أوقفت مصالح الدرك الملكي بالمركز الترابي لواحة سيدي إبراهيم، ضاحية مدينة مراكش، اليوم الخميس، شخصا يشتبه في تورطه في الاعتداء المسلح على موظف بولاية أمن مراكش وإصابته بجروح خطيرة.
وأدى هذا الاعتداء الذي تم بواسطة سكين إلى قطع أصابع إحدى يدي الشرطي الذي ينتمي إلى فرقة الدراجين بدوار بلعكيد، التابع للجماعة الترابية القروية واحة سيدي إبراهيم، ما أدى استنفار أمني، حيث حلت بعين المكان عناصر الدرك الملكي التابعة لمركز واحة سيدي إبراهيم وعناصر الشرطة القضائية والاستعلامات العامة، كما تم فتح تحقيق في ظروف وملابسات الواقعة، وإجراء حملة تمشيط واسعة بمركز مولاي عبد الله والمناطق المجاورة بحثا عن الجانيين.
وأوضحت مصادر هسبريس أن هذا الاعتداء جاء إثر محاولة عنصرين للأمن من فرقة الدراجين توقيف سائق دراجة ومرافقه بطريق الدار البيضاء اشتبه في محاولتهما تنفيذ عملية سرقة، لكن السائق رفض الامتثال للأمر وتابع سيره بسرعة، لتتم مطاردتهما بعد دخولهما إلى المجال الترابي لجماعة واحة سيدي إبراهيم.
وأضافت المصادر ذاتها أن المشتبه فيهما باغتا عنصري الأمن بدوار بلعكيد وهما يحملان أسلحة بيضاء من الحجم الكبير، استعملت في الاعتداء على أحد الشرطيين بعد محاولته إشهار سلاحه الوظيفي وإصابته إصابة بليغة، ثم لاذا بالفرار إلى وجهة غير معلومة تاركين دراجتهما النارية وأداة الجريمة.
وقام الشرطي الثاني بربط الاتصال عبر اللاسلكي بإدارته الأمنية، معلنا تعرض زميله للهجوم، ليتم التنسيق بين عناصر الأمن والشرطة العلمية وعناصر الدرك لتنظيم حملة تمشيط أسفرت عن توقيف المعتدي، بينما مازالت الأبحاث جارية عن المشتبه فيه الثاني.
مثل هؤلاء يجب انزال عقوبة قصوى ضدهم .وعبرة .لكل من سولت له نفسه الاعتداء على رجال الامن .
اعباد الله دير و شكل الله يرحم الوالدين هادشي راه بزاف ديما الأسلحة البيضاء دبا ولا الأمن تتيضرب بيه والمواطن العادي…..
على المسؤولين على الشرطة في المغرب رغم المجهودات المبذولة مشكورين عنها أن يطبقوا مثال الشرطة الأمريكية مع هاذا النوع من المجرمين أطلق النار أولا ثم اطرح الأسئلة ثانياً
هدا دليل على الانفلات الأمني الدي اصبحت تعيشه بلادنا وعلى رأسها بعض المدن الكبرى كمراكش اليس الاعتداء على رجال الأمن دليل على دلك ؟ ومن هنا ندعوا المدير العام للأمن الوطني إلى إطلاق يد رجاله لاستعمال الرصاص القاتل في حق كل مجرم يحمل في يده ولو إبرة قد تؤدي المواطن أو رجل الأمن حداري الأمور بدأت تاخد منحى جديد ولا سبيل إلى استرجاع طمئنينة المواطنين إلا باستعمال الصرامة المطلوبة وكدا استرجاع هيبة رجال الأمن التي بدأت في الانحلال الا بالضرب بيد من حديد قبل فواة الاوان
لا لا لا هادشي كثير.ماخلاوا حتى واحد ماجرموا فحقوا.جميع أنواع الجرائم لي كاتخطر على البال ولي ماطاتخطر على البال قاموا بها وكايقولوا النساء أكثر ساكني جهنم
لو طبق الإعدام على مثل هؤلاء المجرمين لأصبح المجتمع نقي ،لكن للأسف نجد الجمعيات و حقوق الانسان يدافعون عن المجرمين بل و ينادون بعدم تطبيق الإعدام
بوعياش تطالب الحكومة بـ”إلغاء الإعدام” وترفض تبريرات “إبقاء القتل……..
