×

جدل التربية الإسلامية

جدل التربية الإسلامية

‫تعليقات الزوار

41
  • أحمد
    الأحد 19 شتنبر 2021 - 12:26

    دابا جونا من الآخر ما هي الآيات التي تصف بني إسرائيل بما فيهم ومعجبهمش وباغين يزولوها من المصحف ويقولون أنه يجب ازالتها من المناهج التدريسية؟!!ونتوما باغين تزولوا الإسلام كله على سواد عيونهم وبسبب التطبيع بلا ماتبقاو دوروا علينا جيونا ݣود

  • مجرد مواطن عابر
    الأحد 19 شتنبر 2021 - 12:30

    سيأتي قريبا على هذا البلد تقنين الآيات القرآنية التي يجب على الإمام قراءتها في الصلوات الجهرية.. ممنوع قراءة الآيات التي تحرم الزنا. ممنوع قراءة الآيات التي تحرم الخمر. ممنوع قراءة الآيات التي تتكلم عن اليهود. ممنوع قراءة آيات المواريث.. وهكذا.. نحن نعيش حربا على الإسلام. فعلى كل مسلم اقتناء مصحف وبعض كتب السيرة. فربما قد لا تجدهم من بعد في المكاتب…

  • مهاجر
    الأحد 19 شتنبر 2021 - 12:32

    الأهم مادة الإنسانية والأخلاق في الإبتدائي، وكذلك تربية الأبناء تربية حسنة تعتمد على احترام الآخر، را حنا ولينا في الحضيض

  • مغاربة مسلمين
    الأحد 19 شتنبر 2021 - 12:46

    يا من تريدون محاربة دين الله الذي خلقكم و بث فيكم الروح سيأتي يوم تكون تحت التراب و تدفع ثمن هذا لا تغرك الحياة الدنيا نحن الحمد لله مسلمين لن تنجحو في زعزعة دينينا لان الله حاميه

  • نورالدين المعتدل
    الأحد 19 شتنبر 2021 - 12:52

    لا جدل ولا هم يحزنون التربية اسم على مسمى سواء كانت وطنية أو إسلامية وقد نقول على أن التربية هي رقي النفس وعزة المرء إذ ترقى بصاحبه إلى تقييم نفسه بنفسه دون المس بحرية الآخر فبالتربية نتفادى كثير من المشاكل الاجتماعية والنفسية لا سيما في الوقت الذي ابانت المرأة على منافسة الرجل ورغبتها الشديدة في الشغل وقضاء جل أوقاتها بعيدا عن الأطفال فمهما تطوع اراديا أو مرغما أن يسهر الرجل على تربية الناشئة فلن يستطيع أبدا ونستحضر هنا مقولة ربما ديكارت أن لم تخني الذاكرة أن كانت له أو لغيره المقولة بل الحكمة انه قال “ايتوني بسبعة اطفال وساعطيكم منهم المهندس والطبيب والطيار والجانب ووو الى حدود السبعة اطفال” فمستقبل الطفل ينقش في صغره وهذا ينطبق على المثل الذي يقول “من شب على شىء شاب عليه” الأجيال المقبلة مسؤوليتنا كاسرة وتعليم ومجتمع مدني حيث وحسب اعتقادي أن سبعين في المئة تربية البيت وما تبقى هي من تربية المدرسة واي سلوك غير لبق في فضاء التحصيل هو يترجم مستوى التربية في البيت وعلى المؤسسة التعليمية في هذه الحالات استدراكها وعرضها على الآباء والأمهات ومن ثم على المجتمع المدني

  • الحاج
    الأحد 19 شتنبر 2021 - 12:58

    القادم أعظم..هذه المرة كانت فقط لجس نبض الشارع المغربي الذي بدأت شيئا فشيئا تنزع منه هويته الإسلامية تطبيقا للبرنامج المرسوم الذي بدأت تظهر تجلياته واضحا ابتداء من جائحة كورونا وإغلاق المساجد وترك المقاهي مثلا ثم التطبيع إلخ..وللأسف فمن الظاهر أن ليس لهذا الوطن في حكامه من يحميه من هذا المخطط الغربي القاتل…انشري يا هسبريس

