تحدث مساعد وزير الخارجية الأمريكية لشؤون الشرق الأوسط، جوي هود، بعد لقائه بوزير الخارجية ناصر بوريطة، عن قضية الصحراء المغربية قائلا: “إننا ندعم عملية سياسية ذات مصداقية تقودها الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار ووقف أي أعمال عدائية. نحن نتشاور مع مختلف الأطراف حول أفضل السبل لوقف العنف وتحقيق تسوية دائمة”.
وفي هذا الإطار قال سمير بنيس، الخبير المغربي المتخصص في العلاقات الدولية، إن تصريحات هود “بدت لبعض الناس غامضة، وكأنه لم يتطرق إلى مسألة الاعتراف بمغربية الصحراء”.
وأضاف بنيس موضحا ضمن تصريح لهسبريس: “العديد من المراقبين أولوا الأمر بأن الإدارة الأمريكية ربما تستعمل هذه اللغة المبهمة كوسيلة من أجل أخذ مسافة بينها وبين الاعتراف الأمريكي بمغربية الصحراء”، مؤكدا أن “هذه قراءة خاطئة للموقف الأمريكي، إذ إن الكثير من المراقبين كانوا يعولون على تراجع الإدارة الأمريكية عن موقفها، لكن ذلك لم يحدث”.
وأردف الخبير ذاته: “أكد الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية قبل أسابيع أن الموقف الأمريكي تجاه مغربية الصحراء لم يتغير، ورغم ذلك مازال بعض المراقبين لم يستسيغوا هذا الاعتراف”، متابعا: “هناك مراقبون ينتظرون أي تصريح غير واضح من أي مسؤول أمريكي ليقولوا إن الإدارة الأمريكية الجديدة تعمل على الابتعاد وأخذ المسافة من الاعتراف بمغربية الصحراء”.
كما أكد الخبير المغربي أن الاعتراف بمغربية الصحراء أصبح ثابتا، “وخير دليل على ذلك أن كل الإدارات التابعة للولايات المتحدة بدأت تستعمل الخريطة المغربية كاملة، فيما التقارير الصادرة عن معظم الكيانات الأمريكية، بما فيها ذلك وزارة الخارجية الأمريكية، تضمنت الصحراء في إطار التقرير الخاص بالمغرب، وهو ما يقع لأول مرة منذ أكثر من 45 سنة”، وفق تعبيره.
وأردف المتحدث ذاته: “لا أظن أنه سيكون هناك تراجع لأن هذا الاعتراف الأمريكي، خلافا لما يروج له كثير من المراقبين، لم يأت من فراغ، بل جاء نتيجة سياسة مدروسة ونتيجة صناعة راسخة داخل الأوساط السياسية الأمريكية حول ضرورة الاعتراف بمغربية الصحراء وإقفال هذا الملف بما يتماشى مع السيادة المغربية”.
وأشار بنيس أيضا إلى أن “هذا الاعتراف يدخل في صميم التوجه الإستراتيجي لأمريكا في المنطقة، حيث تعول على المغرب كحليف إستراتيجي في شمال إفريقيا ومدخل لإفريقيا جنوب الصحراء”، مستطردا: “المغرب أيضا يعد البلد الإفريقي الوحيد الذي تجمعه مع أميركا اتفاقية للتبادل الحر، كما لهما علاقات سياسية وأمنية وعسكرية جد متجذرة وجد عميقة”.
ونبه المحلل ذاته إلى أن “استعادة العلاقات بين المغرب وإسرائيل أعطت لأمريكا حافزا أكبر من أجل الحفاظ على الاعتراف الأمريكي بمغربية الصحراء”.