وهؤلاء المعتدين على الشرطي، الا يجب تنفيد الحكم فيهم!!؟؟
لقد سئمنا من عنه التصرفات الصادرة عن هته الحشرات الضارة للمجتمع والتي تمس بصحة الجميع ارجوا من سيدي صاحب الجلالة والسيد حرموا والسيد الحموشي ان يصدروا تعليماتهم لردع هاته الحشرات ورجوعه هيبة المخزن وحيدا لو اقفلت جميع السجون وابني سجون بعيدة في اوسرد وتشلا بوعرفة ويقومون بالعمل لبناء السدود والقانطر هؤلاء لايصلحون الا للشفاء وعاش الملك وحفظ الله المواطنين من كل مكروه يارب
كيف لا يكثر الجرم وهناك حقوقيون يدافعون عنه باسم حقوق الإنسان كما شاهدنا في الأسبوع الماضي في الرباط واليوم جاء دور رجال الأمن بالامس رجل شرطة نزعوا منه سلاحه واليوم شرطي قطعت اصابعه فمادا عن المواطن العادي الدي ليس بيده لا سلاح ابيض ولا سلاح اسود وهدا راجع لتخفيف العقوبة السجنبة والسجن المريح اكل وشرب وترفيه وانا كمواطن بسيط اطلب من رجال الشرطة استعمال اساحتهم وشل حركة كل مجرم قاطع الطريق او لم يمثثل للورشة او الدرك
رسالة واضحة تلخص تساهل النيابة العامة والمؤسسة العدلية مع حاملي السلاح احكام جد جد مخففة وكتجي فعناصر الامن من درك وشرطة كيضرب تمارة ويغامر بحياتو وكيقدم المجرم للمحكمة وفي الاخير احكام مخففة او المتابعة في حالة سراح .
لا افهم كيف سيقوم رجال الامن بعد اليوم بواجباتهم في ضل قوانين جائرة تكبل أيديهم وتمنعهم حتى من الدفاع الشرعي عن أنفسهم وتجعلنا نسمع مثل هاته الاخبار التي تحز في النفس
ههههههه اوة الله احضر سلامة لوقت خيابت بزاف غير الله احفظنا اصافي
اذا وصل الجانحين عن القانون الى حد لاعتداء على رجال الأمن أو الدرك أو القوات المساعدة أو الجيش فما بالكم بالمواطن العادي ؟؟؟؟ من يتولى حمايته ؟؟؟ هذا النوع من الاعتداءات لها قراءة خطيرة جدا هي أن الجانح يستهدف الزي لهذا لا هوادة ولا تساهل مع هذه الوحوش المفترسة ،أين الجمعيات الحقوقية والحركات العقوقية والجمعيات اللواتي يطبلن لإلغاء عقوبة الإعدام مغرب العجائب بامتياز رحمك الله يا إدريس البصري والمغفور له الحسن الثاني قال في إحدى مذكراته وبالدارجة *اللهم مخزن ظالم ولا قوم فاسدة*
الفكرة التي أأيدها هي شرطي يصور والأخر يستخدم السلاح الوظيفي حتى يتبين للمسئولين الآخرين أنه دفاع عن النفس. وهكذا نقدي على المجرمين.
الشرطي اليوم يطلب غير التعادل بسبب ضغوط المسؤولين
الصراحة يجب اعادة النضر في القوانين الداخلية للأجهزة الأمنية وسماح بستعمال السلاح الوضيفي بشكل اكثر مثل باقي أجهزة الأمن في العالم وبنسبة للمطارد او الموقوف في حالة محاولة ادخال يديه في ملابسه يطلق عليه رصاص فورا في أطرافه مثل اروبا وامريكا
أمثال هؤلاء المجرمبن يجب إحضاره أمام العدالة و الحكم عليه بأقسى العقوبات مع الأشغال الشاقة ، و الحرمان من العفو مستقبلا حتى يكون عبرة لكل تجرا و تطاول على المس بأمن و سلامة الوطن و المواطنين
مع كامل احترامي لرجال لأمن الوطني إلا انني اعاتبهم لأنهم اهتموا بمستهلكين الحشيش لأنهم اسخياء و نسو ان هناك من هم أخطر من مستهلكين الحشيش لأنهم يحملون اسلحة بيضاء تؤدي إلى قطع الأصابع
صافي كملات ما بقا ميتقال ملي رجال الأمن ولاو كيتعرضو للاعتداء فما بالك المواطن البسيط
هذه من نتائج استعمال السلاح بشكل عشوائي من طرف الشرطة حيث يقوموم باطلاق النار بشكل عشوائي ويسببون في مقتل الضحايا و اكيد هذا الامر سيجعل المجرمين اكثر مقاومة للدفاع عن حياتهم ..
شي وحدين فاش تقول ليهوم خاص يركبو كاميرات بحال امريكا فالبذلة ديال البوليس كينوضو البوليس براسهم كيقولو لا هههههههه هنا تعرف علاش !! قبل مطالبو بالاعدام يا وجوه الشر ولا ديرو طريق كل مرة باش تجبدو الحقوقيين هضرو على الفساد ديال السلطات … نتوما واحد جوج الاعدام اقصى العقوبات وتنتاقدو وتجيدو جمعيات حقوق الانسان هههه حيت معروفين شكون صاحب التعاليق .. دوك ناس لي مكرهوش يعدموا الشعب ولا يديرولو سنسلة فعنوقهوم ويربطوهوم
بثر اصابع شرطي اتناء التدخل لحفظ الأمن وقبلها مهاجمة شرطي في أكادير وسرقته وسلبه سلاحه الوظيفي .الأمر خطير للغاية.الضرب من حديد على هذه السلوكات الإجرامية وتشديد العقاب على حاملي السلاح ضروري .اتمنى اقصى العقوبات لهؤلاء المجرمين.