بعث الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى أنطونيو غوتيريس بمناسبة إعادة انتخابه أمينا عاما لمنظمة الأمم المتحدة.
وجدد ملك المغرب، في هذه البرقية، لأنطونيو غوتيريس التهانئ مقرونة بمتمنيات التوفيق في أداء المهام السامية.
ومما جاء في البرقية الملكية: “إن انتخابكم لهذه الولاية الثانية ليشكل اعترافا بالإجماع من لدن الدول الأعضاء بدوركم الريادي وبإخلاصكم في الدفاع عن قضايا الإنسانية بتفان والتزام مثاليين”.
وأكد الملك محمد السادس أن “المملكة المغربية تعتبر ذلك ثمرة للإصلاحات الشجاعة التي ما فتئتم تقومون بها منذ أربع سنوات في أهم مجالات عمل منظمة الأمم المتحدة، ألا وهي مبادرة العمل من أجل حفظ السلام، وإعادة تنظيم الأمانة، وإصلاح هيكل الأمم المتحدة للسلم والأمن، ومكافحة خطاب الكراهية، ووضع إجراءات للميزانية تروم ضمان الاستدامة المالية للمنظمة”.
وأضاف الملك في التهنئة نفسها: “أود، في هذا الصدد، أن أشيد بالجهود المهمة التي قمتم بها منذ تفشي جائحة كوفيد-19 التي شكلت اختبارا حقيقيا لقدرة منظمة الأمم المتحدة والنظام متعدد الأطراف على مواجهة الطوارئ”.
واغتنم الملك هذه المناسبة ليؤكد لأنطونيو غوتيريس “دعم المملكة المغربية التام والبناء لولايتكم الثانية، حيث ستواصل الاضطلاع بدورها الفاعل على الصعيدين الإقليمي والدولي من أجل تعزيز السلم والتنمية والحوار بين الثقافات والحضارات”.
كما أكد الملك محمد السادس أن المملكة لن تدخر جهدا لمساندة الأمين العام للأمم المتحدة في تنفيذ الإصلاحات والأوراش ذات الأولوية، والمساهمة في ترسيخ تعاون متعدد الأطراف تطبعه الارادة والنجاعة، بما يكفل النهوض بقيم الحرية والعدل والتضامن والتسامح والتعايش بين الشعوب.
الأمم المتحدة أنشأت خصيصا لدول العالم الثالث ولا تتدخل في شؤون الدول العظمى كالصين او…. ، فهم يحتلون اراضي الغير و ينتهكون حقوق الإنسان دون تدخل هذه الهيئة المسرحية التي دورها الوحيد هو “التعبير عن الأسف” في كل فاجعة تحدث في العالم.
يجب ان يكون من اولى اهتماماتته الضغض على نظام العصابة في الجزائر للتنحي وتحقيق امال الحراك الشعبي المبارك ، ومساعدة الشعب الجزائري لنيل استقلاله وتخليص العالم من شرور اخر نظام عسكري استبدادي الذي يشكل عارا على الانسانية ، وتحقييق الديموقراطية الصحيحة للالتحاق بالشعبين الديموقراطيين المغربي والتونسي كامثلة ناجحة تخطت الربيع العربي بامتياز ، بالتوفيق للشعب الجزائري المكافح
وهاد راجل كيبان تابت ؤشارب عقلو ماشي بحال هداك مغمض العينين ليكان قبل من هاد راجل
الامم المتحده هي الولايات المتحدة الأمريكية سدات مدام
نتمنى من غوتيريس التدخل لإطلاق سراح المعتقلين ضلما
c est le pays de l oncle Sam qui derige la planete et vous le savez tres bien, les nations unis ne peuvent rien faire sans l,autorisation des etats unis. .
يتمنى له النجاح لانه يعلم جيدا انه مضيعة لوقته ومجهوداته فالمغرب في ارضه ويستغلها بحرا وبرا وجوا وامنا والاعداء ينتظرون ان يخرج منها وياتون بالبطاطيش والبطوشات ليعمروها،( اللي حشموا ماتوا)
Le Maroc cherche-t-il à faire baisser la tension avec l’Espagne ?
هل يحاول المغرب تخفيف حدة التوتر مع إسبانيا؟