وأوضح الخبير في العلاقات الدولية كذلك أنه “منذ 2007 حتى 2020 كان المسؤولون الأمريكيون في أي لقاء يجمعهم بمغاربة يستعملون دائما العبارة نفسها، التي تفيد بأن الإدارة الأمريكية تؤمن بأن مقترح الحكم الذاتي الذي تقدم به المغرب يمكن أن يشكل أساسا للتوصل إلى حل سياسي متفق عليه؛ واليوم لم تعد الحاجة إلى استعمال هذه العبارة، وبالتالي لم تظهر في الخطاب لكون مغربية الصحراء باتت أمرا مفروغا منه”.
ابواق العسكر يستخدم دبابه الالكتروني لافساد علاقة المغرب مع اسراءيل لانها عندها ارتباط بالاتفاق الثلاثي و لكن اظن بعض المنابر المغربية القليلة ممولة و تسير في خططهم و لكن هده تصرفات صبيانية
امريكا تلعب على الحبلين، هذه هي السياسية الامريكية .
اعتراف امريكا كان فقط على تويثر و انتهى امره لم يعد له وجود حتى حساب ترامب مقفل .
المسؤول الامريكي يقول عملية سياسية ايعلم هذا الخبير ماذا تعني عملية سياسية تحت مضلة الامم المتحدة اي جلوس المغرب مع البوليساريو على طاولة المفاوضات و هذا ما يعد تراجع خطير ، و بالتالي لا جدوى من الاعتراف الامريكي .
امريكا ليس لديها شيء اسمه حليف استراتيجي كل شيء حسب المصلحة .
اذا اردت معرفة امريكا تذكر صدام حسين كيف حارب ايران لصالح امريكا وكم ضحى بجنوده و ابناءه في حرب لا ناقة و لا جمل للعراق فيها فقط ان امريكا طلبت ذالك و دعمته بالسلاح و بالتقنيات و لكن يوم ارادت ان تتخلص منه نصبت له فخ و وقع فيه و دمر بلده بنفسه.
اين العداوة التي كانت بالامس بين طاليبان و امريكا ، تغير موقف امريكا بين عشية وضحاها .
اذن لا تراهنو على امريكا فستمضي السنوات دون فائدة ، كما راهنتم على فرنسا و غيرها و لم تأخدو شيءا .
ان ااسياسة التي لا يفقه المسؤولون المغاربة شيءا في اصولها
مواقف أمريكا معمرها ما كانت ديما ثابتة، ديما كيغيرو مواقفهم على حسب المصالح و هادشي معروف فالسياسة. الدول تابعا المصالح ديالها
السلام عليكم حسب خطاب هود جوى ان امريكا لم تعترف ولو بكلمة واحدة فيما يخص مغربية الصحراء بل تكلم على ان امريكا تدعم المقترح الاممى لايجاد حل ولكن كيف سيكون الحل ربما الحكم الداتى مع رفع العلم الصحراوي ام كيف سيكون .
كفانا كذبا على الاذقان فإعتراف أمريكا ليس بصحيح، بل هو إعتراف لترامب في أخر أيامه، ليهدي التطبيع لنسيبه جاريد، مرغنا وجوهنا بالتطبيع و في الاخير لم نرى شيئ إيجابي من إعتراف ترامب.أين هي القنصلية في الداخلة أين هي الإستثمارات في الصحراء التي وعدونا بها أين هي دعوات الحلفاء بالإعتراف بمغربية الصحراء لا شيئ .لا نرا حتى دولة واحدة من الإتحاد الأروبي أو فرنسا الحليف الأكبر للمغرب أو الدول الكبرى تدعم قرار ترمب أو تفتح قنصليات في الداخلة و العيون.بل كلهم دائما يقلون ندعم جهود الأمم المتحدة، وقرارات مجلس الأمن الدولي من أجل التوصل إلى حل سياسي عادل، ولمذا إسرائيل تستمر بالسكوت أوعدم الاكثرات لمشاكلنا السياسية رغم أننا اعترفنا بها ووقفنا معها في وقت صعب تمربه الدولة اليهودية ،بل رأينا دول إفريقيا ضعيفة إقتصاديا وسياسيا لا حجم لها ولا فائدة تفتح قنصليات في صحرئنا بدعم وأمول مغربية.. بل صرنا ننتظر من يعترف لنا بصحرائنا حقا أصبحنا غثاء كغثاء السيل
