نطالب بإلغاء مندوبية حقوق الإنسان. الريع السياسي.
لا دور لها في حياة المواطن المغربي . لاننا دولة الحق و القانون و المؤسسات ؟؟؟؟؟

نعم للإعدام
نعم للإعدام
نعم للإعدام
نعم للاعدام

1 – القصاص: وهو استيفاء لحق المتضرر من مرتكب الجرم بمثل الفعل الذي قام به، فالقاتل المتعمد والذي قام بذلك عن ترصد وإصرار بقصد إزهاق النفس التي خلقها الله وقدر لها حياتها ورزقها ومماتها، فهذا اعتداء على حق شخص بالحياة والتنعم بأنعم الله عليه، وبتر لعمل قد يكون في طاعة الله لينال رضاه والجنة، وعلى اختصاص الله الذي جعل الحياة والموت بيده فقط، وهذا الاعتداء جسيم، سواء كان دافع القتل اعتداءً أو انتقاما، أو كان القتل بقصد الإفساد في الأرض كالسطو المسلح أو قصف المدنيين العشوائي أو التفجيرات العمياء، وفي الحالتين يحكم القاضي على الجاني الذي ثبت جرمه بالموت اقتصاصا، إلا إذا عفا ولي المقتول، وهذه هي العقوبة الوحيدة بالإعدام في الإسلام.

والجروح قصاص….. في نظري من الممكن إدخال تعديلات طفيفة على القانون ولكن تطبيق الإعدام ضروري على كل من قتل الغير عمدآ او تآمر ضد البلد والمقدسات.

ادا كنتم من دعاة الغاء الاعدام فلذي اقتراح كل من حكم عليه بالاعدام يسلم لهولاء لسجنه مدى الحياة على حسابهم من أكل وتطبيب وانشطة. وليس على حساب دافعي الضرائب. ثم ان امر مهم كهذا لا يجب على اقلية مجهرية ان تحكم في امر مصير كهذا بل استفتاء وطني يشارك فيه اغلب المغاربة

الذي يريده المغاربة هو الغاء هاته المنظمات اللا حقوقية التي تريد نشر الاجرام والرذيلة في مجتمعنا النغربي المسلم المحافظ. اللي معايا يفوتي.

من من تطلبون الغاء عقوبة الإعدام هل من الحكومة اللتي لاتطبق العقوبة او من المجرمين اللدين يطبقونها وينفذوها بكل بشاعة

هذه المطالب تشجع المجرمين اكثر، و الضحايا اللي كيتقتلوا بدون وجه حق ما فكرتوا في حقوقهم و لا في ذويهم، اغتصاب و قتل الأطفال من يردع هذه الجرائم، لو كان يطبق الإعدام لن نسمع إرتفاع نسبة الإجرام بعدها

صراحة لا أتفق مع هؤلاء الجمعيات والاجتماعات التي تحمي المجرمين والطغاة والوحوش التي تعيش في مجتمعنا.
لا يمكن أن ننافق أنفسنا والحقوق ليست هي الدفاع على المجرمون الذين يدمرون المجتمع ككل. دافعوا على الظحايا عوض هذه التفاهات، زوروا ضحايا المجتمع ،،،،الاغتصاب التشرميل القتل العمد ،،،، وبعد التحريات والبحث غادي نشوفو معاكم هذا الإلغاء

الغاء الاعدام ، ثم المطالبة بالتساوي بالارث ، ثم عدم تجريم المثلية و الافطار جهارا في رمضان ، لكم دينكم و لي دين.

نعم للاعدام وإذا أرادت الحكومة بتغير القانون يجب استفتاء الشعب عليه بنعم ام لا، المجرم المغتصب للطفل بماذا نحاكمه، لاتزايدين على المواطنين، الشعب يريد أن يبقي على الإعدام، على الأقل سيكونو رادعا للمجرم وكن يفطر في القتل

اولا من أعطى الحق لهؤلاء التحدت باسم الشعب المغربي ! ؟البارحة تعديل مدونة الأسرة حتى أصبح إبناء الدواعش الأجانب ياخد أبنائهم الجنسية المغربية وكل من هب ودب ولا طن له مما يشكل خطرا على امن بلادنا الديني والمدهبي و العرقي والاتني و السياسي و الاقتصادي والاجتماعي والان يطالبون بحذف عقوبة الإعدام لتضيع حقوق الضحايا وعائلاتهم وينعم المجرمون والقتلة بالحياة وغدا سيطلبون المساوات في الارت إلى غير ذالك، انا شخصيا ضد إلغاء عقوبة الإعدام وخاصة القتل المعتمد مع سبق الاسرار و الترصد وينال القتلة جزائهم ليكونوا عبرة للاخرين وقد ارتفعت جرائم القتل المعتمد بدرجة خطيرة جدا تهدد السلم الاجتماعي وهؤلاء العملاء يطالبون بالغاء ما شرعه الله سبحانه وتعالى

هاته المنظمات تغرد خارج السرب وطبعا لها خلفيات ومرجعيات تهالف تماما مرجعية الشعب
يكفي هؤلاء ان يقرؤا تعليقات على صفحتكم او ان يجروا إستطلاعا للرأي في المغرب ليعرفوا ان لا أحد يؤيدهم
عقوبة الاعدام هي في خد ذاتها جواب على حق الحياة
بمعنى انها زجر وعقاب لمن يعتدي على هذا الحق عمدا وظلما وعدوانا
ان كانت هذه المنظمات اللاحقوقية تؤمن بالديموقراطية وبصوت الغالبية فكلكم تعلمون رأي الشعب
ففي العديد من الاحداث والفيديوهات على الصفحات داءما نسمع الشعب يطالب بانزال عقوبة الاعدام على الجاني
فقط هؤلاء يتعامون و يدافعون عن مخططات موجهة رغما عن انف الشعب

..اجل على المغرب ألغاء هذه العقوبة من قوانينه..
فأكثر من 100 دولة ألغت من قوانينها هذه العقوبة..
لأنه تبين ان هذه العقوبة وتنفيذها حتى..
لم يحد من الجرائم الفضيعة….
ناهيك عن وجود ابرياء قد يكون القضاء قد اخطأ في حقهم.بالحكم عليهم بهذه العقوبة. التي تعتمد في بعض الحلات على (محاضر مزيفة.).
ولنا وقائع اثبتث في عدد من دول العالم.
تنفيذ هذه العقوبة على ابرياء.اتضح فيما بعد انهم ابرياء فعلا بأذلة وحجج قطعية..
لذا العالم ينحو الى القطع مع هذه العقوبة..
ولا يمكن للدولة المغربية ان تبقى حبيسة هذه العقوبة التي لم تنفذ منذ 93 من ق/م..
..ما الفائدة اذن من التشبت بعقوبة لا تنفذ..
كمغربي ارى ان المغرب تأخر كثيرا في القطع مع هذه العقوبة التي لم تعد تفيذ…

“وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا (23-الفرقان)، لن ينفع المرء ولن يشفع له بعد جهد طويل ومتواصل بدله في عمل سيتضح له في الأخير وبعد فوات الأوان أن سعيه بم كان كله سيئا، لن ينفعه ولن يشفع له أنه كان يؤمن به بكل حب وإخلاص. “الملك يومئذ الحق للرحمن وكان يوما على الكافرين عسيرا (26) ويوم يعض الظالم على يديه يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا (27) يا ويلتى ليتني لم أتخذ فلانا خليلا (28) لقد أضلني عن الذكر بعد اذ جاءني وكان الشيطان للإنسان خذولا (29) وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا (30-الفرقان)”.