تأهل المغربي ماثيس سودي، اليوم الأربعاء، إلى نصف نهاية سباق المنعرجات لمسابقة قوارب الكاياك، ضمن دورة الألعاب الأولمبية المقامة حاليا بطوكيو.
وحل ماثيس في المركز السابع خلال الجولة الإقصائية الأولى بتوقيت 93 ث و86 /100، قبل أن ينهي الجولة الثانية في الرتبة الـ19 بتوقيت 98 ث و92 /100.
وسيخوض ماثيس، ممثل المغرب الوحيد في مسابقة قوارب الكاياك بعد الإقصاء المبكر لمواطنته جودار سيليا، منافسات نصف النهاية بعد غد الجمعة.
يذكر أن آخر مشاركة لرياضة قوارب الكاياك المغربية في الألعاب الأولمبية تعود إلى دورة سيدني 2000، مثلها حينها البطل نزار سملال.
ههههه جميع الرياضات في الاولمبياد فشل فيها المغاربة وانهزما إلا رياضة القوارب لأن لديهم تجربة الحريگ إلى أوروبا بواسطة القوارب لهذا أتقن هذا الرياضي اللعب بالقارب مما جعله يصل إلى الدور النهائي هههه
يتاهل بدخوله في الرتبة 19. بينا النتيجه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حتى نكون منصفين؛ هذا البطل ليس له أي ذنب إلا أنه وبروح رياضية أراد أن يعين الرياضة المغربية حتى تكون بين الدول في التصنيف الأولمبي لانه غالبا فقد تعلم أبجدية هذه الرياضة في دولة من الدول الأوربية؛ فالمرجو الا تسخروا منه؛ بل نقول له شكرا على قبولك للانضمام إلى الوفد الرسمي؛ تحياتي
هاد الرياضة ماشي ساهلة ونتمنى تحقق شي مفاجأة الله يعاونك.
كيف كان الحال حنا فخورين بيكم وكان نقول للمسؤولين اهتمو بالرياضة المدرسية وقومو ببناء ملاعب راه كاينة ابطال ومواهب بالمغرب.
كثرت الجامعات الرياضية في بلادنا العزيزة وعند الامتحان نهان …
اهتمو بالتعليم والبحث العلمي والصحة فهي اساس تقدم الشعوب واتركو الرياضة لدول الاختصاص .
كفا من تبدير الاموال والنتيجة 0.
بالله عليكم واش ماتيس شودس مغربي؟الله يخلف عليه لعب بالراية المغربية ،ولكن نكونو واقعيين ،باش نقيل لاعب في ىياضة ،ختصو يكون صناعة ونكوين 100%مغربي،ارى من الظلم ان يتلقى لاعب تكوين في دولة اخرى واجني ثمار فوزه،مجرد رأي لا ألزم به أحدا.
من حسن الحض هناك شباب في اروبا كي مثل المغرب. رسالة ديالي مسؤولين اين امول مغرب في تكوين أبطال دخل المغرب
هاد رياضة سهلة على المغربي كن غير مشيتو طنجة كاينين الشباب كيهجرو فيها كل اسبوع احيبو مدلية ذهبية ولا هداك الشاب لي وصل اسبانيا من طنجة ظبا راه فسبانيا كن عيطو على هاذ الشاب امثل المغرب الا بغي عاد الذهبية اجيبها %%
المغرب دولة من دول العالم الثالث تحتل المراتب الأخيرة في كل المجالات لا نستثني منها الرياضة