قال أحمد رحو، رئيس مجلس المنافسة، إن تداعيات أزمة فيروس “كورونا” المستجد تحمل عددا من المخاطر للمنظومة الاقتصادية الوطنية؛ لكنها توفر في الوقت نفسها فرصا كثيرا وجب استغلالها.
وذكر رحو، ضمن تقديم للتقرير السنوي للمجلس برسم 2020 والمرفوع إلى الملك محمد السادس، أن تداعيات هذه الأزمة الصحية لم تمس فقط الجانب المالي أو الميزانياتي؛ بل ستطال أيضا الركائز الأساسية المشكلة لمنظومة الاقتصاد الحر، كما هي متعارف عليها حاليا.
وأورد رئيس المجلس أن عوامل عديدة متضافرة ستفضي إلى تغيير دعائم المنظومة الاقتصادية كما هي متعارف عليها في الوقت الراهن، وتشمل ديون الدول وتضخم الميزانيات العمومية للبنوك المركزية.
وجاء في التقرير أيضا أن استمرار انخفاض معدل الفائدة، الذي أصبح سلبيا في بعض الأحيان وفي بيئة اقتصادية تتسم بانخفاض التضخم، سيؤدي إلى خلق وضعية اقتصادية فريدة من نوعها في تاريخ الاقتصاد العالمي.
وقال رحو إن سلاسل القيمة العالمية ستتم صياغتها والتفكير في مجددا بعد انتهاء هذه الأزمة التي لم يسبق لها مثيل في التاريخ، باستثناء الحقب التي اتسمت باندلاع الحروب.
وأشار رئيس مجلس المنافسة إلى أن المغرب يظل جزءا لا يتجزأ من المنظومة الاقتصادية العالمية، وأحد عناصر بعض سلاسل القيمة الكبرى؛ ولذلك، فإن هذه التحولات ستنعكس، ما لا شك فيه، على أداء الاقتصاد الوطني.
وتحمل هذه التحولات عددا من الفرص، وفق التقرير؛ بفضل خيارات المغرب القائمة على الانفتاح والتحديث والدفاع عن البيئة، وتموقعه كأرضية فعالة لتوفير الخدمات وممارسة الأنشطة الصناعية.
وحسب الوثيقة ذاتها، فإن المغرب بإمكانه أن يستغل بسهولة تموقعه وتثبيت نفسه كأرضية خضراء للإنتاج الإقليمي توفر تكاليف إنتاج أكثر تنافسية، كما أن المملكة تتوفر على الإمكانيات لتكون من الدول الأكثر جذبا للاستثمار.
وأكد أحمد رحو أن “المغرب سيخرج مرفوع الرأس من هذه الأزمة بفضل الرؤية التضامنية والعناية الأخوية للملك لما أبان عنه من قدرة في الوقوف إلى جانب أشقائه وأصدقائه الأفارقة، من خلال المساعدات الممنوحة لعدد من بلدان القارة”.
وأضاف المسؤول ذاته أن “المغرب سيخرج مرفوع الرأي أيضا بفضل النموذجية التي اعتمدتها السلطات العمومية تحت قيادة الملك لتدبير الأزمة، التي جعلت بلادنا نموذجا يحتذى به وكثيرا ما يستشهد به عالميا”.
Vous êtes rendu où avec le dossier des pétrolières (Afriquia et compagnies) et les milliards volés???????
Du blabla blabla…
Que fait cette structure pour lutter contre l’économie de rente, des privilégiés et lobbying…
Nous voulons une concurrence loyale et accès équitables aux ressources et informations publiques utiles…
C’est loin d’être le cas…
كثرة المجالس و بالتالي تداخل الصلاحيات بدون فايدة تنعكس على حياة المواطن .
التصنيع وخلق مناصب شغل.
موضوع أخرى؛ لماذا لم يصنعون أﻷدوياء مختلفة ضد فيروس كورونة، يستعمل متوازيان مع اللقاحات. على المغرب أن ينهمك في صنع أﻷدوياء فعلة ضد فيروسات. ممكن للمغرب صنع أدوية فعلا ضد كل امراض.ويكون الدواء مصنوع من المواد الطبيعية.
Autre sujet ; Pourquoi n’ont-ils pas fabriqué différents médicaments contre le virus corona, utilisés parallèlement aux vaccins. Le Maroc devrait s’engager dans la fabrication de médicaments efficaces contre les virus. Il est possible pour le Maroc de fabriquer effectivement des médicaments contre toutes les maladies.Le médicament est fabriqué à partir de matériaux naturels.
