بعد حضور حفل افتتاح الألعاب الأولمبية بطوكيو، قابل عثمان الفردوس، وزير الثقافة والشباب والرياضة، عددا من المشاركين المغاربة من أجل تشجيعهم.
ونشر الوزير تدوينة على حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، قال فيها: “تشرفت بحضور حفل افتتاح الألعاب الأولمبية بطوكيو، وبعض مسابقات الرياضيين الـ48 الذين تمكنوا من التأهل على الرغم من التعقيدات اللوجستية والنفسية المتعلقة بالشكوك التي أحاطت بإقامة الألعاب”.
وأضاف عثمان الفردوس: “تمكنت من تشجيع الرياضيين الذين قابلتهم في طوكيو، وأكرر ذلك لجميع الآخرين، مهما كانت نتيجة مشاركتهم”.
وورد ضمن التدوينة ذاتها: “أتذكر بشكل خاص الأداء الممتاز لرمزي بوخيام، الذي شرف رياضة ركوب الأمواج التي ظهرت لأول مرة في البرنامج الأولمبي، بتجاوز جون جون فلورنس في الجولة الأولى، وميعادنا في تاهيتي في عام 2024. كما أشيد بالقتال الواعد للملاكمة أميمة بلحبيب”.
كيف يشجعهم وهم يتساقطون كالاوراق الذابلة في فصل الخريف كل العاب اولمبية نعيش الخيبة والمهازل ويبدا المسؤولون في التبريرات الخواية .
مكتحشموش….واش جميع الابطال المغاربة يتساقطون تباعا وبهزاءم ثقيلة …..والسيد الوزير فرحان ….ويعتبر الهزيمة انتصارا. ..وله الحق في ذلك لااحد سيحاسبه..
السيد الوزير أليس لديك القدرة ان تقيل رئيس الجامعة الملكية لألعاب القوى و رؤساء الجامعات الهاوية الفاسدة ؟؟ ماهو دوركم؟ اين هم تلاميذ اصحاب النقط العالية في الباك (19 18 17) ؟؟ الا يمثلون مشروع بطل في الرياضة نضرا لنقطة جيدة في الرياضة؟؟ ام انهم يمارسون رياضة شبح او رياضة التيك توك على الطريق ؟؟؟
عليها طفروه ……… التشجيع هو توفير الإمكانيات المادية و الرياضية و القطع مع سياسة باك صاحبي و دمقرطة المجال الرياضي و ربط المسؤولية بالمحاسبة.
أما التصاور الخاويين عيينا منهوم.
بالسيف تشجعهوم مهما كانت النتيجة ،حيت الميزانية ديال الجامعات ماخارجاش من جيبك،كون فيك النفس على الرياضة كون تبعتي كل فرنك فين تيتصرف و تطلب المقابل ديالو نتائج فالبوديوم…. بغيتي تشجعهوم شجعهوم من مالك الخاص ماشي من عرقنا …حنا بغينا النتائج نتباهاو بيها قدام العالم ولا خسارة فينا أ معالي الوزير؟!
موعدنااااااااااااااا2024،
قالها السيد الفردوس فإلى اللقاء
وكل مشاركة والرياضة المغربية ترنوا إلى القادم من المناسبات
والله ينعل كل من لا يقوم بنسؤوليته على أحسن وجه وأحسن حال، رياضوا الأمم الأخرى تأكل الخبز، ورياضوا المغرب يأكلون التبن والحشيش
سيقولون لنا بعد أن حصدنا الخيبة من جديد : المهم هو المشاركة . حسبنا الله ونعم الوكيل .
التشجيعات لا تكفى يا سيد الوزير .
ادا كان البطل بطل لا يهمه التشجيعات بل يهمه حصد الميداليات .
ترى كم شخص بعيد عن الرياضة ذهب مع البعثة للاستجمام والتنزه والمبيت في فنادق الكوكب الآخر
نكسة رياضية بامتياز، أين هم هؤلاء الابطال الذين سنشجعوهم، أضعف مشاركة في التاريخ، أظنهم ذهبوا فقط لقضاء العطلة
يشجعهم على ماذا؟ على الاقصاء المبكر…. صراحة بلد ب 40 مليون نسمة غير قادر على إنتاج بطل أولمبي… رغم الامكانيات الهائلة….
