توج ست طلبة مغاربة بجوائز نقدية ضمن “المباراة الوطنية للأفكار المبتكرة من أجل المساهمة في إقلاع السياحة الداخلية”، المنظمة من طرف وزارة السياحة والصناعة التقليدية والنقل الجوي والاقتصاد الاجتماعي.
في هذا الصدد، أشرفت نادية فتاح علوي، وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والنقل الجوي والاقتصاد الاجتماعي، اليوم الخميس بمقر الوزارة بالرباط، على منح الجوائز لفائدة الطلبة المتفوقين من بين 167 مشروعا جرى تقديمه أمام لجنة انتقاء وتقييم على المستويين الجهوي والوطني.
وتضم المباراة فئتين، الأولى تخص تطوير منتوجات وخدمات سياحية، حيث آلت الجائزة الأولى في هذه الفئة إلى الطالبة بالمعهد العالي الدولي للسياحة بطنجة هدى منلايخاف عن مشروع لدعم السياحة في الأماكن الأثرية غير المعروفة، والجائزة الثانية عادت إلى الطالبة حمدي فاطمة، والجائزة الثالثة كانت من نصيب الطالب مهدي نصال.
أما الفئة الثانية من المشاريع المبتكرة الخاصة بتطوير خدمات رقمية وتكنولوجية لفائدة دعم السياحة الداخلية، فقد فاز فيها بالجائزة الأولى أيمن القيشي عن مشروع باسم “MyGeopark”، والجائزة الثانية كانت من نصيب الطالبة الساسي شيماء، والجائزة الثالثة للطالب أنس ماغا.
وتبلغ قيمة الجائزة الأولى في كلتا الفئتين 70 ألف درهم، تضم مكافأة نقدية بقيمة 50 ألف درهم ومنحة دعم لإنجاز المشروع بقيمة 20 ألف درهم. أما الجائزة الثانية، فتبلغ قيمتها 20 ألف درهم، والجائزة الثالثة بمكافأة نقدية بقيمة 10 آلاف درهم.
وقالت الوزيرة العلوي، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، إن “هذه المباراة كشفت الطاقات الإبداعية لدى الطلبة من مختلف أنحاء المملكة، وخلقت لديهم وعيا فكريا حول السياحة الداخلية ذات الأهمية الكبرى في الاقتصاد الوطني”.
وذكرت المسؤولة الحكومية ذاتها أن مختلف جهات المملكة تتوفر على مؤهلات مهمة تحتاج إلى مشاريع مبتكرة؛ وهو ما نجحت المباراة في كشفه، من خلال أفكار تخص السياحة الثقافية والقروية والشاطئية، إضافة إلى استغلال تكنولوجيات المعلومات في هذا المجال.
وكانت هذه المباراة قد أطلقت، في شهر ماي المنصرم، بشراكة وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي -قطاع التعليم العالي والبحث العلمي والشركة المغربية للهندسة السياحية.
وقد فتحت المباراة في وجه الطلبة المنتسبين إلى مختلف الجامعات ومؤسسات التعليم العالي الوطنية من أجل الإسهام في تطوير العرض السياحي الداخلي؛ وذلك عن طريق بنك أفكار مبتكرة وقابلة للتطبيق تتوافق مع تطلعات السياح المغاربة والظرفية الصحية الراهنة.
البازارات الكبيرة في مراكش لو كنت مغربيا ودخلتها فكأنك قط أما أن لا أحد يكثرت لك . أو ستتبعك نظرات غرور واحتقار توحي لك أنك غير مرغوب فيك.
الاجانب ” نصارى ” يستقبلونهم في هذه البازرات بالأنحناءات واليد فوق القلب وتقديم الشاي المنعنع.