الجاءحة وباء عالمي أتر على العالم . بينما المستهلكين من الطبقة الهشة والمتوسطة أترت عليهم المنافسة الغير الشريفة واللوبيات الرأسمالية المتوحشة.. بينما ننتظر من المجلس أن يتعامل الوضع الداخلي بالشفافية والوضوح حقا والتفعيل ما هو مخول له لصالح المستهلكين . اتفعيل الواجب أن يكون على أرض الواقع بطيء او متواطيء أو منعدم للأسف يوصل إلى ٱنعدام التقة .
ملف فضيحة المحروقات والذي بسببها تم ابعاد الكراوي وبشكل مهين لانه تجرأ الى الاشارة لتجاوزات شركات الزعيم المظلي المدلل وكان جزاءه العقاب !!
فماذا يمكن ان يقال بعد ذلك !!
تهضر لينا على قطاع المحروقات بركة من التنظير الخاوي
Un conseil qui n’a aucun intérêt depuis le départ de Guerraoui qui a été le seul à prendre une décision courageuse en imposant une amende au Lobby du pétrole: résultat: on l’a
éjecté pour défendre les moufssidines….
Des conseils qui pompent du fric sans résultat
مجلس المنافسة، الجلس الاعلى للحسابات، ووو المندوبية السامية للتخطبط وووو لمدا كل هده المؤسسات التي لا تفيد في شيء بل توزع فيها المناصب برواتب خيالية لمجر القيام ب تقارير فضفاضة المشكل هو في الدولة لان السلطة هي من يتحكم في مخرجات تقاريرهم . أقولها بكل صراح ليست لدى مسرولينا الكبار رغب في الاصلاح مادامت الوضعية تحت سيطرتهم هدا هو بيت القصيد نحن مجرد عبيد بالنسبو لهم قد يفتكون بك ادا ازعجتهم
موضوع أثار أزمة كورونا على الاقتصاد معروفة و كان الأحرى على مجلس المنافسة أن يعطينا أو يحدثنا على وضعية ضمان حرية المنافسة والجهود المبدولة من الجميع لدعمها , لكن طبعا كلنا نعرف أنه ليست هناك حرية الاستثمار و المنافسة مبنية على تكافؤ الفرص بين الناس و الشركات, مثلا ليس في وسع أي كان أن يصبح مستثمرا في قطاع المحروقات أو التأمين أو الأبناك بل أن حتى احداث قاعة للأفراح ليس في وسع الجميع,
ثم أن هناك في الاقتصاد مسألة يعرفها الكثير هو أن الحديث عن المنافسة في ما بين عدد قليل من الشركات أمر لا معنى له مادامت هذه الشركات يمكن لها أن تتفق على الحد الأدنى للأسعار يضمن لكل واحدة منها ريحها الوفير على حساب الزبناء (أوليكوبول) هذا ما يحدث حاليا بالنسبة لشركات استيراد وتوزيع المحروقات
هام جدا جدا
بناد على ما توصلت به اليوم 2021.07.28 فقط من أعداد المصابين بين الناس الذين اعرفهم في المغرب فأعداد المصابين ستكون بعشرات الآلاف.
لهذا والله العظيم إن الأمر كارثي.
فكما هو الحال في العديد من دول العالم وخاصة منها الدول التي تعتمد على السياحة كمصر التي صرحت وزيرة الصحة فيها بأن ما يتم الإعلان عنه لايتجاوز حتى 5% من عدد المصابين الحقيقي،
لهذا قوا أنفسكم وأهلكم واتخذوا الحيطة والحذر.
ما تحشموش من فلان وعلان وتمدوا يدكم للسلام او تتكلموا او تقربوا من بعض دون كمامة.
وغسل اليدي
تقرير لا يشير بتاتا الى أي تدخل حقيقي طيلة سنة بأكملها عن قرارات أو توصيات تخص التلاعبات في الأسواق ضد المستهلك أو للقطاعلت التي تعرف ممارسات منافسة لمبادئ المنافسة الشريفة وما خلصت إليه لجنة بنموسى من ابناك وتأمين ومحروقات وزيوت وقكاع الإسمنت
معطيات لا نجد لها أي أثر في تقرير سهم سنة بأكملها ولا جديد بخصوص مآل تقرير المحروقات الذي هو أول ما بجب تصحيحه لإعادة المصداقية لهاته المؤسسة!!!!
مؤسسة يكلف موظفوها 7 ملايين شهريا وبدون أي مردودية للبلاد. هل نعتبر مجلي المنافسة مؤسسة محترقة كليا من لوبيات الفساد في البلاد ؟؟؟؟ كل الإشارات تؤكد أنها محترقة وبدون مردودية حتى بعد تعيين الرئيس الجديد لا مؤشرات عن أي تغيير بعد 5 أشهر من تعيينه لا تغيير ال الآن