  • الخمليشي طارق
    الأحد 19 شتنبر 2021 - 13:13

    السلام عليكم
    المضحك في الموضوع هو العبث في اتخاذ القرارات؛ هل يعقل أن تحذف مراقبة مستمرة لمادة البارحة و يستدرك القرار بيوم و ارجاع المراقبة المستمرة.
    و كان الأمر لا يعدو لعبة مربعات….
    مع العلم أن هذه المادة استفرغت من محتواها الفقهي و الأصولي و القيمي و تحولت إلى مادة اقرب إلى فتات ثقافة عامة ….
    أضف إلى أن الإطار المرجعي لهذه المادة بالنسبة للاختبارات الإشهارية فضفاض يربك بناء الاختبار و يربك التقييم و التقويم…
    عجبي عجبي

  • الهولندي
    الأحد 19 شتنبر 2021 - 13:30

    مفهوم التربية الإسلامية يُعرِّف عُلماء المُسلمين التَّربيةَ الإسلاميَّة: بأنها المنهجُ الواضحُ الذي رسمه القُرآنُ الكريمُ والسُّنة النّبوية، وتتكفَّل برعاية الإنسان من حيث البدنِ والعقلِ والروح، وقد تعدَّدت تعريفات العُلماء للتّربية الإسلاميّة، ومنها تعريفُها بأنّها تحضير الإنسان للحياة في الدُنيا والآخرة، ومن تعريفاتها: أنَّها المفاهيم المُترابطة التي تنضبط بفكرٍ وأساسٍ واحد وتعتمد على مبادئ وأخلاق الإسلام، وتُبين للفرد الطَّريق الذي يجب عليه أن يسلُكه بما يتوافق مع تلك المفاهيم والمبادئ، وجاء أيضاً في تعريفها: أنها الطريقة الأفضل في التَّعامل مع فطرة الإنسان، وتعليمه بطريقٍ مُباشرٍ وغير مُباشر، كالكلمة والقُدوة، بناءً على منهجٍ ووسائل تختصُّ بتلك الطَّريقة؛ لتوجيه الإنسان وتغييره نحو الأفضل، وكذلك عُرّفت: بأنَّها تربية الطفل ورعايته بطريقةٍ تكامليّةٍ تشمل جميع جوانبه البدنيّة والعقليّة والروحيّة بناءً على مبادئ الإسلام ونظرياته، فالتربية الإسلاميّة منهج مُتكامل لرعاية الإنسان وتربيته على الأخلاق الحسنة، وتضمن له التوازن والتوافق بين الحياة الدُنيا والآخرة،[١]وتقوم التربية الإسلاميّة

  • متتبع
    الأحد 19 شتنبر 2021 - 13:35

    هذا ليس جدل بل تطاول على الاسلام… للأسف لم نستفيذ من دروس كرونا، و عوض التقرب إلى الله يقع العكس

  • محمد نورالدين
    الأحد 19 شتنبر 2021 - 13:45

    مادتان لا يجب اهمالهما لانهما يشكلان عصب المجتمع ،التريبة الإسلامية لأنها تعلم الناشئة القيم الإسلامية السمحة ،وبها نشبع المتعلمات والمتعلمين بقيم دينهم الاسلامي الحنيف وفق اختيارات دقيقة من القرآن والسنة ،والمادة التانية التربية على المواطنة التي تعلم الناشئة مبادىءالانخراط في المجتمع ،وكيفية التعامل مع قواعده والاندماج فيه بسلاسة وعن معرفة مساعدة وموجهة ،التربية الإسلامية والتربية على المواطنة اساسيان في المنظومة التعليمية لأننا بلد مسلم متسامح ومنفتح ،يربيان جيلا كذلك مسلما متسامحا منفتحا

  • محمد تنغيري
    الأحد 19 شتنبر 2021 - 13:50

    هدا الرجل يوجد فيه نور رباني ماشاء الله و احسبه من الصالحين بادن الله.
    ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا.