أيها الناس
من كان يثق في الموقف الأمريكي فإنه قابل للتغير
من كان يثق في الموقف الفرنسي فإنه قابل للتغير
و من كان يثق في موقف الشعب المغريبي فإنه ثابت لا يتغير
أيها الناس
من كان يحكم بمنطق التاريخ فإن الأرض مغربية
و من كان يحكم بمنطق القوة و الواقع فإن الأرض مغربية
و من كان يحلم فإنا لسنا بمفسيري الأحلام
بالرغم من كل المآخدات على امريكا واسرائيل تبقيان الأقرب الى قلوب المغاربة من ابناء جلدتنا الذين يحاربوننا سرا وعلانية ولمدة نصف قرن لا يمكن أن يكون فيها العداء امرا استثنائيا بل هي سياستهم الحاضرة والمستقبلية .أقولها بصراحة لمن يسير شؤون المغرب ويهندس سياسته ان اليد الممدودة للجزائر يجب أن يعاد فيها النظر والى الأبد.حتى وإن رجعوا الى صوابهم فهم قوم ليس في قلوبهم رحمة ولا يحترمون الجوار ويكفي لتعرفوهم أن تستحضروا كم قتلوا وكيف قتلوا مواطنيهم في العشرية السوداء وهو شيء يعجز الانسان عن وصفه لما فيه من همجية مثل المدابح التي تحدث ليلا في قرية بالفؤوس والسواطير وتخلف 40 او 50 من القتلى اطفال وشيوخ ونساء وهذا يعرفه الجميع بدون اية مبالغة. هذا القوم الهمجي لا يشرفنا ربط اية علاقة معه حتى ولو اعترف بمغربية الصحراء.
يبدو لي ان تكرار الحديث. عن الاعتراف لمدة طويلة وعلى مدار الاسبوع لا يعني الا ان هذا الاعتراف لم يحدث على الاطلاق حتى يتم تأكيده او نفيه فطوال اكثر من سبعة اشهر وانتم اعتراف امريكا موقف ثابت ،،هل تحولتم الى ناطق رسمي باسم الخارجية الامريكية ،،السيد يقول بصريح العبارة نحن مع قرارات الامم المتحدة لوقف العنف وسي بنيس يقول له لا لقد قلت بان موقفنا ثابت ،،ما هذه البسالة
ثم ماذا يعني اعتراف امريكا بمغربية الصحراء هي نفسها لا تساوي شيئا ولا تختلف عن اعتراف ملاوي ،،المهم هو ان تبحثوا عن حل لمشكل الصحراء والحل يكون من المنطقة لا غير والا فان الدماء لن تتوقف والمغرب سيبقى هكذا محل ابتزاز من طرف الدول المجهرية لفتح قنصليات لا معنى لهاابحثوا عن الحلول فهي موجودة ولن تكون خارج ما يريده الشعب الصحراوي ،،اما اعتراف امريكا من خلال ترامب انتهى بالتوقيع على اتفاقية التطبيع ،نتمنى فقط ان يطلب المغرب من اسرائيل الاعتراف بمغربية الصحراء ،،يصاب بصدمة دون شك سيقولون له نحن مع استفتاء تقرير المصير ولكن بصياغة اخرى
مجرد تساؤل
لماذا خاصم المغرب حلفاؤه !!!؟؟؟
المغرب خاصم حلفاؤه لأنهم التزموا موقفا رماديا من قضية الصحراء. ذلك هو موقف أمريكا، وجبن المغرب جعله يصمت أمامه.
