تمكنت شرطة دبي، ممثلة في الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية، في أقل من 10 ساعات من تلقي بلاغ، من إلقاء القبض على أفراد عصابة منظمة من الجنسية الأوروبية متمرسة في جرائم السطو وسرقة المجوهرات، كانت قد سطت على معرض سيارات وجواهر وساعات ثمينة تقدر قيمتها بنحو 3.5 ملايين دولار.
وأكد عبدالله خليفة المري، القائد العام لشرطة دبي، أن فريق العمل بالإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية بذل جهداً كبيراً للقبض على المتهمين وإعادة المسروقات إلى أصحابها، رغم عدم توافر أي أدلة على هويتهم، مشيراً إلى أنه بفضل الجاهزية التامة للفرق الميدانية في التعامل مع جميع الأحداث في مختلف الأوقات واستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي تم الوصول إلى الجناة في وقت قياسي.
وقال خليل إبراهيم المنصوري، مساعد القائد العام لشؤون البحث الجنائي، إن العصابة استغلت ضعف الإجراءات الأمنية في معرض السيارات، وهو ما سهل عملية تنفيذ الجريمة، مستخدمة قطعة حديدية لخلع إحدى واجهات المحل الزجاجية في وقت قياسي، ثم فر أفرادها بالمسروقات على دراجات نارية مسروقة أيضاً، إلى جهة مجهولة، دون ترك أي أدلة على هويتهم، لافتاً إلى أن العصابة تتكون من 3 أشخاص من الجنسية الأوروبية، محترفين في السطو والسرقة.
” رغم عدم توافر أي أدلة على هويتهم ”
جملة تلخص كل شيء.
وهل يعقل محلات فاخرة تبيع الماس والذهب وارقى الماركات العالمية لا تتوفر على نظام حماية متطور من كاميرات وغيرها غريب ات تصل شرطة دبي الى المجرمين بدون ادلة ولو بسيطة كصور من كاميرات المراقبة
سطرو ليا على “”واستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي تم الوصول إلى الجناة في وقت قياسي”” ,حنا عندنا الكاميرات أو قلال ماكفيينش فما بالك AI !!
كون كانو اللصوص من دول عربية أكيد غادي يذكرو أسماء هذه الدول ولكن مع هما من دول أوروبية غي خليهم مستورين
المملكة العربية السعودية والامارات العربية المتحدة تستخدم تقنية الذكاء الاصطناعي بشكل احترافي وهذا ما رفع من جودة الحياة وزيادة الأمن فمثلا في السعودية هناك سيارات أمنية على مداخل المدن فيها اجهزة استشعار عن المخدرات والاسلحة وجميع الممنوعات تقف على جانب الطريق بمجرد مرور سيارة فيها ممنوعات يتم رصدها وتصويرها وارسالها لمركز التفتيش مع اسم السائق وكل بياناته حينما يصل الى مركز التفتيش يتم ايقافه وتسليمه الى الشرطة لاكمال اللازم