تأكدت اليوم الخميس إصابة المندوب الإقليمي لوزارة الصحة بتزنيت، خالد المتقي، بفيروس كورونا المستجد، بعد إجرائه تحاليل مخبرية جاءت نتائجها إيجابية.
وأوردت المعطيات المتوفرة لجريدة هسبريس الإلكترونية أن إصابة المسؤول الإقليمي عن قطاع الصحة بتزنيت تزامنت مع تسجيل حالات مؤكدة طيلة هذا الأسبوع في صفوف مجموعة من الأطر الطبية والتمريضية العاملة بالمركز الاستشفائي الحسن الأول؛ فضلا عن الارتفاع الملحوظ في عدد الإصابات المسجلة في صفوف المواطنين بالإقليم، حيث تجاوزت عتبة 100 حالة إيجابية لليوم الثالث على التوالي.
وأضافت المصادر ذاتها أن هذا المستجد دفع المكلفة المؤقتة بتدبير شؤون قطاع الصحة بتزنيت، خلفا للمندوب المصاب، إلى اتخاذ مجموعة من التدابير الاستباقية، إذ سارعت إلى إغلاق مركز التشخيص الطبي حماني الفطواكي بالمدينة وإلحاق أطره الصحية بجناح كوفيد-19 لتعويض الخصاص الحاصل على مستوى هذه المصلحة.
وتفاعلا مع هذا الموضوع ناشد مصدر مسؤول، في تصريح لهسبريس، ساكنة إقليم تيزنيت التقيد بكافة الإجراءات الوقائية التي دعت إليها السلطات الصحية، بما فيها ارتداء الكمامة الطبية والتباعد والتعقيم، وغيرها من التدابير التي من شأنها الحد من تفشي الوباء بالإقليم، خصوصا في هذه الظرفية الاستثنائية التي تعرف ارتفاعا ملحوظا في عدد المصابين، وعلى رأسهم عدد مهم من الموجودين في الصفوف الأمامية لمواجهة الجائحة.
يذكر أن المندوبية الإقليمية لوزارة الصحة بتزنيت قررت قبل يومين تعليق الرخص الإدارية للموظفين التابعين لها، وذلك تفاعلا مع التطور الملحوظ للوضعية الوبائية بالإقليم، التي عرفت ارتفاعا لافتا في العدد الإجمالي من المصابين بفيروس “كورونا”.
خاصو بنادم يبقا يطيح لان شهر تمنية داخل الحرارة طالعا بنادم تايدوخ بكورونا فالحقيقة كولشي خاصو يدير موتة الحمار خصوصا دوك المحرومين من الشواطئ و المبردات على راسها الايس كريم
ملي يتصابو الاطر الطبية والتمريضية هذا خطير حيث شكون لي يدوز للمرضى ملي يخرجو يديرو الحجر للاسف اغلبية الناس مابقاو مسوقين حيث وكون الشرطة كيحبسوهم لي متدايرها ويخلص ولو ثمن رمزي غادي يلتازم الكبير والصغير خيث تقاس فجيبو اللهم عافينا
السؤال هل المندوب ملقح أم لا ….
كيف يعقل شبر الفيروس اذا كان دار التلقيح؟ على هاد القبال، هو مدرشي اللقاح حيث ماثيقشي، او اللقاح مقدرشي يمنعو من الاصابة بالفيروس؟ ماهو رأيكم؟
التلقيح لا يحمي من الإصابة بالفايروس
إلا أنه يساعد المناعة في التغلب على الفايروس بأقل جهد ممكن
كم من شخص ملقح وأصيب أكثر من مرتين بالفايروس
المسألة ليست في إصابة الملقح من عدمها، ولكن في كيف يواجه الشخص الملقح الفايروس بالمقارنة مع الشخص الغير ملقح…… هنا بيت القصيد ( الفرق عظييييم)
اللقاح لا يحمي من الاصابة ومن حسنات هذا الفيروس انه ديمقراطي الى أبعد الحدود لا يميز بين الوزير والغفير كل الناس سواسية عنده كما يقول المثل الدارج ( اللي فرط يكرط)
وعلاش ما دارش الاحتياطات اللي العام كامل والوزارة مصدعانا بيها
راه الملقح والغير ملقح سيان في الاصابة بالفيروس والاعراض القوية والموت اللقاح لا يؤتر على اي منها التلقيح عندو فائدة وحدة هو جواز التلقيح باش الى مشيتي للمقاطعة يعطيك المقدم ششي وتيقة ما يرفضش حيت انت ما ملقحش
الله يشافيه، الدكتور خالد متقي إنسان مخلق و كيعمل ليل نهار، إنسان كيخاطر بصحتو باش يداوي الناس.
الله يتقبل أ خويا.
انا خضعت لتحليلة psr منذ يوم الأحد الماضي واليوم الخميس ولم اتوصل بعد بالنتيجة مع العلم انني اسأل عنها يوميا واتلقى نفس الجواب حتى لغدا باقي مابانت هناك ارتباك واضح وضغط كبير على أطر المستشفى الإقليمي بتزنيت نسأل الله السلامة والعافية للجميع
هذا مندوب صحة. وهو من الصفوف الأولى التي اخذت اللقاح.. ومع ذلك اصيب بكورونا. إذن ما فائدة اللقاح؟ الجواب من عند غير الملقحين. أما الملقحون فجوابهم معروف سلفا
نتمنى للسيد المندوب الشفاء العاجل. وأشهد انه من بين المسؤولين الذين جاهدوا ضد هذه الجائحة بكل تفان واخلاص ونكران الذات.
ان الله على كل شيئ قدير.
شهادة حق :
الدكتور خالد موتاقي من خيرة الاطر الطبية في تسيير قطاع الصحة في المغرب،قبل تزنيت كان في اقليم تارودانت حيث كان يعمل ليل نهار بكل تفان و نزاهة للنهوض بالقطاع و ذلك بشهادة الكل . و الان في تزنيت يعمل بنفس الروح و انجازاته تشهد بذلك.
الله يشافيه.