صحيح، حجة المغربيين أن أمريكا لن تتراجع عن تغريدة ترامب وأصح وأهم منه أنها لم تفعل شيئا لتنزيلها وترسيخها بعد، مثلها مثل الحمار الذي يحمل أسفارا.
بدليل أن المغرب يبحث في أي قصاصة صحفية أو تصريح لأي مسؤول أمريكي على أمل وجود أي مؤشر يؤكد عدم التراجع وجبهة البوليزاريو تقوم بالعكس.
سبق وأن قلت أن سياسة النظام المغربي أجهدت مواليه و مؤيديه من المؤسسات الإعلامية والخبراء والمحللين للبحث عن الكلمات والصيغ لجعل الحلال حرام والحرام حلال.
وما أراه، وشهر أكتوبر ليس ببعيد أن أمريكا إن لم تتراجع عن التغريدة فهي لم تحملها محمل الجد بدليل ما جاء من مصطلحات في تصريح جوي هود كما سيأتي تبيانه:
…/…يتبع
حسم الأمر منذ 1975 . حين صرحت المحكمة الدولية بلاهي بمغربية الصحراء . المغرب في صحراءه والصحراء في مغربها . وعاش المغرب من طنجة حتى الكويرة . ونقول لأعداء وحدتنا الترابية انكم تضيعون وقتكم في ليس لصالحكم.
وداءما شعارنا الخالد الله الوطن الملك.
المقصود من التصريح الأمريكي جد واضح. الدعم الأمريكي لمغربية الصحراء قائم بموجب اعتراف إدارة ترامب ولم يتغير. وبما ان القضية لم تحل دوليا بعد، فإن الولايات الأمريكية تدعم الحل عن طريق الأمم المتحدة. لان أمريكا ليست هي من يتخد مثل تلك القرارات السيادية نيابة عن العالم ولكن تضع الاتجاه لتلك القرارات قبل اتخذها من قبل دول ذات سلطة داخل الأمم المتحدة. فالأمر واضح.
اتباع الكبرنات يرددون صباح مساء انه مجرد تويت والحقيقة تؤكد القرار الرئاسي الامريكي من خلال خلال توقيعه ومروره بكل المساطر والتاكيد من خلال المبعوت على التمسك به
مادام ان هناك علاقات طيبة بين المغرب واسرائيل فسيبقى اللوبي الاسرائيلي ظاغطا على الولايات المتحدة اللمريكية سواء الديموقراطيون او الجمهوريون ايا منهما سيععرف بمغربية الصحراء الى الابد
اعتراف المملكة المغربية بامريكا لن يتغير عبر العصور.
JOE HOOD L A DECLARE CLAIR ET NET QUE LE SAHARA EST OCCIDENTALE ET PAS MAROCAINE ET IL EST POUR LES RESOLUTIONS DE L ONU CA SE VOIT LES MAROCAINS N ONT PAS PU AVALER LA VERITE JOE HOOD L A DECLARE A ALGER ET RABAT LA PHRASE DE LA MAROCANITE DU SAHARA NE LA PAS DIT DU TOUT EN PLUS YA UN TEXTE EN ARABE SUR LE SITE US EMBASSY AU MAROC POUR CE QUI NE COMPREND PAS L ANGLAIS
المغرب له صحراء شرقية تحتلها الجزائر وله صحراء غربية تنازعه فيها البوليزاريو
الحل الوحيد للصحراء الغربية هو حث فرنسا وأخواتها باروبا بالاعتراف فورا بمغربية الصحراء أو تقليص نفوذها في البلد …
أما من جانب الصحراء الشرقية المغربية فهناك وثائق كثيرة تحتفظ بها فرنسا يجب إخراجها للعلن وتقيم التعويضات لفائدة السكان الذين صودرت ممتلكاتهم سواء في عهد الاستعمار أو من خلال اتفاقية افران المشؤومة
باختصار
انا اثق في اسراءيل 90% و في امريكا 50% ادن المعدل هو 70%
شهر أكتوبر على الأبوابب… من حقك أن تحلم حتى في عز النهار و الجري من وراء السراب كما تعودتم مند 46 سنة لإستنزاف ما تبقى من ثروات شعبكم المغبون و المغلوب على أمره… هنيئا لكم بمرتزقتكم و بالقنبلة الموقوتة عندكم بمخيمات تندوف… و هنيئا لهم بكم…
السيد ميمون شطو جزائري اكيد.وهذه هي افكار من يودون كسر المغرب مهما بذلو في ذلك من جهد. لكن المغرب العظيم اكبر منهم ومن حقدهم وحسدهم وهو الفائز باذن الله وهو في صحرائه اراد من اراد وكره من كره.موتوا بغيظكم فلن ينالكم من صحرائنا شيء.