شكرا لجميع الفاعلين و الأطر التي تساهم في حل مشاكل القطاع السياحي و على رأسهم السيد الوزيرة و نطلب منها فتح أبواب الاستثمارات في وجه المرشدين السياحيين باعتبارهم الفئة الأكثر تضررا من هذا الوباء الذي ندعوا الله أن يرفعه عنا مع العلم ان الدعم توقف في شهر ستة فقط و الحالة مزرية و السياح جد قليلون و الوضعية غير واضحة
اين اللغة العربية يا عالم هل هذه وزارة مغربية ام تابعة لحكومة فرنسا اين احترام الدستور واين اللغة الرسمية والى متى الحرب على لغة الوطن يا فاقدي الوطنية يا ذوي الازدواجية الجنسية
السياحة الداخلية! !!!!و الرخصة ما العمل؟
الصراحة لم أعد أفهم شيئا
ولكن ماهو متوسط المدخول الشهري الفردي لاغلبية المواطنين؟؟؟
جميل مثل هاته المبادرات التي تساهم في اكتشاف مهارات الطلبة و ابداعهم أنا شخصيا كنت من المشاركين في المسابقة غير أن هناك بعض الاختلالات التي يجب اعادة النظر فيها مثل تأكيد المشاركة عن طريق البريد الالكتروني، مشاركة التغييرات في التواريخ و نشر جميع المستجدات على موقع SMIT و وزاراة السياحة فشخصيا كنت أتتبع المستجدات فقط من خلال مراكز النداء الخاصة بالوزارةو التي بدورها لا تتوفر على المعلومات ؟ دون معرفة إن تم تأكيد التسجيل في المسابقة من عدمه
تريدون النهوض بالسياحة الداخلية وتطلبون من المواطنين ورقة التنقل الإستثنائية الا معندكش تخلص ستالاف ريال فهم تسطى بحال لي وقع المغاربة لي مسافرين وقالوا بيهم الدرك الملكي مكنعتارفوش بشهادة التلقيح
من المفارقات العجيبة ان وزيرةالسياحة اغلقت معاهد التكوين الفندقي ووضعت شركة الهندسة السياحية المهمة بتبدير المال العام حسب تقارير المجلس الأعلى للحسابات في الواجهة لتبييض اعلامي لهذه الشركة فما هو دورها واين يصرف المال العام .وحرمت وزيرة السياحة الطلبة المغاربة من التكوين الفندقي وفوتت المعاهد 12 لوزارة التعليم الغارقة في مشاريع على الورق والدعاية الاعلامية اما العمق فامر اخر .وتشتهر وزارة السياحة بالدراسات الفارغة تهدر المال العام .بدون جدوى .وتتداخل اختصارات مع المكتب المغربي للسياحة .فكيف تشجعي الابتكار والقطاع ينزف والعمال يطردون من الفنادق،والصناعالتقليديون لايكون قوت يومهم.اين هوالابتكار ووزارة السياحة لايتوفر على إدارة قادرة على وضع سياسة قطاعين ومواكبة التطورات .راجعوا توصيات المجلس الأعلى للحسابات وتجدون العجب العجاب
تريدون النهوض بالسياحة الداخلية وتطلبون من المواطنين ورقة التنقل الإستثنائية الا معندكش تخلص ستالاف ريال فهم تسطى بحال لي وقع المغاربة في عيد الاضحى مع جوندارم قالوا ليهم مكنعتارفوش بشهادة التلقيح
طفروه معكم محترفي و قيدومي القطاع !مختص غي الطلبة ! سير على الله سوف يشربون من كأس الذل و الهيانةغو التلاعب الذي شرب منه الاولون
و الله ثم والله السياحة القروية عند امازيغ سواء في الجبال أو الوديان من أروع سياحة مع الاكل الطبيعي و الطبيعة الخلابة وحسن الاستقبال
احسن الف مرة من الفنادق المصنفة وكذالك اكلهم غير صحي من المجمد و اثمنتهم الخيالية
السياحة الجبلية أو القروية من روائع المغرب.