أضعف و أفشل مشاركة في تاريخ المشاركة المغربية في الأولمبياد رحم الله الوزير الراحل عبد اللطيف السملالي. الرياضة رحلت مع الألعاب المدرسية (ASS) و كذلك حين تم التكالب على التعليم العمومي تضررت معه الرياضة لأن التعليم الخصوصي لا تعتبر الرياضة مادة أساسية لهذا دمرت أجيالا باكملها بدون رحمة و لا شفقة
المال السايب يعلم السرقة وعلاش لا.سير طوكيو و باريس واشنطن بكين…مال المغاربة الفقراء غدآ عند ربك تختصمون.ولا تنسى تحل شوية عينيك تشوف الناس فين وصلت
مزيان اسيدي الوزير!!!!هنيئا لكم بالمشاركة وهنيئا لنا نحن المغاربة بلا شيء
من لم يلعب الرياضة يوما او يزاول مهنة ما …من أسفل السلم لا يمكن أن ينجح فيها.
امنحوني المنصب وان لم احرز 20ميدالية اشنقوني أمام الجميع.
المسؤولية بالمحاسبة
أتساءل ان كان الوفد المغربي يضم فعلا رياضيين حقيقيين، ام يتكون من معارف وأقارب الوزير ورؤساء الجامعات؟؟ المال السايب كايعلم السرقة.. هذه نتيجة عدم تفعيل ربط المسؤولية بالمحاسبة..
نطلب من جلالة الملك الساهر على شؤون البلاد و الذي يعتبر مشاركة الرياضيين المغاربة في المحافل الدولية و تشريفهم للبلاد دبلوماسية موازية نطلب من جلالته التذخل الشخصي للحد من هذه الكوارث التي تتخخبط فيها الرياضة الوطنية و محاسبة المسؤولين عن هذه الإخفاقات المتثالية .
الخاوي كيعطي الخاوي اذا ضهرت المعنى لا فائدة ف التكرار
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ايها الوزير ان بتشجيعك هذا تريد أن تغطي على فشلك في تسييرك لهذا القطاع الذي لا تفقه فيه اي شيء ايها الفردوس للأسف لك اسم لا يناسبك
يشجعهم على السقوط تباعا المهم من كل دلك المشاركة لاغير فنحن عودونا على الانهزامية ويدركون تمام الادراك انه لا يوجد بشر في هده البالد السعيدة يستطيع محاسبتهم بل لربما كما وقع في حالات سابقة اعطائهم مناصب اعلى واغلى وما يحدث اليوم من تمجيد للصوص وناهبي المال العام لخير دليل على ما اقول …..سبجان الله يسقطون الابطال=من ورق=والسيد الوزير يشجعهم هل من عاقل او مخبول يستطيع فهم شيئ حتما لا والف لا
المشكل انه يقول مهما كانت مشاركتهم اي انه يدرك انهم لن يحصلوا على شئ لو حدت هدا في بلد يحترم نفسه لكان بالوزير المحترم ان يسقط نفسه قبل سقوط ابطاله الوهمييين اما عندنا والعايد بالله كل يسرق على ما قد يحمل بين يديه ولا من يستطيع الاقتراب من هده الوحوش المتغولة لدا كما قلت سابقا سيكرمهم الوزير المحترم ان هم سقطوا اما ان تمكنوا من التفوق فمصيرهم النسيان والاهمال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كفايه علينا من هذا الهراء يجب المحاسبة
هههههه زوينة هاد يشجع، كاياخد 6 ملايين في الشهر باش يشجع….
فشل المشاركين هو فشل للحكومة، والحقيقة ان نتائج الأولمبياد تعكس اهتمام حكومة العدالة والتنمية بالرياضة، حيت معها مابقات لا رياضة ولا فن.