لا أعرف لماذا أسرعوا وأعلنوا الإنتظار قبل التحقيق، إنها عملية خطيرة من قام بتسريع الإخبار بالإنتحار لأن هذا يدفع إلى التشكيك بالعملية !!!

على ما يبدو الحادث الحادث المأسوي وقع في منزل المرحوم بلفقيه. وتعتبر شهادة أفراد عائلته والمرافقين له خلال الواقعة حاسمة. فهل سيستجيبون لقول الحقيقة إنصافا لأسرته أولا؟

منطقيا كان على الشرطة القضائية أن تستدعي كذلك مباركة بوعيدة عن حزب الأحرار لأنها المستفيدة الكبيرة من قتل بلفقيه خصوصا و أن الصراعات كانت كبيرة بينهما ، و تستدعي وهبي لتسائله عن سحب التزكية في الوقت البدل الضائع!!!!!. رحم الله باها و الزايدي و بلفقيه.

فهم تسطا…لماذا سحبت منه التزكية يستحيل يقتل نفسه

القاتل القتيل the killer the killed ,a hard question which 99 per 100 of moroccan need its answers .

يبقى السؤال لمدا سحب منه التزكية (الوهبي) ما هو السبب بعد ضفره ب 12مقعد وسحب منه التزكية هنا مربط الفرس . الله يرحمو و يغفر له. وياخد الحق فيمن كانت له اليد بموته يمهل ولا يهمل .

راه باين العربون صافي بلا متبقاو تزيدو راه هادي عملية تصفية حسابات، بلا متبقاو تغطيو الشمس بالغربال، والقادم اسوء مع هاد الحكومة ملي بدات من البدية بصرعات على الكراسي ومضاربة و قتل

يجب تعميق التحقيق، فكثيرا ما يكن الجاني من غير المتهمين أو المشكوك فيهم.
هل كان الضحية لوحده في المنزل؟
الإستماع لمن كان معه في المنزل؟
… ألخ
جريمة سلا التي كان ضحيتها الأب والأم والإبن وزوجته وطفله الصغير، كانت الأنظار متجهة نحو زبناء الإبن، لكن كانت المفاجأة، المجرم لم يكن إلا أحد الأبناء يقطن بإسبانيا، يتوفر على أوراق الإقامة وباسبور، لكنه جاء حاركَ لتنفيذ جريمته ورجع حارك.
ترك الأوراق للتمويه على الجريمة.

معرفناش اش انتيق انه انتحر او اصطاده احد لان فرضية انتحار ببنقية الصيد غير منطقي لان المسافة بين فوهة البندقية والزناد بعيدين على واقع الانتحار الى قلبنا البندقية لوضع الفوهة على بطن الهالك فلا يمكن بيده ان يصل إلى الزناد اما انه اصطاده احد ذالك شيء ويجب على النيابة العامة ان تقوم بما يلزم من بحت وتحقيق معمق في ذالك ولا يمكن ان لا يعرف الشعب المغربي الحقيقة كاملة لكي لا نصطدم بما وقع في ملف الاستاذ الزايدي عن الاتحاد الاشتراكي وعبد الله باها عن حزم العدالة والتنمية الله يرحمهم جميعا

الشيئ الذي وجب إيقافه هو هاد التزكية والترحال بين الاحزاب من بعد متعطى التزكية او يتم فوز المرشح باسم حزب ما حيث وجب سن قانون يمنع مثل هذه التصرفات أولي بغى ينتقل لشي حزب بعد ماصوتو عليه الناس باسم حزب اخر يستقيل اوتعاود انتخابات جزئية ويلا ربح الله يسهل عليه فوضى فالبلاد

لماذا لم يتناول التحقيق تصريح لشكر الأخير؟ ولماذا لم يحقق مع وهبي عن سبب سحب التزكية وما دار بينه وبين المرحوم ؟ فالإجابة عن السؤالين ربما توصل الى النتيجة انتحار أم تصفية،

هذه عملية انتحار على المنصب وهذا هو حال السياسيين المغاربة يفضلون الانتحار على ترك المناصب والله يرحمه وانتهى الامر .

كفانا استحمارا . كيف يعقل ان عمليات كهذه تدبر پكل سرية والون باستجواب من ليست لهم أية علاقة بما وقع بدل ان يتم التحقيق مع خصومه وعلى رأسهم وهبي االغدار ثم بوعيدة وو……..
كفانا استحمارا ،فدماء الشهداء لا تجف وان احرقت

..القتالة ما حنا خايفين.. هشتاك افتراضي في عالمنا من طنجة الى الكويرة نهديه للاخوة في بوابة الصحراء
كمأنه سيساعد على ظهور الحق لأن اخواننا في و ادنون او المشرفين على الملف بسيدي افني في ضغط للبحث عن الحقيقة .
كي لا اكون جاحد لكل مغربي حر يعبر عن رأيه سواء في الاستحقاقات او الوسائط التواصل او المسيرات
…بشعار يالشفارة ها حنا جاين من قبل و بعد عشرون فبراير.

عبد الوهاب بلفقيه شهيد قبائل أيت باعمران الصامدة المناضلة لم ينتحر فهو رجل شجاع ولا يستسلم ويواجه القدر بقلب مؤمن ورباطة جأش وصلابة الباعمرانيين.عبد الوهاب بلفقيه الرجل العصامي الذي بنى نفسه بنفسه و كان غيورا على جهة كلميم واد نون ومساعدا للفقراء أغتيل برصاص الغدر ومن قتله سيتم التعرف عليه عاجلا أم آجلا.رحم الله الفقيد وأدخله فسيح جناته مع ااشهداء والصالحين .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. اللهم ارحمه واغفر له وتجاوز عنه. لقد وقع للمرحوم عبد الوهاب بلفقيه كما وقع لاباها والزياني رحمة الله عليهم.فلا داعي لطمس الحقائق.

في تاريخ البشرية جمعاء يفضل السادة المنتحرون ضربة قاتلة في الرأس وليس البطن خاصة عند ٱستعمال الرصاص
المنتحرون يلقون بأنفسهم من طوابق مرتفعة،المنتحرون يشربون السم ،المنتحرون يلقون بأنفسهم أمام القطار المنتحرون يغرقون أنفسهم وبعلهم أنهم لا يجيدون السباحة،المنتحرون إسألوا عنهم الأطباء النفسانيون،المنتحرون يجب أن يكونوا عاشوا سلوك إنزواء وٱنطواء،ومشاكل عائلية جمة أو إفلاس إقتصادي فادح وتخلى عنه أصدقائه ومشاركوه ومقرضوه يهددونه بدفع الشيكات للمحكمة…..أما المرحوم ربما ليس له مثل هذهِ الأشياء لكن طمع الكراسي والمصالح والمال والجاه يفقدون الصواب وبالتالي جميع الفرضيات واردة وعلى رأسها التصفية الجسدية وهذه لا نريد أن تكون قد وقعت لأنها ستضرب الإستحقاق الأخير في مقتل.