  • بداية الغيث قطرة
    الأحد 19 شتنبر 2021 - 14:10

    هادي عا البداية مازال تشوفو من أحزاب اليسار والعلمانيين اللي المشروع الوحيد ديالهم هو محاربة الإسلام والهوية المغربية وربما يمر ذلك بتفتيت المغرب الى دويلات هادي امازيغية وهادي ريفية وهادي صحراوية…. ايوا صوتوا وفرحوا بالاحزاب الفاسدة المفسدة.

  • مصطفى آيت الغربي
    الأحد 19 شتنبر 2021 - 14:13

    عوضوا للنا مكان التربية الازلامية الثقافة اليهودية,
    كي يعترف الكيان الصهيوني لنا بالصحراء,
    هم مواطنون مغاربة يهود ونحن كدلك مواطنون
    لمادا العنصرية ضد أبناء عمومتنا؟
    الحرية والديمقراطية والليبرالية هي المستقبل,

  • متتبع
    الأحد 19 شتنبر 2021 - 14:17

    انا الشيء الوحيد الدي لم افهمه هو لماذا يمتحن الشخص في شيء يخصه بينه وبين خالقه؟
    الاديلوجيون والمتطرفون يحاولون فرض افكارهم على المواطنين.
    يجب على الدولة أن لا تتسامح مع اصحاب العقول المتحجرة هناك من يفرغ الزيت على النار ليؤجج اصحاب العقول الضعيفة والدين تغلب عليهم العاطفة العقائدية ولا يستعملون عقولهم يقاتل.
    نفس الشيء وقع عندما تم استعادة تدريس المواد العلمية بالفرنسية،اقام لاديلوجيون الدنيا ولم يقعدها.
    في الأخير اختاروا لأبنائهم : المسار الدولي لتدريس العلوم بألفرنسية.
    منافقين والله.

  • السلاوي
    الأحد 19 شتنبر 2021 - 14:21

    نعم عندما كانت التربية الوطنية بدل التربية الاسلامية في سنوات الستينات وحتى اواخر الثمانينات كانت لنا اجيال واعية وغير عنيفة ولا تتحرش بالنساء بالطريقة الهمجية التي نراها اليوم ولم نعش التشرميل ولا شغب الملاعب ولا قاصرين يرغمون اباءهم رغم فقرهم ان يشتروا لهم دراجات نارية الباهضة الثمن . فعلا صحيح رغم ان ذاك الجيل لم يكن ملحدا ولكن كان له ايمان تسامحي وعادي ولم يكن الساكنة انذاك تطالب ببناء كثرة المساجد ولم تكن هذا الكم من البرامج الدينية حتى ان لنا اذاعة مخصصة لتلاوة القران ودروس في الفقه والحديث ورغم هذا هناك تطرف وتشدد وارهاب . مشاكلنا في المغرب ابتدات منذ تعريب كل المواد وايضا ازالة الفلسفة والعلوم الانسانية والمنادات على اساتذة من الشرق العربي واغراق بلادنا بملايين من الكتب والاشرطة الدينية والتي كانت توزع بالمجان بالمدارس والكليات والحافلات العمومية .نعم يجب تصحيح وتنقية وزرع الحب والتسامح واحترام الاخر بمناهجنا التعليمية

  • يوسف
    الأحد 19 شتنبر 2021 - 14:24

    الإسلام دين الله عز وجل وسبحانه تكفل بحفظه ومن شاده الا غلبه وزاد انتشارا وتمسك الناس به، يمكرون ويمكر الله وهو جل جلاله خير الماكرين.

