أبدى مجلس المنافسة، ضمن تقريره السنوي الصادر الثلاثاء برسم 2020، “تحفظه” إزاء المساعدات المالية التي منحتها الدولة للمقاولات والأسر في عز أزمة فيروس “كورونا” المستجد خلال السنة الماضية، حيث اعتبر أنها لا تستوفي دائما معايير الحياد في توزيعها.
وذكر المجلس، هو هيئة مستقلة مكلفة في إطار تنظيم منافسة حرة ومشروعة بضمان الشفافية والإنصاف في العلاقات الاقتصادية ومراقبة الممارسات المنافية لها والممارسات التجارية غير المشروعة وعمليات التركيز الاقتصادي والاحتكار، أن هذه المساعدات انعكست سلبا على أداء الأسواق وعلى سلوك الفاعلين فيها؛ وهو ما يضاعف من احتمال تغيير بنيتها وأنماط التفاعلات التنافسية فيها.
وكان المغرب قد أقر، خلال السنة الماضية، دعما ماليا مباشرا للأسر المغربية المتضررة من أزمة “كورونا”. كما تم منح مساعدات للمقاولات لضمان استمرار أجور العاملين فيها؛ وذلك لتخفيف تداعيات الجائحة.
وقد وجه المجلس، الذي يرأسه أحمد رحو، في هذا السياق، رسالة إلى رئيس الحكومة يذكره فيها بضرورة طلب رأي المجلس المسبق والملزم قانونا بخصوص التدابير الحكومية ذات الصلة بالمساعدات التي أقرتها الدولة.
وفي تحليله لهذه المساعدات المالية، قال المجلس إن القانون المغربي لا يتضمن تعريفا محددا لمفهوم مساعدات الدولة الممنوحة للمقاولات. كما أنه ليس هناك أي نص تنظيمي أو تشريعي يحدد بدقة الحالات التي تبرر اللجوء إلى هذه المساعدات أو الشروط الواجب استيفاؤها لتطابق قانون المنافسة.
وأشار التقرير السنوي للمجلس إلى أن المادة السابعة من القانون رقم 20.13 تنص على إلزامية استشارة مجلس المنافسة في مشاريع النصوص التشريعية أو التنظيمية المتعلقة بإحداث نظام جديد أو بتغيير نظام قائم يهدف مباشرة إلى منح إعانات من الدولة أو الجماعات الترابية وفقا للتشريع المتعلق بها.
ولفت مجلس المنافسة إلى غياب نظام يحدد بشكل وحيد كيفيات منح المساعدات العمومية للمقاولات، حيث يشار إلى أن هذه المساعدات في مختلف قوانين المالية السنوية وتحدد سبل تنفيذها من الناحية التقنية عبر مختلف إستراتيجيات دعم القطاعات الإنتاجية.
مجلس المناعسة لا دور له. كدور الامم المتحدة فقط أتحفظ.
أي وصلت منافسة المحروقات.
راه شحال من واحد فقير وما بقاش خدام ما عطاوه حتى ريال واحد لاباس عليه وشد الاعانة الطلبة المغاربة جراو عليهوم من الحي الجامعي والافارقة مزال ساكنين فيه الى يومنا هدا واكلين شاربين ناعسين فابور
للاشارة المالية اللي ولدات 9 توائم مزالا فالمغرب من 4 ماي تيصرفو عليها من مال دافعي الضرائب ونساء المغرب تيولدو فالطريق وامام ابواب المستشفيات وفي الجبال
في غشت القادم ستنهي شكايتي سنتها الأولى عند مجلس المنافسة مرورا بالبوابة الالكترونية الرسمية للشكايات، بدون معالجة ! رغم كون القانون قد حدد 60 يوم للمسؤول على المعالجة لموافاة المرتفق بجواب عبر نفس البوابة.
مجلس المنافسة بارع في توجيه النقد لغيره ويهمل شكايات المواطنين !!
الدولة وزعت مساعدات مالية حصلت على بعضها بالاقتراض الخارجي و سنسددها مضاعفة. كان على الدولة أن تغتنمها فرصة للقضاء على اقتصاد الريع القائم على استهلاك الثروة و ليس استثمارها و كذلك تكسير قيود الاحتكارات التي تكبل الاستثمارات الاقتصادية و لا توفير فرص الشغل. عوض أن تقوم الدولة بإصلاحات اقتصادية اتجهت للاقتراض الخارجي لمكافحة كورونا و لإرسال المساعدات للدول الصديقة
مهزلة اقالة الكراوي من مجلس المنافسة ابانت ان هدا المجلس لا يصلح الا لحماية اللوبيات في كل القطاعات .
اين ذهبت الذعيرة اللتي اقرها المجلس السابق؟؟؟؟
المواطن العادي يعمل مخالفة صغيرة يادي ثمنها اما لوبيات البترول فلا مانع من ان يسرقوا الشعب واذا اتى مواطن صالح كالكراوي ليعمل عملا سيشهده التاريخ للابد يقال من منصبه.
لم اعد عندي ثقة في الموءسسات المغربية.
انا اطرح السؤال التالي على هذا المجلس. اين وصل ملف المحروقات ؟
,كان حوري بمجلس المنافسة ان يخوض في وضع الهيمنة المطلق لبعض الشركات في خرق سافر لشروط المنافسة. مما يلهب جيب المواطن. و كذا غياب تام لهذه المنافسة في بعض القطاعات؟؟؟؟؟؟؟!!!!!
صباح الخير عليكم . يا سبحان الله .لماذا لم تتفاعلوا مع الموضوع إدبانه . يالله ٱطفت عليكم السمعة . لا إله إلا الله .
صافي كلمات ؟! ههههه
يالله رفع دعوة قضائية باش المواطنين إرجعو ليكوم ديك 2 ريال ! قالك لا يوجد ان قانون …….
لازلنا ننتظر نتائج تحقيقات اللجنة المشكلة لاعادة النظر في تقرير المحروقات.
مجلس المنافسة خلا مفترسي المحروقات وتلاح على مساعدات الفقراء
المحروقات التي تحرق جيوب المواطنين وتكبح الاقتصاد الوطني وتخفض من تنافسيته أولى بالاهتمام في الوقت الراهن لتعزيز خروج الإقتصاد المغربي من نكبة الجائحة
Il ne pourra jamais parler du dossier de carburant, parcequ’il sait bien qu’il sera éjecté comme son précédent