أظن ما فهمتوش تصريح مساعد وزير الخارجية الأمريكية في شؤون الشرق الأوسط. هو قال بالكلمة :
We strongly support UN effors to appoint a personal envoy of the secretary general for Western Sahara
الترجمة :
ندعم جهود الأمم المتحدة لتعيين مبعوث شخصي للكاتب العام إلى الصحراء الغربية
الى احمد طه
يبدو لي انك حبيس الاعلام المخزني الذي لا يرى الا بعين واحدة ،،حكم محكمة العدل الدولية لم يكن في صالح المغرب على الاطلاق وهو موجود في الانترنت ان اردت التأكد بحيث اشار في حيثياته بان اراضي الصحراء الغربية لم تكن يوما تابعة للعرش المغربي على مر العصور ..
ولنؤكد لك بانك حبيس الاعلام المغربي وما ينشره فان الشعار الذي ترفعونه ،،المغرب من طنجة الى الكويرة ،،وبغض النظر عن حدود المغرب المعترف بها دوليا فان الكويرة لم تطأها ارض مغربي رسمي لحد اليوم منذ ١٩٧٥ فهي الان تحت السيادة المغربية وفي وقت من الاوقات كانت تحت سيادة البوليساريو ولا تنسى بان زعيم البوليساريو ابراهيم غالي له فيديو على شواطئ الاطلسي اي الكويرة ،،فق مو غفلتك ولا تصدق كل ما تسمع او تقرأ. الكلام سهل لكن الواقع صادم
يجب على المغرب استغلال الموقف الامريكي لابعد حد في تقوية علاقاته مع بلدان اخرى و في جلب اعترافات دول اخرى بمغربية الصحراء .اتمنى ان يقوم مسؤولون امريكيون بزيارة القنصلية في الصحراء .
وأوضح الخبير في العلاقات الدولية كذلك أنه “منذ 2007 حتى 2020 كان المسؤولون الأمريكيون في أي لقاء يجمعهم بمغاربة يستعملون دائما العبارة نفسها، التي تفيد بأن الإدارة الأمريكية تؤمن بأن مقترح الحكم الذاتي الذي تقدم به المغرب يمكن أن يشكل أساسا للتوصل إلى حل سياسي متفق عليه؛ واليوم لم تعد الحاجة إلى استعمال هذه العبارة، وبالتالي لم تظهر في الخطاب لكون مغربية الصحراء باتت أمرا مفروغا منه”. فكيف لنا بصاحب قرارات الإعتراف بسيادة المغرب على كل صحرائه، السيد ترامب، احتاج التأكيد و بقوة على مقترح الحكم الذاتي، واليوم بعد بضعة أشهر فقط لم تعد الحاجة لمجرد ذكره من جانب الإدارة الجديدة؟ علما أن هذه الأخيرة تدعي هي الأخرى وكما أنتم تؤمنون به أيضا ونفترضه حتى نحن المتوجسون، أن مغربية الصحراء باتت أمرا مفروغا منه. مَن استنكر أن يُشتبه بأمريكا بالكذب، ودون أن نشكك بتاتا في حسن نيته، واقتنع كل الإقتناع أن الإدارة الأمريكية صادقة، عليه منطقيا وبالضرورة الإتفاق مع سلسلة كل طروحاتها…الجديدة في الموضوع.