  • kata
    الأحد 19 شتنبر 2021 - 14:43

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته للأسف هناك من يريد أن يدس الفتنة في هذا الخصوص وهناك من يريد أن يضهر وكأنه يدافع عن الإسلام في حين ان هناك رب يحميه؛ عند إغلاق الجوامع بسبب الجاءحة الكل خرج يستنكر هذا العمل بينما غالبية المساجدعند صلاة الفجر لا تتجاوز صفين؛ خليونا نكونوا واقعيين التربية الإسلامية تبدء من المنزل وليس في الأقسام؛ هذه وجهة نضري المتواضعة والله المستعان

  • مصطفى آيت الغربي
    الأحد 19 شتنبر 2021 - 14:52

    الى رقم 16
    المشكل ليس الاسلام ولكن اختلاط المسلمون والمزلمون والمتاسلمون,
    انت تقول يمكرون وأنت وأنا عبيدا عندهم , من فضلك هل ممكن أن تفسر لي
    أنت ومن يفكر مثلك كيف هدا الاسلام؟
    نحن مهزومون ومنبطحون ومشغولون بالمعدة وما حواها ونتفرج
    كالدجاج يدبح وعينه مفتوحة.
    لقد مرضت بنفاق الشعب والأحزاب وصمت العلماء وكلاخ النخبة,
    واش حنا مسلمين؟

  • ملاحطة
    الأحد 19 شتنبر 2021 - 14:55

    التربية الاسلامية ليست مادة دراسية بقدر ما هي فلسفة حياة يجب أن يلمسها الطفل في سلوكات من حوله . لا نحصر التربية الاسلامية في حصة دراسية و في مدرس و في سبورة على جدار الفصل . و نحتج بعد ذلك على عدم تأثيرها على تربية أطفالنا . التربية الاسلامية تبدأ من الأسرة قبل المدرسة .

  • hassan
    الأحد 19 شتنبر 2021 - 15:00

    مادة التربية الاسلامية مادة مهمة جدا في حياة المواطن والمسلم بصفة عامة رغم انها لاتعطى لها الأهمية المطلوبة من طرف الوزارة المكلفة في التعليم الابتداء ى والثانوي كيف يعقل ان يتخذ قرار بسرعة دون المشاورة مع الشعب والمواطن .ولكن الحمد لله هناك أناس غايورين على دينهم .ومن هذا المنبر أقول للمواطن وللشعب ان يقفوا وقفة رجل واحد عندما تستهدف حريتنا وديننا الذي هم الا سلام من جهة كبفما كانت وخذوا حذركم لان هناك مخططات تستهدفنا بطرق مباشرة او غير مباشرة .ماذا بقي لنا اذا حذفت مادة التربية الاسلامية من التعليم الذي ربما مخططهم .

  • نيرڤانا
    الأحد 19 شتنبر 2021 - 15:02

    يجب تغيير اسم المادة من تربية اسلامية الى علم الاديان والاساطير وتلقين الاطفال تاريخ الاديان والمعتقدات ومقارنة ماجاء فيها بلاسلام وكذالك عقيدة التنزيه …اديان الهند الاغريق ….القرابين البشرية وما الى ذالك حتى تكون عند الطفل ملكات التساؤل اين الصحيح من كل هذا ؟والنقد …وبالتالي تلقن مادة الاخلاق والانسانية وقبول الاخر حتى يكون الدين لله والوطن للجميع

  • مواطنة
    الأحد 19 شتنبر 2021 - 15:07

    انطلاقة من تجربتي مع ابنتي خلال السنة الماضية ارى انه يجب إعادة النظر في هذه المادة و طريقة تدريسها للاطفال…لان النتيجة ليست كما يقول الكثيرون هي تحبيب الناشءة في الدين و تربيتهم على القيم الإسلامية….ما يحدث هو العكس تماما …فإغراق الاطفال في بحر من الأحاديث و الدروس لا يفيدهم في شيء اللهم حفظها و ترديدها كالببغاوات ثم نسيانها في الثانية التي تلي الامتحان….و اظن اننا نحن الآباء بدورنا لم نتذكر شيء مما تلقيناه في المدارس….يجب حذف الاحاديث من المقرر و بعض الدروس التي لا فاءدة منها….ما لا يعلمه الكثيرون هو أن الاطفال للاسف يكرهون مواد التربية الإسلامية و العربية و الاجتماعيات لطول الدروس و عدم ملاءمتها لمداركهم و قدراتهم

