à vis de toute personne qui se croit au dessus de la loi et surtout je parle des psychopathes qui sont présents en quantité dans notre pays et qui se promènent comme ils veulent mettant ainsi en péril la vie de plusieurs innocentes comme c’est le cas de cette pauvre fille de 23 ans jetée dans un puit et peut être qu’il y’a des centaines d’autres cas dont nous ne savons rien. Sans oublier un cas que je n’ai jamais oublié, celui du pauvre garçon de tanger de 8 ou 10ans qui s’appelle Anas je pense qui a été violé et tué à son âge par un foutu malade.
Donc il faut absolument que les forces de l’ordre durcissent un peu le comportement vis à vis des assassins, voleurs, psychopathes, violeurs et autres.
Il faut que la peine capitale soit autorisée au Maroc pour que toute personne sache que si elle fait quelque chose, elle paiera le prix fort.
Les droits de L’homme c est bien mais pas dans des pays comme le Maroc
من يضمن أن الإستفتاء لن يكون مزورا ؟ قانون القصاص و الإعدام لا يجب أن نحتكم إليه بالإستفتاء فهذا قانون الله الذي يجب أن يطبق من دون كلام، تخيل مثلا أن يطلب أحدهم استفتاء بخصوص اعتبار الإسلام دينا للدولة أو استفتاء حول الإعتراف بالمثلية، هذه توابث حضارتنا ترسخت جذورها فينا و لا يجوز فيها الإستفتاء
مافهمتش هاد الجملة.. لكن يجب استحضار مبدأ الحق في الحياة الذي هو ثابت” وهاد الشابة معندهاش الحق ف الحياة.. القصاص يا اخي القصاص. ولكن ماحاس بالمزود غير لي مخبوط فيه. حتى يوقع لي شي قريب ليك جريمة بشعة ديك الساعة غادي تقول نعم الإعدام. أما أوروبا راه هنالك وعي المجتمع جمعيات كتقوم بحملات تحسيسية. احنا شنو عندنا والو غير الكلام غير لي ضربتو الفيقة يقوليك جمعية حقوق الإنسان. واعطيونا هاد الإنسان و ياخد حقوقو بلا منازع…
لو كانت امرأة ارتكبت جريمة القتل لما كان أحد يطالب بإعدامها.
الإعدام تم الإعدام كل من قتل نفسا بغير حق يقتل وينكل به أمام الشعب ليكون عبرة لمن تسول له نفسه قتل الأبرياء..الإعدام فالاعدام. أما الحقوقيون فاليبحتو عن مجال آخر للدفاع عن المظلومين وليس عن الظالمين.
الإعدام سيريح المجتمع نفسيا و سيقبر الحقد و سيضع تصرفاتنا و أفعالها عل سكة نعي من خلالها ان اللي فرط يكرط …نعم لاعدام
قد حكم الله تعالى بالكفر على من حكم بغير ما أنزل الله، وحكم عليه بالكفر والظلم والفسق في آيات سورة المائدة: وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ [المائدة:44]، وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ [المائدة:45]، وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ [المائدة:47]. وهذا الكفر متردد بين أن يكون كفرًا أصغر أو كفرًا أكبر، بحسب حال الحاكم، فمن حكم بغير ما أنزل الله مستحلًا له وجاحدًا لحكم الله، أو يرى أن حكم القوانين التي وضعهما البشر أحسن من حكم الله، فهو كافر كفرًا أكبر مخرجًا من الملة؛ وعلى هذا يحمل تفسير ابن مسعود.
على الدولة تخصيص الإعدام لمن يزهق الأرواح، أويرتكب خطأ جسيما يتسبب في ضرر بالغ للناس كقضية الزيوت المغشوشة التي أعطبت الكثير من الناس وحولت حياتهم إلى جحيم.
ويجب التدقيق في مسألة الإعدام لمن يستحقه فعلا وإحاطته بجميع الضمانات القانونية لكي لايستخدم في تصفية المعارضين وقهر المظلومين.
بعيدا عن العاطفة بعيدا عن الفكر القديم
يجب الاخذ بمواقف اهل الاختصاص والخبراء فهم ادرى
السجن افضل من الاعدام لان في الاهدام اراحة للمجرم بينما السجن لمدة طويلة مع الاشغال الشاقة افضل من الاعدام.
الاعدام الاعدام الاعدام
تطبيق حكم الله السن بالسن والعين بالعين ووووو
لا يجب أن نرتكب جريمة باسم القانون!!!! ياسلام؛ التحايل على شرع الله مدبر هذا الكون! بدون قسم أقول لك ليس في الكون أعظم من شرع الله.ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لو تعلق الامر لا قدر الله بأحد هؤلاء المناهضين لعقوبة الإعدام لما تردد في التراجع عن رأيه بل سيصبح من أشد المطالبين بتنفيذ هذه العقوبة التي أصبح المجتمع بحاجة إليها.
الإعدام سوف يحدث من جرائم القتل المتعمدة لا محالة.
شخصيا اطالببتنفيذعقوبة الإعدام في حق كل ثبت أنه سلب حق الحياة من الآخر أو ثبت أنه اغتصب طفلا بريئا…..
مع كل الإحترام لجميع الاراء.
يا سادة ويا سيدات. من المؤكد أن لكل واحد منكم شاب أو شابة يدرس في الثانوي. فماذا يدرسون ؟
يدرسون فكرة إلغاء عقوبة الإعدام كما دعى إليها فيكتور هيغو. وللأسف الأساتذة الكرام أم بعضهم لا يدفع ثلاميذه إلى البحث عن مبررات الأطروحة ونقيضها. بل يكتفي بملء عقول الشباب بأطروحة الكاتب الضعيفة جدا.
إذا يا سادة تكلموا مع أبنائكم وستجدون أنهم مقتنعون أن الإعدام يجب إلغاءه. والله ستصدمون من أفكارهم العلمانية.
العلمانيون المغاربة الذين أصبحوا أصحاب سلطة يتقادون أموالا لتطبيق أوامر أسايدهم الأوربيين.