دولة إسلامية اللي هي المغرب تاريخها 1200 سنة أصبحت تتوسل و تستعطف دولة كل تاريخها 200 سنة ، لا دين و لا ملة لها باش تعطينا حقنا، أنا بعدا حشمت ملي السفير ديال ميريكان كيمضي ف ال خريطة ، زعما عطانا شي حاجة من جيبو…ورغم ذلك المشكل مازل كاين.
حتى اسرائيل التي يتبجح المغاربة باخوتها في احدى اللقاءات مع سفيرها في المغرب ، قال بصريح العبارة انهم مع الحل الاممي ، و لم يعترف بمغربية الصحراء
اذن الامور واضحة هي ان المسؤولين ديالنا ليس في المستوى المطلوب لادارة هذا الملف .
بالاضافة انا اكاد اجزم ان الصحرويون انفسهم يرددون ان يبقى الوضع على ما هو عليه ،و هل هناك من يريد ان يتنازل على تلك الامتيازات دعم مختلف المواد. ،الحق في السكن الحق في الشغل ، و كل هذا على ظهر الشعب المغبون .
انا من يآايها الناس ولست سياسيا .ولا خبيرا ،ولا باحثا، مع المسيرة أطللت على العشرين سنة من عمري، وانا اسمع واقرا وأرى اقصد الرؤية العلمية وانا معلم لغة عربية متقاعد، وتاسيسا على ما ذكرت اقول : لا أثق في أحد (اثق) في الجزائر نعم لأن موقفها العدائي ثابت، لا أثق على وجه الإطلاق إلا في الله تعالى وحده لا غير، وعليه فالمغرب في صحراءه، والصحراء في مغربها، والسلام.
هل لديكم في الجزائر الصورة تختلف بمشاهدتها بعين واحدة و بالعينين..؟ نحن في المغرب الصورة لا تختلف سواء شاهدناها بعين واحدة أو بعينين والصورة أن الصحراء في مغربها والمغرب في صحرائه كما كانت منذ الأزل…
دولة إسلامية اللي هي المغرب تاريخها 1200 سنة أصبحت تتوسل و تستعطف دولة كل تاريخها 200 سنة ، لا دين و لا ملة لها باش تعطينا حقنا، أنا بعدا حشمت ملي السفير ديال ميريكان كيمضي ف ال خريطة ، زعما عطانا شي حاجة من جيبو… ورغم ذلك المشكل مازل كاين.
فلماذا إذن إرسال ممثل أممي؟؟؟
وفي نفس الوقت يقول western sahara???!!
هذا أحمق أو يسحمرنا
المثل الشعبي المشهور فالجزائر يقول مغزة ولو طارت هذا المثل ينطبق عليكم أمريكا تقول لكم الحل هو الجلوس مع من تسمونهم ارهابيين الذين خاصة الحرب معكم لمدة 16 سنة وعندما ارهقكم الحرب تقدمتم بطلب وقف اطلاق النار ولو لا رحمة جبهة البوليزاريو وافقت واطلقت الالف من اسراكم بعدما تخلو عنهم اسيادهم ونصبت بعثت المينورسو للبداء في تحضير عملية الاستفتاء ولكن سياستكم المعروفة هدمت كل ما بني للسلام ضنا منكم بعد مرور الوقت ترهقون الشعب الصحراوي ويستسلم ولكن لم تكونو تعرفون حقيقة هذا الشعب الذي زاد تعنتكم الا القوة والصرامة والامان بقضيته وبقي واقفا شامخا ولم يرهق وواصل النضال والكفاح وااكد لكم كل ما بني على الخداع والتلاعب يبطله الله كم يبطل القراءن السحر
المغرب في صحراءه ولا ينافسه أحد ،وقريبا إن شآء آلله
سيطرد المرتزقة من الإتحاد الإفريقي انتهى الصداع.