  • نرفانا
    الأحد 19 شتنبر 2021 - 15:08

    ولما سُئل دالاي لاما، زعيم التِبِت الروحي، عن أفضل العقائد قال: “هي تلك التي تجعلك: أكثرَ رحمةً، أكثرَ حساسيةً، أكثرَ محبةً، أكثر إنسانيةً، أكثر مسؤوليةً، أكثرَ جمالاً. العقيدةُ التي تفعل معك كل هذا تكون هي الأفضل.”

  • إلى السلاوي
    الأحد 19 شتنبر 2021 - 15:33

    يعني سبب مشاكلنا هي تطبيق الإسلام؟ واش الأخ عايش في القمر؟ الشرمالة كيصليوا الفجر وكيخرجوا يشرملوا؟ ما هذه العقلية وأين هو المنطق في كلامك. بالعكس مشاكلنا في بعدنا عن الدين، وبالعكس اباؤنا و أجدادنا قاوموا الاستعمار من أجل الهوية الإسلامية ، اما امثالك فيقولون الآن ياليث الاستعمار الفرنسي بقي. امثالك منهزمون نفسيا.

  • Howa
    الأحد 19 شتنبر 2021 - 15:43

    حسبنا الله و نعم الوكيل فيكم. الى بغيتو ارضو عليكم اعداء الدين يا مطبعين طليوهم و لحسو لهم الكابا. لكن خلو لينا بالدنا و دينا كيفما عهدنا ابا عن جد. فهذا ببد كريم و بلد الشرفاء. اللهم يارب لا تعلي لهؤلاء شأن و زلزل الارض من تحت اقدامهم قبل فوات الاوان ودمر خططهم رهم قهرو العباد في البلاد

  • معبر
    الأحد 19 شتنبر 2021 - 15:50

    في السنوات الأخيرة لانسمع إلا قرارات تثير الجدل ولانسمعها في أي بلد إسلامي آخر منهم من يطالب بإلغاء القوانين التي تعاقب المجرمين منها تقنين الزنى واللواط والسحاق حتى وصل بهم الأمر طريق مسدود وبدؤوا يخوضون في حذف مادة التربية الإسلامية شيأ فشيئا في المقررات الدراسية في بلد يدين بالإسلام للوصول إلى المبتغى لأن التربية الإسلامية إذا حذفت من المقررات يؤدي بالاجيال الصاعدة إلى طمس الهوية الدينية وانذاك سيصبح الجميع في قبضتهم وتنتصر الرذيلة والعياذ بالله.

  • محمد
    الأحد 19 شتنبر 2021 - 16:10

    بصفتي مواطنا مغربيا أطالب الحكومة بأن يكون حفظ القرآن الكريم شرطا لنيل شهادة الباكالوريا

  • Abdo
    الأحد 19 شتنبر 2021 - 19:03

    والله العظیم اخوتي المغاربۃ الاحرار بلادنا تعیش اخر أآیامها والله حذرنا من هذا ان الله اذا اراد أن یهلك قریۃ امر مترفیها ففسقوا فیها فحق علیهم العذاب ) وهذا ما یقع الان الدین یحارب بجمیع الوساٸل المتاحۃ اللهم اني برٸ منهم اللهم اني برٸ منهم

  • ARGAZ
    الأحد 19 شتنبر 2021 - 19:14

    نحن مغاربة مسلمون طلبنا منكم إبعاد عصابة العدالة والتنمية ليس إبعاد التربية الإسلامية.