هل هناك تراجع للإدارة الحالية عن مغربية الصحراء؟
لا لا ليس هناك تراجع.
كان هذا جواب المسؤول الأمريكي.
انتهى الكلام، لكن الخطير في الامر هو ان الدبلوماسية المغربية تعرف ذلك منذ البداية ولا تتعب نفسها في الإجابة على أعدائها. الدق اسكات.
ما يظهر من تعبير مبهم الأمريكيين اتجاه قضية الصحراء هو في الحقيقة محاولة لاظهارهم انهم محايدين في هذه القضية حتى يمارسون دور الحكم بين الأطراف ويتحكمون في مصير اللعبة القدرة اتجاه جميع الاطراف .
Pour le 21 l’algérien qu’il a honte de son pays et qui ce cache comme un vaurien
comme son régime Harki faible qui ce cache derrière les voyous ramassés du sahel et toi la marionnette tu te caches derrière les noms du pays du moyen Orient il faut que tu saches que le Maroc c’est une équation très élevé pour vous et votre régime Harkis des Charlots caporaux qui vous écrasent depuis 1962 sans que vous bougez c’est la raison pour laquelle je peux vous dire à toi marionnette derrière la longévité d’une dictature stalinienne un peuple marionnettes comme toicle première et le bla bla de toujours il n’a jamais fait le monde
لا يوجد شيئا في السياسة الأمريكية يسمى ثابت لا يتغير….. انا نظامه نفسه يتغير كل اربعة سنوات .
أمريكا وقعت عدة اتفاقيات مع عدد من الدول.وتراجعت عنها .
ولو لم يكن المغرب .قد قدم تنازلات بالاعتراف بالصهاينة على أرض فلسطين. لما حصل هذا الاعتراف اصلا.
لن يقل يشأ عن الاعتراف بل قال بالحرف الواحد تدعم الامم المتحدة لتسوية عادلة مقبولة من جميع دول العالم لتفادي العنف يعني استفتاء تقرير مصير الشعب الصحراوي لان حكم ذاتي مفروض من للمغرب لن يقبل به الشعب الصحراوي و بالتالي ستندلع حرب كبيرة تاكل الخضر و اليابس وستصل الضفة الأخرى للمتوسط. و هدا ما يرفضه الاتحاد و الأوروبي و العالم كله قولو الحقيقة للمداويخ لا تكذبون عليهم حتى لا ينسدمو
انتباه من فضلكم السيد مساعد وزير الخارجية الامريكية قال ندعم الحل عن طريق الامم المتحدة ، السيد هنا استعمل ذكاءه ليقطع الطريق على الجزائر وجنوب افريقيا ومن يدور في فلكهما.بالاضافة أن أحد الصحفيين سأله هل تغير موقف أمريكا من مغربية الصحراء السيد أجاب صراحة أن موقف أمريكا بمغربية الصحراء ثابت لم يتغير هذا كل ما في الأمر وكفى
ما ينقص بايدن هو الشجاعة سلفه ترامب كان شجاعا في اتخاذ قراراته حتى لو كانت ضد العالم بأسره الإدارة الجديدة تنهج سياسة النفاق و اللعب بوجهين
مادا لو ارجعت الجزاير العلاقات مع اسراييل.لا ثقة في الدول الغربية.صمدنا 50سنة .عند ارشت الجزاير وكانت توزع ريع البترول يمينا وشمالا لحشد العداء ضد المغرب.ويمكن ان نصمد 200سنة اخرى.لانخا مغربية.اصل المرابطين والسعديين.
بالطبع لا يمكننا اعتبار الإدارة الأمريكية الجديدة كاذبة طالما اتفقنا معها في كل طروحاتها الجديدة الآنية والمستقبلية حول الصحراء. ولكن يكفي غدا ألا نتفق معها ولو في جزء من طروحاتها، لنعتبرها أنها كانت كاذبة منذ البداية. السؤال الآن إذاً هل لدى المغرب الوقت والطاقة لإضاعتهما في مجازفة لا هي تستقيم مع العقل ولا هي أصلا من شيم وممارسات المملكة الشريفة. ويحاول بعد هذه المجازفة تدارك ما قد يصعب أو يستحيل عليه تداركه؟ فالأجدى والأحكم هو رد فعل حازم وحكيم في إبانه، يعني اليوم قبل الغد.
مستحيل أن تتراجع الإدارة الأمريكية عن الاعتراف بمغربية الصحراء، لأن هذا الإعتراف الأمريكي الواضح و الصريح و العادل و السليم الصادر في عهد إدارة الرئيس الأمريكي السابق السيد دونالد ترامب (رجل شجاع و صادق ومحب للسلام) و الذي يصب في صالح السلم والأمن والإستقرار الإقليمي و القاري و الشرق الأوسطي والعالمي، كسبت أمريكا:
‒ تقدير وإحترام المغرب العريق (أول دولة إعترفت بدولة الولايات المتحدة الأمريكية)
‒ تقدير و عرفان إسرائيل لها ؛
‒ضفة شرقية على المحيط الأطلسي آمنة ؛
‒ بوابة و منصة للتعاون الإقتصادي مع إفريقيا.
أما الصحراء المغربية، فستظل مغربية بقوة الله و بإيمان الشعب المغربي بصحرائه وبتاريخه وبحاضره و بمستقبله. مهما كلف الشعب المغربي الملتف حول ملكه من تضحيات.
المرجو من كل المتتبعين خصوصا المغاربة منهم استبدال كلمة اعتراف بالصحراء المغربية بتأكيد مغربية الصحراء لان الاعتراف تجاوزناه منذ عقود
الى شكيب 2..
لقد اخطلت الامور عليك..
العراق طالبان ليستا بالمغرب بالنسبة لأمريكا..
العراق كان حليفا قويا للسفيات وهم من تخلوا عليه.لينتهي لقمة سائغة لأمريكا..
اما طالبان واغفانستان بصفة عامة.فقد انتهى امرها بالنسبة للعم سام.لأن سقوط الاتحاد السفياتي غير كثيرا من الاستراتيجية الامريكية.التي كانت تنهجها ايام الاتحاد السفياتي..
وافغانستان لم ولن تسقط مرة اخرى في يد طالبان فبايدن يتوعد طالبان.وبامكان الجيش الامريكي ان يعود الى كابول في وقت قياسي لضحض طالبان.
اما المغرب فهو الصديق والحليف القديم الموثوق به .الاعتراف الامريكي بمغربية الصحراء ليست نزوة للرئيس ترمب بل هو استراتيجية امريكية لانهاء هذا النزاع المفتعل..
الاعتراف الامريكي دخل السجل الفدرالي الذي هو بمثابة الجريدة الرسمية في جل دول العالم.ثم ماذا يعوز الادارة الجديدة ان تسحب هذا الاعتراف وقد مر عليها ستة اشهر..
امريكا قوة عظمى كالقطار الفائق السرعة يدوس كل من يقف في سكته.
اذن امريكا صادقة في اعترافها بمغربية الصحراء.ومن ينتظر ذلك كمن ينتظر ان تعود عقارب الساعة الى الوراء..والا فالمغرب دولة عظمى هو من يفرض رأيه على الساسة الامريكان.
اعتراف بالصحراء مغربية مقابل الإعتراف بالصهاينة, هذه هي أمريكا, فلتنفعكم أمريكا يوم القيامة يوم لا ينفع لا مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم, أما الصحراء فهي صحرائنا أبى من أبى وكره من كره ولله الأمر كله من قبل ومن بعد.