  • نورالدين
    الأحد 19 شتنبر 2021 - 19:22

    خليوا الاجيال تقرأ لي ينفعها فالمستقبل وتنافس الأمم المتقدمة في العلوم والتكنولوجيا. أما هاد الجدال فهو عقيم ومضيعة للوقت

  • أستاذ أكادير
    الأحد 19 شتنبر 2021 - 20:23

    أصبح الدين الإسلامي الحنيف غريبا في زماننا هذا. ما دام المسؤولون يعملون على تقزيم مقرر هذه المادة مضمونا وحياكته على الشكل الذي يريدونه أو تريده فرنسا أو إسرائيل أو… أو فانتظروا العجب العجاب. وما دامت بعض المنظمات أو الجمعيات أو المجموعات تدافع عن المنكر والخلاعة كصايتي حريتي و اعتبار العلاقات الرضائية أمر عادي. فانتظروا الساعة. والله ارحم التعليم. انشري يا هسبريس

  • موحا
    الأحد 19 شتنبر 2021 - 20:28

    البلد الوحيد في العالم الذي مناهجه الدراسية في البكالوريا في الشرق وما بعد البكالوريا في الغرب وهذا يعطينا كثرة الرسوب والهدر المدرسي وغيره
    حكام اغبياء تبا لهم

  • ةبو
    الأحد 19 شتنبر 2021 - 22:10

    حيد التربية اديرو التربية الإرهابية الداخلية

  • Hamid
    الأحد 19 شتنبر 2021 - 22:28

    إلى ألأخ المهاجر
    رقم 3
    كنت أضن أنهم سيمطرونك بالدز لايكات. ولكن عندك الزهر.
    لأنهم لا يحبون كل ما هو عقلاني.

  • مهاجر مغربي
    الإثنين 20 شتنبر 2021 - 08:13

    شكرا للشعب المغربي اللذي تظاهر و اعادوا الامتحانات التربية الاسلامية التعليم. او هادوك العلمانيون منجحاتش ليهوم الخطة. لأن الشعب المغربي عاق بكم و الله اما نخليكم تمسخو الهوية المغربية من قلوبنا. و دين الدولة هو الإسلام. كره من كره.

  • عبد الصمد
    الإثنين 20 شتنبر 2021 - 10:14

    السلام عليكم.
    الإسلام يأخد كله او يترك. إذا قال أحدهم ان في القرآن آيات تحرض على الكره و الإرهاب فهذا يتهم الله سبحانه وتعالى. لا يجب التدخل في الدين من الرويبضات. فليفعلو ما يشاؤون لأن الله تكفل بحفظ هذا الدين. انظرو كيف أصبح أولادنا من انحراف فلو كانت لهم تربية في المنزل و المدرسة لما رأيتهم منحرفين. الله المستعان.
    حفظ الله بلادنا من كل سوء

  • الموقف
    الإثنين 20 شتنبر 2021 - 10:22

    نحن مسلمون نتعلم الاسلام مع ابائنا منذ الطفولة نتعلم ايات من القران في الروض في المسجد …
    لنخلق اجيال المستقبل التي تساهم بفعالية في المجتمع يجب الاهتمام اكثر بالمواد العلمية لانها هي المطلوبة اكثر في المستقبل المبني على العلم والتيكنولوجيا اما البيداغوجيات والديماغوجيات فهي متوفرة بدون مدرسة

  • الموقف
    الإثنين 20 شتنبر 2021 - 10:33

    ما تقوم به الدولة هو عين الصواب فمن تجربتي الخاصة اجد ان الاطفال يهتمون كثيرا بالتربية الاسلامية يستغرقون كل اوقاتهم في حفظها يرددون الايات كالببغاوات وفي نفس الوقت يهملون الدروس الاخرى التي لها اهمية اكثر في تطوير ملكة التفكير والتحليل والاستنباط فمن اجل خلق جيل علمي عملي فعال جيل ينتج اكثر مما يستهلك فيجب الاهتمام بالمواد العلمية اما اذا ارتدتم خلق الفقهاء ونحن نعرف بان الفقهاء لا ينتجون بل فقط يستهلكون ا يستفيدون اكثر مما ينتجون الاجرة والزرود والهدايا وبعضهم يتغل القران من النصب بواسطة ما يسمى الرقية .

  • هبة
    الإثنين 20 شتنبر 2021 - 11:39

    اولا لمادا تتكلمون باسم الشعب ثانيا يعني وجود مادة التربية الاسلامية هي التي ستجعل من الشعب مسلمين للاسف الواقع لا يقول دلك. لمادا لا تتركوا الناس حرية الاختيار من اراد ان يمتحن فليفعل ومن لا يريد فلا. وهنا سترى مدى اهتمام المغاربة بهده المادة وهدا هو الدي سيحدد ان كانت ازالة هده المادة نزلت علي الشعب المغربي كالصاعقة كما تقول الواقع سيفرض نفسه وسيبرهن بان التلاميد في حاجة الى مواد علمية وانسانية ولغات اكثر من اي شيئ اخر لمواكبة تطو العالم وازالة هده المادة لن تنقص من تدين الفرد ادا اراد دلك ثم يا سيدي الفاضل لست وحدك الموجود في المغرب هناك يهود ومسيحيين ولا دينيين مغاربة ولو تجاهلت الامر لن يغير دلك في شيئ سياسة النعامة لن تنجح في هكدا امور !!!!!!!

  • مفتاح
    الإثنين 20 شتنبر 2021 - 14:59

    ومتى اصبح تعلم الاديان وتعلم العقائد والعبادات . مسا بحرية الاخر . او مضيعة للوقت . قولوا لنا انكم منافقون مرتدون . وتريدون ان يرتد المغاربة عن دينهم رغما عنهم . حذف مناهج التربية الاسلامية . يعني خلق مجتمع بلا روح خلق مجتمع فاسد بعيد كل البعد عن الله . تحت مسمى الحرية والليبيرالية . لماذا تتحدثون فقط عن الحرية في الحقل الديني . ولا تتحدثون عنها في الحقل الاجتماعي والاقتصادي والسياسي. ام فقط ان ديدنكم هو الدين الاسلامي . الذي ارتددتم عليها . انتم تريدون خلق مجتمع لا ديني

  • الله يهديكم
    الإثنين 20 شتنبر 2021 - 20:11

    حيدو الفرنسية والانجليزية أما التربية الاسلامية بزااااف عليكم راكو تزيدو شوية بشوية حسبنا الله ربي وكيلكم باش تزيدو تعمقو فهاد المادة الكريمة بغيتو تمحيوها للأسف كترتوا بزااااف الاسلام راه دايرلكم غمة ..ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم..صدق الله العظيم ..هادشي لي كديرو فيه كايزيدنا غير تمسك فديننا الإسلام والحمد لله على نعمته

صوت وصورة
بايتاس يرفض اتهام الحكومة
الخميس 2 ماي 2024 - 16:49 5

بايتاس يرفض اتهام الحكومة

صوت وصورة
مشروع رونو داسيا بطنجة
الخميس 2 ماي 2024 - 16:15

مشروع رونو داسيا بطنجة

صوت وصورة
وضع الحريات والحقوق الصحافية
الخميس 2 ماي 2024 - 15:44

وضع الحريات والحقوق الصحافية

صوت وصورة
حصيلة إنجازات وزارة السياحة
الخميس 2 ماي 2024 - 13:08 4

حصيلة إنجازات وزارة السياحة

صوت وصورة
شهران من العيش في الظلام
الخميس 2 ماي 2024 - 12:30

شهران من العيش في الظلام

صوت وصورة
بنايات تهدد السلامة بالبيضاء
الخميس 2 ماي 2024 - 11:17

بنايات تهدد السلامة بالبيضاء

المغرب      |      المصدر: هسبرس    (منذ: 3 سنوات | 45 قراءة)
.